أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حجازي البرديني - قيامة العراق العظيم - سيعود العراق من جديد بقوة يتصدَّر مشهد الحضاري الإنساني الكوكبي.















المزيد.....


قيامة العراق العظيم - سيعود العراق من جديد بقوة يتصدَّر مشهد الحضاري الإنساني الكوكبي.


محمد حجازي البرديني

الحوار المتمدن-العدد: 7745 - 2023 / 9 / 25 - 17:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سيعود العراق بقوة من جديد ويتصدَّر مشهد الحضارة الإنسانية الكوكبية.

دعوة الشباب للاشتباك والإنخراط في مؤسسات المجتمع المدني من أحزاب ونقابات وجمعيات وروابط وأندية ولجانٍ وتجمعات وهيئات ووو ... والمشاركة الفاعلة في الأعمال التطوعية والخيريّة من مبادرات وأيام مفتوحة ووو ... ؛ لما لها ( الدعوة ) من أهمية تعود بالنفع على الشباب من حيث صقل الشخصية والعمل ضمن إطار منهجي مؤسسي نظامي يحتكم إلى رؤية - إطار نظري - ورسالة واقعية عقلانية - تُترْجِم الرؤية على أرض الواقع؛ قلبا، فكرا، عملا، قيما أخلاقيا، ... ؛ من خلال برنامج ( خطة إجرائية تحتكم إلى أهداف وإجراءات وأنشطة واستراتيجيات؛ تتحقق وتنفذ بأدواتٍ ووسائلَ؛ وإطار زمني وتقيم وتقويم ومساءلة ومتابعة وتجويد وتحسين ووو ... )؛ خاصة فيما يتعلق بالانخراط في العمل الحزبي ... فيتمثَّل الشباب العراقي تحمّل المسؤولية والمساءلة والمشاركة في صناعة القرارات والحوار الهادف والنقد البنّاء وقبول الآخر ورأيه والتعددية والتعايش والانفتاح والمرونة والنسبية والعمل الجماعي والتشاركية والتكافل والتكافؤ والتوعية والتثقيف وتصدير الخبرات والكفاءات والتنمية المستدامة والنمذجة والقيادة التشاركية والموقفية ... والديمقراطية وتداول السلطة ضمن إطار حزبي من خلال ما تفرزه صناديق الاقتراع نفعا وخدمة والحاكمية الرشيدة والمطالبة بالحقوق المكتسبة للمواطنين وأبجديات الحياة الكريمة والحرية والكرامة والمساواة النسبية وتمكين المرأة والشباب
والطبقات والشرائح المهمَّشةمجتمعيا ( نساء، أطفال، مقعدين، أرامل، مطلقات، عوانس، فقراء، مساكين، عاطلين عن العمل، عجزة، مشرّدين، لاجئين، نازحين، ... ) وذوي الاحتياجات الخاصة ( الإعاقة العقليةوالجسدية، المنغوليين، التوحُّد، الموهوبين، صعوبات التعلُّم، ... إلخ )، ويفهم ويتماهى ويتقاطع مع البعد الوطني والقومي والإثني والإيديولجيّ والعالمي وإنساني وأخلاقي والكوني ناموسي ( النواميس الكونية ) ... والثقافي والحضاري معنويا وماديا؛ قولا، قلبا، فعلا؛ ... شريطة أن تكون الرؤية ذات أجندة تحتكم إلى مسلمات مرجعية وطنية عراقية ذات أبعاد شخصية ووطنية وقومية وإنسانية وأخلاقية ووو ... إلخ.
... والمشاركة في حكومة الظل الشعبية التي تُسلّط الأضواء على تحديات المجتمع وتنتقد السلطة التنفيذية نقدا بناء غايته الإصلاح والتجويد والتحسين، وتطرح البدائل والحلول - من خلال البرامج - الواقعية والعقلية لمعالجة التحديات التي أخفقت السلطة التنفيذية في معالجتها وتفعيل المساءلة الشعبية للسلطة القضائية والتنفيذية والتشريعية والماكنة الإعلامية للسلطة التنفيذية الرسمية من خلال الإعلام الوطني الشعبي والمظاهرات والوقفات الاحتجاجيّة السلمية وفق ما كفله الدستور قانونا وأنظمة وتعليمات ( المعارضة الوطنية الناعمة لا الصقوريّة اليمنيّة أو اليساريّة المتطرفة أو الوسطية الإمعية الهلامية الزئبقية ) ... فحكومة الظل هي التي تُخدِّم على مسلمات الدولة المدنية العراقية؛ أرضا، شعبا، قيادة، أمنا قوميا، جغرافيا، ديموغرافيا ( التنوع من شتى الأصول والمنابت والإيديولوجيات والطوائف والأحزاب ) فالتنوُّع والاختلاف لا الخلاف يضفي غنًى وإثراء وجمالًا على اللوحة الفسيفسائية العراقية ) ... وأن ينبذ الشباب العنف والتطرُّف والإرهاب والتنمُّر والإقصاء والواسطة والمحسوبية والشلللية والجهوية المناطقية والطائفية أو الحزبية المؤدلجة المنغلقة المقيتة ووو ... إلخ.
... قد تختلف الرسالة التي تترجم الرؤية على أرض الواقع باستراجياتها ووسائلها وأدواتها وأوعيتها وخريطة مصادرها؛ شريطة ألّا تكون الغاية( الرؤية ) تبرِّر الوسيلة ( الرسالة ) .

... لمن يسأل ؟
أنا مستقلّ وطنيا وطائفيا وقوميا وإنسانيا ووو ... أقف من الجميع على مسافة واحدة، وأتعامل مع الجميع كأسنان المِشط سواسية، ومنفتح ومرن ونسبي مع الجميع من يساريين ومعتدلين ووسطيّن ويمينيّن من شتى الأصول والمنابت والأيديولوجيات من قوميات وإثنيات وإيديولوجيات دينية أو اجتماعية أو فكرية أو اقتصادية أو ... أقبل الرأي الآخر شريطة ألا يصطدم مع مسلمات رؤيتي وأدوات ووسائل وأوعية خريطة مصادر ... فرسالتي قابلة للتغيير نسبيا بما يخدم تحقيق رؤيتي؛ الحكمة ضالتي أينما وجدتها أخذت بها حتى لو من صبر الحمار وتناحة الجحش شرفا والتيس في مقارعة الخُطوب قرونا ... فلقد استفدت من جميع الإيديولوجيات الفكرية والدينية والاجتماعية والاقتصادية والأحزاب من تحريرٍ وإخوانٍ وشيوعي وبعثيّ واشتراكي ووطني وقومي وطائفيّ منها، وعلماني وليبراليّ وتقدمي ويساريّ ويميني ووو ... إلخ ... مشكورين جميعا؛ بما يخدِم تحقيق رؤيتي ( مسلمات الدولة العراقية - دولة المواطنة؛ الدولة الدستورية المدنية؛ دولة القانون والمؤسسات ) .
... شريطة ألّا تكون الأحزاب والطوائف منغلقة إيديولوجيا أو تحتكم إلى مسلمات وثوابت أجندة خارجية - قومية أو طائفية دينيةأو ... - غير وطنية؛ عراقية الأصل.
... العراق لجميع العراقيين من كردي وعربي ودرزي وأرمني وفارسي ووو ... وشيعي بمرجعية عراقية لا فارسية صفوية، وسني، ومسيحي ويهودي ومسلم وصابئة، ويساري وعلماني وشيوعي واشتراكي وبعثي ويمِنيّ وقومي وتقدمي ولبرالي ولا ديني وطني وووو ... .
... عُرض عليّ الانخراط والانضمام إلى الكثير من الأحزاب من ومن ومن ... إلخ.
لا خير في دين يفرق ولا يجمع الآشورين أو طائفية تنكأ جراح البابليين ولا تضمده أو حزبية تشعل فتيل فتنة الكلدانيين ولا تئدها أو أي إيديولوجية منغلقة تذل العراقيين وتهوي بهم دركا ولا تعزهم وتسمو بهم علوّا وسؤددا ... فالعراق من العراقة؛ فكل طائفية أو حزبية منغلقة الإيديولوجيا نتنة حاقدة باغضة حاسدة تحمل في طيات وجنبات نفسها الخبيثة الفتنة والشر لحضارة حمو رابي القديمة الحديثة؛ سستحطَّم، والله سستطحم ( وتقهقر هزيمةً أدراجها بخفي حنين ) على صخرة العراق العظيم العصيّ على كل ريحِ فتنةٍطائفيةٍ أو حزبيةٍ منغلقة تحتكْمُ إلى أجندة غير وطنية عراقية أصيلة؛ لا شرقية ولا غربية ... فالعراق العظيم تنويرا ونهضةً والثورة أكبر من أي طائفية أو حزبية أو قومية أو معتقد ... فيا أحفاد المتني وجلجامش ونبوخذ نصر النمود وعلي الوردي ... العراق يمرض ولا يموت العراق كنز ينبض حياة وحضارة... العراق لجميع العراقيين من مسلم ومسيحي ويهودي وصائبة وشيعة وسنة و كردي وعربي ودرزي وفارسي إيراني وحزبي يساري أو يمني أو معتدل وسطي أو ليبرالي أو تقدمي أو اشتراكي أو بعثي أو شيوعي أو قومي أو وطني أو معتزلي أو ... إلخ.
لو لم أكن عراقيا وددتُ أن أكون... على أرض العراق المجيد من وما يستحق الحياة؛ نهر شريان الحضارة والثقافة والإنسانية وبحر الحضارات ومحيط الثقافات .
وحقّ لبدر شاكر السيّاب أن يفاخر منتشيا بعظمة العراق وصفًا:
" الشمس أجمل في بلادي من سواها والظلام ...

حتى الظلام هناك أجمل ...

فهو يحتضن العراق ".

وإذا تحدثنا عن الحضارة والتاريخ فهي لعبة العراق وحصته ( عامية ) ولا يشق له غبار ومنافس في هذا المضمار سبقا قياسيا .... حيث انصهرت في بُوتقة إمبراطورية عراق الحضارة والإنسانية أعظم الحضارات الإنسانية من آشورية ( الكتابة )، بابلية ( سن القوانين )، إسلامية ( مكتبة بغداد - بيت الحكمة )، السومرية والرومانية، ووو ... وامتزجت فيه تعايشا وتعددية وتنوُّعا واختلافا وتسامحا وقبولا بالآخر وتكافلا وتعاونا وإنجازا وإبداعا ( قوميات - أعراق، ديانات ) من كردية وعربية وتركية وفارسية ووو ...، يهودية، إسلامية، مسيحية، صائبية، ووو ... إلخ.
نعم، سيعود عراق الحضارة بقوة ويتصدَّر مشهد الحضارة الإنسانية؛ عقلا وعملا وقِيَمًا.
حقّ لهم أن يتآمروا ( رومانيو صليبه ابن قيصرويه، شيكخوف، سبأ ابن صهيوماسون، كسرويه ابن صفوي، شينغوينغ ) عليك؛ حقدا وحسدا ونكاية وبغضا ... أيها العراق العصيّ العظيم، يا مصنع الحضارات وجمجمة الأرض حكمةً وعقلا وفلسفة وإنجازا وقيما ... "فالعراق جمجمة العرب بل العالم وكنز الرجال ومادة الامصار ورمح الله في الارض فاطمئنوا فإن رمح الله لا ينكسر أرضا" . عمر بن الخطاب، رضي الله عنه، بتصرف؛ جمجمة العرب بل العالم والإنسانية ... أرضا.

فأنتم، يا شعب عراق الحضارة والإنسانية أحفاد؛ كلكامش - جلجامش، حمو رابي أول من سن القوانين على وجه الأرض، نبوخذ نصر، الكندي، المتنبي، زها حديد، صلاح الدين الأيوبي، البيروني، الإدريسي، ابن الهيثم، الجاحظ، والكثير الكثير بل الآلف من الفلاسفة والمفكرين والقادة والعظماء والعلماء والأدباء شعرا ونثر ووو ... قديما وحديثا؛ وستبقى بلاد الرافدين ولَّادة، رغم متتالية التحديات والأزمات والطّامات الممنهجة من أعداء الحضارة الإنسانية وأعدائها، للعباقرة والمبدعين والمُصلحين وصناع الثقافة والحضارة الإنسانية ووو ... إلخ.
... فالعراق قد يمرض ويتقهقر ولكنه لا يموت ويهزم؛ فهو بوصلة ومركز وإكسير الحضارة الإنسانية الأخلاقية عقلا وإنجازا وقيما ... .

... دعونا من إزدواجية الهُوية : ( أحفاد الحسين، أحفاد يزيد ) ... والله وتالله وبالله، أنتم لم تخلقوا لهذا؛ ترفعوا وارتقوا ... ولنعمل جميعا - عراقيون - لإعادة أمجاد إمبراطورية عراق الحضارة والتاريخ والسؤدد والمجد والرفعة والأنفة والشموخ والكبرياء؛ عقلا وحكمة ووعيا ... وليس عراق التخلف والفتنة ( من أعدائه؛ رومانيو صليبة، صفوي ابن كسرويه، ... ) والنكوص الهزيمة والضعف واللاوعي والاستهلاك والامتطاء والاستنزاف ؛ فلدينا كعراقيين من مقومات قيامة إمبراطورية الإسكندر الأكبر المقدوني ( ما تملكه من إيديولجية حضارية إنسانية أخلاقية أكبر من العراق ولا يسعها بل تستحق تصدير الإيديولوجيا الإنسانية الأخلاقية على امتداد البسيطة لتسعدها وتعتقها من ربقة الاستعمار الإمبريالي العالمي أحادي القطبية التي تئنّ رزحا تحت نيره )؛ ما لا تمتلكه أعتى إمبراطوريات العالم الحديث ( الإمبريالية العالمية أحادية القطبية )؛ أرضا، شعبا، جغرافيا، ديموغرافيا، أمنا قوميا، قادة من رحم المعاناة مخلصين للعراق العراق وليس لأجندات خارجية ( رومانيو صليبة، صفوي ابن كسرويه ) تتربَّص بالعراق مكرا وفتنة وضعفا وهزيمةً ووو ... ولكن؛ هيهات هيهات، خسئوا وخابوا ظنا ولم يفلحوا ... فالعراق أقوى وألجم وأعصى ولن يخترق حتى لو بين ظهرانيه ممن يدعون أبناء جلدته من قراصنة وسماسرة وشُذّّاذ وعملاء ومتاجرين ومتسلِّقين ومتطفلين وزئبقيين وهلامين وإمعيين وخواجات تجسس ووو ... لا يريدون بالعراق أرضا وشعبا وجغرافيا وديموغرافيا وأمنا قوميا وحضارة وقوة وشموخا وأنفة وعزة وكبرياء ووو ... والله، خيراااا، تالله، لا يريدون نفعا ولا مصلحة ولا خيراااااا.
... نلتقي جميعا لنرتقي حضارة وقوة وعزا وسؤددا من إجل إمبراطورية العراق العظيم قديما وحديثا ... .
... نقوى ونرتقي معا يدا بيد من أجل العراق العظيم.

محمد البرديني.
الاثنين 25/ 9/ 2023 م.



#محمد_حجازي_البرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشباب ثورة وثروة 2 - العمل الحزبي وحكومة الظل.
- دولة سليمان الفدرالي الديمقراطية المدنية.
- دولة سليمان الفيدرالية الديمقراطية المدنية.
- مرحلة كسر العظام؛ إما أن تكون أو لا تكون.
- كرامة وحرية الشعب لا تقبل القسمة على اثنين.
- ( إني جاعل في الأرض خليفة ).
- قبلتي المصلحة - الإنسان الزئبقي
- الانزياح والانحراف الحضاري في التدين والحُكْم.
- الذكاء الاصطناعي والنانو تكنولوجي - اختلال توازن القوى بين ا ...
- الحضارة ما بين الوعي واللاوعي.
- الدولة المدنية ما بين الدين والتدين - صراع الحضارات.
- الشباب ثورة وثروة.
- كوميديا الأدب السياسي الساخر ... الفهم عيا وعقما.
- حريةالتعبير عن الرأي حق مكتسب ومن أبجديات الدولة المدنية.
- لا تنصب نفسك وصيا وتصدر أحكاما جزافا.
- قصص نجاح من رحم التحديات.
- فاغرا فاك بحرية التعبير عن الرأي في عيادة الأسنان.
- الروبوت الديمقراطي الحاكم هو الحل - الدولة المدنية.
- العلمانية الإصلاحية


المزيد.....




- جنوب لبنان.. الأهالي يلوّحون بالتصعيد
- هل تذهب تركيا إلى الحرب مع إسرائيل من أجل سوريا؟
- كوريا الشمالية تنتقد روبيو: -لا تسامح- مع أي استفزاز أميركي ...
- توقيع اتفاقية تعاون عسكري بين مصر والكويت
- مشاهد من تحرير الجيش الروسي نوفوفاسيليفكا في جمهورية دونيتسك ...
- حريق مفاجئ في مطار رفيق الحريري من دون تسجيل إصابات
- الشرع يناقش مع ولي العهد السعودي تعزيز العلاقات ومستقبل سوري ...
- بوندسليغا.. ليفركوزن يفوز بعشرة لاعبين ويواصل مطاردة بايرن ا ...
- روبوت سداسي الأرجل صيني يؤدي مهمات في القطب الجنوبي
- بوتين: نخب أوروبا ستخضع لأوامر ترمب


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حجازي البرديني - قيامة العراق العظيم - سيعود العراق من جديد بقوة يتصدَّر مشهد الحضاري الإنساني الكوكبي.