أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - شذرات فلسفية تحليلية















المزيد.....

شذرات فلسفية تحليلية


علي محمد اليوسف
كاتب وباحث في الفلسفة الغربية المعاصرة لي اكثر من 22 مؤلفا فلسفيا

(Ali M.alyousif)


الحوار المتمدن-العدد: 7776 - 2023 / 10 / 26 - 11:24
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


1. التراكم الفلسفي ليس تراكما عموديا نوعيا بل شانه مثل باقي التراكمات في ضروب الادب والثقافة والفنون تراكما افقيا نوعيا لا يلغي لاحقه كما في العلوم سابقه . وكل اجتهاد فلسفي يحاول التجديد يكون عابرا للزمن والتاريخ بنفس وقت انه فرشة استقبال كل محاولة بالمجاوزة غير المحكومة لا بالتراكم العمودي ولا بالتخطئة الكليّة لما سبق قوله عبر تاريخ الفلسفة الطويل.
2. محدودية المتناهي لا تتم بمعيارية القياس بالمطلق اللامتناهي بل محدودية المتناهي تقاس بمحدودية متناهية تجانسها النوع. لناخذ مثلا اشكالية محدودية الزمن اللامتناهي الخاطئة من حيث معيارية مقايستنا الزمن الارضي في حياتنا بالمطلق اللامتناهي الكوني للزمن. م فالزمن مطلق لانهائي سرمدي غير قابل للادراك في افتراضية محدوديته الخاطئة. نحن اذا اردنا تمرير امكانيتنا تحديد الزمن بمحددات يدركها العقل اديا نصبح امام استحالة يعجزها العقل لسببين الاول لا يمكننا ادراك ماهو غير مادي عقليا الا في حال ان يكون موضوع الادراك هو من تخليقات الخيال التفكيري. السبب الثاني ان المحدود المتناهي الذي يدركه العقل ماديا هو الذي تكون صفاته الخارجية – والماهوية تحتويها الابعاد الفيزيائية الحسية الطول والعرض والارتفاع والزمن.
تحديد محددات المتناهي يكون بمحدود متناهي من نوعه وهذا بالنسبة لمثالنا حول الزمن يكون استحالة يعجزها العقل من حيث الزمن واحد لا يتجزا ولا يقبل القسمة على نفسه زد على ذلك الزمن مفهوما وليس موجودا موضوعا للادراك. بمعنى اننا لا نستطيع ادراك محدودية الزمن الا بمحدودية زمنية اخرى تجانسه الماهية وهو عجز لا يدركه عقل الانسان في محدوديته امام عجزه ادراك اللامتناهي المطلق للزمن.
من جهة اخرى من الصعب علينا تمرير اننا ندرك محدودية الزمن الارضي بدلالة حركة الاجسام داخله بتوقيت الساعة. لماذا؟ لان الزمن دلالة حركية لجسم متحرك زمنيا لكنه اي الزمن ليس بحركة تقوم الساعة بقياس مقدارها. الخطا الاكبر من هذا ان نقول ان (محدودية) الزمن الارضي الافتراضية الخاطئة مستمدة من علاقتها بمطلق الزمن الكوني اللانهائي وذلك لوجود مطلق زمني واحد سرمدي لانهائي يحكم بالاستيعاب جميع كواكب ومجرات وسدم الفضاء الكوني. والزمن مطلق لا متناهي واحد لا يقبل التجزئة ولا يقبل الانقسام. اخيرا اشير الى احدث النظريات الفلسفية التي قام بها ثلاثة من الفلاسفة الاميركان تاليفهم كتابا ان الزمن وهم لا دلائل حقيقية تثبت غير ذلك وبدوري اؤيد هذه النظرية الفلسفية.
3. من اخطاء هيجل الفلسفية القاتلة مقولته الساذجة : ان الجدل الديالكتيكي الحاصل بالمادة والواقع والتاريخ هو انعكاس لطبيعة العقل الجدلية الفطرية. اي ان جدل العقل تملي على الواقع والطبيعة والتاريخ جدلها الخاص بكل منها.
خطا هذه المقولة الهيجلية اجملها بالتالي:
- طبيعة العقل الجدلية بالفطرة خرافة لا صحة لها ولا يوجد عقل مبرمج جدليا بالفطرة البايولوجية. فالعقل لايعمل بجانب واحد فقط من جوانب علاقة العقل بالانسان والطبيعة والحياة. وليس كل معارف الانسان يكتسبها من طبيعة العقل الجدلية فهناك العديد بما لا يمكننا حصره من المعارف التي يكتسبها الانسان بغير وسيلة الاحتكام للديالكتيك الجدلي.
- العقل لا قدرة له على تخليق ظاهرة الجدل الديالكتيكي في المادة والتاريخ .ارادة الانسان العقلية الجدلية ناتجة بعديا بعد حصول الظاهرة الجدلية بالواقع والتاريخ. بمعنى جدل العقل انعكاس مستمد من جدل الواقع وليس العكس كما ذهب له هيجل.
- الديالكتيك في المادة والتاريخ لا سلطان لارادة الانسان عليها وتخليقها. اذ يمكننا اعتبار الجدل الديالكتيكي في حال حدوثه احد القوانين الطبيعية التي تعمل بمعزل عن ارادة الانسان. الجدل محكوم بشروط موضوعية تجعل من تفكير العقل المنهجي جدليا يتماهى مع الجدل الحاصل بالواقع. ربما تكون لارادة الانسان دورا في تسريع الجدل كعامل مساعد محدود خاصة على صعيد الجدل الطبقي الحاصل بالتطورالانثروبولوجي وحركة التاريخ.
- هيجل مثاليته الجدلية التي حصر حدوثها بالفكر قبل المادة والتاريخ لانه لم يكن يؤمن حصول جدل بالمادة والتاريخ قبل حصولها داخل طبيعة العقل الجدلية الكفيل بتخليق جدل نظري تجريدي على صعيد الفكر. وهذا اثار حفيظة ماركس وجملة من الفلاسفة اليساريين الذين انشقوا عن هيجل وهاجموه بضراوة.
- لي رأي شخصي يلزمني ولا يلزم غيري به أنه لا يمكننا اليوم القطع أن الجدل التاريخي المادي هو الذي قاد تطور حركة التاريخ الخطي الى امام الذي تخللته طفرات نوعية في وصوله الى حتميات ضرورية على انها انثروبولوجيا امينة صادقة في تفسيرها حركة التاريخ التطورية.
4.هكذا فهمت الوعي:
ليس الوعي علاقة جدلية في تخارجها التموضعي مع الوقائع والعالم الخارجي مصدره الذهن. بل الوعي مصدر تخليقه العقل. لذا يكون الوعي ناتجا عقليا يتوسط بين (مقولات) العقل الثابتة الاثنتي عشر كما اجملها كانط مع المدركات في العالم الخارجي والطبيعة والحياة والخيال ايضا من اجل فهمها بضوء ما يقوله العقل بشانها. الوعي ليس ادراكا حسيّا تجريديا تنقله الحواس بل الوعي هو رد فعل العقل التفسيري لما يرده عن منظومة الاعصاب من مواضيع يراد البت بها واعادتها ثانية بتوسيط الوعي بها وفهمها وتفسيرها.
الادراك الحسي الاولي هو من خصائص الحواس نقلها الانطباعات وليس الافكار. وكل حلقات منظومة مباحث الفلسفة ومواضيعها هي شكل من الوعي التجريدي التي ينقل لها مقولات العقل في معرفة غير المالوف بحقائق الحياة والوجود عقليا. الوعي هو الوسيلة الادراكية العقلية وليست الانطباعات الحسية لفهم وتفسير ومعرفة وقائع العالم الخارجي. الوعي هو الاستجابة التجريدية غير الحسية لما يراه العقل بمدركاته. الوعي القصدي خلفيته الاصولية القارة الثابتة هي مقولات العقل وليس عواطف النفس بتخارج الوعي المعرفي التغييري مع الاشياء.
5.كل الدلائل التي تعصف بالعالم بشكل خطير الحروب, السياسة, الاقتصاد, والتغيرات المناخية في ارتفاع درجة حرارة الارض وارتفاع معدلات الزلازل المدمرة والاعاصير المرعبة. يداخلها تفشي امراض وبائية من سلالات فايروسية لم يعهدها الانسان من قبل. كل هذه الدلائل في تناسلها الزماني على الارض تجعل من وجوب دخول غالبية شعوب الارض متوسطة الدخل المالي ومعهم الفقراء تطبيق تجارب اشتراكية ديمقراطية محسنة تاريخيا ويعتبر ذلك امرا ضروريا لانقاذ الجنس البشري من المجاعات وتفشي الاوبئة والامراض والحروب التي لا معنى انساني لها.
كما اجد ان فوكوياما في دعوته انهاء التاريخ راسماليا انما يكون بذلك من غير ارادته فتح ابواب دخول العالم في نظم اشتراكية ديمقراطية مستفيدة من تجارب الماضي محتذية تجربة الصين العظيمة لا مفر من اقتحام تجربتها بعد ظهور ملامح الشيخوخة الراسمالية المعولمة امريكيا التي باتت واضحة.
6. حين عبّر فان كوخ في عبارته الشهيرة قبل انتحاره( شقاء الانسان بالحياة دائم لا خلاص منه) وتبعه دوستوفسكي بنفس التعبير ونجد من المعاصرين اليوم الشاعر الفرنسي المهووس بلا معنى الحياة اميل سوران حين قال من الخطا اننا ولدنا ومن الخطأ ان نموت. بالحقيقة انا لم آخذ تلك النظرة العدمية التشاؤمية على محمل القناعة الراسخة والتعميم الصائب الا بعد ان وجدت نفسي دخلت معترك الحياة. ومن وحي عبارة دوستوفسكي (الموت نهاية ماساة الانسان بالحياة) تساءلت ولكن لماذا يموت الناس الذين يرغبون الحياة؟
6.عبقرية اللغة تسبق عبقرية الفكر اذا جاز لنا التفريق التراتبي بينهما. رغم الخطأ التداولي حين نعتبر انتاجية العقل للفكر اسبق على انتاجيته اللغة وهما في حقيقتهما جوهران متلازمان لا تفصل بينهما زمانية تراتبية كما ولا يقدر تفكير العقل اعطاء ارجحية لواحدة على اخرى.
وفي حالة الصمت اللغوي تكون اللغة هي الفكر التصوري الساكت. واللغة والفكر داخل الذات هما جوهر انساني واحد لا تفريق بينهما ولا افصاح لاحدهما بمعزل عن الاخر فانت لا تفهم اللغة التي بلا معنى اي بلا محتوى تفكيري يلازمها.
وتفترق اللغة عن الخيال التصوري الفكري العقلي وفي التمايز الاختلافي الدلالة بينهما ايضا متى ما اصبحت الفكرة واقعا او موضوعا معبّرا عنه بلغة التجريد الادراكي.اللغة هي شكل محتوى الفكر الصامت. والصمت اللغوي هو تفكير العقل بالعالم الخارجي والاشياء لغويا ساكتا.
7. يخطأ العقل كما هي الحواس في اخطائها وتخطأ اللغة عندما يكون القصور في التعبير الواضح عن الاشياء باديا مكشوفا. من اهم ميزات العقل انه لا يتناول بالتفكير اللغوي التجريدي ما لا معنى له.
8. الخطأ ان نتصور الانسان عالما قائما مكتفيا بذاته, بل حقيقة الانسان الجوهرية أنه كينونة مجتمعية لا تعرف قيمة نفسها الا بالتكامل المجتمعي بغيرها من نوعها وغير نوعها من الكائنات وظواهر العالم الذي تعيشه. وان يعرف الانسان قيمة حقيقته الذاتية يستلزم ان يعيش الحياة مع الناس بحرية مسؤولة فالانسان مسؤول عن مجتمعه قبل مسؤوليته عن نفسه. جوهر الانسان المتفرد الكينونة المجتمعية هو ان لا يفكر كما يفكر الاخرين بل يسعى ان يجعلهم يفكرون مثله.
9. اعجبت لعبارة الفيلسوف عالم الرياضيات الامريكي جارد واين واستوقفتني برشاقة صياغتها الفلسفية قوله ( الحقائق الرياضية ثابتة لا تتغير بسبب ان لغتنا الرياضية مستقلة عن الزمن). يراجع مقالتنا حقائق الرياضيات والفلسفة.
تعقيب تحليلي:
- الحقائق الرياضية ثابتة لا تتغير لانها قوانين بديهية الصواب بالمطلق لا تحتاج البرهنة عليها. وهي تعمل خارج ارادة الانسان وخارج تداعيات التقادم الزمني الذي لا يطالها لا بالاندثار ولا بالتغيير. فقولنا 1+1=2 حقيقة باقية ازلية ثابتة حتى بعد بليون سنة.
- لا علاقة ترابطية تلزم برهان ثبات حقائق الرياضيات لاننا نتكلم عنها باستقلالية عن الزمن. إذ أن الحقيقة تشير الى اننا نتاول كل شيء ندركه ثابتا ام متحركا من زاوية اننا نتكلم عنها بزمن غير مستقل بالدلالة الحيادية له.
- حقائق الرياضيات الثابتة هي اذا صح التعبير لازمنية ولا يطالها بالتغيير لا الزمن الارضي ولا الزمن الكوني وكلاهما جوهر واحد. ولهذا يقول علماء الرياضيات ان حقائق الرياضيات ثابتة تجدها اليوم كما ستجدها اجيال من بعدنا بعد الاف السنين.
- حقائق الرياضيات في مطلقها الازلي السرمدي الثابت هي حقائق لازمنية كما ذكرنا وليس لان لغتنا الرياضية عنها مستقلة عن الزمن. الصحيح ان حقائق الرياضيات هي لازمنية بخلاف لغتنا عنها التي هي زمنية غير مستقلة.
10. لازلت اؤمن بان العشوائية والصدف غير المتوقعة وحتى الصدف المصنّعة منها, والحتميات الضرورية والطفرات النوعية التي تدخل مسار التاريخ الخطي هي جميعها لا تحكم التاريخ. وليس هناك من حتمية ملزمة تصادر حرية الانسان وارادته التصحيحية هي تكون حتمية واجبة الحدوث تلقائيا بقواها الذاتية المدخرة البائنة في صراع المصالح الطبقية. التاريخ لا يتقدم لا بتلقائية ذاتية ولا بمصالح طبقية متناحرة.
11. نقطة الصفر المعرفية عند الانسان حينما يتصور تساوي تجربتي الفشل والنجاح في تحديد تفكيره وسلوكه. ويذهب بعض المفكرين ان توالي تجارب الفشل يكون لها ردة فعل قوية في تجاوزها اكثر مما تفعله تراكمات النجاح الذي يصنع نفسه ذاتيا بعد مرحلة النضج. ونقطة الصفر علميا عند باشلار وغاديمير هي بداية الشروع العلمي وليس محطة انتهاء مرحلي لا قيمة لها. الصفر بالمفهوم العلمي والرياضي هو بداية معرفية.
12.لا تدخل قوانين الطبيعة المستقلة الثابتة بعلاقة جدلية مباشرة مع سيرورة الحياة التطورية المتغيرة على صعيد النسق الاختلافي بينهما.
13. وضع الفيلسوف الدانماركي سورين كيركارد البؤرة المركزية التي قامت عليها الوجودية الحديثة قوله ( لماذا يحيا الانسان ولماذا يموت؟).
خارج الفلسفة داخل الحياة
1.اروع شيء اعجز التعبير عنه بالكلمات حين اجد انسانا اخلاقيا حقيقيا متطابقا مع ضميره وسلوكه.
2. الفرق بين الرؤية بمعنى ابصار العين هو غير البصيرة المعرفية الفطرية والمكتسبة. الرؤية ادراك حسي مؤقت اما المعرفة فهي مقولات العقل الثابتة عن الاشياء.
3.من خلال تجربتي بالحياة وجدت العداء الاعمى للتفكير العلمي الهادف يسبق معرفة من هم دعاته.
4. عن بارمنيدس) لاشيء يمكن ان يتحول الى لا شيء) وبذلك سبق المقولة العلمية بقرون ان المادة لا تفنى ولا تستحدث.
5.دخولك الدائرة المغلقة في مقارنتك السيء بالاسوا تنسيك حقيقة ان الكثير بالحياة جدير بالتفاؤل والعيش معه بسعادة.
6.ما تكتبه العاطفة بصدق الانفعال هو حقيقة تفكير صواب العقل.
7.اعرف حقيقة نفسك بتجاربك الفاشلة وارادتك في تجاوزها وبناء نجاحك على انقاضها. ولا تجعل الفشل يسلبك حقك بالحياة الكريمة.
8.تموت غالبية الاماني السعيدة في انعدام وسائل تحققها وتقادم الزمن عليها.
9. يبقى الانسان جوهرا اخلاقيا بعد تعطيل ريبوت التفكير الصناعي بالنيابة عنه.
10.غالبية مخاوفنا هي من صنع افكارنا الوهمية التي لا تسندها حقائق الحياة ومخاوفنا اكبر بكثير مما قد يحصل.
11.الشك بعد تجربة فاشلة بالحياة تجعل خيبات الامل مفتوحة النهايات عندك.
12. في الثقافة كما هو الحال بالسياسة وغيرها من يبحث عن الحقيقة كمن يفتش عن الجنة بالارض.
13. من المسؤول عن الذي يقتل الثقافة بنفس السموم التي تقتل قيم الحياة حين تجد تفكير بعض المثقفين نسخة كاربونية من تفكير الجاهل.
14.قناعتي في عدم التراجع امام اخطاء فرضت علي ونالت مني بالتضليل والمكابرة الفارغة, فاني سوف لن اتجرعها قبل ان اتجرع الموت.
15. لا اجد سببا احزن فيه على اخطاء غيري بحقي كنت فيها ضحية ولم اكن جلادا.
16. المكابرة الفارغة عدم الاعتراف بالخطأ بحقك دليل قاطع على وضاعة مرتكبه.
17. من يبني حقائق الحياة بحسابات غير صحيحة يجد نفسه لاحقا اعمى وسط صحراء.
18. اثقل هموم النفس عدم استطاعتك رد الجميل لمن ترفع عن رد الاساءة بمثلها.



#علي_محمد_اليوسف (هاشتاغ)       Ali_M.alyousif#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقائق الرياضيات والفلسفة
- نورث وايتهيد والفلسفة الواقعية المحدثة
- عثرات ديكارت الميتافيزيقية
- الجدل الديالكتيكي بين هيجل وكروتشة
- سقطات الفلسفة البنيوية (3) محاورة جان بياجيه
- سقطات الفلسفة البنيوية (2) النزعة الانسانية
- سقطات الفلسفة البنيوية (1) التاريخ البدائي
- العقل والحياة والفلسفة
- اخطاء فلسفية
- خارطة الثقافة العربية اليوم
- الموت والفلسفة المعاصرة
- برينتانو ومبحث فلسفة الوعي القصدي
- كلمات ومعان
- الزمن والوعي
- قضايا فلسفية حوار تحليلي
- صوفية الجوهر وصوفية الفكرة العاقلة اسبينوزا - هيجل
- الخاصية النحوية والجمالية بالحرف اللغوي
- تاثير التفكيكية على كتاب (نقد الحقيقة)
- جيل ديلوز مداخلات الخطاب الشعري
- الطبيعة والانسان ادراك لغوي


المزيد.....




- الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي ...
- -من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة ...
- اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
- تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد ...
- صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية ...
- الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد ...
- هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
- الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
- إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما ...
- كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علي محمد اليوسف - شذرات فلسفية تحليلية