صالح محمود
الحوار المتمدن-العدد: 7798 - 2023 / 11 / 17 - 08:16
المحور:
الادب والفن
هذا وهم الغياب والغربة، استلاب في اللاشعور،
أخبروني: هل الهرم سابق للتأويل في الفقه والأصول،
ليظل رواية لقصة الخلق ...
ويقف عند حد سفانكس، عاجزا عن اختراق الماوراء وكشفه،
رغم رفض المسيح هيئة وملامح، واستهداف السجناء له، وحملهم عليه ...
فقد تصوروا الغيب موضوعا في النهاية ...
وهذا ما جعلهم يقيمون الهرم المدرج ...
ليقفوا مشدوهين بلاشعور إلى الذروة، يحسبونها مركز...
يرسمون الصورة في الحلم والذكرى، النبوءة والبشرى ...
#صالح_محمود (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟