|
الناس على دين ملوكها
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7808 - 2023 / 11 / 27 - 14:36
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
نزاع الصحراء الغربية هناك أشياء كثيرة للنظام المخزني السلطاني البوليسي ، من نزاع الصحراء الغربية ، تثير الشك الذي اصبح يقينا حول موضوع " مغربية الصحراء " ، وهي مواقف زادت في يقينية المجتمع الدولي ، وبالأخص مجلس الامن ، والجمعية العامة للأمم المتحدة ، ويقينية الاتحادات القارية خاصة الاتحاد الأوربي ، والاتحاد الافريقي ، بان الحل الديمقراطي الناجع لفض ، وانهاء نزاع الصحراء الغربية ، يبقى وحده حل الاستفتاء وتقرير مصير الصحراويين الغير قابل للتنازل . وعند عنوتنا لهذه الدراسة بعنوان " الناس على دين ملوكها " ، فالمقصود هنا ، موقف الرعايا التائهة ، التي تعرف نزاع الصحراء فقط ، بما ركزه النظام في مخيلتهم منذ سنة 1975 ، ك " الصحراء مغربية " ، " المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها " ، " المغرب من طنجة الى الگويرة " والگويرة تحكمها موريتانية .. اما اصل النزاع ، ومعرفة نهاية الصحراء التي تقترب ، فهم يجهلونه تمام الجهل . وطبعا هنا لا يمكن ان نلومهم بقوة الجهل التي غرسها النظام المخزني في عقولهم ، لأنه اذا كان العديد من المنتسبين الى قطاعات حيوية كالمحامين ، والمعلمين ، والأساتذة ثانوي وجامعي ، يجهلون ان الملك محمد السادس اعترف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، وامام العالم ، واصدر ظهيرا موقعا بخط يده بهذا الاعتراف ، الذي نشره في الجريدة الرسمية للدولة العلوية في يناير 2017 . عدد الجريدة : 6539 . فكيف نلوم الرعايا المغاربة الذين أخذ منهم الجهل مأخذه ، ومن الصباح الباكر من طلوع الشمس الى مغربها ، تفكر فقط في إيجاد لقمة خبز اصبح من المستحيل ضمان الحصول عليها كل يوم ، حيث تفاحشت مظاهر التسول بشكل لم يكن في السابق . بل عندما يلجأ المغاربة الى الاقتات من الزبالة ، التي يتزاحم عليها الجميع ، وبما فيهم الأطفال ، يصبح تبرئت جهل الرعايا مقبولا ، لانهم مغلوبون ولا حول ولا قوة لهم ، امام نظام مخزني بوليسي يبرع في تسليط كل فنون القمع والضرب والتنكيل بهم . " ان الناس على دين ملوكها " ، يعني ترحيب الرعايا وقبولهم ، بكل ما يأتي من الملك ، وموافقتهم عليه حتى وهم يجهلون جوهر الموضوع الذي انزله الملك . وطبعا ، هنا يتجسد بالوضوح تبرير تسمية السكان بالرعايا الذين يعيشون في دولة رعوية ، على رأسها راعي كبير ، يطلق ويسمي نفسه ب " امير المؤمنين " ، وبالإمام المعظم . ففي الدولة الرعوية ، حيث يعيش الرعايا ، تمنع الحقوق أصلا ، ويصبح دور الرعية ، القبول المطلق بكل ما يأتي من الراعي الكبير ، حتى وانْ كان يضرهم في معيشتهم ، التي هي معيشة الرعية المتناغمة مع حياة البؤس والفقر والاهانات ، والمتعودة العيش في حياة الدروشة والمسكنة .. هنا سنطرح السؤال . لماذا عندما يردد بعض المتعلمين الذي تعلموا ، وغالبا ان تعليمهم هو ذاتي ، عبارة " الصحراء الغربية " ، بسرعة البرق يتحرك البوليس السياسي المخادع ، ليسلط عليهم تهمة انكار مغربية الصحراء ، ولا يتردد الرمي بهم في السجن ، رغم ان ترديد او قول مصطلح " الصحراء الغربية " ، هو مصطلح الأمم المتحدة ، من الجمعية العامة الى مجلس الامن ، وهو نفسه المصطلح يستعمله الاتحاد الأوروبي ، والاتحاد الافريقي ، وتستعمله حتى الدول القليلة على رؤوس الأصابع ، التي تناصر حل الحكم الذاتي الذي يجهله بالمرة المجتمع الدولي . فلا قرار من قرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 ، ولا قرار من قرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، طبعا منذ ابريل 1977 ، مع العلم ان اول قرار كان في سنة 1960 ، القرار 1514 ، استعمل او أشار في قراراته الى حل " الحكم الذاتي " ، بينما نجد جميع قرارات هذه الهيئات المكونة للأمم المتحدة ، تنص وتتشبث فقط بحل الاستفتاء وتقرير المصير . أي ان الحكم الذاتي مات قبل ان يجف المداد التي كتب به . وحتى يغطي النظام المخزني عن هذا الفشل الذريع ، الذي أصابه في كل مسرحياته ، وحتى يغطي عن فشله الصارخ في نزاع الصحراء الغربية ، ابتكر بديلا سماه مرة " بالجهوية الموسعة الاختصاصات " ، وسماه مرة ثانية " بالجهوية المتقدمة " ، والى الآن الدولة المركزية من خلال وزارة الداخلية ، تسير كل المغرب ، وليس فقط الصحراء الغربية المتنازع عليها ، تسييرا مركزيا ، يجسد دكتاتورية النظام المخزني الذي يرفض حتى الاقتراحات التي يطرحها اليوم وينقلب عليها في الغد .. اذن ، وبما ان الناس على دين ملوكها ، وملك المغرب محمد السادس اعترف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، وامام العالم ، واصدر ظهيرا وقعه بخط يده ، يقر فيه بهذا الاعتراف الذي نشره في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 / عدد يناير 2017 ، يصبح من واجب الرعايا المغاربة ، السير على خطى ملكهم ، امير المؤمنين ، والراعي الأول على رأس الدولة الرعوية ، الاعتراف بالجمهورية العربية الصحراوية ، والاعتراف بالجبهة " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " كحركة تحرير ، وحركة كفاح مسلح ، خاصة وان النظام المخزني / الملك ، قبل الجلوس يفاوضهم ، وتحت اشراف الأمم المتحدة . ولنا ان نتساءل . على ماذا يتفاوض النظام المخزني مع " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " ؟ أليست المفاوضات تصب على النزاع بين طرفي النزاع طبعا ، وهو يعني الأراضي الصحراوية التي دخلها النظام المخزني في سنة 1975 ، وقسمها قسمة الوزيعة والمحاصصة ، والطريدة مع موريتانية . وعندما انسحبت موريتانية من وادي الذهب الذي اعترفت بتواجدها به ، وعن طريق التقسيم ، تواجد احتلال واستعمار ، وكما تناقش الجمعية العامة للأمم المتحدة ، من خلال اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، مرة كل سنة . فحين تناولت الجمعية العامة للأمم المتحدة ، نزاع الصحراء الغربية ، ضمن اللجنة الرابعة ، وتعتبر تلك الأراضي مستعمرة ومحتلة تنتظر الاستفتاء وتقرير المصير ، من بين ستة عشر منطقة لا تقل أهمية عن نزاع الصحراء الغربية ، فالنظام المخزني يكون بدوره ومن تلقاء نفسه ، ينفي مغربية الصحراء ، ويعترف امام العالم بعدم مغربيها ، التي يناقش مصيرها النهائي مع الطرف الرئيسي في معادلة النزاع الذي هي " الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب " . فلماذا حين يكاتب النظام المخزني مجلس الامن ، او الجمعية العامة ، او لجنة حقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة ، او عندما كان يبرم اتفاقيات الصيد البحري ، واتفاقية التجارة والفلاحة مع الاتحاد الأوربي ، كان يستعمل مصطلح " الصحراء الغربية " ، ولا يستعمل مصطلح " الصحراء المغربية " ؟ . كما . لماذا عندما كان النظام المخزني البوليسي ، يجيب في مرافعاته القضائية امام محكمة العدل الاوربية ، يستعمل مصطلح " الصحراء الغربية " ، ولا يستعمل مصطلح " الصحراء المغربية " ؟ ، في حين يدخل الى سجون الملك كل رعية نطقت باسم الصحراء الغربية ، بدل الصحراء المغربية ؟ . مع العلم ان مصطلح " الصحراء الغربية " ، لا يعني انها مغربية ، كما لا يعني انها ليست مغربية . بل ان الذي سيحدد جنسية الأراضي المتنازع عليها ، هو نتائج الاستفتاء وتقرير المصير الغير قابل للتنازل . والى حين تنظيم الاستفتاء كما تؤكد ذلك المشروعية الدولية ، يبقى استعمال مصطلح " الصحراء الغربية " ، بالموقف المحايد للأمم المتحدة ، التي تتخذ نفس المسافة من كل اطراف النزاع .. بل حتى قرار محكمة العدل الدولية الذي صدر في 16 أكتوبر 1975 ، نصص على آلية الاستفتاء وتقرير مصير السكان ، ونتيجة الاستفتاء وحدها من سيقرر جنسية الصحراء . ان خطأ النظام المخزني الذي ارتد عليه ، واصبح عالقا في نزاع الصحراء الذي يتدحرج رويدا رويدا نحو الإفلات من قبضته ، هو اعتقاده ان استعمال القوة المفرطة ، هو وحدة سيفرض مغربية الصحراء . وعندما نظم المسيرة الخضراء التي نسي محمد السادس قسمها ، ونسي وقفة محمد الخامس بمحاميد الغزلان في سنة 1958 ، ودخل الجيش الى الصحراء قوة ، وقسمها مع موريتانية قوة .. ان النظام المخزني فشل فشلا ذريعا من فرض سياسة الامر الواقع على المجتمع الدولي ، خاصة وان انسحاب موريتانية من وادي الذهب في سنة 1979 ، واعترافها بالجمهورية الصحراوية ، قد اربكه ، وجعله تائها بالنسبة للوضع القانوني ، القانون الدولي ، في التحكم دوليا في مصير الصحراء العالق ، خاصة وان ثلثي الأراضي خارجة عن سيطرة النظام ومراقبة الجيش .. هكذا سنجد ان فشل النظام المخزني البوليسي ، في حرب الصحراء العسكرية والدبلوماسية ، وبالأمم المتحدة ، قد اصبح قاب قوسين من الهزيمة المدوية التي ستتبعها نكسة على غرار نكسة 1967 ، وقد تصيبها نكبة على غرار نكبة 1948 .. فرغم رمي طائرات النظام لقنابل " النابالم " ، ورغم الاختطافات والاغتيالات والقتل والتقتيل .. فان نزاع الصحراء الغربية لم يهدأ ولم يتوقف ، والنظام مطالب ان يشرح للمجتمع الدولي جملة خطوات قام بها ، لكن ليس لها رأس ولا ارجل . 1 – كيف يبرر النظام المخزني للمجتمع الدولي ، دخوله الى الصحراء في سنة 1975 ، وتقسيمها كغنيمة وطريدة مع موريتانية ، رغم قرار محكمة العدل الدولية الصادر في 16 أكتوبر 1975 الذي ينص على الاستفتاء وتقرير المصير ، وطبعا فان نتيجة الاستفتاء هي من سيقرر جنسية الصحراء المتنازع عليها . 2 – كيف سيشرح النظام المخزني سيطرته بالقوة على الساقية الحمراء ، وسيطرة موريتانية على وادي الذهب ، لكن بعد النقد الذاتي لموريتانية التي اعتبرت حصولها على وادي الذهب في صفقة التقسيم ، بالاحتلال ، وبالتواجد الغير قانوني المتعارض مع القانون الدولي ، سيدخل النظام المخزني مرة أخرى الى وادي الذهب ، الذي اصبح مغربيا بعد ان كان موريتانيا ، وسكانه اضحوا مغاربة بعد ان كانوا موريتانيين .. 3 – كيف للنظام المخزني ان يشرح للمجتمع الدولي ، المواقف المتناقضة من قضية الصحراء الغربية المتنازع عليها .. مرة " الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه " ، ومرة اعترافه بالاستفتاء وتقرير المصير في نيروبي بكينيا ، ومرة قبوله بحل الحكم الذاتي ، وبعد خمس نوات من هذا الحكم ، يتم الانتقال الى الشطر الثاني الذي هو الاستفتاء وتقرير المصير " اتفاق الاطار " لوزير الخارجية الامريكية ، والمبعوث الشخصي للأمين العام للأمم المتحدة James Becker ، ومرة طرحه حل " الحكم الذاتي " في ابريل 2007 ، المرفوض دوليا ، ومرة وقد لا تكون الأخيرة ، الاعتراف وامام العالم بالجمهورية العربية الصحراوية في يناير 2017 ، وذهب بعيدا في هذا التأكيد عندما اصدر ظهيرا وقعه محمد السادس بخط يده ، يقر فيه بهذا الاعتراف الذي نشره بالجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد . 6539 .. ؟ فالمجتمع الدولي الملم بهذه الحقائق ، أعطاه الحجة على عدم مغربية الصحراء ، واخذا بعين الاعتبار موقف النظام المهدد بالسقوط عند ضياع الصحراء ، يرى ان الحل في المشروعية الدولية التي هي تقرير المصير.. والمجتمع الدولي العارف بالنتائج ، والعارف بالتحولات التي تنتظر النظام المخزني ، أراد ان يبين عن موقف الحياد ، عندما اخذ نفس المسافة من اطراف النزاع ، وعندما اكد فقط على الحل الديمقراطي الذي هو الاستفتاء ، وعندما اعتبر ان جنسية الأراضي المتنازع عليها تحددها نتيجة الاستفتاء .. وهنا ، كما ان المنظمة الاممية لا تعترف بمغربية الصحراء ، فإنها تتعامل مع جبهة البوليساريو كحركة تحرير ، ولا تعترف بالجمهورية الصحراوية ، لان قرارات المشروعية الدولية خالية منها .. فإنشاء الجمهورية الصحراوية في سنة 1976 ، كان قرارا سياسيا ، ولم يكن بالقرار القانوني ، كأن يكون خلف الانشاء الأمم المتحدة . اذن ما دام النظام المخزني قد اعترف امام العالم بالجمهورية الصحراوية ، فما سيضير الرعايا المغاربة من الاعتراف بها ، قدوة بسنة راعيهم السلطان الذي اعترف بالجمهورية الصحراوية في يناير 2017 ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
دور الطقوس والتقليدانية في استمرارية النظام المخزني البوليسي
...
-
ما العمل في وضع كالذي نحن فيه عربيا وجغرافيا محليا ودوليا ؟
-
هل هاجمت جبهة البوليساريو الجنوب الشرقي للمغرب
-
الموقف الديمقراطي من المسألة الديمقراطية
-
هل اتفاقية مدريد ، اتفاقية قانونية ؟ 14 نونبر 1975 / 14 نونب
...
-
هل ما يجري اليوم بالسمارة ، حرب تحرير ام إرهابا ؟
-
تم الترويج لأفكار من قبيل إقامة الدولة الصحراوية بثلث الأراض
...
-
التطبيع مع دولة إسرائيل
-
هل تأجيل أم الغاء المملكة العربية السعودية للقاء القمة العرب
...
-
الدولة الجبرية الاقطاعية الاستبدادية البوليسية
-
مدينة السمارة تتعرض لهجوم بمقذوفتين
-
هل - الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب - منظ
...
-
بعد ضربة مدينة - سمارة - هل يلجأ النظام المخزني البوليسي الى
...
-
ماذا ينتظر المنطقة المغاربية ؟
-
تحليل قرار مجلس الامن 2703 بشأن نزاع الصحراء الغربية .
-
جمهورية بلا جمهوريين ، وجمهوريون بلا جمهورية
-
هل تعرضت مدينة سمارة لضربة ؟
-
ماذا يجري بمحكمة العدل الاوربية
-
إسقاط النظام ، أم إصلاحه ؟
-
التطبيع مع الدولة الإسرائيلية
المزيد.....
-
دراما رمضان.. دانييلا رحمة مشتتة بين عابد فهد ومعتصم النهار
...
-
يتطرق لسقوط حكم بشار الأسد.. الإعلان الترويجي للمسلسل السوري
...
-
ما مدى واقعية خطة ترامب لسيطرة أمريكا على غزة؟
-
سوريا.. الأمن يُعلن خطف اثنين من عناصره في اشتباكات مع -مطلو
...
-
بريطانيا تعلن عن مساعدات جديدة لكييف
-
الجزائر تبحث قانون تجريم الاستعمار
-
بونتلاند والريفييرا مناطق تدور في فلك جغرافيا ترامب حول مخطط
...
-
بعد 20 عاماً من التوقف..إسرائيل تُعلن إنشاء مستوطنة جديدة بي
...
-
الرئيس الإيراني: طهران لا تسعى للحصول على سلاح نووي و-يمكن ا
...
-
الرئيس الكولومبي: الكوكايين ليس أسوأ من الويسكي
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|