|
كٌتاب وقراء 3-3
صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي
(Salah El Din Mohssein)
الحوار المتمدن-العدد: 7662 - 2023 / 7 / 4 - 18:42
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
1 - مع قاريء من المحروسة - 33 سنة - : مساء الخير استاذنا الجليل صلاح : مرحباً أستاذ ...
القاريء العزيز : استاذى المحبوب ... تحياتى لحضرتك من المحروسة انت استاذنا و معلمنا ... و لا أخفى عليك انى من يومين خلصت قراءة كتابك المزلزل ارتعاشات تنويرية صلاح : شكرا لك - مر علي طباعته الآن ٢٤ سنة . طبعته أولي عام ٢٠٠٠
القاريء الكريم : عدت ادور فى كل مكان و على الاهم موقع الحوار المتمدن لقيت انى وجدت كنز مهول جدا , ده خلانى ابادر فورا ب ارسال طلب صداقه لمعاليك ارجو قبوله صلاح : مرحبا بك - وتم القبول بكل سرور قارئنا العزيز : ربنا يخليك لينا تنور عقولنا البائسه صلاح : زي ما ناس قبلنا نوروا عقولنا - كنت في اوائل العشرينيات من عمري القاريء : انا حابب ان القناه تسضيف معاليك و تكلمنا فى الموضوع اللى تحبه و تختارة انت صلاح : حوالي عام 2006 قاريء محب , طلب مني عدة مرات ان أعمل قناة علي اليوتيوب .. لكني أكتفي بالكتابة .. وسبق أن اعتذرت لقناة الجزيرة عن اجراء حوار معها . ولأن طلبات كانت تصلني من قناوات مختلفة , فاضطرت لنشر اعتذار عام . عن اجراء مقابلات .. ( المقابلات القليلة التي اجريتها من باب الاحراج , لم أكن راضيا عنها اذ يوجد آخرون غيري , أقدر وأبرع مني في هذا المجال ) .أرسل لك لينك الاعتذار القديم : https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=147066&fbclid=IwAR0urYdB68THcs-TH62xC6rj_blsi3fljvJLnDvc-AkM7JcD4ldgMrdtBJg ملحوظة - صلاح محسن : أشعر باحراج من أن أرد أحداً في طلب كهذا . فكرت في التحامل علي ظروفي الصحية وشيخوحتي . وتسجيل ولو ربع ساعة . ولكن المشكلة فيما بعد ! فكيف سيمكنني الاعتذار لغيره بعدما سجلت معه أو له .. !؟ . فمع كل الحب والود والاحترام . أرجوه ان يقبل اعتذاري . ويقدر ظروفي . ---- ---- 2 - قاريء معجب - مثفف ومتابع رائع - تكلمنا عنه في مقال سابق -. من احدي دول شمال افريقيا . العمر 24 سنة - . انتظروه مفكراً أو باحثا مرموقا , أو مؤرخاً . وربما تجدوه بعد سنوات : زعيماً سياسياً اصلاحياً يقود بلاده . مثل الزعيم البرازيلي الأسطوري : دا سيلفا - مثله الأعلي - . يقول ضمن حوار طويل ما نقتطفه : القاريء الفاضل : هندوستان لو كانت متحدة أفضل بكثير فقط الهند الأم تطورت صلاح : واتضح ان تقديس البقرة ، لم يعوق النهوض والتطور في الهند ، لكن كل الدول الصلعمية التي تصلي وتسلم علي صلعم ، جميعها لم تنهض ولَم تتطور .
( فاجاني ببعض ما نشرته منذ 12 سنة . بموقع الحوار المتمدن , في 2011 / 2 / 11 تحت عنوان : " الله وحسني مبارك " ) : " كثيرون كثيرون بك لايؤمنون و أكثر مؤيديك منتفعون . خشية ضباط سعير جهنم , او طمعا في الجنة لا نثق باختياراتك , لا تختار سوى اسرافيل , ميكافيل , عزرائيل ... واحد أحد . فرد صمد ! علمتنا الديكتاتورية والانفراد بالسلطة .. والبقاء بالحكم مدي الحياة ..! . صلاح : ماشاءت الآلهة 😃 ما شاء حورس وأمون .. ذاكرتك حاضرة وسريعة🌳🌺 ابننا القاريء الكريم : افضل من سورة قرآنية عليك حفظها ويواصل : بحثت في إحصائيات قديمة عن واقع الدول الأكثر تطورا . بلير - رئيس وزراء بريطانيا الأسبق .. قال بعدما تفوق سياسيا , الرئيس البرازيلي " دا سيلفا " على بريطانيا : يستحق الأحترام 2002 كان ناتج المملكة 2.4 تريليون البرازيل 400 مليار وفي عام 2009 البرازيل 2.4 ترليون .. و بريطانيا 1.8 تريليون أوباما 2011 : أصبحت البرازيل خامس أغنى دولة و بناتج 2.9 تريليون بداية العام الحالي . داسيلفا اكثر شعبية مني , فعلاً يستحق الأحترام إحصائيات قالت . اقل تقدير 2016 : البرازيل يصبح دخلها 5 تريليون و 2020 . 6 تريليون داسيلفا : بنيت كل شيء من الصفر , و ولايتين كافية بعدها - بخروجه من السلطة.. عادت الأزمة و الأنتكاسة و أصبحت البرازيل دولة عادية بل هبطت من 2.9 تريليون .. إلى 1.3 تريليون ! و أعطى بولسنارو ( رئيس البرازيل الذي كان من قبل , قد تولي السلطة بعد " دا سلفا ") , امر بأعتقال داسيلفا . بقضايا فساد . واتهامه بأخذ رشوة بقيمة 100 الف دولار بعد سنتين في السجن ظهرت البراءة و الحقيقة لم يكن يمتلك لا قصر ولا اي شيء مجرد بيت عادي -- نفس القاريء العزيز - ابن شمال افريقيا و 24 سنة .. : كلمات نزار قباني , أحيانا تهريج . لكن عبد الحليم حافظ . يجعلها رائعة صلاح محسن : صحيح .. مثل قصيدة قارئة الفنجان .. نزار فباني , كان يكتب من قبل اختمار واكتمال الحكاية في رأسه .. فبدأ ب " قالت يا ولدي لا تحزن , فالحب عليك هو المكتوب " وانتهي بالقول : فطريقك يا ولدي مسدود مسدود ! فحبيبة قلبك نائمة في قصر مرصود , من يدنو من سور حديقتها يا ولدي مفقود مفقود ) !!! -- نواصل مع ابننا القاريء العزيز, قوله : وجدت مقطع لشيخ باكستاني يقول : ذهبت إلى أوزبكستان وشاهدت بعيني عاهرات تقف امام مرقد البخاري , و لايبدو انه بلد مسلم . حيث لم يبق اي شيء من تعاليم الأسلام و قتها , زرت الشيخ السلفي محمود صلاح , و قال روسيا قضت على الأسلام من أيام الأتحاد السوفيتي
صلاح محسن : يقول : عاهرات امام ضريح البخاري !؟.. ويتباكي علي غياب تعاليم الاسلام ؟! فماذا لو تحول المكان , أمام ضريح البخاري , الي سوق لبيع الجواري . سبايا الحروب الاسلامية ؟. طبعا لصار هكذا مع تعاليم الاسلام ! أليس كذلك ؟ القاريء العزيز : نعم في هذه الحالة يجوز
نفس القاريء - في حديث آخر : " .... وبشار .. لايملك صفحة واحدة على مواقع التواصل خوف من التعليقات والسخرية . هذا غير الإذلال من قبل روسيا وايران . و عندما يريد الخروج يفرضون حظر لمدة 3 ايام حتى يخرج ويقال انه اصيب بأمراض كثيرة "
يواصل نفس القاريء , حديثه : كُتب الأقتصاد التي قرأتها خلال اسبوعين : تجربة في الحكم " لي كوان " مؤسس دولة سنغافورة الحديثة ثروة الأمم " آدم سميث" لماذا تفشل الأمم - المؤلف : دارون أسيموغلو و جيمس روبنسون الاقتصاد عاريا - المؤلف : تشارلز ويلان دروس مبسطة في الأقتصاد - المؤلف : روبرت ميرفي مشاكل الزراعة في الهندوستان - وجدت ان " داسيلفا " طبق جميع افكارها - في بلده البرازيل وجدت كتاب عربي واحد , لكاتب صحفي في جريدة الأهرام , هو ابراهيم السخاوي : " حلم البرازيل دروس في التنمية - داسيلفا " . لكن الطبعات نفذت . قال انتظر اسبوعين اخذت ابحث في كُتب حكام المنطقة - العربفونية - وجدتها كتب سخيفة ---- نواصل مع نفس القاريء : توجد مشكلة لاحظتها تكثر في دولنا بخصوص الناس غير جين صلعم الذي افسدنا المرضى النفسيين و الفقراء و المعوقين والمشوهين و السكارى ينجبون بشكل مبالغ به متعاطين المخدرات ايضا بحثت عن كيف الدول تخلصت من هذه العادة كوريا الشمالية قتل كل من ينتمي إلى هذه العادة الصين كذالك الهند اوروبا تعقيم في الجديد توجد تقنية كريسبر عالم جينوم لكن يبقى التطبيق شاهدت مقطع مصري , رجل عنده شلل رباعي ولديه 8 ابناء ليبي مريض نفسي ومتعاطي لديه 8 ابناء
صلاح : لو قلنا : علي مجتمع العربفون أن يحمي نفسه , بتعقيمهم , فكيف سيكون رد الفعل ؟ بالاضافة لقولك اعلاه : " شاهدت مقطع مصري عنده شلل رباعي ولديه 8 ابناء ليبي مريض نفسي ومتعاطي لديه 8 ابناء " أعقب : من يعارض استخدام التعقيم مع أمثال هؤلاء , لديه حجج دينية . وقد يكون مثقف علماني . ولكن عنده رواسب دينية في اللاشعور . ابننا القاريء العزيز : بن كارسون , حصل خلاف معه ومع " اوباما " قال لايمكن أن يحكم مسلم امريكا او مسيحي يجب أن لايدخل دينه في شؤون الناس أو في الدولة رد اوباما بمحاكمته لأن دستور امريكا يحترم الأديان " رد بن كارسون " المادة 18 تنص على أن الدين لايدخل في السياسة , على اي شيء تحاكمني وظل الخلاف بينهم مشتعل ( بن كارسون , هو كاتب و سياسى و عالم نفس و مؤلف و طبيب جراح و استاذ جامعى )
صلاح : هام هام : من يحسم الخلاف بين المفكر والسياسي ؟ .. لذا طالبت في مقال بالمدونة . باحالة الخلاف من هذا النوع للجنة - تحت اشراف الأمم المتحدة - من مائة عضو ممن هم خلاصة الذكاء الانساني ( الحاصلين علي جائزة نوبل في العلوم والآداب - دون الحاصلين عليها في السياسة ) يقوموا بمراجعة دور الاديان في مسيرة حياة الانسان . ويقدموا توصياتهم بما يجب فعله .. وتصدر قوانين جديدة من الامم المتحدة تجاه الأديان . وأتوقع جدا أن هؤلاء - لجنة العلماء والادباء العالميين - وهم خلاصة الذكاء الانساني .. ستكون توصياتهم : حظراحتراف رجال الأديان . ومنع تدريس الأديان بالمدارس , لا الحكومية ولا الخاصة . ويحرم ويجرم قيام الأبوين بتعليم الابناء لعقيدتهم الدينية . ولا تأدية العبادات امامهم , الا ببلوغ سن ال 18 سنة . ومنع الحكومات من تمويلها أو ظهور القادة السياسيين اعلاميا في معابد , أو بصحبة رجال الأديان . أو لبس شارات او أيقونات دينية
القاريء العزيز : هنا المشكلة .. هل التعقيم يستوجب التعويض ؟ و عن ماذا يعوضون لو تم تعقيمهم ؟ ويواصل القاريء : بشكل عام سكان بلادي ( .. ) عددهم قليل جدا . كله 6.3 مليون الحكومة تكذب وتقول 7 وأغلبهم مشوهين و معاقين . و المريض و المتعاطي والمشوه ينجب كثيرا وإضافة إلى التشوه - الخِلقِي - : التشوهات الناتجة عن زواج الأقارب , و العيش في مناطق قريبة من حقول النفط .. ضمور العضلات الشوكي يكثر في سوريا و اليمن سؤال إلى المسلم : الله لماذا اخترع هذه الأمراض ؟
---- نكتفي اليوم بما نقلناه من حواراتنا مع ابننا القاريء الشاب ( ع ) , الشمال افريقي - الامازيغي - ( ابن ال 24 ربيعاً ) . --- ونعود للقاريء العراقي النابغ ( عمره 17 سنة ) - كتبنا عنه من قبل . ونشرنا جزءا من حواره معنا . يعود بعد غياب . يبدأ حديثة بالتحية بلغة الفرنجة ! : Bonjour ? How are you grandpa Salah : Bonjour Hello, our beloved grandson.. well, you are fine.. It is nice to check on you .ثم يقول : في كتب المدرسة يوجد فصل اسمه الجينوم - 80 صفحة الكتاب يقول اول من وضع أسس هذا العلم الفراعنة . افضل الجينات هي جينات الفراعنة
صلاح : هل يجب اخفاء ذاك الخبر عن احفادهم , المصريين المعاصرين - المصلعمة عقولهم - . لكي لا يغطون في مزيد من النوم علي وسادة حرير الماضي السحيق . أم ان الخبر سيحفزهم علي النهوض بعد طول قعود ؟ صلاح : والسومريون - قدماء العراقيين - هم رواد وسبّاقون في الكثير من العلوم . واليوم الملايين من أحفادهم مشردون بين أوروبا وأمريكا - لاجئون .! القاريء النابغ : ومادة كريهة اسمها الشريعة حفظ 12 سطر من سورة . مع قصة ابراهيم صلاح : فيها قاتلوهم واقتلوهم ؟؟ 😉 ----- تعليق علي المقال السابق " المحتجون ضد السويد وحكاية حرق القرآن " المنشور بموقع الحوار المتمدن يوم 1-6-2023 . جاءنا من الأستاذ عدلي جندي : مادة تخاطب عقول واعية سوية , ولكن الأغلبية من شعوب الشرق تعيش متلازمة الهوس الجمعي والخلل الإيدولوجي سيان عقيدة أم سياسة العقل الجمعي للشعوب المتأسلمة لا تمتلك رفاهية حرية التفكير ..تتصرف فقط كالقطيع .. سنوات مضت ظهرت مقولة الإسلام هو الحل وإنقاذ القطيع دون تفكير وتم النصب عليه من قبل شركات توظيف الأموال بقيادة الشعراوي ..وتابع الشعراوي مهمة النصب بتفسير القرآن وتبعه القطيع في في ظاهرة هوس جماعي وصار نجما رغم فضائحه الموثقة وهل صليت ع النبي اليوم والصور المسيئة للمبعوث هدى للجنس الجماعي في مواخير إله الصحراء وغير مما يدل على تأثر الجماهير بمرض الهوس الجماعي وبمجرد واحد كتب إلا القرآن أو إلا رسول اللات تهب الجماهير رغم معاناتها وإعتمادها على معونات وتكنولوجيا الغرب تعدو كالقطعان دون روية أو تفكير الإستعمار الإسلامي لا يزال قائم ولم ينتهي ولن ينتهي في القريب لأن تمويل القطران الأسود يصل حتى إلي جيوب شخصيات مؤثرة في العالم تحياتي -- الرد : شكراً أستاذ عدلي جندي ( أستاذ عدلي , من قرائنا المحبين , وهو كاتب ممتاز . يوجد موقع لمقالاته . بالحوار المتمدن - وهو أيضاً معلق نشط بموقع الحوار , وكذلك الأستاذ علي سالم - وكلاهما من أبناء جيلي الحزين . لا ينتميان لجيل هؤلاء القراء الشباب الواعد . الذين نعتز بهم . بل كلاهما من جيل الشيوخ - كبار السن كحالاتي . نتمني لهما - عدلي جندي, وعلي سالم - الصحة وطول العمر , ونتمني لبلدهما الأم - المحروسة - الشفاء العاجل من داء العسكرة والدكترة , ومن جائحة الأخونة والدعشنة ) -----------
#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)
Salah_El_Din_Mohssein#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المحتجون ضد السويد وحكاية حرق القرآن
-
السياسيون العشاق لا يتوبون !
-
من الحوارات مع القراء
-
قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 8
-
قُراء وقِراءات , ومنوّعات
-
قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 7
-
سنباطيات السنباطي - مطربات رفعهن لمستوي أم كلثوم
-
عنتريات علي الحدود تضر بأضعاف ما تفيد , وهل تفيد !؟
-
قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6
-
أسيادنا وستاتنا !
-
كتابات أخري .. لناس غير العادة
-
كلام فك مجالس
-
قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5
-
جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج – حتي المزمنة، والتاريخية / ك
...
-
من هنا وهناك - 4
-
كلنا : أهل الذمة ! .. جميعنا أهل الذمة
-
قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4
-
الهنود الحمر وغيرهم في الشرق
-
ظواهر ومفارقات كتابات و قراء
-
قراء وكُتّاب 2-3
المزيد.....
-
-عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
-
خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
-
الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
-
71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل
...
-
20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ
...
-
الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على
...
-
الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية
...
-
روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر
...
-
هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
-
عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز
...
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|