أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 16 احترسوا الا يتحول التنظيم الجنيني المصري -المواطنون الشرفاء-، الى مليشيات -الدعم السريع- السوداني.















المزيد.....

فيسبوكيات 16 احترسوا الا يتحول التنظيم الجنيني المصري -المواطنون الشرفاء-، الى مليشيات -الدعم السريع- السوداني.


سعيد علام
اعلامى مصرى وكاتب مستقل.

(Saeid Allam)


الحوار المتمدن-العدد: 7649 - 2023 / 6 / 21 - 16:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الشجاعة مُعدية

خير عون لك،
ان لا تنتظر العون،
اعتمد على نفسك، وسيأتيك العون.

سعيد علام
القاهرة، الاربعاء 21/6/2023م

المليشيات المسلحة "حصان طرواده" لتقسيم الأوطان!
ليس هناك من هدف من تأسيس ميليشيا "الدعم السريع" المسلحة، ودعمها وتضخيمها، من الامارات لصالح الولايات المتحدة، واصرار الولايات المتحدة، و"الأمم المتحدة" الامريكية، على التعامل معها على قدم المساواة مع الجيش السوداني النظامي، وأعطاء الصراع المسلح كل الوقت، بعكس الدعاوي الزائفة عن وقف القتال تحت سقف"هدنة انسانية" 24 ساعة!، وعدم اللجوء الى البند السابع لمجلس الامن ..

ليس كل ذلك، سوى تعظيم دور ميليشيا "الدعم السريع" في التقسيم الجديد للسودان، جمهورية "دارفور السودان"، في سياق مشروع امريكا الاستراتيجي "القرن الافريقي الكبير، افريكانو"، لمواجهة النفوذ الصيني والروسي في افريقيا، كما نجح دور المليشيات المسلحة من قبل، ومازال، في تقسيم دول عديدة في الشرق الاوسط، افغانستان، العراق، سوريا، اليمن، ليبيا، وقبلهم وبعدهم التقسيم الأول والقادم في السودان، ولبنان على الطريق، ومصر هى الجائزة الكبرى.. ذلك في سياق المشروع الاستراتيجي التوأم للولايات المتحدة في الشرق الاوسط وشمال افريقيا "الشرق الاوسط الكبير، الجديد"، في مواجهة نفوذ نفس الدولتان في هذه المنطقة، الصين وروسيا، لأستمرار هيمنة الولايات المتحدة على العالم كقطب اوحد ممثلاً للتحالف الذي يحكم عالم اليوم في عصر "الشركاتية"، تحالف الشركات الكبرى والحكومات الكبرى.
..........................

*لأساتذة الاقتصاد السياسي الذين يقولون بان السبب وراء احجام جهات الأقراض عن الأقراض، بأنهم يريدون ضمان قدرة المقترض على السداد، هذا ليس صحيحاً على الاطلاق، بل العكس تماماً هو الصحيح، ليس المستهدف الحقيقي لأي مقرض عبر التاريخ هو تحصيل فوائد القرض، ولا حتى اقساط القرض نفسه، المستهدف الحقيقي وآمل كل مقرض، والذى لا يحلم به فقط، بل يعمل بكل السبل على تحقيقه، هو الاستحواذ على "المقترض" ذاته، ولسان حال المقرض يقول "لو لم يكن هناك عجز عن السداد لخترعناه"!. هذا هو آمل كل مقرض على مدى التاريخ، من قبل ومن بعد "تاجر البندقية"، هذا هو المغزى الوحيد، والهدف الحقيقي والمقصد من وراء عملية "الاغراق" المستهدفة والمخطط لها. الاغراق وسيلة للأستيلاء على الاصل.
لماذا الاكتفاء بحلب البقرة، لما ممكن الاستحواذ على البقرة ذاتها!
هذا هو الأقتصاد السياسي.
.....................

* للتدليس ثمن، وايضاً عواقب!
بعد ان قاد ضياء رشوان حملة ضد شباب يناير اللذين اصروا على البقاء في ميدان التحرير، قاد رشوان حملة "نخبة مدنية" تحت شعار "روحوا، هو ميدان التحرير حيروح فين"!، ونسى يقولهم، ومنين حيجيبوا تاني نفس السياقات التي اوصلتهم لميدان التحرير!.

حصل رشوان مقابل قيادته لحملة "نخبة التدليس" على الثمن، فأصبح نقيباً للصحفيين، ورئيساً للهيئة العامة للاستعلامات، ومؤخراً منسقاً للـ"الحوار الوطني"، الذي يشارك فيه بالصدفة نفس الـ"نخبة المدنية"! ..

حتى الان حصل رشوان على مقابل قيادته لـ"نخبة التدليس"، حصل على "الثمن"، لكن يتبقى له لدينا دين الـ"عواقب".
...........................

*عندما يكون الهدف هدم المنزل لتقسيم الارض، فليس من الشرف في شيئ ان تقول، ان سوء الادارة هى من تسببت في انهيار المنزل!.
.....................

*احنا لا عايزين حكومه تسرقنا ولا قطاع خاص يسرقنا، عايزين حق المجتمع المدني في التنظيم المستقل الحامي الحقيقي والوحيد للشعب والوطن.
كل جهود البيروقراطية الحكومية لأهلاك المواطن واستنزافه بين المكاتب، لن تنفع، عندما يفيض بالشعب سيخرج للشوارع والمياديين بالملايين.
...........................

* ياخساره ..
"نيازك النجوم"، بعد على الحجار، محمد منيير!
على مدى تاريخ الذاكرة الوطنية للشعب المصرى، كما لباقى شعوب الارض، وحدة الشعب هى مصدر قوته، والوحدة لا تنفى التنوع، اذاع "الفنان" على الحجار اعلان بيان تقسيم الشعب المصرى!، ثم الان يذيع "الفنان" محمد منير، "المغنى"، اعلان بيان الغاء التنوع ، سر قوة الشعب المصرى!
ارتطام "نيازك النجوم" بارض السياسة مدمرة!
https://www.facebook.com/permalink.php?story_fbid=pfbid0U1F91qdvrd9zSeAJuzCS4sK1fgyJPz4MmCZ4Xi9WA1hBkkSg8MZ5PqiykBRaghVXl&id=1037367328
.......................


* امريكا منذ الاحتلال بتشيل الدخل القومي السنوي للعراق عندها، وبتديله مصروفه اول باول.
......................


* الهدف الوحيد لتأجيج الصراع الديني، بكل اشكاله، هو حرف الشعوب عن صراعاتها الحقيقية مع مستغليها، الدوليين والاقليميين والمحليين.
........................


* اكرام الميت دفنه!
"الديمقراطية النيابية"، تنادي على النخبة لدفنها اسفل "الديمقراطية المباشرة"، مجالس محليات ومدن ومصانع وقرى ..الخ
.......................


* النظام العالمي الذي تتربح فيه شركات السلاح من قتل الناس، والادوية من مرض الناس، والطاقة من تدمير البيئة ..الخ، نظام لابد من اسقاطه
......................


* الديكتاتور يحول الشعب الى جماهير، بألغاء صفتهم الطبقية، حتى يبسط سلطته المستبدة على جماهير مغيبة عن التناقضات مع مصالحها الطبقية.
.......................


*الاستبداد الشرقي هو اسوأ انواع الاستبداد،
اذ يحتقر قيمة الحياة البشرية،
وتعمل آلياته على تراكم السلطة وتدمير البشر.
............................



* كل رؤساء جمهوريات الرعب يقتلون
........................


* الشعب ينسى الملك الميت.
......................


* الطابع الثابت للجماهير، هو تقلبها.
قارنوا موقفها من عبد الناصر ثم من نقيضه السادات، من السيسي، قبل وبعد، وثمة المتوقع من الاخوان!
.........................


* الرجال الاسوياء لا يعرفون ان كل شيء ممكن.
دافيد روسيه
.........................


* اَخذ السياسة كأمر شخصي، احد ابرز مظاهر عدم النضج السياسي انتشاراٌ بين النخب المصرية.
.....................


* كل الخزي والعار على عالم يقبل
أن تكون التهمة "مقاومة الاحتلال"!!.
......................


* في اوكرانيا، مقاومة الاحتلال، بطولة.
في فلسطين، مقاومة الاحتلال، ارهاباٌ.
........................


*التزيد ينتقص من المصداقية.
......................


*نكته بطعم الدم!
بعد قتل واصابة عشرات الالاف، ودمرت مدن، وهجر الملايين ..
بلينكن: سنراقب الهدنة القادمة لمعرفة الطرف الذي يخرقها!!
.....................


*"قالوا للحرامي احلف،
قال جاني الفرج"!
بلينكن بيهدد لو اطراف الصراع لم يلتزموا بـ"الهدنة الانسانية"، سوف نوقف مفاوضات جدة نهائياً!.
...........................


*بعد ان تركت امريكا، اسلحة بـ 80 مليار دولار في افغانستان، تعقد مؤتمر في الرياض لمواجهة داعش!!!
رزق شركات السلاح على شعوب الخليج.
.........................



نقد النقد التجريدي
الى حزب "انه فشل، وسوء ادارة، وخلل في الاوليات"!:
ليس فشل او سوء ادارة، او خلل في الاولويات،
انه مستهدف ومخطط له،
انه صراع المصالح الطبقية المتناقضة،
المحلية والاجنبية.
هذه هى السياسة.


هام جداً
الاصدقاء الاعزاء
نود ان نبلغ جميع الاصدقاء، ان التفاعل على الفيسبوك، انتقل من صفحة saeid allam "سعيد علام"، واصبح حصراً عبر جروب "حوار بدون رقابة"، الرجاء الانتقال الى الجروب، تفاعلكم يهمنا جداً، برجاء التكرم بالتفاعل عبر جروب "حوار بدون رقابه"، حيث ان الحوار على صفحة saeid allam "سعيد علام"، قد توقف وانتقل الى الجروب، تحياتى.
لينك جروب "حوار بدون رقابه"
https://www.facebook.com/groups/1253804171445824



#سعيد_علام (هاشتاغ)       Saeid_Allam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فيسبوكيات 15 لا تغيير بالتمني ليس هناك من مبرر، يبرر فقدان ا ...
- فيسبوكيات 14 لا صدفة في السياسة! ثلاث تواريخ لأعلان الأستسلا ...
- فيسبوكيات 13 تحويل الجيش الى شرطة!
- فيسبوكيات - 12 -:- البديل -المدني- المنتظر هل يمكنك ان تدافع ...
- مجدداً، اقتراح لأنقاذ ثروتنا القومية، او ما تبقى منها!. سبعو ...
- فيسبوكيات - 11 -:- ليس هناك-نصف ثورة-! بدون ازاحة النخبة الف ...
- فيسبوكيات - 10 -:- مدهش ان تطلب المقاومة من عدوها ان يتعهد ب ...
- فيسبوكيات - 9 -:- الخنق من الرقبة!
- مكانة مصر الاقليمية تلامس القاع! .. والى اين يعود نظام الاسد ...
- اعراض الانسحاب لدى -مدمني العزلة-، وتجربتي مع عضو اللجنة الم ...
- ماذا يعني قول بايدن: الصراع في السودان يهدد الامن القومي الا ...
- لماذا مصر؟!
- تفكيك مصر
- قدر مصر!
- احرسوا مصر .. هذا ما وصلت اليه السودان، ماذا عن مصر؟! بضم مص ...
- بعد ما يحدث في السودان، هل السيسي مازال عند مقولته المفجعة: ...
- امريكا توجه تحذيراٌ جاداٌ لأنظمة الدول المحيطة بالسودان!
- لا تنخدعوا بالتضليل الجاري ترويجه اعلامياً، من اطراف محلية و ...
- كيف تمكن السيسي من تطبيق نظرية العلاج ب-الصدمة الاقتصادية- ف ...
- اللي اتلسع في مصر، ينفخ في السودان! كارت الاحتراب العسكري ال ...


المزيد.....




- إصابة العشرات بعد إطلاق صواريخ من لبنان على الجولان.. وبيان ...
- السعودية: وزارة الداخلية تعدم الأكلبي قصاصا.. وتكشف كيف قتل ...
- -كتائب القسام- تتصدى لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي في محور ا ...
- سترانا: إحراق مركبة عسكرية أخرى في كييف
- -لقد ضربوا حلفاءهم-.. سيناتور أمريكي سابق يتحدث عن تفجير -ال ...
- أولمبياد باريس 2024: خطأ فادح يخلط بين كوريا الجنوبية والشما ...
- -سرايا القدس- تعرض مشاهد من استهداف جنود وآليات إسرائيلية شر ...
- مصر تضغط.. نحو صفقة لإسرائيل مع حماس
- مجموعة مستوطنين تعتدي على قرية برقا الفلسطينية بالضفة الغربي ...
- ليتوانيا تعلن تسلمها أسلحة ثقيلة بقيمة 3 ملايين يورو قبل نها ...


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد علام - فيسبوكيات 16 احترسوا الا يتحول التنظيم الجنيني المصري -المواطنون الشرفاء-، الى مليشيات -الدعم السريع- السوداني.