مبادئ سياسية

محمود العياط
(Mahmoud El Ayat)

الحوار المتمدن-العدد: 7685 - 2023 / 7 / 27 - 17:00
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

لست سياسيا و لا اود ان اكون سياسيا
زيتونة لا شرقية و لا غربية

برنامجى السياسى لتكملة المسيرة
فى وطنى حيث يكون
النهوض الثقافى
فى التعليم جعل التعليم الالزامى حتى الثانوى و جعل المدارس الثانوى مدرجات و ايام لا فصول
فى التعليم الفنى الزراعى و الصناعى و التجارى و الفندقى و 0000
جعلة 7 سنوات
3 ثانوية الزامية و 2 معهد 2 اكاديمى بكارليووس و ليسنس فى كل مدرسة
فى العدالة الاجتماعية و الاقتصادية
انشأ بنك السادات الوطنى المسئول عن التأمينات و المعاشات
الوصول بالمرتبات و المعاشات معا الى الحد الادنى 5000 جنية و لا يزيد عنه الاقصى سوى 6000
انشأ الهيئات لأدارة المشرعات مثل اللحوم و الاسماك و الاجهزة و 000بأسهم مناصفة الدولة والمواطنين السنوية بالارباح و كل سنة اسهم جديدة فتكون اسهم و ارباح الدولة فى الموازنه للنهوض بالمؤسسة و تعين شباب الخرجين بعيدا عن الحكومة و تحت تكافل التامينات للمعاشات
و جعل بعض الاسهم للدولة فى البورصة و المحاسبة السنوية للشركات الخاسرة
الاهتمام بإنتاج صك العملات و تعيين مبالغ
ضخمة لانتاج عملات كثيرة منها اليها و هكذا
فى العمران
انشأ عدد من ناطحات السحاب 300 دور فى القاهرة فى وسط البلد و شارع رمسيس
فى الجيش زيادة الترسانة فى 7سنوات
لتفوق الجيش التركى كمقياس
زيادة طائرات الشبح و رفال و عمل مطارات تحت الارض
زيادة الاسطول البحر و عمل مغارات للسفن و الغواصات فى البحيرات والشروم و قواعد الموانى زيادة الدبابات الحديثة و انشأ كتائب لمضادات الطائرات و السفن و الصواريخ
فى العقيدة
ترسبخها و حمايتها
حرية التواجد دون المساس بالشعب او الجريمة
و لتسلم يا وطنى

#محمود_العياط (هاشتاغ)       Mahmoud_El_Ayat#          

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات