أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - مطالب المتقاعدين الحتمية














المزيد.....

مطالب المتقاعدين الحتمية


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7742 - 2023 / 9 / 22 - 00:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مطالب المتقاعدين الحتمية :

بعد السلام نرجو بل و نطالب بصوت عال ؛ جعل أقل راتب عامل أو موظف متقاعد (مليون و نصف مليون دينار عراقي) و التعاون لإيصال كلمة المتقاعدين الذي هو الحق للعالم .. و هذه من مسؤولية رئيس المتقاعدين و أعضاء البرلمان و غيرهم مع رئاسة الحكومة بشكل خاص و كروب المتقاعدين العراقيين و غيرهم مع كافة المتقاعدين.

و نرجوا طبع اللافتات أدناه إستعداداً لمظاهرة يوم الأربعاء (يوم غد) مع الشكر و التقدير و التوفيق:

و إليكم حزمة من آلشعارات و اللافتات المركزية لدعم مظاهرة المتقاعدين يوم غد الأربعاء القادم و أهمها التالي :

*نطالب بالمساواة بين حقوق المتقاعدين فآلجميع عمل حسب وسعه و طاقته حتى عجز ..
* لا فضل لموظف على موظف أو عامل أو رئيس على عامل ألجميع عراقيون و إحتياجاتهم الطبيعية واحدة .
* ليس عدلاً أن يأخذ موظف برلمان أو وزير أو رئيس خَدَمَ سنة أو سنتين أو ثلاث ثمّ تقاعد ليأخذ الملايين شهريأً بينما موظف يخدم ربع قرن و يضحي بشبابه و يزيد و تقاعده 500 دينار فقط..
* لا تقاعد للأجنبي عربي كان أو غيره فأهل الدار أولى بها, حتى الأمام علي(ع) فعلها مرة و من قوته و قوت عائلته و ليس من جيوب الآخرين .
* لا تقاعد "للدّمج" و "المرتزقة" و من على شاكلتهم لأنهم يضروننا و آلعراق كآلطفيليات.
* أموالنا لنا .. لا للأجانب و المرتزقة و الدمج و الخلط و المصري و اللبناني و السوري ووو.
* المتقاعد إنسان مجاهد ضحى ليل نهار بشبابه و عمره لبناء العراق و العراقيين و يجب إكرامه و ضمان حياته و معيشته لا تحطيمه كما هو الحال الآن .
* كل مواطن رئيسا ً كان أو وزيراً أو موظفا أو برلمانياً أو عاملاً يحتاج آلخبز و اللباس و السكن و الخدمات الطبية أسوة بهم .
* الظلم رهن بسقوط الدولة .. أية دولة .. و آلتأريخ شاهد و ليست أمنيات.
* الفوارق الطبقية القائمة في العراق رهن بهدم العراق و إخضاعه.
* أحد أهمّ أسباب الفساد ؛ الفوارق الحقوقية و الطبقية.
* سيتم محاكمة الفاسدين الذين سرقوا أموالنا و هدروا كرامتنا و رخصوا حياتنا بلا حياء و ضمير.
نحن و عوائلنا و أصدقائنا جميعا يداً واحدة ضد المتحاصصين الفاسدين.
* لن نتنازل عن حقوقنا التي هي ثمن تضحياتنا و صبرنا لعقود و عقود.
* سنقاوم حتى آلموت لأن موتنا مع هذا الراتب القليل أفضل من هدر كرامتنا لذا لن نتنازل عن حقوقنا المسلوبة في أغنى دولة بسبب الفاسدين و المتحاصصين.
* ثورتنا ثورة اهل الحق والعقول والضمائر الحية المخلصة و لن نتنازل حتى نحصيل حقوقنا.
* حقوقنا الطبيعة حقٌّ أقرّهُ الله و هيئة الأمم المتحدة, فلكلّ مواطن خصوصاً المتقاعدين حقوق أساسيّة هي اللباس و الاكل و الصحة و التعليم و السكن و الامن يجب توفرها من قبل الدولة.
* الفوارق الطبقية أساس ضعف العراق و تشتته و الله لا ينصر المتفرقين ؛ بل ينصر المتوحدين .
ألعارف الحكيم عزيز الخزرجي
ألعارف الحكيم المظلوم من جميع اعضاء الحكومة و المتخاصصون بشكل خاص :

ملاحظة : إن زيادة مائة ألف أو مئتي ألف دولار على رواتب المتقاعدين مهزلة أضافية .. بل هو مخدرو (ملهي حامض حلو) لإلهاء المتقاعدين و لإنهاء قضيتهم العادلة .. إن أقل راتب قد يكفي يجب أن لا يقل عن مليون و نصف المليون شهرياً.
عزيز حميد مجيد الخزرجي



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة عاجلة لكل شريف يريد العدالة :
- ألعراق وصل نهايته المأساوية :
- كَام الداس يا عباس :
- كام الداس يا عباس !
- مَنْ يعي كلامنا الكونيّ!؟
- هل الأنسان مخيّرٌ أم مسيّر!؟
- الفلاسفة يعشقون ولا يتزوجون !؟
- كتاب القرن للفيلسوف الكوني
- الأمّيّتان تتحدان و الناس يعيشون الضياع :
- كيف تعرف نفسك؟
- دور الجّمال في الفلسفة الكونيّة
- كيف شوّه الدّعاة نهج الحقّ؟
- عشرة نصائح كونية
- إكراميّة نقديّة مالكية
- إجرامية نقدية مالية :
- نهضتنا رهن إيماننا لا إسلامنا :
- لقد إنتصرنا
- عاشوراء العرفاء
- ألأستقراء في الفلسفة الكونية
- المعرفة أساس الحضارة


المزيد.....




- أي أخلاق للذكاء الاصطناعي؟ حوار مع العالم السوري إياد رهوان ...
- ملايين السويديين يتابعون برنامجًا تلفزيونيًا عن الهجرة السنو ...
- متطوعون في روسيا يساعدون الضفادع على عبور الطريق للوصول إلى ...
- واشنطن: صفقة المعادن مع كييف غير مرتبطة بجهود وقف القتال في ...
- wsj: محادثات روما قد تضع إطارا عاما وجدولا زمنيا لاتفاق أمري ...
- قتلى وجرحى.. مأساة في حلبة مصارعة الديوك! (فيديو)
- سيئول: 38 منشقا كوريا شماليا وصلوا إلى كوريا الجنوبية
- خبير أمريكي: الاتحاد الأوروبي سينهار وسيأخذ معه الناتو
- -أيدت فلسطين-.. قاض أمريكي يحدد جلسة للنظر بقضية طالبة تركية ...
- تونس: أحكام بالسجن بين 13 و66 عاما على زعماء من المعارضة في ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - مطالب المتقاعدين الحتمية