رياض قاسم حسن العلي
الحوار المتمدن-العدد: 7759 - 2023 / 10 / 9 - 00:41
المحور:
الادب والفن
● لو يعلم البعض فضل الحضارة الرافدينية على الحضارة المصرية لبهتوا، لكن بابل لا يحبها اليهود.
● ليس غريبا أن يسير كاظم الساهر بنفس طريق ناظم الغزالي في الانطلاقة إلى العربية عن طريق الكويت، السندباد البغدادي كانت انطلاقته من هناك، فالكويت فيما سبق كانت ميناء عراقيا قديما، لكن لبريطانيا غاية أخرى.
● سكان الأحواز لهجتهم تشبه لهجة سكان أهوار العمارة وسحنتهم سحنة أهل الأهوار، وأميرهم الشيخ خزعل لم يكن يعرف أن مصيره نفس مصير صديقه طالب النقيب، لكن الصديق الثالث كانت لديه مآرب أخرى، وهنا كان هو الغنم.
● لم ير السياب من بغداد سوى المبغى والمومس العمياء.
●هل يصمد الشعر مع اندحار الفلسفة وانتهاء دور المشاعر البشرية وسط نزعات ما بعد بعد الحداثوية والنسوية وشيوع وسائل التواصل الاجتماعي وتفوق الرواية الذي يبدو أنه نهائي.
#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟