راز فرووش ))

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7782 - 2023 / 11 / 1 - 11:21
المحور: القضية الكردية
    

عبارة عن مجموعة شعرية باللغة الكوردية – اللهجة الفيلية ،وهي محاولة متواضعة لنشر الأدب الكوردي في مجتمعنا..والمجموعة تتألف من خمس عشرة قصيدة من الشعر الكوردي الموزون و ذي بناء خاص...بين الرباعية و الثنائية.للشاعر احمد الحمد المندلاوي،يقع في 62 صفحة من الحجم الكبير(الوزيري)،صدر عن مركز مندلي الحضاري للتوثيق والدراسات تحت رقم /10 .
وجاء ترتيب الكتاب تحت رقم 536 لسنة 2014م في دار الكتب و الوثائق العراقية ببغداد.وتم تصميم الكتاب العام من قبل شهاب احمد و الغلاف الأول من قبل الفنان علي رمضان،و تنضيد سمر أحمد. جاء في الإهداء:و باللغة العربية - الى بلاد الرافدين و كلّ من على ثراها الغالية..الى مدينتي مندلي العريقة .
وأما القصائد فلها نكهة وجدانية عن أمور إجتماعية مختلفة،ومعنى (رازفرووش) بائع الأماني على لسان فتاة صغيرة لذا يأتي المعنى (بائعة الأماني) ،وكانت القصائد على الوجه التالي :
1- راز فرووش – بائعة الأماني
2- باوك شهيد – مناجات والد الشهيد
3- ئاسمان رميا له حلبجة- حول القصف الكيمياوي لمدينة حلبجة
4- ئه لس يه ريده – انهض هنا طريقك، عرفان
5- ته وسل وه إمام رزا – التوسل بالامام الرضا (ع)
6- واران وارانه – مطر مطر ،إنشاد فولكلوري.
7- بكر زواند - امسك لسانك ، نصيحة.
8- بالم به براق – حلّق بي يا براق
9- كيشت سيا بووشه – الكل في سواد،رثاء.
10- غريبى و خاك وته ن – الغربة و تراب الوطن
11- رووز خميس – يوم الخميس ،عرفان
12- مه نلى هاتم – جئت يا مندلي ،حنين الى مسقط الرأس.
13- ماجراى سوق كردن – عن مأساة التهجير القسري للكورد الفيليين.
14- عه يد غدير – عيد الغدير في ولاية أمير المؤمنين الامام علي (ع).
15- خاترى بيمارى – خاطرة عن مرضي،حين كنت في مشهد المقدس للزيارة و العلاج.
و أخيراً ينتهي الكتاب بنبذة عن حياة المؤلف..ونبذة عن مركز مندلي الحضاري بعنوان (دعوة هادئة من المركز)؛و بذا نأتي الى نهاية هذا العرض الموجز لكتاب (راز فرووش ).

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات