أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - لله آيْسامْحك / شعر شعبي














المزيد.....

لله آيْسامْحك / شعر شعبي


مصطفى حسين السنجاري

الحوار المتمدن-العدد: 7636 - 2023 / 6 / 8 - 12:24
المحور: الادب والفن
    


ا

كَلْبَكِ آشْلُوْنِ يِطِيْعَكْ
تِكْطَعِ آيْدِ آتْصافْحَكْ
تِقْبَلِ آشْلُوٍْنِ آبْمَضَرْتَهْ
وْهُوَّهْ هَمَّّهْ صالْحَكْ
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يَللّيْ خَلِّيْتَكْ بِكَلْبيْ
وِآنْتَهْ شايِلْ خَنْجَرَكْ
جِنْتَ احِرْسَكْ ِمنْ عِيُوني
خافْ نَظْرَهْ تِضْجِرَكْ
جِنِتْ وَرْدَه آكْبالْ عِيني
مَدْرِيْ شِنْهُو الْحَجَّرَكْ
قُنْبُلَه صِرْتِ اْنْتَه بِيْدِي
ما تِكِلِّي آشْفَجَّرَكْ
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

صَعُبْ والله مِنْ أَعُوْفَكْ
بَسِّ الاصْعَبْ ما أّعُوْفْ
عِنْدي عِزِّةْ نَفِسْ صَعْبَهْ
عَيِّشَتْني بالْكُهُوْفْ
وَانَه ما أَرْضَه آلخِيانهْ
مَهْما ساقَتْهه الظِّروفْ
والله لو خانتني عيني
بيها ما اقبل اشوف
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
جنت اشوفك امل عمري
وجنت اسوي اشما تريد
احترك يمك يا بارد
وانته احساسك حديد
يا خساره ذاب شخصك
مثل ما يذوب الجليد
وياخساره طلع حبي
شيك ما عنده رصيد
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ادري ليلي ايطول بعدك
عسى ما يطلع نهار
وادري بكليبي يتالم
وادري شوكي ايصير نار
قررت لازم اعوفك
واحترم هذا القرار
اي خيار انعيش بعده
احسن امن الانتحار
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ما بعد كلبي يريدك
ما بعد انته الحبيب
صرت واحد ما اعرفه
صرت ابعد من غريب
الظلم اقسه يظالم
من يجيك من القريب
اظلمتني وانه احبك
سممتني يا طبيب
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
انته يالحبك شربته
وي حليب ابصدر امي
حتى لو بكلبي ذبحتك
هم تظل عايش ابدمي
الأهل سموني بآسمك
مثل ما سموك بآسمي
صعب والله من ادورك
وآلتفت مالكاك يمي
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ما اسامح بالخيانه
والله لو مهما تكون
واليسامح من يخونه
يسمح النفسه يخون
يشهد الله صنت حبك
مثل ما صون العيون
وانته يالظالم خنت بي
جاوزت كل الظنون
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
يالبعتني وضيعتني
بعد ما اكدر اشتريك
دون كل الناس انته
اخترتك لعمري شريك
كطعتني وصله وصله
ما شي ظل بيه يجيك
انه مو زعلان منك
انه كل زعلي عليك
يالْخِنِتْ حُبِّي وْخِنِتْ بـــِيْ
كُلْشِيْ ما كُوْلَنْ وَاخَبِّيْ
غِيْرْْ.. ألله آيْسامْحَكْ

=============



#مصطفى_حسين_السنجاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دارميات السنجاري
- النحل والرحيق
- الفقيرُ المعدَمُ
- الحق والصديق
- لأجلِ النِّساء تَشِعُّ الشُّمُوسُ
- صفعة
- العودة
- لك الحب مني
- دواوين شعري
- سيف في يد الجهل
- خمس خماسيّات
- رسالة إلى آل زايد....مع التحية
- شفتاك
- لغيرِ حبِّكِ
- نحن بالحب نكون
- سباعيات جديدة
- سداسيات
- أربع رباعيات
- خماسبّات
- ربّما الطيّعُ خيرٌ منه عاصِ


المزيد.....




- جيل -زد- والأدب.. كاتب مغربي يتحدث عن تجربته في تيك توك وفيس ...
- أدبه ما زال حاضرا.. 51 عاما على رحيل تيسير السبول
- طالبان تحظر هذه الأعمال الأدبية..وتلاحق صور الكائنات الحية
- ظاهرة الدروس الخصوصية.. ترسيخ للفوارق الاجتماعية والثقافية ف ...
- 24ساعه افلام.. تردد روتانا سينما الجديد 2024 على النايل سات ...
- معجب يفاجئ نجما مصريا بطلب غريب في الشارع (فيديو)
- بيع لوحة -إمبراطورية الضوء- السريالية بمبلغ قياسي!
- بشعار -العالم في كتاب-.. انطلاق معرض الكويت الدولي للكتاب في ...
- -الشتاء الأبدي- الروسي يعرض في القاهرة (فيديو)
- حفل إطلاق كتاب -رَحِم العالم.. أمومة عابرة للحدود- للناقدة ش ...


المزيد.....

- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين
- التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا ... / نواف يونس وآخرون
- دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و ... / نادية سعدوني
- المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين / د. راندا حلمى السعيد
- سراب مختلف ألوانه / خالد علي سليفاني
- جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد ... / أمال قندوز - فاطنة بوكركب
- السيد حافظ أيقونة دراما الطفل / د. أحمد محمود أحمد سعيد
- اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ / صبرينة نصري نجود نصري
- ببليوغرافيا الكاتب السيد الحافظ وأهم أعماله في المسرح والرو ... / السيد حافظ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى حسين السنجاري - لله آيْسامْحك / شعر شعبي