عادل عطية
كاتب صحفي، وقاص، وشاعر مصري
(Adel Attia)
الحوار المتمدن-العدد: 7727 - 2023 / 9 / 7 - 23:36
المحور:
الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
• إذا كان الماضي في حوزة بعض الناس؛ فإن الحاضر والمستقبل ليسا في يدهم!
• نضحك على بليّتنا على طريقة الزغرودة التي هي نصف الصرخة!
• وإن لم تأتِ أي عمل مناف للإنسانية، تصبح مداناً إن لم تقدم شيئاً من أجلها!
• كل الذين أستولوا على المال، استولى المال على حياتهم!
• آدم أكل التفاحة، وأضراسنا مازالت تؤلمنا!
• الصلاة تعني أن نترك الله يعمل في حياتنا!
• الله أعظم من أن يدير صراعاً بين الأديان!
• البعض لا يأخذ بالنصيحة.. فكم بالحري بالتحذير!
• الكل يريد الذهاب إلى السماء، لكن لا أحد يريد أن يموت!
• وطنك حيث سمائك. الإنسان لا يرتاح إلا تحت سمائه!
• هناك فارق بين قولك لأحدهم: "انك تبدو بارداً".. وقولك له: "انك لا تبدو حاراً جداً"!
• مئة عام.. أم: أبدية؟..من هنا يبدأ الإختيار!
• الله ـ كلي المعرفة ـ، تعامل مع آدم وكأنه لن يخطيء أبداً!
• العاطفة الغالبة، تنبئ عن تصرفات الإنسان. وتصرفاته، تكشف عن عاطفته الغالبة!
• الشياطين أقوى من الإنسان، والإنسان أقوى من الشياطين. الشفرة السرية في يدك!
• لا أعترف بدموع التماسيح، ولكني أعترف بدموع الإنسان!
• إذا عجزت عن اليأس؛ فأنت لا تؤمن بالمستحيل!
• في الربيع يسقط الثمر، وفي الصيف يسقط العرق، وفي الخريف يسقط الورق، وفي الشتاء يسقط المطر، وفي التجربة يسقط الإنسان!
• بعض الناس كالليل.. فالليل لا يسعده أن يتلاشى حين يأتيه الصباح!
• لقد أصبح تفكك العائلة البشرية، أسهل من تشتت أسراب الطير!
• الإعلاميون، هم أنبياء العصر.. شرط أن يكونوا إعلاميّو الحقيقة والمحبة!
• إن لم يزرع الفلاح شيء ما في حقله؛ فسينمو شيئاً آخر من نفسه ـ شيئاً لم يريده ـ أعشاب برية!
• لماذا نقدس الموت أكثر من الحياة، حتى أننا لا نستجيب لوصايا الأحياء، وإنما نستجيب لوصايا الأموات؟!
#عادل_عطية (هاشتاغ)
Adel_Attia#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟