أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مازن كم الماز - عن السكان الأصليين و الغرباء و المحتلين و الإبادة الجماعية














المزيد.....

عن السكان الأصليين و الغرباء و المحتلين و الإبادة الجماعية


مازن كم الماز

الحوار المتمدن-العدد: 7795 - 2023 / 11 / 14 - 07:23
المحور: اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم
    


بشكل من الأشكال فإن مشكلة اليهود في فلسطين هي مشكلة لاجئين هرب أجدادهم من إبادة جماعية و حلوا مكان السكان الأصليين و فرضوا ثقافتهم و دينهم مكان دين و ثقافة السكان الأصليين و الحل يكون عندها في عودة اليهود إلى بلادهم الأصلية في أوروبا و امريكا و عودة الفلسطينيين من اوروبا و امريكا إلى وطنهم الام و عندها لن يبقى هناك لا استعمار و لا استيطان و لا إبادة جماعية و لا ترانسفير ، ليعد كل شعب إلى وطنه الأصلي حيث يمارس ثقافته و عاداته و دينه الخ الخ كما يشاء و بكل حرية و دون أي تدخل من أية قوة أجنبية أو غريبة

سنعيد رفات ادوار سعيد إلى القدس و سيغادر أولاده امريكا مع كل الغرباء عنها و التي ستعود للهنود الحمر لأصحابها الأصليين و سيعود وائل حلاق و أسعد أبو خليل و كل العرب و الفلسطينيين الذين جاؤوا مع الرجل الأبيض إلى بلاد الهنود الحمر سيغادرونها و سيعود الرجل الأبيض الى وطنه و معه كل الغرباء ، سيعودون الى أوطانهم و سيزول الاحتلال الأبيض الاستيطاني و سيعيش الهنود الحمر أحرارًا بلا كولونيالية و لا تمييز و سيعاني هذا الرجل الأبيض وحيدًا في بلاده بلا أفق بلا أصدقاء و لا أحبة أما قبائلنا و طوائفنا و عشائرنا فستعيش حرة كما كان أجدادنا ، سيعود السوريون الأحرار إلى بلادهم و سيعود الغزاويون الأبطال إلى غزة الصمود و البطولة و الانتصار و سيعيشون بحرية و سؤدد و إباء و عزة و كرامة و لا حاجة لأولئك العنصريين القذرين الذين فضلوا عليهم الاوكرانيين و سيعطون العالم دروسا في الحرية و التقدم و الإنسانية الحقيقية لا المزعومة في الغرب العنصري و القذر

فوجئنا بأننا لم نفتح بعد باريس و لا برلين و لا لندن و أنها لم تصبح بعد عربية إسلامية كما يجب أن يكون و لكن غدًا لناظره قريب



#مازن_كم_الماز (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من فضل الشهادة
- كفرت العرب
- هؤلاء الأوروبيون الاسلاموفوبيك و العنصريون
- احمل أوطانك و شعوبك و آلهتك و شهداءك و ارحل بعيدا
- عن تسمية الفلسطينيين بالحيوانات , إلى الرفاق الأعزاء في مجمو ...
- عندما أصبحنا ملزمين بالدفاع عن القتلة و إجرامهم
- كلمتين عن حقوق الإنسان
- أحزاب الله و حماس و الكفار و حقوق الإنسان
- أنا أخشى حماس كما أخشى نتنياهو و أخشى على الفلسطينيين منها ك ...
- المعارضات و الجماهير : ماذا عن الاقتصاد
- هل كانت الحرب الأهلية السورية ضرورة
- السلطوية الجديدة
- نقاش لمقال وسام سعادة عن الحرية و الجماهير العربية
- عالم الحاج صالح الأخلاقي
- احتمالات النهوض الجماهيري اليوم
- ملاحظات على مشروع وثيقة توافقات وطنية للمعارضة السورية
- التحولات الاجتماعية و البنية الطبقية لسوريا الواقعة تحت سيطر ...
- يا متسولو العالم اتحدوا
- السوريون و الأمم المتحدة و السوسيال
- لست شعبًا و لا وطنًا و لا أمةً ، و لا غيري


المزيد.....




- مصر.. فيديو صادم لشخصين يجلسان فوق شاحنة يثير تفاعلا
- مصر.. سيارة تلاحق دراجة والنهاية طلقة بالرأس.. تفاصيل جريمة ...
- انتقد حماس بمظاهرة.. تفاصيل مروعة عن مصير شاب في غزة شارك با ...
- أخطاء شائعة تفقد وجبة الفطور فوائدها
- وزير الدفاع الإسرائيلي يعلن توسيع العملية العسكرية في غزة، و ...
- إيطاليا تستهل محاكمة أنطونيلو لوفاتو الذي ترك عاملًا هنديا ل ...
- Oppo تزيح الستار عن هاتفها المتطور
- خسارة وزن أكبر وصحة أفضل بثلاثة أيام صوم فقط!
- دواء جديد قد يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المفاجئة بنسبة ...
- خطة ترامب السرية


المزيد.....

- قراءة ماركس لنمط الإنتاج الآسيوي وأشكال الملكية في الهند / زهير الخويلدي
- مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومة: طريقة لخروج الرأسمالية م ... / دلير زنكنة
- عشتار الفصول:14000 قراءات في اللغة العربية والمسيحيون العرب ... / اسحق قومي
- الديمقراطية الغربية من الداخل / دلير زنكنة
- يسار 2023 .. مواجهة اليمين المتطرف والتضامن مع نضال الشعب ال ... / رشيد غويلب
- من الأوروشيوعية إلى المشاركة في الحكومات البرجوازية / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- تنازلات الراسمالية الأميركية للعمال و الفقراء بسبب وجود الإت ... / دلير زنكنة
- عَمَّا يسمى -المنصة العالمية المناهضة للإمبريالية- و تموضعها ... / الحزب الشيوعي اليوناني
- الازمة المتعددة والتحديات التي تواجه اليسار * / رشيد غويلب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , التحرر , والقوى الانسانية في العالم - مازن كم الماز - عن السكان الأصليين و الغرباء و المحتلين و الإبادة الجماعية