أنا بالضد من...، ومع.....

محمد ساجت قاطع

الحوار المتمدن-العدد: 7784 - 2023 / 11 / 3 - 12:29
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    

((أنا بالضد من...، ومع.....))




الضعف ، العجز ، الخنوع ، الجهل ، التجهيل ، التضليل ، المسكنة ، التسليم ، الاتباع ، الطاعة المطلقة ، اليأس، الذلة ، ثقافة القطيع ، تقديس من لا يستحق التقديس،....

أنا بالضد من كل هذه المفاهيم والغرائز والأحاسيس ، لأنها تخدم السلطة وتخدم الاشخاص المتنفذين في السلطة ، اللذين استغلوا هذه المفاهيم وزرعوها في الناس من أجل الحفاظ على مصالحهم ، وحتى يبقوا متنعمين مترفين بأموال الفقراء والشهداء والعامة من الشعب...

وأوجه النقد والهجوم على كل جهة أو منظمة أو مذهب أو شخص يحاول زرع وبث هذه المفاهيم بين الناس ، واعتبره عدو لي وللمجتمع وللإنسانية....

الثورة ، الحرية ، الأمل، التفاؤل ، العلم ، الاستقلالية ، المسؤولية، الفكر ، التفكير ، النقد ، التنوير ، عدم الأتباع، الحرية الفكرية ، حرية الرأي، ....

وأنا أقف وأدعم كل جهة أو منظمة أو مذهب أو شخص ينشر هذه المفاهيم والغرائز والاحاسيس بين الناس ، واعتبره قدوة لي ، واعتبره يقدم خدمة لي وللمجتمع وللإنسانية ، لأن نشر هذه المفاهيم يساعد الفرد والمجتمع في الحصول على حقوقهم ، والعيش في كرامة..

✍️ محمد ساجت السليطي.

#محمد_ساجت_قاطع (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات