أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - نهاية الكون تعادل أقل من موت ذبابة













المزيد.....

نهاية الكون تعادل أقل من موت ذبابة


اتريس سعيد

الحوار المتمدن-العدد: 7787 - 2023 / 11 / 6 - 18:45
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1/ لا يبغضني إلا إبن الزنى أو إبن الحيض أو المنكوح في دبره
2/ العلمانية في نظر المسلمين هي نظام إباحي ! بينما الجواري وملكات اليمين من مكملات الدين ؟
3/ في الحقيقة لي صديق غبي جدا غاية في الغباء لايمكن بأي صورة أن يكلمك أو يرد عليك في نفس النقطة أو الموضوع إطلاقا، أنت تسأل في الشرق هو يجيب في الغرب، أنت تسأل عن السماء يحدثك عن الأرض، أنت تتحدث عن الكون هو يحدثك عن البطاطس، في الحقيقة هو يمثل الحشد جميعه بل هو زعيمهم، أعرف لماذا أنا متمسك به و هذا سبب مضحك جدا، أنا أمارس معه جلسات تأمل الغباء، كيف هو وعي الأغبياء، إنهم يفاجئونك دوما بإبداع من نوع أخر، إبداع في الغباء وهذا يستفز شغفي جدا، إنهم مبدعون جدا في غباءهم والأغبى من ذلك أنهم مؤمنون جدا بما يطرحونه من غباء، وهذا شئ محير لكن واضح جدا أن الغباء يتمتع بثقة غريبة جدا أعتقد أنها مركز الغباء نفسه الرفض للتعلم.
4/ أنت متعصب، لماذا لا تسكن في السعودية أو في إيران و لماذا غادرت دولتك الإسلامية أصلا. أنتم تتركون دولا تقولون أن الله باركها بنعمة الإسلام وتهاجرون إلى دول تقولون أن الله أخزاها بالكفر من أجل الحرية، العدل، الترف، الضمان الصحي، الحماية الإجتماعية، المساواة أمام القانون، فرص العمل عادلة، مستقبل أطفالكم، حرية التعبير، فقد أعطيناهم ما تفتقدونه أما إن تحترموا أنفسكم أو غادروا.
5/ الذين تركوا الإسلام هم أعلم به من كل الأجانب ومن الذين ينتسبون إليه حديثا ومن الذين يحلمون بالحوريات و أنهار الخمر والعسل
6/ الجبان لا يترك الإسلام لأنه يعتقد بأن ربه السادي سيحرقه وسيبدل من جلده كلما نضج ويخاف أن يفقد الغلمان والحوريات وانهار الخمر
7/ إذا كان الشيعي لا يعترف بالسنة و السني كذلك لا يعترف بالشيعة وكلاهما يؤمنان بكتاب واحد و شخص واحد فكيف يكون دينهم صح
8/ عندما تفسر الإحتلال بأنه فتح من الله فهذا يعني بأن الإحتلال شيء عظيم لذلك لا تتفلسف عندما يحتلك الأمريكي و الإسرائيلي والآخرين
9/ الديمقراطية ﻻ تُبنى على نزاهة الإنتخابات و الحكام إنما على وعي الشعوب
10/ المسلمون يذمون في حياة الغرب و يشبهونها بحياة البهائم خمر و أكل و جنس .الغريب أن المسلمين يتطلعون لعيش حياة كهذه في الجنة
11/ عندما يكون الفارق بين بلدك وبين أفقر دول أوروبا مائة عام من التطور فأنت بحاجة لبناء مدرسة في بلدك و ليس مسجدا في أوروبا
12/ قوة الغرب ليست بعدد الرؤوس النووية التي يملكونها، بل بعدد الرؤوس الفارغة والمتخلفة التي نملكها نحن
13/ رجال الدين يقولون بأن عمر بن خطاب كان نظره يخترق الجبال والوديان وصوته وصل إلى سارية بعد آلاف الكيلومترات ولكنه لم يرى أبا لؤلؤة يقف وراءه يحمل خنجرا لقتله
14/ الدول ليست مؤمنة أو كافرة، الدول إمّا فاشلة أو ناجحة. الدولة ليست فتاوى وصلوات ودعاء، الدولة مؤسسات وبنية علمية وصحية وتداول سلطة، ليست قمع و تحريم وتكميم أفواه، الدولة قانون و حريات، الدولة نظام و معارضة وليست راع وقطيع، الدول الناجحة دورها خدمة المواطن وليس قياس إيمانه أو كفره.
15/ الأمة التي تجد فيها 20 مكيف هواء في المسجد ولا تجد جهاز تنفس صناعي واحد في ثلاث مستشفيات كاملة هي أمة منافقة !
16/ السمع والطاعة والخضوع ثقافة إستعباد لا تحترم العقل تقمع الإبداع والإبتكار والسؤال، وتجعلك تابع وليس مفكر، ثقافة لصناعة الجهل .
17/ الشعوب المتحضرة تركت الموت لله وتفرغت هي لـصناعة الحياة أما الشعوب العاجزة تكفلت هي بالموت لكل من يحاول صناعة حياة.
18/ إذا كانت أمريكا صانعة الدواعش فلماذا فشلت في إنتاج دواعش بوذية لهدم الصين وهندوسية لهدم الهند و مسيحية لهدم روسيا، ونجحت في إنتاج دواعش من المسلمين الذين يعيشون على نفايات الزمن
19/ الإمام القزويني كتب 7 مجلدات لشرح سورة الفاتحة المؤلفة في سبع آيات، آنشتاين فسر محتويات الكون كله من حيث أن كل مادة هي طاقة مختزنة + كل طاقة هي ماده متحولة كما قام بقياسها بمعادلة تملأ نصف سطر ( الطاقة = الكتلة * مربع سرعة الضوء) وبناء على هذه المعادلة قام الناس بإستخدام اليورانيوم لتوليد الكهرباء وصناعة الأسلحة و عشرات المجالات الأخرى، مسكين آنشتاين مات ولم تبلغ مؤلفاته من حيث الحجم مؤلفات القزويني والنار مصيره خالدا فيها !
20/ النضوج الأخلاقي يحدث عندما تلتزم بالتصرفات الحميدة ليس خوفا من عذاب أو طمعا في جنة، بل لأنك تجد هذا الإلتزام جزء من تكوينك وإحترامك لذاتك
21/ إذا كانت العلمانية تعني أن أمك لم تعد مرتدية الحجاب فالخلافة تعني أن أمك ستباع في سوق النخاسة عريانة
22/ إذا مارست الجنس مع فتاة أجنبية تحبها وبرضاها فهذا زنا و حرام، أما إذا حاربت وغزوت بلدها و أخذت نفس تلك الفتاة سبية ومارست معاها الجنس بالإكراه، فهذا حلال ؟! كيف يمكن لإنسان عاقل أن يؤمن بهكذا المنطق !
23/ الخطاب العلماني يبدأ من الواقع وينتهي إليه ويجعل الإنسان أساسا للفعل بينما الخطاب الديني يبدأ من الماضي و يقف عنده ليكون الموتى أساسا للفعل.
24/ أيها المسلم الإله لا يحتاج لأن تنوب عنه إن كنت تؤمن بأنه غني، ولا يحتاج أن تدافع عنه إن كنت تؤمن أنه قوي، و لا يحتاج أن تدعو الناس له وتؤمن أنه سميع عليم، يكفي متاجرة وإستغلال وترقيع.
25/ إحتلال الأراضي قد يشرد أصحابها لكن إحتلال العقول يمحوهم من الوجود



#اتريس_سعيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شبح المجاعة يحلق في سماء القارة العجوز
- سيبقى هذا العالم قذرا حتى النهاية
- عزيزي الله هل ترى ما يحدث
- الآن إنكحوا جراحكم أيها المسلمين
- كأنهم دمى مشلولة مبتورة الأطراف
- أنا مع فصل الدين عن كوكب الأرض
- الإنسان أسؤا ما في الوجود
- هناك شيء خاطىء في هذا العالم
- القدر بارع جدا في تصفية الحسابات
- ما دام كل شيء إلى زوال
- الجذور العفنة ترمى بالمحرقة
- هكذا بلا أصدقاء أو قصة حُب أو أمل
- في النهاية ليس لديك سوى نفسك
- ولا زلنا ننتظر أن يتكلم الحجر و الشجر
- جميع الآلهة قد ماتت ما عدا إله الحرب
- هكذا سيرقص الموت فوق جماجم الجميع
- الكلأ لا ينمو على أرض وطأتها أقدام المشارقة
- هل أنتم حركة مقاومة أم مهرجين
- كن على يقين أنك لا تحتاج إلى أحد
- المسلمين يعتقدون أن الله سخر لهم كفار


المزيد.....




- رئيسة الاتحاد الأوروبي تحذر ترامب من فرض رسوم جمركية على أور ...
- وسط توترات سياسية... الدانمارك تشتري مئات الصواريخ الفرنسية ...
- لافروف: سلمنا واشنطن قائمة بخروق كييف
- الجيش الإسرائيلي يواصل انتهاك اتفاق الهدنة مع لبنان
- ترامب يبحث مع السيسي -الحلول الممكنة- في غزة ويشيد بـ-التقدم ...
- بعد قرارها بحق لوبان... القاضية الفرنسية تحت حراسة مشددة إثر ...
- زلزال ميانمار المدمر: تضاؤل الآمال في العثور على مزيد من الن ...
- ماذا وراء التهدئة الدبلوماسية بين باريس والجزائر؟
- -حماس- تدين مقتل أحد عناصر الشرطة في دير البلح وتشدد على أهم ...
- زيلينسكي يؤكد استلام أوكرانيا 6 أنظمة دفاع جوي من ليتوانيا


المزيد.....

- سور القرآن الكريم تحليل سوسيولوجي / محمود محمد رياض عبدالعال
- -تحولات ظاهرة التضامن الاجتماعي بالمجتمع القروي: التويزة نمو ... / ياسين احمادون وفاطمة البكاري
- المتعقرط - أربعون يوماً من الخلوة / حسنين آل دايخ
- حوار مع صديقي الشات (ج ب ت) / أحمد التاوتي
- قتل الأب عند دوستويفسكي / محمود الصباغ
- العلاقة التاريخية والمفاهيمية لترابط وتعاضد عالم الفيزياء وا ... / محمد احمد الغريب عبدربه
- تداولية المسؤولية الأخلاقية / زهير الخويلدي
- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - اتريس سعيد - نهاية الكون تعادل أقل من موت ذبابة