أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 45 - مستقبل المنطقة وحرب غزة















المزيد.....

كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 45 - مستقبل المنطقة وحرب غزة


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7802 - 2023 / 11 / 21 - 18:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع


*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*


حرب غزة ومستقبل الشرق الأوسط

أندريه كورتونوف
دكتوراه في التاريخ، المدير العلمي وعضو هيئة رئاسة المجلس الروسي للعلاقات الدولية
صحيفة "نيزافيسيمايا غازيتا" الموسكوفية

12 نوفمبر 2023


بالرغم من مرور عدة أسابيع على هجوم الجيش الإسرائيلي على قطاع غزة، فلا زال من الصعب حتى هذه اللحظة التنبؤ، بثقة، بمساره المستقبلي، ناهيك عن نتائجه النهائية. ومع ذلك، يبدو من الواضح اليوم أن الجولة التالية من المواجهة الإسرائيلية - الفلسطينية سوف تخلف عواقب واسعة النطاق وطويلة الأمد، ليس فقط على طرفي الصراع، بل وأيضاً على منطقة الشرق الأوسط برمتها. ستتلقى بعض اتجاهات تطور الإقليم التي تمت ملاحظتها سابقًا زخمًا قويًا إضافيًا، في حين أن البعض الآخر، على العكس من ذلك، سوف تضعف بشكل كبير. سنحاول تحديد الديناميكيات المحتملة للتطور في المنطقة على خلفية الأحداث الجارية.

وفي المقام الأول من حيث الأهمية، لا شك أن الأزمة سوف تعمل على ترسيخ الانقسامات القائمة في العالم العربي. في الوقت الحالي، أقامت خمس دول عربية (البحرين ومصر والأردن والمغرب والإمارات العربية المتحدة) العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل، لكن بالنسبة لبقية الدول العربية، بما في ذلك المملكة العربية السعودية، فإن التحرك في هذا الاتجاه سيكون الآن صعبًا للغاية، خاصة في ظل استمرار الصراع وزيادة عدد الضحايا المدنيين في قطاع غزة. ومن المرجح أن تصبح الفجوة أكثر أهمية - بين النخب في العديد من الدول العربية، المهتمة بتوسيع التعاون مع إسرائيل، و"الشارع العربي" الذي يطالب حكوماته بدعم أكثر حسماً للفلسطينيين. هناك من الأسباب ما يجعلنا نفترض أن الصراع بين إسرائيل وفلسطين سوف يشكل عاملاً إضافياً من عوامل عدم الاستقرار الداخلي في مختلف أنحاء العالم العربي.

وأظهرت الأزمة أيضًا أن اللاعبين السياسيين – العسكريين "غير الحكوميين" ما زالوا أقوياء ونشطين للغاية في المنطقة. فهم، وليس الدول العربية المجاورة لإسرائيل ـ هم الذين سوف يستمرون في تشكيل التهديد الرئيسي لأمن إسرائيل. وحتى لو نجح الجيش الإسرائيلي في إلحاق الهزيمة الكاملة بحماس ـ وهو الأمر الذي من السابق لأوانه على الأقل أن نقوله على وجه اليقين ـ فإن جماعات أصولية أخرى لا تقل تطرفاً سوف تحل محلها بلا شك.

وإذا كان الضعف المتواصل للدول العربية قد أعطى إسرائيل في وقت ما مزايا معينة في مواجهة خصوم أقوى بكثير، فإنه يتحول الآن إلى إحدى مشاكلها الرئيسية - فقد لا تجد القيادة الإسرائيلية في المنطقة، ببساطة، شركاء مسؤولين لبناء حوار مثمر معهم.

وبعد انتهاء المرحلة النشطة من الصراع الحالي، سيظل عامل اللاجئين والنازحين مهما في الحياة السياسية في المنطقة.
وكما تظهر المواجهة الإسرائيلية الفلسطينية العنيفة، فإن مشاكل اللاجئين التي لم يتم حلها ظلت ذات أهمية لعقود عديدة، وتنتقل من جيل إلى آخر، ومن الممكن أن تؤدي إلى اندلاع أعمال العنف في أي لحظة. ومن بين أمور أخرى، أكد الصراع وجود إمكانية كبيرة للتعبئة السياسية، والتي لا يزال يتمتع بها الشتات الفلسطيني في العالم العربي (وليس العربي فقط).

ويجب ألا ننسى أنه لا يوجد في الشرق الأوسط فلسطينيون فحسب، بل توجد أيضًا مجموعات من اللاجئين السوريين والعراقيين واليمنيين والأفغان وغيرهم من اللاجئين. لن تستمر كل هذه المجموعات في الضغط على البنية التحتية الاجتماعية في البلدان المضيفة فحسب، بل ستساهم أيضًا في التطرف السياسي في المجتمعات المضيفة. ومن وجهة النظر هذه، فإن تهجير جزء كبير من سكان غزة إلى شبه جزيرة سيناء، إذا تمكنت إسرائيل من تحقيق هذا الهدف بطريقة أو بأخرى، سيعني توليد مخاطر في مرحلة ما لرؤية تحول مصر بأكملها إلى "غزة كبيرة".

وستؤدي الأزمة الحالية حتما إلى مزيد من ترسيخ التشوه القائم في الأولويات الوطنية لبلدان المنطقة. في ظل الظروف الحالية، سوف تضطر النخب السياسية في الدول العربية إلى إعطاء القضايا الأمنية أولوية غير مشروطة على جميع القضايا الأخرى المدرجة على الأجندة الوطنية. فمن الممكن ليس فقط زيادة ميزانيات الدفاع في العديد من دول الشرق الأوسط، بل وأيضاً تعزيز المواقف السياسية للقوات المسلحة وغيرها من قوات الأمن. ومع ذلك، فإن العديد من التحديات التنموية – من النمو الديموغرافي السريع والتوسع الحضري غير المنضبط إلى الفساد المستشري وعدم المساواة الاجتماعية والاقتصادية – لن تختفي. على العكس من ذلك، فإن العديد منها سوف يتفاقم بسبب العواقب السلبية على المنطقة من الوضع العسكري - السياسي العام في العالم، وعمليات الاحتباس الحراري، والنقص المتزايد في المياه العذبة والغذاء.

وبناء على ذلك فإن الضغوط التي تمارسها منطقة الشرق الأوسط على العالم الخارجي ـ سواء على الجيران المباشرين أو الأبعد ـ سوف تشتد بطريقة أو بأخرى. ومن المؤسف أنه من الممكن أن نتوقع، بقدر كبير من الثقة، أن الشرق الأوسط سوف يظل أحد المصادر الرئيسية لتدفقات المهاجرين غير الشرعيين عبر الحدود، فضلاً عن الإرهاب الدولي بأشكاله المختلفة.
في السيناريو الأسوأ لمسار الحرب في غزة (عملية طويلة الأمد تسبب خسائر فادحة في صفوف السكان المدنيين)، من الممكن التنبؤ بترسيخ الأفكار، في الوعي العام لشعوب المنطقة حول هذه القضية، بأن السياسة العالمية بمثابة مواجهة لا نهاية لها بين الغرب "المسيحي" الغني والشرق "الإسلامي" الفقير – مع ما يترتب على ذلك من عواقب سياسية على العلاقات بين دول الشرق الأوسط وشركائها الغربيين.

وفي الوقت نفسه، ليس هناك شك في أن الدور السياسي والاقتصادي للمهاجرين الشرق أوسطيين في حياة العديد من البلدان، وفي المقام الأول الأوروبية، سوف ينمو. ولأن المجتمعات العربية الإسلامية أضخم كثيراً وأفضل تنظيماً في أوروبا مقارنة بالولايات المتحدة، فإن الأزمة الحالية قد تكون أحد العوامل التي تعمل على تقويض وحدة الغرب. علاوة على ذلك، فقد ظهرت بالفعل خطوط الاختلاف الأولى في العلاقات عبر الأطلسي فيما يتعلق بالصراع الإسرائيلي الفلسطيني.

على الرغم من أن الأزمة الحالية قد يكون من نتائجها قفزة قصيرة المدى في الأسعار العالمية للنفط والغاز ، إلا أن أداة النفوذ التقليدية لدول الشرق الأوسط على الاقتصاد والسياسة العالمية من غير المرجح أن تكون فعالة على المدى القصير والطويل.

وعلى أية حال، لن يكون من الممكن تكرار سيناريو "الحظر النفطي" لعام 1973 بسبب حقيقة أن جغرافية أسواق الطاقة العالمية قد تغيرت بشكل جذري خلال نصف القرن الماضي. وأيضًا لأنه من غير المرجح أن يكون من الممكن داخل أوبك تحقيق مستوى الوحدة الذي تمكنت المنظمة من إظهاره قبل نصف قرن. في المستقبل، سوف تتراجع الفرص السياسية والاقتصادية لدول المنطقة المرتبطة بتصدير النفط والغاز بشكل أكبر مع تحرك الدول الغربية والصين والهند على طريق "التحول إلى الطاقة النظيفة". وهذا التقدم، وإن كان بطيئا وغير متسق دائما، سوف يثير حتما مسألة إيجاد مكان جديد لمصدري النفط والغاز العرب في التقسيم الدولي للعمل.

لقد أظهرت الأزمة الحالية بوضوح فشل استراتيجية واشنطن طويلة المدى، التي كانت تهدف إلى دفع المشكلة الفلسطينية إلى خلفية السياسة الإقليمية، واستبدالها بمهمة خلق جبهة موحدة بين إسرائيل ودول الخليج العربي الرائدة في المواجهة مع ايران.

وبطبيعة الحال، ستواصل الولايات المتحدة محاولاتها الحثيثة لإعادة المنطقة إلى "اتفاقيات ابراهام"، لكن الصراع أظهر أنه لن يكون من الممكن إزاحة البعد العربي - الإسرائيلي بالكامل من سياسات الشرق الأوسط، واستبداله ميكانيكياً بالبعد العربي – الإيراني. إن التقارب الإسرائيلي مع الممالك العربية في الخليج، على الرغم من أنه يخدم العديد من المصالح الموضوعية للطرفين، إلا أنه سوف يتباطأ حتماً، بل وسوف يتراجع في بعض النواحي. وهذا يعني أن واشنطن سوف تضطر إلى إعادة إثبات حقها في أن تكون لاعباً خارجياً «لا غنى عنه» في المنطقة، في حين أن الانخراط الاستراتيجي الأميركي في شؤون أوروبا وشرق آسيا سيمنع بلا شك الاستراتيجيين الأميركيين من التركيز على الشرق الأوسط.

لا شك أن الأحداث التي تجري في غزة وما حولها تخلق مشاكل جديدة، وخاصة بالنسبة لإدارة جوزيف بايدن، التي، بعد أن أعلنت دعمها غير المشروط لإسرائيل، تجد نفسها مضطرة إلى تحذير إسرائيل من الاستخدام المفرط للقوة العسكرية. إن المحاولات الرامية إلى التوصل إلى خط متوازن في الصراع الدائر سوف تثير حتماً انتقادات داخلية من اليسار، من جانب الأميركيين الداعمين لفلسطين، ومن اليمين - من جانب أولئك الذين يدعون إلى دعم أكثر قوة لحليف أميركا الإسرائيلي. وفي ظل ظروف غير مواتية، قد تكلف الأزمة الحالية الديمقراطيين الفوز في الانتخابات الرئاسية عام 2024. لكن أي إدارة جديدة سوف تواجه حتماً حقيقة مفادها عدم وجود إجماع وطني داخل الولايات المتحدة بشأن حل الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني.

إن الوضع الجيوسياسي العام المعقد في العالم سيفرض حتماً خلفية سلبية إضافية على الأحداث التي تجري في المنطقة. إن احتمالات استئناف عمل اللجنة الرباعية للشرق الأوسط أو أي آلية تمثيلية أخرى متعددة الأطراف للتسوية الإسرائيلية – الفلسطينية في الظروف الحالية تقترب من الصفر.

كما لا يوجد أي أمل في الاتفاق على قرارات جديدة بشأن فلسطين داخل مجلس الأمن الدولي، وهو ما أظهرته التجربة الأخيرة في مناقشة مشاريع القرارات الروسية والبرازيلية بشأن الوضع في غزة في مجلس الأمن. ومن المرجح أن يظل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وكذلك الجمعية العامة، بمثابة منصة للصراع الإعلامي والدعائي المكثف بين القوى العظمى، وسوف تحتفظ منطقة الشرق الأوسط بمكانتها كساحة للتنافس الجيوسياسي بين هذه القوى.
ورغم أن لا أحد يريد حرباً كبيرة في المنطقة، فلا أحد مستعد لتقديم تنازلات جوهرية لخصومه الجيوسياسيين. ليس من الصعب أن نستنتج أن هذا الظرف سيكون له تأثير معقد على الديناميكيات المعقدة بالفعل للعمليات السياسية داخل المنطقة.

وفي نفس الوقت، لا يمكن استبعاد أن الصراع الحالي قد يؤدي بشكل غير متوقع إلى ظهور بعض الفرص الجديدة بشكل أساسي لتحقيق استقرار الوضع في المنطقة.
على سبيل المثال، قد تؤدي الحرب في غزة إلى التعجيل بتغير الأجيال مستقبلا في النخب السياسية في إسرائيل وفلسطين. إن خروج بنيامين نتنياهو (الذي سيبلغ من العمر 74 عاماً في تشرين الأول/أكتوبر) ومحمود عباس (الذي سيحتفل بعيد ميلاده 89 في الربيع) من المشهد السياسي يمكن أن يعطي زخماً جديداً للخطط القديمة لإقامة دولة فلسطينية مستقلة. ومن ناحية أخرى، فإن تحسن العلاقات بين إيران والسعودية يمكن أن يكون عاملاً يساهم في ضبط النفس لدى حزب الله اللبناني وغيره من الجماعات العربية المتحالفة مع إيران في الصراع الحالي. ومن الممكن أن يكون لجهود المصالحة الوطنية الناجحة في أماكن أخرى من العالم العربي، مثل اليمن أو ليبيا، بعض التأثير الإيجابي، وإن كان غير مباشر، على الوضع في فلسطين.
ومع ذلك، فإن معظم "البجعات السوداء" التي قد تظهر في المنطقة في المستقبل القريب، من المرجح أن تتحول إلى أعباء إضافية، وليس فرصًا جديدة للتسوية الإسرائيلية الفلسطينية.
(مصطلح "البجعة السوداء" يستخدم لوصف الكوارث الاقتصادية والسياسية والاجتماعية التي لا يمكن التنبؤ بها-المترجم).

على أية حال، فإن رد الفعل النشط والواسع والعاطفي للغاية من جانب المجتمع الدولي على الأحداث التي تجري اليوم في قطاع غزة يظهر أن الصراع الإسرائيلي الفلسطيني، كما كان الحال قبل عدة عقود من الزمن، لا يزال يمثل مشكلة دولية معقدة، ومشكلة لا تقتصر فقط على الصراع الإسرائيلي الفلسطيني على المستوى الإقليمي، ولكن أيضًا على المستوى الدولي. وبناء على ذلك، فإن حلول هذه المشكلة يجب أن تكون دولية، وليس إقليمية فقط. وعلى الرغم من أن مثل هذه الحلول الدولية غير مرئية في الوقت الحالي، إلا أن هذا لا يعني عدم البحث عنها.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 44 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 43 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 42 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 41 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 40 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 39 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 38 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 37 – ...
- جلسة الإستماع في الكونغرس الأمريكي عام 1922 حول وعد بلفور وا ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 36 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 35 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 34 – ...
- يف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 33 - ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 32 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 31 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 30 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 29 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 28 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 27 – ...
- كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 26 – ...


المزيد.....




- -ضربته بالعصا ووضعته بصندوق وغطت وجه-.. الداخلية السعودية تع ...
- كيف يعيش النازحون في غزة في ظل درجات الحرارة المرتفعة؟
- فانس: في حال فوزه سيبحث ترامب تسوية الأزمة الأوكرانية مع روس ...
- 3 قتلى بغارة إسرائيلية على بنت جبيل (فيديو)
- -يمكن تناولها ليلا-.. أطعمة مثالية لا تسبب زيادة الوزن
- Honor تكشف عن هاتف متطور قابل للطي (فيديو)
- العلماء يكشفون عن زيادة في طول النهار ويطرحون الأسباب
- لماذا نبدو أكثر جاذبية في المرآة مقارنة بصور كاميرا الهاتف؟ ...
- العراق.. انفجارات وتطاير ألعاب نارية في بغداد (فيديو)
- مصر.. محافظ الدقهلية الجديد يثير جدلا بعد مصادرته أكياس خبز ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - كيف يقرأ الشارع الروسي ما يحدث في بلادنا – طوفان الأقصى 45 - مستقبل المنطقة وحرب غزة