أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مسلم الطعان - تنتابني














المزيد.....


تنتابني


مسلم الطعان

الحوار المتمدن-العدد: 1730 - 2006 / 11 / 10 - 07:30
المحور: الادب والفن
    


قصيدة شعبية
تنتابني إلعينك صورْ
صحوه إو خجلْ
إوتنتابني إبمد إو جزرْ
خيبه إو أملْ...
إو تنتابني حنيه إلكْ
إبكبر المواويل إلتشبْ
مجروحه بشفاف الأهلْ
إبكبر الغنا إلماله ضفاف
عندي حجي إيبجي البجي
إيزعل الزعلْ...
إو تنتابني....
ياما إلك تنتابني
صفنة غريب إو حسرته
متحالفه ويّه الجمرْ
ياريت بيدك تكتشف
جمري إلموّرث بالنبضْ
ياريت حسبة هلحزن
بجفوفك الحلوه تفضْ
إو ياريت عقدة هلنزف
الماشيه إبعمري عمر طول وعرضْ
يطردها محراب الجرح بآخر فرضْ
إو تنتابني رعشة حزنْ
إو خوفي عليك من الحزنْ
خلاني أجنْ...
إبليل عمري إو كًمرتك
تضوي إبضواك إلبلوجنْ
يلساد بيبانك على إطيوفك
إو قافلهن قفلْ...
خايف يزورني إبتوالي الليل
وإبغفوة وفه
إينامن رغد وسط المقلْ؟!
إو تنتابني...
إو روحي إلك رفت رفيف الطير
حنيه بيها إلشوفتك
لا ما تحن للغير...
يهلال عمري إلما إكتملْ
إو تنتابني...
صفنات والشمّات مغزلهم غزلْ
ونول اللسن طبعه طويل إلسان
ما يعرف تعبْ...
إو وكتك نذلْ
إيحوج بجفوف الشغبْ
إو تنتابني كل السوالفْ
بس أحبّك واليحبْ
رغم الأسباب إيظل وفي
تنتابني إبديرة غرب
حسرة عذاب
إو ظلمه ليلي...
وكْ يا ضوه إلما ينطفي
يا سر الأسرار الخفي
مو شيّبت حتى الكًلبْ
إبيا شيب ترضه إو تكتفي؟!
يا حلم مشتول بيه من الزغر
تنتابني حسرة جدبْ
وأذكر سواليفك عليْ مثل المطر
إيزفن عتبْ...
إو تنتابني إبديرة غربْ
حسرة عذابْ...
إو ظلمه ليلي إو منتظرْ
منك ضوه
إيرد الشباب الغابْ
إو تنتابني ضيجة خلكًْ
والريّه تحلم بالهوه
وآنه إو جمر هذا الكًلبْ
إثنينا إنورّثْ سوه
إو تنتابني حسرة جدبْ
وأذكر سواليفك عليْ مثل المطرْ
يا حلم مشتول بيه من الزغرْ
تنتابني...
مدري اشبعد تنتابني
تنتابني إلعينك صور صحوه إو خجلْ
إو تنتابني إبمد إو جزرْ
خيبه إو أملْ....
إو تنتابني حنيّه إلكْ
إبكبر المواويل إلتشبْ
مجروحه بشفاف الأهلْ
إو تنتابني...!



#مسلم_الطعان (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراقية ٌعباءة ُأمي...!
- أبجديات الدمع السومري...!
- عواصف ضيم...!
- دفاتر غربة...!
- العطش ومهزلة النزيف...!
- روح إعنيّد..قصيدة محاورة...!
- عودة الطائر السومريُ ...الى محسن الخفاجي حرا ومبدعا
- مسافات الولد الجنوبيّ المشاكس...! - مرثية الى روح صديقي الشا ...


المزيد.....




- ميغان ماركل تثير اشمئزاز المشاهدين بخطأ فادح في المطبخ: -هذا ...
- بالألوان الزاهية وعلى أنغام الموسيقى.. الآلاف يحتفلون في كات ...
- تنوع ثقافي وإبداعي في مكان واحد.. افتتاح الأسبوع الرابع لموض ...
- “معاوية” يكشف عن الهشاشة الفكرية والسياسية للطائفيين في العر ...
- ترجمة جديدة لـ-الردع الاستباقي-: العدو يضرب في دمشق
- أبل تخطط لإضافة الترجمة الفورية للمحادثات عبر سماعات إيربودز ...
- الأديب والكاتب دريد عوده يوقع -يسوع الأسيني: حياة المسيح الس ...
- تعرّف على ثقافة الصوم لدى بعض أديان الشرق الأوسط وحضاراته
- فرنسا: جدل حول متطلبات اختبار اللغة في قانون الهجرة الجديد
- جثث بالمتاحف.. دعوات لوقف عرض رفات أفارقة جُلب لبريطانيا خلا ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مسلم الطعان - تنتابني