|
الدولة الجبرية الاقطاعية الاستبدادية البوليسية
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7788 - 2023 / 11 / 7 - 15:55
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
دولة الاقطاع السياسي " البوليس السياسي المريض والمجرم ، لا يزال يقطع الكونكسيون عن منزلي . سأضطر للخروج لإرسال هذه الدراسة من Cyber او مقهى " هل النظام المخزني البوليسي هو نظام ديمقراطي ، ام هو نظام دكتاتوري ، استبدادي ، طاغية الطغيان المطلق ؟ تتميز الأنظمة السياسية في العالم ، بأنظمة ديمقراطية ، وللديمقراطية شروط ومعايير ، وتتميز بأنظمة شَبَه ديمقراطية ، وأنظمة لا علاقة لها بالديمقراطية اطلاقا ، وضمن هذه المجموعة الأخيرة ، يندرج النظام المخزني البوليسي ، المتعارض مع الديمقراطية حتى في ابسط صورها النسبية . ولمعرفة نوع النظام السائد في الدولة ، يكفي الرجوع لبحث الدستور ، وحده يؤكد وجود او عدم وجود ديمقراطية بالكل .. فبالرجوع الى نوع الدستور السائد ، يميز فقهاء العلوم السياسية ، وعلم السياسة ، وعلم الاجتماع السياسي ، والقانون الدستوري والأنظمة السياسية ، بشكل جلي ، نوع النظام السياسي السائد ، هل هو نظام ديمقراطي ، او غير ديمقراطي ، او نظام يعدم اية ديمقراطية ، ولو في صورتها النسبية . وبالرجوع الى ( النظام ) السياسي المخزني البوليسي ، وبالضبط من خلال الدستور ، سنصل بسهولة الى ماهية النظام المخزني البوليسي ، حيث السؤال : هل الدستور الذي يحكم من خلاله الملك ، هو دستور ديمقراطي ، للقول بان الدستور هو فعلا ، دستور الشعب المغربي ، ام انه دستور الملك الذي دبّجه بالسلطات الكابحة ، وبالفصول التي تركز للنظام الاستبدادي الطاغي ، في يد المستبد الأول والطاغية الأول الملك، فتجعله هو وحده الدولة ، والدولة هي وحدها الملك ، والباقي طبعا بما يسمى بالمؤسسات ، من حكومة وبرلمان بغرفتيه وقضاء ، مجرد فسيفساء وتزيين لنظام لن يكون غير النظام الدكتاتوري .. امّا الأنظمة السياسية الديمقراطية الحقة ، فتتجسد في نوع الدستور السائد ، الذي من المفروض ان يكون دستور الشعب الذي يعبر عن اختياراته ، في كل مفاصلها ، بالنسبة للسلطات المخولة لمؤسسات الدولة ، واية دولة .. فالفرق بين الدستور الديمقراطي ، دستور الشعب ، والدستور الحاكم الغير ديمقراطي ، هو ما يفسر الفرق بين الدولة الديمقراطية ، والدولة غير الديمقراطية .. وهنا لنطرح السؤال . هل النظام السياسي المخزني البوليسي ، هو نظام ديمقراطي ، ام ليس له من الديمقراطية غير الخير والإحسان ( لا خير لا احسان ) ؟ .. ان هذا التساؤل طبعا ، يحيلنا الى النتيجة المسطرة بعد حرب الدساتير خلال القرن الماضي ، لنصل الى الدستور الحالي الذي هو دستور الحاكم بأمر الله ، في اقطاعية الحق الإلهي ، التي تُعْدِل بالسيف وبالقمع ، ولا وجود لشعب من ساكنتها ، فقط الموجود هم رعايا متعودة العيش مع الدروشة والمسكنة والحياة الذليلة .. ففرق بين الرعايا والنظام الرعوي ، وبين وجود الشعب الذي من المفروض انه اصل السلطات ، واصل الدولة التي يجب ان تكون دولة الشعب . ولنا المزيد من الحقائق الملموسة ، والبارزة فوق السطح ، لنستمر في تحليلنا وتفكيكنا لنوع النظام السياسوي الجاثم على الدولة بكل مفاصلها ، وعلى خيراتها التي تهمه وحدها دون (شعبها) المفقر ، الخارج عن دائرة التأثير السياسي الفعال ، والمتخصص في التطبيل والتزمير ( لولي الامر ) ، هاملا وضعه الاجتماعي الأكثر من مزري ، والمشفق عليه .. بالقول . هل النظام النيوبتريمونيالي ، النيوبتريركي ، النيورعوي " دولة رعوية " ، الكمبرادوري ، الثيوقراطي ، المفترس والناهب لثروة ( الشعب ) الرعايا المفقرين ، والمتناغم مع الفساد بكل تجلياته ، هو نظام ديمقراطي ، او نظام ديمقراطي من صنف آخر ، كالنظام الرئاسي بالولايات المتحدة الامريكية ، الذي درجوا على اعتباره بالنظام الديمقراطي ، رغم انه يعيش في ظل دكتاتورية حزبين ، الحزب الديمقراطي والحزب الجمهوري ، نظام به كتاب للدولة يتبعون الرئيس ، وليس به وزراء من المفروض ان يخضعوا للدولة ولدستورها ، وليس للرئيس الذي يبقى وحده فوق هرم السلطة . ؟ ان الجواب ، هو ان نظاما سياسيا من هذا النوع المخزني البوليسي ، لن يكون ابدا نظاما ديمقراطيا ، مصدر السلطة فيه هي الشعب ، وليس الحاكم بأمر الله في اقطاعية الحق الإلهي .. ان النظام السياسي الطاغي والمستبد ، والدكتاتوري ، لا يكتفي في استبداده ، وفي طغيانه ، وإذلاله للرعايا ، خاصة عندما يوزع عليهم في شهر رمضان " قفة " مؤونة ، لا يتعدى ثمنها مائة وخمسين ( 150 ) درهما .. وهم يتسابقون ، جياعا للظفر بمؤنة امير المؤمنين الرمضانية ، حيث الطوابير المصطفة للرعايا ، تثير الاشمئزاز والقيء ، خاصة وان هذا السلوك المرضي الذي ينفخ في بطانة الحاكم ، لا يزال كما كان خلال القرون السابقة بدون تغيير . فالنظام النيوبتريركي ، والنيوبتريمونيالي ، والطقوسي ، والتقليداني ، والثيوقراطي ، يجد شفاءه عندما يزيد في اذلال الرعية ، ورغم المسكنة والدروشة وعيشة الذل ، تستمر الرعايا وبشكل صادي ، تهتف بحياة الأمير الذي ينجيها من الجيْحات ، والاوبئة ، والامراض ، ومن الجوع ، وهو الذي يعطيها شخصيا " قفة " مئونة ، ثمنها لا يتعدى 150 درهما .. والكل لا يزال يتذكر كيف لأمير المؤمنين ، ان يغلق الباب على الرعايا في اعز جائحة الوحش ( كورونا ) ، صريحا معهم عندما خاطبهم قائلا ، لم يعد بمقدور الدولة إعطاء أي شيء ، لا نها أعطت كل شيء ، مع العلم ان صندوقه المسمى بصندوق محمد السادس ، بحوزته 34 مليار درهم جمعها من المغاربة ، وفي نفس الصندوق التهم ملايين وملايين الدولارات التي جاءت كمساعدة للتغلب على الوحش ( كورونا ) الذي انتهى ولم نعد نسمع به ، كما انتهى مرض جنون البقر ، وأنفلونزا الدجاج ، وغابت السيدا ولم نعد تسمع بها .. فالأمير الملك الطاغي ، في تركيز سلطته لوحده ، لم يكتفي بما شرعنه له من سلطات واختصاصات قهرية ، بمقتضى دستوره الذي فرضه على الرعايا فرضا ، وصوتت له جميع ( الأحزاب ) و ( النقابات ) من دون استثناء . فرغم ان الدستور الدستوراني ، يركز الدولة في شخص الملك لا في غيره ، فهو لم يكتفي بذلك ، خوفا من تقلبات الزمان . بل سيبني مشروعية نظامه ، على عقد البيعة ، والانتساب الى عائلة الرسول ، الذي لم يخلف ولدا بعد موته مسموما على يد يهودية . فعقد البيعة الموجود فقط في النظام السياسي المخزني البوليسي ، يعطي للملك كأمير ، وإمام ، وراعي ، سلطات استثنائية غير مرئية مزاجية ، تفوق قوة دستور الملك ، خاصة عند حصول تعارض مع الدستور ، وهو تعارض جد منعدم ، لأننا نحلل دستوريا وسياسيا ، لنوع نظام فريد من نوعه في العالم ، وعلى سبيل الافتراض ، ويصبح رأس الدولة هو الكل في الكل ، فيطغى نظام البيعة المزاجي الغير مرئي ، على الدستور الذي يبقى عاجزا امام سلطات التي منحها للملك ، الذي هو الملك ، وهو السلطان ، وهو الأمير في امارة امير المؤمنين .. فيصبح رأس الدولة عند مخاطبته الرعية ، ينتحل سلطة الأمير الراعي ، وعند مخاطبته للعالم الحر الذي قاطعه قطيعة لم يشهدها تاريخ العلاقات بين النظام المخزني ، وبين اولياءه الذين كانوا يشدوا عضده ، ولم يعودوا اليوم بسبب انتفاء الحرب الباردة ، وميل اتجاه العالم الى الليبرالية والديمقراطية وحقوق الانسان ، التي تتعارض بالمطلق مع النظام المخزني البوليسي المعزول اليوم دوليا .. اذا كانت هذه هي حقيقة النظام المخزني البوليسي ، ويدركها العالم اجمع ، فالسؤال . ما الغاية، وما الفائدة من غش التاريخ الفاضح ، من تنظيم انتخابات تشريعية ، وانتخابات قاعدية ، كانتخابات الجماعات المحلية ، المدينية بلدية ، والقروية .. ؟ بالرغم من السلطات الخارقة التي يعطيها له دستوره الممنوح ، وبالرغم من عقد البيعة الغير مرئي الذي يسمو به الى ما فوق الدستور الذي هو دستوره ، يبقى المعنى من كل استحقاق ينظم بالإمارة ( الشريفة ) ، هو تزليج و تزيين نوع ديمقراطيته ، للحصول على رضى المجتمع اللبرالي ، حتى تستمر الدول المانحة ، في مد منحها لنظام يعيد تلك المنح خارج المغرب ، لتكدس في ابناك ومصارف اوربية ، وبالملاذات الضريبية الآمنة .. فتزيد ثروة الملك امير المؤمنين ، وثروة اسرته ، وثروة عائلته ( هذه الجملة يستحسنا ويدعمها مدير البوليس السياسي عبداللطيف الحموشي ، لا نها تعطيه ذريعة / كذبة الدفاع عن الملك الغير موجود ) ، وثروة اصدقاءه ، وكثير منهم جمدوا اتصالاتهم بالملك بعد ان اثروا الثراء الفاحش على حساب الرعايا التي زادت تفقيرا في فقر مدقع .. فما المعنى من تنظيم استحقاقات ، انتخابات ، وتنظيم استفتاءات ، اذا كان الملك هو وحده من (يحكم ) ، وليس ( صديق ومستشاره ) فؤاد الهمة ، الرئيس الفعلي الذي يتصرف بالدولة كيف شاء واراد .. ؟ . عندما تنظم انتخابات تشريعية ، او جماعية بلدية ، او قروية .. فالانتخابات وكيف كان موضوعها ، هي انتخابات الملك ، التي يسيرها من خلال اذرعه الضاربة في الفساد ، وفي الاعتداء وفي ظلم الناس ، وزارة الداخلية ، بالتنسيق مع البوليس السياسي .. فتنظيم انتخابات الملك ، تعني ان البرلمانيين الذين ( سيفوزون ) فيها ، هو برلماني الملك ، داخل برلمان الملك ، الذي يفتتحه كل جمعة ثانية من شهر أكتوبر شخصيا ، كأمير وليس كملك ، حيث الجميع يتلحف باللباس المخزني ، الذي يحيل على الطقوس السلطانية . وبعد ان يوجه لخدامه الذين حقيقتهم هم مجرد موظفين سامين بإدارة الملك ( البرلمان ) ، يوجه لهم خطابا هو عبارة عن " خارطة طريق " ، تحدد مجالات اشتغال البرلمانيين الذين هم برلماني الملك ، في الميادين والمجالات التي تحظى باهتمام الملك .. وطبعا بعد ان ينهي الملك خطابه ، وتحت تصفيق خدامه البرلمانيين ، يقوم هؤلاء بالتصفيق على خطاب الملك / امير المؤمنين ، لكن دون السماح بمناقشة خطاب الملك / خريطة الطريق ، المنزه عن أي شرح او تأويل ، داخل قبة البرلمان الذي هو برلمان الملك .. فيصبح دور برلماني الملك ، مكملا لوزراء الملك كموظفين سامين ، بإدارة الملك . وهنا تتجلى قيمة الدستور ، من حيث الاختصاصات المخولة له وحده دون غيره ، ويزيد من هذه القوة المريضة السكيزوفرينية ، عقد البيعة الذي يسمو بالملك الى امير ، يحرم ويمنع على خدامه ( البرلمانيين ) مناقشته خطابه ، لا داخل البرلمان ولا خارجه . وهنا نفهم ، كيف يتم صقل هذه القوة عندما يتقدم الملك عند افتتاح دورة الخريف التشريعية ، كأمير من سلالة النبي محمد ، وهو ما يجعل طغيان الطقوسية ، والمزاجية اهم في إدارة وتدبير حكم السلطنة التي هي الدولة المخزنية البوليسية .. وحتى نذهب بعيدا في تحليلنا السياسي لنوع الدولة الجاثمة على مغرب الرعايا ، فبما ان الوزراء داخل الحكومة ، هم وزراء للملك كموظفين سامين في ادارته ، تصبح مهمتهم الأساسية هي تنزيل برنامج الملك ، الذي لم يشارك في الاستحقاقات ، ولم يصوت عليه احد ، لكن برنامجه الغير مدون والغير مكتوب ، تجسده وزارة الداخلية ، بالتنسيق مع البوليس السياسي ، لصناعة خريطة انتخابوية ، تجعل الجميع المتهافتين للدخول لدار المخزن ، يتسارعون لخدمة برنامج الملك ، الذي سينزل في اخر المطاف من فوق ، ليصبح الجميع موظفين سامين بإدارة الملك باسم السلطة التنفيذية ، وباسم البرلمان الملكي كسلطة تشريعية ، يتسابقون لمن سيحظى بتنزيل برنامج الملك الذي سقط من فوق .. لقد غابت المعارضة الحقيقية ، التي كانت تخوض معارك الدستور ، ومعارك الانتخابات ، ومعارك الديمقراطية حتى في صورتها النسبية . انها معارضة الستينات والسبعينات والثمانينات . وبعد ان تم القضاء عليها ، خاصة ان الفُتاة المتبقي منها ارتمى بحضن المخزن ، وأصبحت الساحة فارغة ، وهو وضع اشتغل عليه النظام عندما بدأ مرض l’emphysème الخطير يظهر على صحة الملك ، فكان الخطر المفكر فيه . هل ستستمر الدولة مع محمد السادس ؟ .. وبالفعل انتصر القصر ، وانتصرت الدولة المخزنية البوليسية ، خاصة في صورتها الطقوسية والمخزنولوجية ، وأصبحت الساحة يملئها وحده النظام ، خاصة عند اشتراك أحزاب باسم ( المعارضة ) ، في انتخابات الملك ، للدخول الى برلمان الملك ، ولما لا الحصول على منصب موظف سامي ( وزير ) عند دار المخزن ( نبيلة منيب ) . فهل من الاخلاق السياسية ان تتقدم للانتخابات ببرنامج انتخابوي حزبي ، لكن عند الفوز ولو بمقعد واحد في البرلمان ، حتى ترمي في المزبلة برنامج الحزب الانتخابوي ، وتشرع في خدمة برنامج الملك الذي لم يشارك في الانتخابات ، ولم يصوت عليه احد ؟ انها قمة الانتهازية ، وقمة الخيانة لصوت الناخبين الذين صوتوا على برنامج الحزب او الأحزاب ، ولم يصوتوا على برنامج الملك الذي سقط من فوق ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مدينة السمارة تتعرض لهجوم بمقذوفتين
-
هل - الجبهة الشعبية لتحرير الساقية الحمراء ووادي الذهب - منظ
...
-
بعد ضربة مدينة - سمارة - هل يلجأ النظام المخزني البوليسي الى
...
-
ماذا ينتظر المنطقة المغاربية ؟
-
تحليل قرار مجلس الامن 2703 بشأن نزاع الصحراء الغربية .
-
جمهورية بلا جمهوريين ، وجمهوريون بلا جمهورية
-
هل تعرضت مدينة سمارة لضربة ؟
-
ماذا يجري بمحكمة العدل الاوربية
-
إسقاط النظام ، أم إصلاحه ؟
-
التطبيع مع الدولة الإسرائيلية
-
دراسة تحليلية ونقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية من 1965
...
-
جبهة البوليساريو تشتط غضبا من تقرير الأمين العام للأمم المتح
...
-
طوفان الأقصى
-
التطبيع - سيسقط - نظام محمد السادس ، وجبهة البوليساريو صناعة
...
-
مدير البوليس و(صديق ومستشار ) الملك
-
موقف تونس التاريخي من نزاع الصحراء الغربية
-
أزمة المثقفين العرب ، أزمة الضمير العميقة لإحياء المقاومة ال
...
-
المملكة العربية السعودية لا تعترف بمغربية الصحراء
-
الفشل وسياسة الهروب الى الامام
-
حين يتحول الصراع الاستراتيجي على الأرض ، الى صراع تقني بمسمى
...
المزيد.....
-
السجن 11 عاما لسيناتور أمريكي سابق لتلقيه رشاوى من رجال أعما
...
-
مبعوث ترامب: على مصر والأردن تقديم بديل لرفض استقبال الفلسطي
...
-
المقاومة الفلسطينية وأسطورة ترامب
-
هيغسيث: إسرائيل حليف مثالي للولايات المتحدة
-
علماء يكشفون كيف وصلت الحياة إلى الأرض
-
ماسك يرد على ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام
-
برلماني أوكراني: زيلينسكي يركز جهوده على محاربة منافسيه السي
...
-
رئيس جنوب إفريقيا يحذر نظيره الرواندي من عواقب الفشل في وقف
...
-
مستشار سابق في البنتاغون: على واشنطن وموسكو إبرام اتفاقية أم
...
-
منعا للتضليل.. الخارجية الروسية تدعو إلى التحقق بعناية من تص
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|