آنه العراقية

ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 7766 - 2023 / 10 / 16 - 19:11
المحور: الادب والفن
    

" آنه العراقية "

آنه العراقية الأصيله الشامخه
الواثقه من نفسي
آنه العزيزة نفس ما تنذل
والأبد ما تشكي
آنه الكريمة نفس .. والايد
بچفوفه تنطي
آنه (بنت بغداد) الما نكست لحد
انه المجد والتاريخ هاليشهد
انثر ابشعري للشمس للهوه للحياة
انه بنت دجله بنت الفرات
آنه (بنت الجنوب)-
بنت الحضاره والمجد
بنت الكرم والجود
آنه بنت (بابل سومر أكد آشور) ..
العلم للدنيه
انه بنت (الهور)-
أنه اللبوة ام (شيلة) ابريسم
ام ضحكة الحلوه
ترچيتي اويه الزلف تتغاوه او تـِـبوس الخد
انا المشحوف والفاله
انا الربت اشباله انا الرفعت الرايه
انه بت العراق انا الماخلفت عهد
بنت الحضارات رفعة راس (للغربيه)-
انه الشمس والگمر تحسدني
آنه المحد كسرني ولا ابد ذلني
آنه اخت الرجال
آنه الثروه آنه المال
اولادي السباع اتهابهه الكل
آنه بنت العراق آنه (بنت الشمال)-
ما طاحت امن ايدي رايه
گصتي بالسمه
وايدي تنگط خير
لوصحت تهتز الجبال
انه الربت الأجيال
هدومي منسوجه امن الشمس
من نرجس اوياس او جلنار
انه الطويلة خلگ والبال
آنه العراقة العريقة بنت (موصل
بنت كركوك بت سنحار)-
انه الحلوه كالگمر آنه العز والكرامه والفخر
آنه الزاهيه ابروحي أنه الغمگـَـوْ اجروحي
انا المحد يطيحني آنه السمه ترفعني
آنه المانكسو راسي آنه الابيه آنه الكبرياء
آنه (العراقيه) المرفوعة الهامة
آنه الأشجارآنه آلنخل آنه الگصب والبردي
آنه الما انلوي .. (هم ارجع)-
آنه الثيل الاخظر والورد والعنبر
انا الابد ما انذل والهيبة من امشي
وامعدله او احچي
شعري الطبيعه شعري الصبح شعري الليل
بيه افتخر بيه اظفر..
لا لا مو أبد عوره
انا بنت (التمدن) بنت (الحضارات)-
لا لا.. مايخلفوني ولا أبد ميگمطني
-(بيبيتي وحبوبه والجده) .. حجيه
انا ستة الستات
سيدة الحياة
انفض ابروحي التراب
والزم ابأيدي الگمر وانثر انجوم السمة
ويزهي يرد العراق (آنه العراقيه)-
آنه المجد آنه الدنيه
------------------------------------------
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــتوكهولم
15 / اكتوبر / 2023

#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات