أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد حجازي البرديني - ما بين المنهجية والهمجية... حرب أوكرانيا ومعركة طوفان الأقصى تدق طبول الحرب إيذانا باشتعال فتيل الحرب العالمية الكوكبية الثالثة.















المزيد.....

ما بين المنهجية والهمجية... حرب أوكرانيا ومعركة طوفان الأقصى تدق طبول الحرب إيذانا باشتعال فتيل الحرب العالمية الكوكبية الثالثة.


محمد حجازي البرديني

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 22:58
المحور: الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني
    


المنهجية؛ الهمجيّة ... الصورة أكبر برهان وتتكلم ... بنك الأهداف :
شتان بين مَن ( فصائل المقاومة ) يكون بنك أهدافه عسكريا؛ سياسة واضحة ومَن ( جيش الهولوكوست الصهيوماسون ) يخفق ُفي بنك أهدافه ( العسكري؛ سياسة الانتقام من المدنيين؛ ليس لديه سياسة واضحة ) ويجعل منه مدنيا ( قتل أطفال ونساء وشيوخ وحالات خاصة من ذوي الإعاقة وهدم وتدمير المساجد والمستشفيات والكنائس والأحياء السكنية المدنية ووو ... ) ... يحاول جيش الاحتلال الهولوكوستي أن يضغط على فصائل المقاومة برفع الراية البيضاء من خلال ورقته المفلسة، مراهنا عليها، المتمثلة بأن يحيل بنك أهدافه إلى المدنيين العُزَّل ( الحاضنة الاجتماعية لفصائل المقاومة ) مثخنا بهم الجراح؛ أشلاء وقتلى ومشوهين وثكلى وأرامل وأيتام ولطيم وعجي ووو ... ) ... .

... الهمجيّة الدموية الرعناء والغوغائية النازية الفاشية السادية الماخوزية السوداء دلالة واضحة على إفلاسه وعدم تحقيق أهدافه التي تبجح بها بملء فيه مرارا وتكرارا ألا وهي القضاء على داعش وتنظيم دولة غزة المتمثلة بفصائل المقاومة وخاصة حماس وعدم العودة إلى المربع الأول واستعادة المختطفين الأسرى وتدمير مترو شبكة عنكبوت فصائل المقاومة؛ حماس ... .
... الحاضنة الإجتماعية المدنية والمقاومة أشد قوةً وصلابةً وتحمُّلا وبأسا، وهما وجهان لعملة واحدة؛ فلسطين حرة عربية من النهر إلى البحر وإنْ خذلكَ البعارين العُربان الأعراب من الغربان من أبناء جلدتك قبل الأغراب وإنْ كان موقفُ بعضِهم ألحقَ الخزيَ والعارَ بالريايلِ العربانِ البُعْرانِ من رجاجيل بني كلب 🐕 وحِمير 🦓 وعك وجحش ... .
... ما بين الهزيمة والنصر شعرة، وما النصر إلا صبر ساعة ... "إن تكونوا تألمون فإنهم يألمون كما تألمون وترجون من الله ما لا يرجون" النساء 104... "ولا تهنو ولا تحزنو وأنتم الأعلون إن كنتم صادقين إن يمسسكم قرح فقد مس القوم قرح مثله وتلك الأيام نداولها بين الناس وليعلم الله الذين صدقوا ويتخذ منكم شهداء والله لا يحب الظالمين وليمحِّصَ اللهُ الذين آمنوا ويمحق الكافرين " آل عمران 140.

... شتان ما بين مَن يدافع عن عقيدة آخذا بأسباب النصر، وقبل الدعاء، متسلحا بما توافر لديه من إمكاناتٍ تطويرا وتصنيعا واستنساخا ببراند فصائل المقاومة الثورية ذي قيمة نوعية مضافة من؛ دروع مضادة للدبابات والناقلات والمدرعات وياسين 105 والحشوة اللاصقة وقذائف الهاون وتي بي جي وآر بي جي ورشاشات وطائرات مسيرة وصاروخ طوفان الأقصى ( 200 - 300 كم) ومترو الشبكة العنكبوتية الدهليزية المتاهيةالنفقية للمقاومة الثورية ( فيتنام ) وفرقة الموت الأسود وكتيبة حصد الجماجم ولواء رؤوس الشياطين " الزقوم " والمظليين والضفادع البشرية ووو ...إلخ ... وَفْق معطيات موارد البيئة المتواضعة في ظل حصار خانق برا وبحرا وجوا يحيط بغزة هاشم الشرف إحاطة السوار بالمعصم بمساندة ودعم ريايلِ غربانِ بعيرانِ عربانِ بنِ عنترة اليعروبي العدناني ... ؛ وبين مَن يدافع عن خرافة ومتسلحا بأعتى العدة والعتاد 8 قطع بحرية وصواريخ عابرة للقارات وصواريخ ذات رؤوس نووية وفسفورية وهيدروجينية وجرثومية وكيماوية ودبابات ميركافا 4 والنمر أحدث ما توصل إليه التصنيع الحربي العسكري العالمي ومئات الطائرات الحربية الحديثة ومثلها مسيرة، ناهيك عن المدد المالي والحربي العسكري اللامتناهي من الإمبريالية العالمية أحادية القطبية ( رومانيو صليبة بن قيصرويه ) ومنها : أكبر حاملة طائرات عالمية "يو إس إس جيرالد فورد" حيث تعمل بنظام إطلاق الطائرات الكهرومغناطيسي (EMALS) وهذه الحاملة من الجيل الخامس G5 للنانو تكنولوجي والذكاء الاصطناعي وهي الأحدث والأضخم عالميا حيث يبلغ طول "يو إس إس جيرالد فورد" أكثر من 335 مترًا، وتصل سرعتها إلى أكثر من أربعة وخمسين كيلومترًا في الساعة رغم أن وزنها يزيد عن 100 ألف طن،
وتستطيع الناقلة حمل ما يصل إلى 76 طائرة حربية منوعة، وهي مزودة بنظام رادار متقدم وبأنظمة مضادة للطائرات وصواريخ متعددة بعيدة ومتوسطة وقصيرة المدى، وتعمل بالطاقة النووية الذاتية الإنتاج حيث تستطيع الإبحار دون الحاجة إلى التزود بالوقود لمدة عشرين عاما ... ( دعشنة وشيطنة حماس " البعبع؛ أبو رجل مسلوخة" لإعادة استعمار المنطقة ( حضارة أمتنا ) بشكل وبوجه جديد وترسيمها وتخريطها حدوديا بما يخدم مصالح الإمبريالية الكوكبية العالمية أحادية القطبية ... وقبلها وصول حاملة الطائرات العالمية الأمريكية "أيزنهاور" وهي تعمل بالطاقة النووية، وهي من فئة نيميتز،
شهدت عمليات انتشار خلال حرب الخليج في التسعينيات والحروب اللاحقة في العراق وأفغانستان، وصولا إلى الحملة الأخيرة ضد تنظيم "داعش" في سوريا والعراق، ويمكنها حمل أكثر من 60 طائرة، بما في ذلك الطائرات المقاتلة من طراز "إف/إيه-18". وتضم مستشفى به مسعفين وجراحين وأطباء ويبحرون بطائرات هليكوبتر يمكن استخدامها لنقل الإمدادات الحيوية جوا أو لحمل الجرحى والنافقين من والعلوج الصليبيين ... .
ماذا يعني وصول الحاملتين للشرق الأوسط؟

ووفق تقارير أجنبية، وبيان القيادة الوسطى الأميركية، فإن هدف وصول حاملتي الطائرات الأميركية، هدفه في المقام الأول إلى منع وصول أسلحة إضافية إلى حماس، يضاف إلى ذلك:
رغبة الولايات المتحدة في ردع أي توسع إقليمي للصراع ( صفويه بن فارس بن كسرويه المجوسي وأذرعه وجيوبه من مليشيات حزب اللات والحوثي الكهنوتي الخارجي والحشد الشعبي اللاهوتي اللاإنسانية الهمجي و ومليشيات بشار الأرنب النصيري الرافضي ووو ... ومراقبة تحركات إيران لمنع دعم حماس وردع حزب الله في لبنان حال محاولة التدخل في معركة طوفان الأقصى، وتمكين الجيش الإسرائيلي من توجيه ضربات ملموسة والاستعداد لسيناريوهات أخرى وتوفير خيارات كثيرة لدعم إسرائيل بينها السلاح والذخيرة ووسائل المراقبة. واستعراض القوة لأن تمركز تلك الأسلحة قرب مناطق الصراع المحتملة يثبت أن واشنطن مستعدة للتصرف عسكري إن لزم واستدعى الأمر وعلى جميع الجبهات وعلى جميع المستويات إقليميا متوسطة المدى ودوليا عالميا بعيدة المدى برؤوس نووية وجرثومية وهيدروجنية وكيماوية وفسفورية وكهرومغناطيسة ( الحرب الكوكبية الثالثة ). وردع أي طرف يسعى لتوسيع رقعة الحرب ورسالة بعدم استغلال أي طرف معادٍ لإسرائيل للوضع الحالي. ويقول الخبير الأميركي بيتر آليكس، لموقع "سكاي نيوز عربية"، إنه بالرغم من أن واشنطن تريد إظهار التزامها بالدفاع عن إسرائيل، لكن وصول حاملة الطائرات إلى المنطقة يعني 5 تفسيرات، أبرزها:
- حاجة مستعمرة بني صهيوماسون إلى دعم عسكري بالذخيرة والسلاح وتخوفها من توسع دائرة المعركة أو وصولها لحرب إقليمية أو عالمية.
- إدراك إسرائيل للتطور النوعي في الترسانة العسكرية لحماس ومستوى التدريب والخطط العسكرية التي وصلت إليها الحركة بعد شن هجمات منسقة جويا وبريا وبحريا وتخشى الدخول في مواجهة مباشرة برية مع حماس فصائل المقاومة دون الاستعداد اللازم لذلك خشية اهتزاز صورتها العسكرية مجددا.
- استعداد كونتون بني صهيون إلى تنفيذ هجوم بري في قطاع غزة واجتياحه مجددا في وقت تريد تل أبيب الحصول على المعلومات الكافية ووسائل المراقبة الأميركية لإمدادها بالمعلومات الاستخبارية اللازمة خلال تنفيذ عملية الاجتياح البري مع مراقبة تحركات أي قوى إقليمية أخرى.
- العتاد العسكري الأميركي قد يوفر دفاعا صاروخيا باليستيا لإسرائيل بينما تتولى قواتها مهام أخرى على الأرض.
- نشر الحاملتين وهو خطوة نادرة إشارة رئيسية لحماس ودول إقليمية وعالمية بأن الجيش الأميركي يدعم إسرائيل التي تمثل الغدة السرطانية التي زرعتها في قلب حضارة أمتنا ( عنترة بن عدنان الحنفي إلى اليعروبي ) كنقطة استخبارية متقدمة لاستعمار رومانيو صليبة بن قيصرويه والحكومة الصهيوماسونية الخفية المسيطرة على مافيات ولوبيات الطاقة العالمية وخاصة النفط والغاز والاقتصاد العالمي ( صندوق النقد الدولي - الذهب، الدولار، صك النقود والعملات ووو ... ) والجنس ( الدعارة والإباحية العالمية والمثليين والجنس الثالث والرابع ) والاتجار بالبشر وأعضائهم والمخدرات بأنواعها مصانع الأسلحة الثقيلة والخفيفة و أغلب كراسي أنظمة الحكم عالميا ودوليا وعبادة الشيطان والإلحاد اللاديني ( الدجال الأعور - المسيخ الدجال ) ووو ... إلخ ... أضف إلى دعم ومساندة دول أوروبية كبرى من ضمن السبع بريطانيا وفرنسا وألمانيا وفارس بن كسرويه الصفوي ووينغ شينغ التنيني وشيكاخوف بن ماركس الإلحادي من وراء الكواليس والأكمة ( صراع حضارات؛ البقاء للأقوى؛ الإنسان ذئب لأخيه الإنسان؛ لغة ومنطق الغاب اللاأخلاقي )... وفق سنة الدفع الكونية ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض ... ) وحماية وحراسة ودعم ومساندة بعض غربان الأعراب من البعران البائدة من عربان بعيران الذين هم أشد كفرا ونفاقا وتطبيعا نهيقا وعواء ونباحا ومواء ( مع معع مااع مااااع مااااااع ... نعم نععم نعععم نععععم نععععععم بالعشرة اليدين والقدمين بصما وسجودا - متلازمة الكرسي؛ المنصب ) ومردوا على الخيانة والتنصل من الأخلاق والشرف بل بيعه بثمن بخس أقل من شيكلات معدودات أو موميس غانية شمطاء جمهرش تهترش، أينما توجههم لا ياتون بخير، وإن تحمل عليه يلهث وإن تتركه يلهث، كالحمار يحمل أسفارا ( القواعد الأمريكية والبرطانية والفرنسية على مساحة حضارة أمتنا ) ... .
... اليهودي جبان فطرة ( مركب نقص - الطبع غلب التطبيع والتطبيق )؛ فمحرقة الهولوكوست التي يمارسها يهود صهيوماسون على غزة هاشم الشرف والعزة تدل على مركب نقص يعاني منه الصهيوني نتيجة عقدة مرت معه سابقا واخزلت في اللاوعي من العقل الباطن ولم يستطع حلها إيجابيا ولم يجد من يساعده في حلها؛ فشكلت عنده مركب نقص في علم النفس؛ فهو يحاول أن يسقط عقدته على الآخر ( غزة هاشم الشرف ) ليشعر ويحقق نوعا من التوازن النفسي ثم التكيف ثم الاستقرار النسبي ( يساوي الآخرين عقدته بعد أن يسقطها عليهم ) ولكن سرعان ما يتأزم عنده هذا المرض النفسي العضال ( مركب النقص؛ مرض نفسي ) فيظهر ثانية يلح عليه باستمرار ويشكل عنده هواجس ووسواس وأوهام وصراعات نفسية تعذبه وتؤرقه وتأنبه بشكل حدِّي فربما يحاول التفكير في الانتحار أو الانتقام من نفسه( الماسوشي؛ الماخوزي ) فيصدر عقدته إلى الآخر انتقاما في سبيل التخلص من كابوس مركب النقص المرضي النفسي؛ السادي ... " لا يقاتلونك إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر " ... " تحسبهم جميعا قلوبهم شتى ...بأسهم بينهم شديد ... لا يقْوُون عُدة وعتادا وقوة وبأسا وتسلحا وغلبة إلا بحبل من الله أو الناس؛ رومانيو صليبة بن قيصرويه ومن دار في فلكه ... ومن أصدق من الله قيلا وحديثا ... .

... الشعوب طيبة مغرر بها ويمارس عليها بروباغندا سيكولوجية الخطاب الجمعي التضليلي لعلم نفس الجماهير والشعوب والأمم من القوميات والإثنيات والجنس واللون والمعتقد والطائفة الطبقية والإيديولوجيات والقبلية العشاذرية والجهوية المناطقية ووو ... من عربية وفارسية وكردية وتركية وبربرية أمازيغية ويهودية ومسيحية وبوذية وإلحادية ووو شيعية وسنية وكاثوليكية وأرمنيةودرزية و ... .

الكوكبية الإنسانية الأصل فيها حوار الحضارات وتصالح وتناغم ومتقاطع وتماهي الحضارات بدلا من صراع وتطاحن الحضارات ( الإنسان ذئب لأخيه الإنسان؛ لغة الغابة؛ البقاء للأقوى ) وفق منهجية أخلاقية إنسانية لا ازدواجية فيها تُخدِّمُ على إعمار الأرض وخلافتها وتؤمن بالكرامة والحرية والعدالة والتعددية والتعايش ووو ... إلخ ... لجميع لبني آدم الإنسان ... .

محمد البرديني.
السبت 4 / 11 / 2023 م.



#محمد_حجازي_البرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الاغتيال والنفي لكل الشرفاء الأحرار ممن يناصرون ويدافعون عن ...
- يا للخزي ويا للعار! وصمة عار ستلاحق أصنام كراسي أنظمة الحكم ...
- بروباغندا خطاب التضليل الجمعي ( اللاوعي ) والبرمجة العصبية ل ...
- السياسة براجماتية كافرة - عدو، صديق ( نسبي )؛ المقاومة الفلس ...
- آية الله المرشد الأعلى الحاخام الإمام الشريف محمد حجازي البر ...
- النظام الإيراني وتصدير الإيديولوجيا الصفوية الفارسية بقناع ش ...
- شراء ألقاب؛ شريف، معالي، جنرال ... ريعه يحول إلى دولة إسرائي ...
- ثورة داود بن غزة فلسطين ضدّ المحتل جالوت بن صهيوماسون.
- القدس عاصمة حضارة أمتنا سياسيا.
- التدين لا يصدم مع النص والعقل والواقع.
- قيامة العراق العظيم - سيعود العراق من جديد بقوة يتصدَّر مشهد ...
- الشباب ثورة وثروة 2 - العمل الحزبي وحكومة الظل.
- دولة سليمان الفدرالي الديمقراطية المدنية.
- دولة سليمان الفيدرالية الديمقراطية المدنية.
- مرحلة كسر العظام؛ إما أن تكون أو لا تكون.
- كرامة وحرية الشعب لا تقبل القسمة على اثنين.
- ( إني جاعل في الأرض خليفة ).
- قبلتي المصلحة - الإنسان الزئبقي
- الانزياح والانحراف الحضاري في التدين والحُكْم.
- الذكاء الاصطناعي والنانو تكنولوجي - اختلال توازن القوى بين ا ...


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- علاقة السيد - التابع مع الغرب / مازن كم الماز
- روايات ما بعد الاستعمار وشتات جزر الكاريبي/ جزر الهند الغربي ... / أشرف إبراهيم زيدان
- روايات المهاجرين من جنوب آسيا إلي انجلترا في زمن ما بعد الاس ... / أشرف إبراهيم زيدان
- انتفاضة أفريل 1938 في تونس ضدّ الاحتلال الفرنسي / فاروق الصيّاحي
- بين التحرر من الاستعمار والتحرر من الاستبداد. بحث في المصطلح / محمد علي مقلد
- حرب التحرير في البانيا / محمد شيخو
- التدخل الأوربي بإفريقيا جنوب الصحراء / خالد الكزولي
- عن حدتو واليسار والحركة الوطنية بمصر / أحمد القصير
- الأممية الثانية و المستعمرات .هنري لوزراي ترجمة معز الراجحي / معز الراجحي
- البلشفية وقضايا الثورة الصينية / ستالين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإستعمار وتجارب التحرّر الوطني - محمد حجازي البرديني - ما بين المنهجية والهمجية... حرب أوكرانيا ومعركة طوفان الأقصى تدق طبول الحرب إيذانا باشتعال فتيل الحرب العالمية الكوكبية الثالثة.