|
جدلية ...الورد..و...السندان...في ..وداع ...الرمان
نسرين جواد شرقي
الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 22:11
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
جدلية...الورد...و...السندان ...في... وداع الرمان ... نسرين جواد شرقي ... 2023 تربعت على عرش كل مرسال سلام بين البشر، دون وسيط ودون بنود ولا قانون لا ينطبق عليها نص في حق العيش بسلام ، تدخل القلوب دون قانون ، تهدي النفوس دون مسكن ، تمد نظرات التواصل دون خطوط تحاك مسبقا ،بسيطة فهي جميلة المظهر. فواحة في عطرها ،اكانت بقربك ام بعيدة عنك ، لا تعرف الهجر ولا تعرف الوداع ، ولا تكسر الود وتحزن القلب ، انها الورود "هي تساهم في التقارب وازدياد الألفة بين النّاس نساء" ورجالا ..صغارا وكبارا...يرسلون بينهم الورود الجميلة " لإسعاد بعضهم البعض ، هو وفاء مثل قطرات النّدى صافية نقية تختار الورود لتستقر على اوراقها فهي قطرات وعندما تتربع على الورد هي لؤلؤ جملها الله سبحانه بخلقه وابدع ، فمأ احلى تلك الورود ذات الجمال ورقة فوق رقتها .اذ تبعث الرّاحة والتّفاؤل بألوانها الزّاهية وبرائحتها الزكيّة ، انها الطّبيعة الصّامتـة النّابضة بالحياة. إنّ الورود من أفضل الطّرق لتبثّ السلام والامان اذ يلتصق أريج الورد باليد التي تقدّمها لترسل السلام بين الطرقين لذا ينتابك إحساس جميل ، كأنّه شخص يقول لك سأجعل الحياة جميلةً من أجلك. انها الطّريق المفروشة بالورد التي ارسلها لك فهي مرسال السلام .هي لغة يتقنها و يفهمها البشر لعالم لا تحتاج لتفسير او ترجمة ، في الفكر اذ يستطيع الإنسان تحويل عالمه من الورد أو من الشّوك ذلك الاختيار الحر لك انت ايها المغرم بحياة جميلة او نقيضها. ان الورد معلم لا يحتاج الى طلاب ومدرسة لا تحتاج الى منهج او كتاب ، علّمتني أنّني عندما أفرح أظهر فرحتي لأسعد بها من حولي ، عندما أحزن اخفي حزني كما الرّبيع يسدل ستاره على الخريف. هي لغة لا تتكلم لكنها تعبيريّة عندما يغيب الكلام ويصعب التّعبير، وتجفّ الأقلام ويتلعثم الّلسان، فتبقى وحدها نضرةً زاهيةً لتحمل معاني التّعبير وتنطق وتقول عندما يسكت الفم وتستحي العين و يحتار العقل ماذا يوعز من كلمات لذلك الموقف ايتها الحيرة تنحي جانبا فالحل في اليد وما تمسك انت حلت المسالة اذ نطق الورد . السندان ايها الجماد الذي لا ينطق، ولا يحس ولا يشعر ان كنت انا حزين او بردان او ضعيف او خائف او قد اذبل في لحظة او في ساعة او في يوم ، انها ساعات محدودة ، او اقطف على يد شاب هائم بعشق الحياة او على يد جميلة حسناء فتكون نهاية حياتي او صغير جاهل اغواه عطري ، او هائم في لون براق جملته قطرات الندى ، فاسرع في قطفي ليبقى بريقي في عينه وعين محبوبته ، يا للقسوة انا اعيش في السندانه وانا ذات المشاعر الفريدة ، والألوان البراقة والعطر الفواح ، انا الورد اذ اكبر وانمو في وعاء او سندان يجهل من انا ، يصمت عندما اطلب ان ينطق ، اكبر وهو ذا الحجم الثابت والمحدد ولا يتغير ان كبرت او زاد الطول او اصبحت اكثر كثافة ما اقساك ، كيف اجذب الناظر وانا اتجمل بكل شيء في عطري ولوني وأوراقي وحجمي وكل شيء ابدع فيه وانت الغافل عني فاقطف في كل لحظة يحتاج ذا الحاجة من الورد حتى تعود انت مجرد سندان اجرد لا يحوي سوى التراب ان وجود ام لم يوجد.او ان كنت ستهمل او يعاد وضع الزرع فيك اما يكون وردا ام شجرة ام تترك لحين حاجة لك هنا ،فيتم تذكرك ولكن انت نفسك لا تتغير، انت ايها السندان لا حياة فيك لكن حاجتي لك ،انت ايها القاسي ،الصامت الجامد لم تكون انت سكني وانت بيتي وانت حظي الذي اكون فيه لأترعرع في وعاء اختلف صنفه ( طين ام زجاج او بلاستك او حتى ورق) ما الحاجة في نوعك وانت...انت...انت...البارد...الجامد...القاسي...الجاف ..الصامت...الضعيف... لكن انت قدري ...قدري لتكون بيننا حياة لي انا الورد ..والموت فيك ..انت السندان ..ما اقساك.. وما اعجبك ... انت ...يا قدري ...؟ ؟ ؟ يالجدلية قدري...اعلم انهم كثر هم من صور وفسر وابدع في تفسير الجدلية منهم الفيلسوف أفلاطون اذ قال" هي فن الحوار والمناقشة عن طريق الأسئلة والأجوبة ،هي أيضاً فن تقسيم الأشياء إلى أجناس وأنواع ، وتصنيف التصورات والمفاهيم بقصد فحصها ومناقشتها. إن كلمة الجدل تشير عند أفلاطون إلى حركة الفكر الذي يرتقي من الإحساسات إلى الأفكار ( المُثل ) مثلاً : من الجمال العيني إلى مبدأ الجمال ، أو الجمال في ذاته" ،كذلك هي "حوارات ومناقشات تدور حول موضوع تختلف فيه الآراء بصورة اساسية "كذلك هي حركة الفكر التي تثبت المسألة أو القضية وتنقضها ثم تتجاوز الإثبات والنقض إلى تأليف يضمّهما ويتعداهما. او "هي القياس المؤلف من مقدمات معروفة ، الغرض منه إلزام الخصم وإفهام من هو قاصر عن إدراك مقدمات البرهان". مرورا عند الفيلسوف هيجل رأى الجدليّة هي" التطور الذي يُوجِب ائتلاف القضيتين المتناقضتين واجتماعهما في قضية ثالثة. أو الانتقال من الفكرة إلى النقيض ، لتكوين التركيب ".لكن قضيتنا حديثة مستجدة ،راعيها الجدل بين الورد الذي يعيش وينمو ويكبر ويزدهر ويسر الناظرين ويروي العاشق ويفرح الحزين ويطمان الخائف ويهدي الضال ويصلح المكسور ويأمل الخائب واليائس، كثر هي مزاياها ككثر الوانه ، وانواعه واحجامه واسمائه واصنافه صيفا وشتاءا انه انت ايها الورد ، يا ذا الحروف القليلة ( ثلاثة حروف فقط ) لكن ذا المعاني الكثيرة ،انه انت ايها الورد ،قد رات الفلسفة الحديثة في الجدليّة "على الفكر الذي لا يقنع بالوقوف عند حدٍّ معين". فأصبحت هذه العبارة تُطلق على معنيين مختلفين : معنى مدحيّ يشير إلى المنطق الصّارم لتفكير ما ،ومعنى استنقاصيّ ؛ يشير إلى المبالغة في التدقيقات والتمييزات العقيمة ".ما أروع الفكر الذي لا يقف اذا حزن ، ولا يهرب اذا خاف ، ولا يسكت اذا اراد القول والنطق بالحق ، و لا ينحني اذا اخطأ ، ولا يجف المشاعر كونه انسان وفيه النهر الفياض بمشاعره ، ولا يبخل اذا اراد ان يكرم ،ولا يغمض العين اذا كان النور ساطع ، ولا ينسى اذا كانت الذاكرة تحيد الى النسيان، و لا تنسى الموقف اذا صادف ان كان فيه سيء ام جيد ، ولا ينسى الكلمة اذا قالها جارحة ام تطيب لها الاذن لجمالها ..اذا لا ينسى ..ولن تنسى ؟؟؟ الجدلية...كمفهوم أفلاطوني، التقسيم المنطقي الذي يوصل المرء عبر المقاربة إلى اكتشاف المعاني الأساسية المجردة (أو المُثُل) ،أن الجدلية بنظر أفلاطون هما جدليتان: الجدلية الأولى صاعدة (هي تلك التي تنطلق من الواقع الملموس لتصل إلى مفهوم الخير)، والجدلية الثانية هابطة (بمعنى أنها تنطلق من مفهوم الخير المجرَّد لتعود إلى الملموس أو اليومي). أما أرسطو الذي عارض أفلاطون حول هذه النقطة حيث تصبح الجدلية التحليلية، التي تسعى للتوصل إلى البرهان الحقيقي (عند أفلاطون)، مجرَّد استدلالات مبنية على وجهات نظر محتملة (عند أرسطو). انه المنظور الأرسطي، اما كانط فقد نقد العقل الخالص عن مفهوم "الجدلية الصورية"؛ وكان يعني بها دراسة التوهم الذي تعتقد النفس البشرية من خلاله تجاوز حدود التجربة من أجل التوصل إلى تحديد مسبق مفترض لمفاهيم ذات علاقة بالروح والعالم والإله .انها حقا جدلية في راي الفلاسفة وفي راي كل من احب وعشق وهام في جمال وسحر ورقة وروعة ..الورد ..فهو في السندان ..لكن العين لك انت وحدك ..مهما كان جمال ولون وصنع السندان ، فلن تحيد العين عنك ايها ( العطر الاسر الفواح ) قبل اللقى بك وحتى قبل ان تلمس الانامل رقائق اوراقك فأنسى هل بك ( شوك ..ام لا)..ما أروعك ..وانت تعبر وتنطق وتأسر العين فيك... يا احلى واجمل ..اذا احبت العين ان ترى ؟؟ تأكد ان الجواب هو انت ( ايها الورد ) .... هجرانك ..اسميها او وداعك .. يا ثمرة اسرت كل البشر..يا ذا الوصف الفريد ..ذو الخلق العجيب...اذ ذكرت في الآية القرآنية " في سورتي الرحمن والأنعام، في إشارة إلى أنها "فاكهة أهل الجنة"، يقول تعالى في سورة الرحمن: "فِيهِمَا فَاكِهَةٌ وَنَخْلٌ وَرُمَّانٌ". ويقول في سورة الأنعام: "وجنات من أعناب والزيتون والرمان مشتبها وغير متشابه انظروا إلى ثمره إذا أثمر وينعه إن في ذلكم لآيات لقوم يؤمنون".صدق الله العظيم.. رمان : شجر مثمر، ثمرته كثيفة القشر صغيرة الحبوب، طعم حبوبها حلو أو حامض. 2- رمان : ثمر شجر الرمان ) .رُمَّانِ الْجَنَّةِ يَجْتَمِعُ حَوْلَهَا بَشَرٌ كَثِيرٌ يَأْكُلُونَ مِنْهَا فَإِنْ جَرَى عَلَى ذِكْرِ أَحَدِهِمْ شَيْءٌ يُرِيدُهُ وَجَدَهُ فِي مَوْضِعِ يَدِهِ حَيْثُ يَأْكُلُ (عامة ) وذكرت في الشعر اذ تغزل الشعراء بها ومنهم :- قال ابن الرومي الرمان ( لا بل سأطَّرحُ الهجا …........ ءَ وإن رماني من رماني ). وقال الباخرزي ( فتلكَ بالشرِّ كالرمان مكتنزاً …........ دعها وإن كانَ كالرمان ما نهدا). اما مهيار الديلمي فقال (وبرمّانَ سقى رمّانَ من …......... أيكة ٍ غناءَ أو ظبي أغنِّ ). والشاعر عبد الغفار الاخرس فقال (قد رماني شادنٌ من يَعرُبٍ.... لا رمى الله بسوءٍ من رماني). انت .. يالرمان... كأنك قادم من عوالم ألف ليلة وليلة، لكنه اسم علم مؤنث عربي الأصل، منتشر في الأقطار العربية، ومعناه اسم الرُمَّانَ" نوع معروف من الفاكهة". يقال لك انت الرمان مجرد ثمرة عادية، نقشر جلدها السميك وصولا لحباتها الشهية ؟ لا ..كيف وانت ذات التجليات الثقافية والأسطورية والحضارية التي تعطي تلك الفاكهة أبعاداً أخرى عبر التاريخ رصدها في كتابه الممتع «الرمان - تاريخ وحكايات من حول العالم»، لك صفحات وسطور في الاساطير اليونانية القديمة في القرن الثامن قبل الميلاد حيث ظهر الرمان في ملحمة «الأوديسا» للشاعر هوميروس باعتباره جزءاً من حدائق الفردوس لشعب «الفياكيين» الأسطوري الذي كان يقطن الجزر البعيدة. وكان الإغريق يقدسون ثمار الرمان الذي ارتبط لديهم بالأمل في مواصلة الحياة حتى الموت وكان يعتبر من الأشياء التي تم إخفاؤها فيما كان يعرف بالصندوق الأسطوري الموجود في قاعة «التيليسترون»، وهي قاعة إقامة الطقوس السرية المقدسة في مدينة إلفسينا . لذا تحمل ثمرة الرمان بين ماضيها بعض الغموض سردتها الحضارات القديمة، فرتبط من ناحية بالحياة من خلال قوة العالم السفلي الذي ينتظر الإنسان بعد الموت من خلال صناعة مجسمات من الفخار والبرونز والذهب أو العاج على هيئة ثمرة الرمان لتصحب الإنسان في رحلته إلى العالم الآخر لذا احتلت فاكهة الرمان حيزاً كبيراً في علم الأساطير، واليوم تجمع الجدل بين الروح الرقيقة التي تمتلكها الورود والروح القاسية عند السندان ليطلب منها الهجر والبعد ..بعد ان نافسها في كل شيء لترتقي وترتفع كفتك ايها الرمان فقليلة تلك السطور في ذكرك كثمرة ... او اساطير طرزت التاريخ بك ايها الفريد من الداخل كبنيان مرصوص وجميل بقشر ذا الألوان البراقة قد تقرب من لمعان وبريق الورد وعطره ..كما انتما جميلتان في الوصف ... لكن قرر الورد بعد جدله مع السندان في حوار الوداع ..اعلم اني أكره مراسم الوداع للذين نحبهم.. اذ .. لا نودعهم ، لأننا في الحقيقة لا نفارقهم، فالوداع للغرباء ليس للورد والسندان. حتّى لحظات الوداع لا يجب أن تطول كثيراً..اذ ندرك الحياة فيها عندما نقرر القدرة على الفراق بعد ان نرى منافس لنا فنقرر الوداع . نلعن الوداع.. ألف مرة لكن ينهال علينا اللوم والعتب لأنّه حانت لحظة تطبيق الوداع دون نقاش، لكن هل اللقاء صدفة يوماً هو طريقه الوداع دون رحمة ..واللوم على اللقاء ذا الصدفة . انت يا لحظات الوداع قل ما تريد دون تردد ، أو خوف ، أو خجل ، فكن طريا في الكلمات ، رقيقا في الاحساس ، وانتقي الكلمات برقة وتذكر الظرب بالسيف اهون والنطق بالكلمات القاسية والمؤلمة ، فربما لا تمنحك الحياة فرصة أخرى لقول ما نريد .اذ لا جدال و لا جدوى من الوداع يا صديق فلا يعقبه إلّا الفراق، يوجع ويؤلم لكن مع الوقت يُنسى القاسي ..لكن الرقيق ..لا ينسى ؟؟؟ لكن لك ايها ( الورد والسندان )، يجب الوداع الذي يفرض علينا فرضاً ، لا نملك إلّا أن نسلم به ، انه الوداع لك يا رمان ..تذكر انت قدرك فهو الوداع ..لتنهي الجدل بين الورد والسندان لتكون انت نهاية الجدل وبداية الرحلة في طريق الوداع وتذكر انك متماسك ايها الرمان ..فلم تنفرط حباتك فما زالت لك القوة والعزيمة وتذكر انت الرمان ... فلا ثمة انفصال أبداً لك ولحباتك ايتها الثمرة الجميلة...يا...الرمان... يا ثقلك في كل شيء انت المفيد ..النافع ..انت ذو الاساطير الجملية والحضارة الفريدة ولك صفات .. تعجز السطور في ذكرها ...تذكر انك انت الذي انها الجدلية ...وان الوداع ..كان الجواب ..ماذا اقول واودعك ايها الرمان .. سوى القول انه ... قدرك ... ان تكون الرمان ...انه قدرك ...؟؟؟
#نسرين_جواد_شرقي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
أحجية الغرام...بين ...متصل الآن ...و...متصل بالانترنت
-
فلسفة الأرقام والأعداد في حياتنا
المزيد.....
-
تحقيق CNN يكشف ما وجد داخل صواريخ روسية استهدفت أوكرانيا
-
ثعبان سافر مئات الأميال يُفاجئ عمال متجر في هاواي.. شاهد ما
...
-
الصحة اللبنانية تكشف عدد قتلى الغارات الإسرائيلية على وسط بي
...
-
غارة إسرائيلية -ضخمة- وسط بيروت، ووسائل إعلام تشير إلى أن ال
...
-
مصادر لبنانية: غارات إسرائيلية جديدة استهدفت وسط وجنوب بيروت
...
-
بالفيديو.. الغارة الإسرائيلية على البسطة الفوقا خلفت حفرة بع
...
-
مشاهد جديدة توثق الدمار الهائل الذي لحق بمنطقة البسطة الفوقا
...
-
كندا.. مظاهرات حاشدة تزامنا مع انعقاد الدروة الـ70 للجمعية ا
...
-
مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في
...
-
مصر.. ضبط شبكة دولية للاختراق الإلكتروني والاحتيال
المزيد.....
-
كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج
/ زهير الخويلدي
-
معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية
/ زهير الخويلدي
-
الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا
...
/ قاسم المحبشي
-
الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا
...
/ غازي الصوراني
-
حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس
/ محمد الهلالي
-
حقوق الإنسان من منظور نقدي
/ محمد الهلالي وخديجة رياضي
-
فلسفات تسائل حياتنا
/ محمد الهلالي
-
المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر
/ ياسين الحاج صالح
-
الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع
/ كريمة سلام
-
سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري -
/ الحسن علاج
المزيد.....
|