أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - -الحرية او الموت-. 70 عاما على انطلاقة الثورة الكوبية















المزيد.....


-الحرية او الموت-. 70 عاما على انطلاقة الثورة الكوبية


زياد الزبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7719 - 2023 / 8 / 30 - 12:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نافذة على الصحافة الروسية
نطل منها على أهم الأحداث في العالمين الروسي والعربي والعالم أجمع




بوابة Military Review بالروسية

26 يوليو 2023

*اعداد وتعريب د. زياد الزبيدي بتصرف*

الرأسمالية مقرفة. تجلب الحرب فقط. والنفاق والتنافس – فيدل كاسترو

خلفية الثورة

كانت خلفيات الثورة الكوبية مرتبطة بالوضع الاجتماعي والاقتصادي والسياسي لكوبا. كانت الدولة - الجزيرة صورة كلاسيكية للرأسمالية التي تعيش على الأطراف، وهو نظام استعماري جديد (ملكية العبيد) حل محل الاستعمار الكلاسيكي. تغيرت اليافطات ، لكن الجوهر بقي كما هو.

كانت كوبا ، في جوهرها ، شبه مستعمرة للأمريكيين. تم استخدام الموارد المتاحة لصالح الأوليغارشية الإجرامية المحلية ورأس المال الأمريكي. سيطر السادة الأمريكيون على ما يصل إلى 70٪ من الاقتصاد ، بما في ذلك 90٪ من صناعة التعدين ، و 90٪ من شركات الكهرباء والهاتف ، و 80٪ من المرافق ، و 80٪ من تجارة الوقود ، و 50٪ من قطاع الخدمات ، و50 ٪ من محاصيل السكر و 40٪ من مصانع السكر.

كان الاقتصاد الكوبي يعتمد كليًا على منتج واحد – قصب السكر (أكثر من 80٪ من الصادرات). كان للجزيرة اعتماد قوي على الواردات الأمريكية ، وخاصة الغذاء ، على الرغم من وجود جميع الظروف لضمان الأمن الغذائي والاكتفاء الذاتي.

46 ٪ من الأراضي المزروعة في البلاد كانت ملكًا لكبار ملاك الأراضي ، الذين يمثلون 7.5 ٪ فقط من إجمالي عدد ملاك الأراضي (مع 36.1 ٪ من الأراضي مملوكة من قبل 0.5 ٪ من ملاك الأراضي). كان العمال والعمال الزراعيون يعتمدون بشكل كامل على "حسن نية" الرأسماليين وملاك الأراضي.

ومعظم الناس لا يحصلون على التعليم الأساسي والرعاية الصحية ، ويعيشون في فقر مدقع . بلغ عدد الأميين 50 ٪ من السكان. تلقى الناس الحد الأدنى من التعليم فقط من الكنيسة. التعليم الثانوي والعالي الكامل كان حكرا فقط على الأطفال من الفئات الاجتماعية الميسورة.
تم تقسيم سكان الجزيرة إلى طبقتين، الأولى صغيرة من السادة-"المختارون" والثانية من بقية الناس البسطاء ، الذين عوملوا مثل الماشية. عاش الفلاحون في أكواخ قذرة ذات أرضية ترابية ، حيث قضت الأوبئة الجماعية على الناس ، وخاصة الأطفال. كان نظام الرعاية الصحية الشامل في مهده. كانت الرعاية الصحية ، التي حققت نتائج عالية خلال هذه الفترة ، متاحة فقط للأشخاص المقتدرين ماليا.
في الوقت نفسه ، طبقة صغيرة من الناس – أصحاب الشركات (مصانع السكر ، السكك الحديدية ، إلخ.) والمزارع والمصرفيين وكبار المسؤولين وكبار الضباط في الجيش ، يسبحون حرفيا في الترف. حتى أن الأمريكيين عاشوا في أحياء منفصلة ترمز للمستقبل بالفعل: منازل جميلة تصلها الكهرباء ، وأجهزة منزلية مختلفة ، وأثاث باهظ الثمن ، وطعام جيد ، وحراسة خاصة.

ومن السمات المميزة لكوبا كانت الدعارة الجماعية ، بما في ذلك بين الأطفال. كانت كوبا "بيت الدعارة والكازينو" بالنسبة للولايات المتحدة الأمريكية" – نقطة جذب للأثرياء الأمريكيين والطبقة الوسطى وضباط الجيش الامريكي.
كانت أمريكا راضية عن هذا الوضع في كوبا ، لذلك غضت واشنطن الطرف عن جرائم مواطنيها "أبناء العاهرات".

وضع باتيستا

كان نظام فولجينسيو باتيستا ، الذي كان رئيسا لهيئة الأركان العامة للجيش الكوبي ، يسيطر على السلطة في البلاد منذ عام 1933 ، وكان رئيسا لكوبا في 1940-1944 و 1954-1959 ، رئيسا مؤقتا في 1952-1954. (في عام 1952 ، قام بانقلاب عسكري واستولى على السلطة) ، راض تماما عن الأمريكيين. كما أقام علاقات شخصية مع المافيا الأمريكية. تم استقبال العديد من رجال العصابات الأمريكيين المشهورين على المستوى الرسمي تقريبا ، في أفضل فندق في هافانا – "ناسيونال دي كوبا".

أصبحت هافانا لاس فيجاس في أمريكا اللاتينية ، وكان رجال العصابات الأمريكيين يسيطرون على جميع الأعمال السياحية والترفيهية في البلاد. ازدهرت تجارة الرقيق في الجزيرة: خطف قطاع الطرق البنات والفتيات ، وأجبروهن على تجارة الجسد. كان هناك أكثر من 8000 بيت دعارة في هافانا وحدها. كان "العمل" صعبا للغاية ، وكانت الظروف سيئة ، لدرجة أن متوسط عمر البغايا بعد بدء العمل لم يتجاوز سبع سنوات.

المعارضون السياسيون في كوبا عادة ما كانوا يقتلون من قبل النظام او حتى يختفون. كان اقتصاد البلاد يسيطر عليه الأمريكيون. كما تم تنفيذ الرقابة من خلال التعرفات الجمركية المخفضة للسلع الأمريكية. تم جذب رأس المال الأجنبي ، وخاصة الأمريكي ، بنشاط إلى البلاد. مما زاد فقط من اعتماد الجزيرة على الولايات المتحدة.
رفضت هافانا تحديث وتطوير صناعتها ، وعززت فرع الاقتصاد الوحيد (قصب السكر) فقط. شجعت السلطات تطوير الشركات الزراعية الأمريكية ، على حساب الفلاحين الكوبيين. على وجه الخصوص ، تم تحديد زراعة الأرز من أجل شراءa المزيد من الأرز الأمريكي.

تم منح الشركات الأمريكية العديد من الامتيازات الكبيرة للتعدين ، كما منحت هافانا الأمريكيين حرية كاملة في العمل في مجال الكهرباء والاتصالات ، وبعد ذلك أصبحت تعرفات الكهرباء والهاتف في كوبا هي الأعلى في العالم.

بدأت حكومة باتيستا في اتباع سياسة التخفيض الأحادي الجانب لإنتاج السكر لصالح المضاربين المحليين والأمريكان. ونتيجة لذلك ، انخفضت حصة كوبا من إنتاج السكر العالمي من 15.7 ٪ في عام 1951 إلى 12.2 ٪ في عام 1958. وأدى ذلك إلى انخفاض خطير في القوة الشرائية للبيزو الكوبي وزيادة في أسعار جميع السلع.

ونتيجة لذلك ، تدهورت الظروف المعيشية للناس البسطاء أكثر. تسارعت عملية نزع ملكية الفلاحين الفقراء بالفعل. اصبحت الأرض تحت سيطرة الشركات الأمريكية بشكل متزايد.
في عام 1958 ، وصلت البطالة في كوبا ، وفقا للبيانات الرسمية إلى 40 ٪ (والتي كانت أعلى 2-3 مرات من معدل البطالة في الدول الغربية خلال فترة الكساد الكبير). وعلاوة على ذلك ، فإن الإحصاءات الرسمية لا تأخذ في الاعتبار العمال الزراعيين كعاطلين عن العمل ، ومعظمهم لا يستطيعون العثور على عمل إلا لمدة 3-4 أشهر في السنة.

نظرا للمنافسة الشديدة على الوظائف في المؤسسات الصناعية ، كان يمكن بيعها وشرائها. العديد من العمال ، من أجل إنقاذ أو شراء مكان ، وقعوا في عبودية الديون للمرابين. كل هذا أدى إلى حقيقة أن الطبقات الدنيا لم تعد قادرة على العيش بالطريقة القديمة.

المقاومة

قاد المقاومة ممثل النخبة المحلية ، ابن مالك الأرض فيدل أليخاندرو كاسترو روس (فيدل كاسترو روس). حصل على تعليم ممتاز ، وكان على درجة عالية من الذكاء ، وكان يمكنه أن يعمل كمحام وكانت لديه كل الفرص ليعيش حياة جميلة كممثل عادي للطبقة العليا الغنية.

لكن فيدل اختار مسارا مختلفا. أصبح مدافعا عن المحرومين ، وتحدث عن العدالة الاجتماعية. نتيجة لذلك ، أصبح القومندانت الكوبي قائدا حقيقيا للشعب ، وأسطورة ، وتجسيدا للنضال ضد الظلم والرأسمالية المتوحشة للعالم بأسره!

الظلم الاجتماعي البائس ، حيث كان معظم الشعب الكوبي محكوما عليه بالفقر ، والإذلال المستمر لكرامة الإنسان والافتقار لأية فرصة لحياة إنسانية كريمة - كل ذلك رشح فيدل لقيادة الشعب. في الواقع ، أصبح "المحارب الاوحد في الميدان" الذي عبر عن غضب واستياء الشعب بأكمله.

بدأت الثورة في 26 يوليو 1953 – بهجوم شنته مجموعة من الثوار بقيادة فيدل كاسترو على ثكنة مونكادا الحكومية في سانتياغو دي كوبا (ثاني أكبر مدينة في كوبا). هزم الثوار ، واعتقل فيدل وحكم عليه بالسجن لمدة 15 عاما.
ومع ذلك ، بسبب التعاطف العام الكبير ، تم إطلاق سراحه بموجب عفو عام 1955. وخوفا من محاولة إغتياله، انتقل فيدل إلى المكسيك ، حيث كان ينتظره ثوار آخرون. وهناك أسس فيدل وشقيقه راؤول وتشي غيفارا حركة "26 يوليو"وبدأوا في التحضير لانتفاضة جديدة ("الحرية أو الموت").

انتصار الثورة

هبط المتمردون في كوبا في ديسمبر 1956. حدث إنزال القوات بسبب العاصفة مع تأخير عن الموعد المحدد ، لذلك تم قمع الانتفاضة التي بدأت في سانتياغو دي كوبا. توجه المتمردون إلى جبال سييرا مايسترا وبدأوا حرب عصابات.

في البداية ، لم تشكل الجماعات المتمردة الصغيرة تهديدا لنظام الديكتاتور باتيستا. ومع ذلك ، فإن تحلل النظام الديكتاتوري ودعوة كاسترو للإصلاح الزراعي لصالح الفلاحين (الاستيلاء على الأراضي من كبار ملاك الأراضي ونقلها إلى الفلاحين) أدى إلى دعم شعبي هائل للثوار. انضم الطلاب الكوبيون بنشاط إلى القتال ضد النظام الديكتاتوري.

ونتيجة لذلك ، سرعان ما وحدت نواة ثورية صغيرة الفئات العريضة من السكان حولها. بدأت القوات الحكومية المرسلة لقمع المتمردين بالعبور إلى جانب الثوار. في 1957-1958 ، نجح الثوار بقيادة العديد من العمليات الناجحة ضد الحكومة العميلة.

في النصف الثاني من عام 1958 ، كان الجيش محبطا تماما.
في 1 يناير 1959 ، دخل الثوار هافانا. استقبل سكان العاصمة الثوار بفرح. باتيستا ، سرق احتياطيات الذهب والعملات الأجنبية للدولة وفر من الجزيرة. وصل فيدل كاسترو ، المعين وزيرا للدفاع ، إلى هافانا في 8 يناير ، وسيرأس الحكومة في 15 فبراير 1959.
كانت الإجراءات الرئيسية الأولى للحكومة الجديدة هي: الإصلاح الزراعي لصالح الفلاحين ؛ إنشاء ميليشيا شعبية واعتقال المناهضين للثورة ؛ تأميم المؤسسات الكبيرة والبنوك المملوكة لرأس المال الأجنبي (الأمريكي بشكل أساسي).

استجابة لمطالب الشعب بمعاقبة المذنبين ، نظم كاسترو العديد من المحاكمات ، ونتيجة لذلك تم إعدام مئات الأشخاص. كانت هذه العمليات شائعة بين الناس. زعمت وسائل الإعلام الأمريكية أن العديد من القضايا كانت غير عادلة. ورد فيدل كاسترو بأن " العدالة الثورية لا تستند إلى وصفات قانونية ، بل إلى قناعات أخلاقية."

بعد المحاولة الفاشلة من قبل الولايات المتحدة للإطاحة بالحكومة الثورية في عام 1961 بمساعدة قوىa المهاجرين الكوبيين المضادة للثورة ، أعلن فيدل كاسترو انتقال البلاد إلى المسار الاشتراكي للتنمية. في عام 1965 ، تم إنشاء الحزب الشيوعي الكوبي ، وانتخب فيدل السكرتير الأول للجنة المركزية للحزب. أصبحت كوبا الاشتراكية أهم حليف للاتحاد السوفياتي في المنطقة. قدمت روسيا مساعدات هائلة في بناء الاشتراكية الكوبية. وقد أصبحت كوبا حليفا قيما حقا وشريكا للاتحاد السوفياتي.

وهكذا ، بدأ فيدل ورفاقه الثورة وأنجزوها ، ولم يكن لديهم سوى بضع عشرات من الأنصار في بدايتها ، وصمدوا لفترة طويلة ولم يبيعوا انفسهم للولايات المتحدة ، عالم رأس المال. نجت جزيرة الحرية حتى بعد موت الاتحاد السوفياتي.

الاشتراكية الكوبية

تبين أن الاشتراكية الكوبية أكثر قابلية للتطبيق من الاشتراكية السوفياتية.

كان هذا بسبب حقيقة أن هافانا لم تنسخ اشتراكية عصر خروتشوف. حافظت قيادة البلاد والحزب الشيوعي على التواصل مع الشعب ، وتجنبت البيروقراطية المفرطة.
في الزراعة ، بدلا من السياسة القسرية ، تم اللجوء. إلى اخيار التعاوني ، وتم الحفاظ على ريادة الأعمال الصغيرة (كما كانت في عهد ستالين).

في الوقت نفسه ، كانت الاشتراكية الكوبية يغذيها المزاج الوطني للشعب ، الذي يعارض الإمبريالية الأمريكية المتوحشة. كان العدو يتربص بكوبا ، وما زال الناس يتذكرون مصائب البلاد بسبب هيمنة رأس المال الأمريكي واللصوص ذوي الصلة - الأوليغارشية و كبار الموظفين الحرامية.
أدرك الناس أنه من الممكن البقاء على قيد الحياة فقط في إطار نظام الحزب الواحد الصارم (يمكن للناس إعتماد حزب واحد فقط يحمي المصالح الوطنية) وأن المصاعب كانت حتمية بسبب الحاجة إلى المواجهة.

على عكس الاتحاد السوفياتي منذ زمن خروتشوف ، حيث تم أخذ معيار المستهلك الأمريكي لجودة الحياة ومستوى معيشته كنموذج رئيسي ، تخلت كوبا عن هذا المسار الخاطئ والشرير.
في الواقع ، منذ زمن خروتشوف ، بدأ الانحطاط السريع للمجتمع الاشتراكي والدولة في الإتحاد السوفياتي، مما أدى إلى كارثة عام 1991. عندما تم استبدال المثل العليا للاشتراكية بسيطرة أفكار المجتمع الاستهلاكي ("العجل الذهبي") ، كان الاتحاد السوفياتي محكوما عليه بالفشل.

في الوقت نفسه ، حققت كوبا الاشتراكية ، في ظروف نقص الموارد والعقوبات الأمريكية ، إنجازات اجتماعية كبيرة.
على وجه الخصوص ، أصبح الطب الكوبي (مجاني تماما) واحدا من الأفضل ليس فقط في المنطقة ، ولكن أيضا في العالم! وفقا لمنظمة الصحة العالمية ، في عام 2012 ، كان الطب في كوبا هو الأفضل في العالم.
نجت الاشتراكية الكوبية من زوال الاتحاد السوفياتي والمعسكر الاشتراكي. لم تستسلم الدولة الجزيرة الصغيرة وفيدل كاسترو حتى في ظروف الاستسلام الشامل للمشروع السوفياتي من قبل غورباتشوف وفريقه. أصبحت كوبا رمزا للنضال التحرري الوطني الناجح ، نضال أمريكا اللاتينية ضد الاستعمار الأمريكي الجديد.

كما قال ديغول عن ستالين ، يمكن قول الشيء نفسه عن كاسترو: لم يعد إلى الماضي ، بل ذاب في المستقبل.
دخلت صور كوبا الحرة وفيدل كاسترو تاريخ العالم كرموز لنضال الشعوب من أجل الحرية والعدالة.



#زياد_الزبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد 50 عاما، من يمنع توحيد قبرص؟
- ملف حول قمة بريكس الأخيرة
- الطريق إلى الخلود - ندوة تلفزيونية حول مقتل قادة فاغنر
- من المستفيد – 5 روايات عن مقتل قادة فاغنر
- ألكسندر دوغين يرثي زعيم فاغنر - المحارب يوجين
- في النقاش تولد الحقيقةَ – ملف إقتصادي عن روسيا 2-2
- ألكسندر دوغين عن الصحوة الروسية وإحياء الإمبراطورية
- كيف استطاع الطيران الروسي إصطياد عصفورين بحجر واحد في أوكران ...
- في النقاش تولد الحقيقةَ - ملف إقتصادي عن روسيا1-2
- ألكسندر دوغين حول بناء الإمبراطورية وسرعة الحرب
- ملف يثير الجدل حول السياسة الإقتصادية الراهنة في روسيا
- لم أقرأ مقالا واحدا يؤيد السياسة الاقتصادية الروسية الراهنة
- على نفسها جنت براقش
- الهجوم الأوكراني المضاد إنتهى
- روسيا تعلن حرب الخشب
- خبير عسكري روسي يحاول الإجابة على سؤال ال -مليون دولار-A
- ملف خاص عن النيجر
- كيف تم بيع روسيا بثلاثة فلسات - الجزء الرابع
- كيف تحولت روسيا إلى شبه مستعمرة للمواد الخام – مثل -بيافرا ش ...
- كيف قاد غورباتشوف ويلتسين روسيا إلى عبودية الديون – الجزء ال ...


المزيد.....




- تطورات الحادث الجوي في واشنطن.. طائرة ركاب اصطدمت بمروحية عس ...
- مصادر لـCNN: اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب بالقرب من واشن ...
- فيديو استقبال محمد بن سلمان وأداء صلاة الميت على الأمير محمد ...
- كيف تتم عملية تبادل الرهائن في غزة؟
- اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب تحمل 60 شخصا بالقرب ...
- يكثر استهلاكه في المنطقة العربية.. الحليب الحيواني الأكثر فا ...
- إسرائيل: 11 رهينة محتجزين في غزة سيتم الإفراج عنهم هذا الأسب ...
- تصادم طائرة ركاب مع مروحية عسكرية قرب مطار ريغان بالعاصمة ال ...
- عاجل | رويترز: طائرة ركاب تابعة لخطوط جوية أميركية اصطدمت بط ...
- ترامب يستعد لإعلان قرار يهم طلاب الجامعات المتعاطفين مع حماس ...


المزيد.....

- الخروج للنهار (كتاب الموتى) / شريف الصيفي
- قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا ... / صلاح محمد عبد العاطي
- لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي / غسان مكارم
- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زياد الزبيدي - -الحرية او الموت-. 70 عاما على انطلاقة الثورة الكوبية