كيف و لماذا نُفعّل بصيرتنا؟

عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7789 - 2023 / 11 / 8 - 01:08
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    

(ألبصيرة) تمثل جوهر و أصل أصل وجود الأنسان ألسّوي الذي تخلص من الحالة البشرية - الحيوانية.
و بها أيّ (البصيرة) تُفعل ضميرك الباطن و تُحيّ وجدانك لتحريره م قفص الجسد لينفتح أمام كل الوجود لتُحدّد موقفك من الوجود و لتُحقق بذلك السّعادة و الخلود الأبدي .. لأنّ الجسد و المظهر و العرض والطول و الاطراف و الوجه لا تُمثّل حقيقتنا الكونية بل البقاء فيه يحجم وجودنا و تفكيرنا !؟
و إنك لا و لن تصل الحالة (الآدميّة) و لا لمعنى الحياة و سرّ الوجود للخلود ؛ ما لم تُفعّل و تستخدم بصيرتك لمعرفة جواب (ألأربعون سؤآل) أوّلاً و قبل كل شيئ خصوصا ألسؤآل الأخير (الأربعون) و مفادهُ ؛ [لماذا معرفة النفس تتقدّم حتى على معرفة الله في الفلسفة الكونية العزيزية] ؟ ..
و يمكنك الأطلاع على ذلك (السؤآل) و كذا بقية الأسئلة الكونيّة (ألأربعون سؤآل) على الرابط التالي :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=807435
ملاحظة : الموضوع أعلاه للنشر .. و يمكن عقد جلسة يومية أو إسبوعية أيضا فيما بينكم أينما كنتم لطرحه و مناقشته أيضا .. و كما بيّنا ذلك لكم ضمن لقاآتكم الأسبوعية او اليومية مع أصدقائكم و عوائلكم للبحث في مثل هذا الموضوع أو في غيره من الموضوعات الكثيرة كـ (الأربعون سؤآل) و التي سبق و أن نشرناها و أرسلناها لكم, خصوصاً تلك التي وردت في (الأربعون سؤآل) بدل الغيبة و الكذب و النفاق حاشاكم لأنها باتت مسألة طبيعية في اللقاآت الجارية لدى أكثر الناس للأسف ..
و لتعميم الفائدة أيضا .. يرجى إرسال المقال و مشاركته مع الآخرين .. و شكرا .

#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات