أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - أكاذيب وجرائم الطاغية خامنئي وأذنابه!















المزيد.....

أكاذيب وجرائم الطاغية خامنئي وأذنابه!


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7640 - 2023 / 6 / 12 - 16:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من المفارقات أن بعد الكشف عن علاقة علي شمخاني بزعيم تجارة المخدرات في إيران، نُشرت هذه التصريحات المتناقضة لخامنئي:
إذا أردنا أسلحة نووية فلن يستطيعوا منعنا.
إيران لا تسعى إلى حيازة السلاح النووي.

فيديو.. جاسوسية أم انتقام.. ما سرّ هجوم أنصار خامنئي على "شمخاني"؟
https://www.youtube.com/watch?v=eLV9mgvgBSU


خاص: علاقة شمخاني بزعيم تجارة المخدرات في إيران من الأسباب الرئيسية لاستقالته

الأحد 11 يونيو 2023

وفقا لمعلومات حصرية حصلت عليها "إيران إنترناشيونال"، فقد اضطر علي شمخاني، السكرتير السابق لمجلس الأمن القومي الإيراني، إلى الاستقالة من منصبه، بعد الكشف عن طبيعة علاقته بزعيم مافيا الخطف والإتجار بالمخدرات ناجي شريفي زيندشتي، المتواطئ مع الحرس الثوري الإيراني.

وبحسب ما ذكرته "إيران إنترناشيونال"، فإن المعلومات الحصرية التي وردت تظهر أن علي شمخاني، الذي كان أيضًا حلقة الوصل الرئيسية بين زيندشتي ووزارة الاستخبارات، تلقى ما لا يقل عن 3.5 مليون دولار على شكل رشاوى من هذا المهرب كل عام. كما كان شمخاني يتعاطى المخدرات التي يقدمها له زيندشتي أثناء تنزهه في منتجع توجال.

وتُظهر المعلومات الحصرية لـ"إيران إنترناشونال" أن الإشارة إلى دور شمخاني في تعاون زيندشتي الواسع مع النظام الإيراني، فضلاً عن الرسائل التي أرسلتها عصابات المخدرات الأخرى في النظام إلى شمخاني، كانت السبب الرئيسي لإجباره على الاستقالة من مجلس الأمن القومي.

ووفقًا لتقرير خاص بثته قناة "إيران إنترناشيونال" نهاية شهر مايو (أيار) الماضي، فقد أصبح ناجي شريفي زيندشتي، زعيم الخطف وتهريب المخدرات، هو اللاعب الأول في سوق المخدرات الإيراني بمساعدة مسؤولي الحرس الثوري الإيراني. وبحسب هذه المعلومات، فإن عمليات الإعدام الأخيرة لمشتبه بهم في تجارة المخدرات هي نتيجة تسوية حسابات عصابات المخدرات داخل الحرس الثوري الإيراني.

وجاء في هذا التقرير أنه في حين أن الحرس الثوري الإيراني أصبح مسؤولا عن عدد من طرق تهريب المخدرات، فإن ناجي شريفي زيندشتي وشركاءه لهم اليد العليا في سوق المخدرات الإيرانية، لدرجة أن أكثر من 35 في المائة من المخدرات التي يتم توزيعها في طهران تعود إلى زيندشتي.

ووفقاً لهذا التقرير، يمتلك زيندشتي نحو 20 في المائة من تجارة المخدرات الإيرانية، كما أن القليل من المخدرات التي تتم مصادرتها أحيانًا، وبعضها يملكه زيندشتي، يتم كشفها بعد نزاع مع عصابات مخدرات أخرى داخل الحرس الثوري الإيراني. ومع ذلك، فإن عصابة زيندشتي لها اليد العليا في صراع مجموعات المافيا.

وفي غضون ذلك، قال مصدر مطلع لـ"إيران انترناشيونال" إن الموجة الأخيرة من إعدامات المتهمين بجرائم تتعلق بالمخدرات جاءت نتيجة صراع على السلطة داخل الحرس الثوري الإيراني للسيطرة على سوق المخدرات داخل إيران وخارجها.

وفي السنوات الأخيرة، شكل زيندشتي دائرة من أقاربه في السلطة، تُعرف باسم "نادي الأصدقاء"، وتضم هذه الدائرة بالإضافة إلى شمخاني، كبار مسؤولي الحرس الثوري الإيراني، والعديد من كبار المسؤولين في مجلس الأمن القومي وبلدية طهران، وعددا من النواب.

ووفقًا للمعلومات التي تلقتها "إيران إنترناشيونال"، بالإضافة إلى دفع رشاوى لهؤلاء المسؤولين، فإن زيندشتي يوفر بشكل شخصي ومستمر الأفيون والهيروين لتعاطي العديد من كبار المسؤولين في إيران. كما أن بعض هؤلاء المسؤولين شركاء مع زيندشتي في تجارة المخدرات ويغضون الطرف عن أنشطته.

ومع ذلك، رسم زيندشتي لنفسه وجهاً محباً للخير في الحياة العامة وفي التعامل مع سلطات النظام الإيراني؛ ففي 3 ديسمبر (كانون الأول) 2022، كرّم مساعد وزير التربية والتعليم المتبرعين لبناء المدارس، وكان أحدهم ناجي شريفي زيندشتي. وفي الوقت نفسه، يتم دائمًا دعم مشاريع زيندشتي من قبل السلطات المحلية.

وسبق أن نُشرت صورة لتكريم "لجنة الإمام الخميني للإغاثة" لزيندشتي، باعتباره "الرئيس التنفيذي لمؤسسة ستاره زيندشتي الخيرية".

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202306115597

فيديو.. من هو علي شمخاني الذي قاد مفاوضات إيران مع السعودية؟
https://www.youtube.com/watch?v=ffV2kZUJpCg


قبل عدة سنوات وفي الاجتماع السري بين خامنئي وعدد من قادة الحرس الثوري والخبراء في المجال النووي. وقد سُرّب أحد الحضور خبر مفاده أن خامنئي قد قال لهم بأن امتلاك الجمهورية الإسلامية لقنبلتين نوويتين سوف يضمن لها البقاء لسنين طويلة، وأنه قد أشار إلى كوريا الشمالية التي تملك أعداد كبيرة من القنابل النووية مما أعجز الدول الغربية عن ردعها أو محاولة جارتها كوريا الجنوبية تدبير أي عمل عسكري ضدها لتغيير نظامها الشمولي! . ومعلوم أن خامنئي صرّح مراراً بأن القنبلة النووية سلاح محرم في الإسلام.

رابط المصدر
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715754


خامنئي: إذا أردنا أسلحة نووية فلن يستطيعوا منعنا

السبت 10 يونيو 2023

بعد 3 أسابيع من تأكيد علي خامنئي على ضرورة استخدام "التقية" (النفاق وإخفاء المعتقد)، زعم المرشد الإيراني، اليوم الأحد، خلال اجتماع مع مجموعة من مديري منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، أنه إذا كان نظامه يريد أسلحة نووية لما تمكن المعارضون من إيقافه".

ووصف المرشد الإيراني، اليوم الأحد، التقارير حول الجهود السابقة للنظام الإيراني لامتلاك أسلحة نووية بـ"الأكاذيب"، وزعم أنه "انطلاقا من مبادئنا الإسلامية، لا نريد التوجه نحو أسلحة [نووية] وإلا لما استطاعوا منعنا".

وأضاف علي خامنئي أن "ذريعة السلاح النووي كذب وهم يعرفون ذلك".

وسبق أن تحدث آية الله علي خامنئي عدة مرات عن "حرمة" صنع أسلحة نووية، لكن المسؤولين الإسرائيليين اعتبروا هذه التصريحات دائمًا في إطار ممارسة "التقية"، وحذروا من "خداع" النظام الإيراني في هذا الأمر.

وفي غضون ذلك، أكد علي خامنئي قبل 3 أسابيع، يوم 20 مايو (أيار) الماضي، على ضرورة استخدام "التقية" في لقاء مع مسؤولي وزارة الخارجية وسفراء النظام.

يذكر أن التقية مفهوم في الفقه الشيعي يسمح للشيعة بالنفاق وإخفاء معتقداتهم والكذب في أوقات الطوارئ والاضطهاد.

وقال آية الله خامنئي في ذلك الخطاب الموجه إلى مسؤولي الشؤون الخارجية الإيرانية إنه تحدث من قبل "بالتفصيل" عن "التقية".

وقال في هذا الصدد: "التقية تعني أنك عندما تتحرك في مكان ما، وتصل إلى صخرة لا يمكنك عبورها، فعليك أن تجد طريقًا لتجاوز الصخرة، المرونة تعني هذا. وذلك لا يعني اننا لا نستمر في طريقنا ونتراجع، لا. لكننا لن نحارب الصخور، بل نمارس المرونة، لإيجاد طريقة أخرى".

وفي السنوات التالية، نُشرت تقارير عديدة عن محاولة إيران الحصول على قنبلة ذرية.

وعلى سبيل المثال، في عام 2009، كتبت "واشنطن بوست" في تقرير لها أنه في عام 1998، خططت إيران لشراء قنبلة ذرية من عبد القادر خان، العالم النووي الباكستاني.

كما ذكر ديفيد أولبرايت، رئيس معهد العلوم والأمن الدولي، وسارة بوركهارت، الباحثة في المعهد، ذكرا في كتاب "الجهود الإيرانية المحفوفة بالمخاطر للحصول على أسلحة نووية" أن النظام الإيراني لديه القدرة على صنع سلاح نووي في وقت سريع.

وبحسب التقارير، فإن مشروع صنع القنبلة النووية الإيرانية كان يجري متابعته في مشروع "عماد" تحت مسؤولية محسن فخري زاده.

وقد تم إيقاف هذا المشروع عام 2003، ووفقًا لما ذكره رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، كان هدفه النهائي صنع رؤوس حربية نووية، كل منها بقوة تعادل خمس قنابل نووية بعشرة كيلو/طن من مادة "تي إن تي".

كما اعترف علي مطهري، النائب السابق لرئيس البرلمان الإيراني، بأن إيران سعت منذ البداية لصنع قنبلة نووية "لتقوية الردع"، لكنها لم تستطع الحفاظ على سرية هذه القضية وكُشف الأمر.

لقراءة المزيد ارجو فتح الرابط
https://www.iranintl.com/ar/202306114874

فيديو.. باحث: إيران ماضية نحو امتلاك القنبلة النووية
https://www.youtube.com/watch?v=q30zBx9B9MA


خامنئي: إيران لا تسعى إلى حيازة السلاح النووي

قام بزيارة تفقدية لمعرض "منجزات الصناعة النووية"

الأحد 11 يونيو 2023

نقل تلفزيون (العالم) عن المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي قوله اليوم الأحد إن طهران لا تسعى إلى حيازة سلاح نووي نظرا لأن مبادئها تمنعها من ذلك.

وأضاف خامنئي "حجة السلاح النووي كذبة وهم (الغرب) يعرفون ذلك".

وذكر تلفزيون العالم أن خامنئي قام بزيارة تفقدية لمعرض "منجزات الصناعة النووية" في إيران.

وقبل أيام، أعلنت كل من فرنسا وألمانيا وبريطانيا في بيان مشترك، أن إيران تواصل تركيب أجهزة طرد مركزي متقدمة لتخصيب اليورانيوم، وأن مخزونها من اليورانيوم المخصب أكثر من 21 ضعف الحد المسموح به.

وأعربت الدول الأوروبية الثلاث عن "قلقها البالغ إزاء أنشطة إيران الأخيرة فيما يخص تخصيب اليورانيوم".

ودعت الدول الثلاث، اليوم الأربعاء، إيران إلى "الوفاء بالتزاماتها وفق خطة العمل الشاملة المشتركة والتعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية".

رابط المصدر
https://www.alarabiya.net/iran/2023/06/11/%D8%AE%D8%A7%D9%85%D9%86%D8%A6%D9%8A-%D8%A7%D9%8A%D8%B1%D8%A7%D9%86-%D9%84%D8%A7-%D8%AA%D8%B3%D8%B9%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%89-%D8%AD%D9%8A%D8%A7%D8%B2%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D8%A7%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%88%D9%88%D9%8A

فيديو.. حرب تصريحات بين إيران وأمريكا.. الاتفاق النووي في حالة من «الإحباط
https://www.youtube.com/watch?v=eiVp59aVxPY



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معاناة ومآسي السجناء الأبرياء.. في ايران، تركيا، اميركا واست ...
- هل الخلافات والانقسامات ستؤدي الى زوال عصابات الملالي؟
- ظاهرة المثلية الجنسية.. في العالم والدول الاسلامية
- أكاذيب وأباطيل الزمرة الخمينية.. بعد القمع والإعدامات
- من روائع الأفلام الكوميدية.. -السيد ابو العربي وصل- و-معتوق ...
- تواطؤ اميركا والدول الغربية يشجع عصابات الملالي على القمع وا ...
- عراقة المهن والصناعات الفنية.. من انتاج وابداع الأيادي البحر ...
- بريطانيا واميركا والإمام المهدي أوجدوا النظام الإسلامي في اي ...
- اميركا والدول الغربية تتستر على جرائم عصابات الملالي
- اوجه الشبه بين عصفورات الطفلة اليمنية.. وعصافير حديقة منزلنا
- الطاغية اردوغان.. ينقل عصابات داعش إلى العراق، سوريا وليبيا
- فوز المتغطرس اردوغان.. من عجائب وغرائب الزمان!؟
- حروب دون كيشوتية.. بين عصابات طالبان والزمرة الخمينية
- مملكة البحرين.. الدكتورة مريم الجلاهمة تنال جائزة نيلسون مان ...
- مافيا تجارة المخدرات.. من الحرس الثوري الى حزب الله والحوثي
- البحرين من الأسس الداعمة لتعزيز الأخوة الإنسانية والتسامح
- من أيقونة الغناء العربي فيروز.. إلى ملكة الإحساس اليسا
- استمرار استفزازات المتغطرس محمد رمضان!؟
- الاعيب واكاذيب اردوغان.. لكل اوقات وزمان
- من أرض دلمون والخلود.. إلى أكبر كهف في العالم!


المزيد.....




- أهانه بلفظ عنصري وغيبه عن الوعي بلكمة.. كاميرا ترصد ما فعله ...
- الكونغو الديمقراطية: تقرير أممي يؤكد مشاركة قوات رواندية في ...
- بعد إنقاذه 5 مواطنين.. حرس الحدود السعودي ينقذ 5 باكستانيين ...
- إذاعة الجيش: مصر تعرض المساعدة على إسرائيل ببناء سياج استشعا ...
- محمد رمضان يصفع معجبا والأخير يرد له الصفعة
- المؤثرة الجزائرية نوران توزع شهادات تخرج طلبة جامعة الجزائر ...
- جيهان الفيلي.. ما حقيقة اصطحاب شابة عراقية قوة أمنية من بغدا ...
- -هذا بالضبط ما يريده نتنياهو- - صحيفة معاريف
- مقتل 31 شخصا وإصابة 150 آخرين في قصف صاروخي روسي على مواقع أ ...
- ما هو النوع الثالث من داء السكري وما علاقته بألزهايمر؟


المزيد.....

- فكرة تدخل الدولة في السوق عند (جون رولز) و(روبرت نوزيك) (درا ... / نجم الدين فارس
- The Unseen Flames: How World War III Has Already Begun / سامي القسيمي
- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد علي حسين - البحرين - أكاذيب وجرائم الطاغية خامنئي وأذنابه!