أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - اشارات عابرة 4














المزيد.....


اشارات عابرة 4


رياض قاسم حسن العلي

الحوار المتمدن-العدد: 7728 - 2023 / 9 / 8 - 14:18
المحور: الادب والفن
    


● يقول علي الوردي : من أصعب المفارقات أن الجنود الذين ذهبوا مع " المعتصم " لنجدة المرأة التي استنجدت به، قد فعلوا جميع المحرمات في البلاد التي مروا بها و قاموا بارتكاب كل الجرائم في الشعوب العزل.

●‏أرسطو عن سر الحب: "كان البشر فيما مضي مخلوقات ذات أربعة أذرع وأربعة أرجل ووجهين، وذات يوم أغضبوا الآلهة فشطر زيوس كل واحد منهم إلى اثنين. ومنذ ذلك الوقت، فَقَدَ كل شخص نصفه أو نصفها الآخر."

●دنا سقاء من فقيه على باب سلطان، فسأله السقاء عن مسألة، فقال له الفقيه: أهذا موضع المسألة ؟ فقال له السقاء: أو هذا موضع الفقه ؟

● من عادات العرب في الجاهلية أنهم إذا تكاثرت خيولهم و أختلط عليهم أمرها وأصبحوا لا يفرقون بين أصيلها وهجينها فكانوا يجمعونها كلها في مكان واحد ويمنعون عنها الأكل والشرب ويوسعونها ضربا وبعد ذلك يأتون لها بالأكل والشرب فتنقسم تلك الخيول إلى مجموعتين .. مجموعة تهرول نحو الأكل والشرب لإنها جائعة غير آبهة لما فعلوا بها بينما المجموعة الثانية تأبى الأكل من اليد التي ضربتها وأهانتها وبهذه الطريقة يفرقون الخيل الأصيلة عن الخيل الهجينة.

● " .. فنحن لا نرحم من بكى، ولا نرقّ لمن اشتكى، وقد سمعتم أننا قد فتحنا البلاد، وطهرنا الأرض من الفساد، وقتلنا معظم العباد ، فعليكم بالهرب، وعلينا بالطلب، فأي أرض تأويكم، وأي طريق تنجيكم، فخيولنا سوابق، وسهامنا خوارق، وسيوفنا صواعق، وقلوبنا كالجبال، وعددنا كالرمال، فالحصون لدينا لاشارات عابرة 4

● يقول علي الوردي : من أصعب المفارقات أن الجنود الذين ذهبوا مع " المعتصم " لنجدة المرأة التي استنجدت به، قد فعلوا جميع المحرمات في البلاد التي مروا بها و قاموا بارتكاب كل الجرائم في الشعوب العزل.

●‏أرسطو عن سر الحب: "كان البشر فيما مضي مخلوقات ذات أربعة أذرع وأربعة أرجل ووجهين، وذات يوم أغضبوا الآلهة فشطر زيوس كل واحد منهم إلى اثنين. ومنذ ذلك الوقت، فَقَدَ كل شخص نصفه أو نصفها الآخر."

●دنا سقاء من فقيه على باب سلطان، فسأله السقاء عن مسألة، فقال له الفقيه: أهذا موضع المسألة ؟ فقال له السقاء: أو هذا موضع الفقه ؟

● من عادات العرب في الجاهلية أنهم إذا تكاثرت خيولهم و أختلط عليهم أمرها وأصبحوا لا يفرقون بين أصيلها وهجينها فكانوا يجمعونها كلها في مكان واحد ويمنعون عنها الأكل والشرب ويوسعونها ضربا وبعد ذلك يأتون لها بالأكل والشرب فتنقسم تلك الخيول إلى مجموعتين .. مجموعة تهرول نحو الأكل والشرب لإنها جائعة غير آبهة لما فعلوا بها بينما المجموعة الثانية تأبى الأكل من اليد التي ضربتها وأهانتها وبهذه الطريقة يفرقون الخيل الأصيلة عن الخيل الهجينة.

● " .. فنحن لا نرحم من بكى، ولا نرقّ لمن اشتكى، وقد سمعتم أننا قد فتحنا البلاد، وطهرنا الأرض من الفساد، وقتلنا معظم العباد ، فعليكم بالهرب، وعلينا بالطلب، فأي أرض تأويكم، وأي طريق تنجيكم، فخيولنا سوابق، وسهامنا خوارق، وسيوفنا صواعق، وقلوبنا كالجبال، وعددنا كالرمال، فالحصون لدينا لا تمنع، والعساكر لقتالنا لا تنفع .. "

مقطع من رسالة هولاكو المرعبة إلى سلطان مصر سيف الدين قطز ..
كيف كان رد قطز على هذه الرسالة ؟
ضرب أعناق رسل هولاكو وعلق رؤوسهم على أبواب القاهرة ، في أشرس إعلان حربٍ عرفته كتب التاريخ !ا تمنع، والعساكر لقتالنا لا تنفع .. "

مقطع من رسالة هولاكو المرعبة إلى سلطان مصر سيف الدين قطز ..
كيف كان رد قطز على هذه الرسالة ؟
ضرب أعناق رسل هولاكو وعلق رؤوسهم على أبواب القاهرة ، في أشرس إعلان حربٍ عرفته كتب التاريخ !



#رياض_قاسم_حسن_العلي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إشارات عابرة 3
- أشارات عابرة 2
- لشارات عابرة 1
- اشارات عابرة 1
- الكوفة وإهلها
- بين السياب والبياتي قراءة في التاريخ الادبي ( بمناسبة ذكرى و ...
- فهم القرآن وليس تفسيره (أزمة التفسير في التراث الديني)
- المسلمون وأزمة الحديث النبوي
- العلمانية وتقليعة الإلحاد
- المغنون والوقت
- بسامير 24/ آخر البسامير
- صفنة (النخبوي)
- بسامير 23
- بسامير 22
- بسامير 21
- بسامير 20
- بسامير 19
- بسامير 17
- بسامير 18
- اسئلة في قضايا التنوير


المزيد.....




- تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر ...
- تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها ...
- مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي ...
- السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم ...
- إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال ...
- اللغة الأم لا تضر بالاندماج، وفقا لتحقيق حكومي
- عبد الله تايه: ما حدث في غزة أكبر من وصفه بأية لغة
- موسكو تحتضن المهرجان الدولي الثالث للأفلام الوثائقية -RT زمن ...
- زيادة الإقبال على تعلم اللغة العربية في أفغانستان
- أحمد أعمدة الدراما السعودية.. وفاة الفنان السعودي محمد الطوي ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رياض قاسم حسن العلي - اشارات عابرة 4