|
بين فات الميعاد وبعيد عنك - تواصل البشرية كفاحها✌من أجل 👍🙌 تقليص الفارق العمري ، عمليات التجميل👧والمال الوفير 💵💰…
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7633 - 2023 / 6 / 5 - 18:29
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ في ظني مثل هذه القراءات حتى لو حملت تاريخياً من الفذلكات على أُسس فلسفية أو تفلسفات ، إلا أن هناك قراءة واحدة☝على الدوام تفوقت بالمعنى الكمي حتى الساعة وربما حتى القيامة ، وهذه الخلاصة باتت تستحوذ على كثير من علماء النفس وليست فقط على تفكير 🧐 هذه السطور ، وهي في حقيقة 😱 الواقع ، لم يكن قطعاً تشجيع مثل هذه القراءة هدفها هو ترويض تفكير الآخر لصالح فكر أكثر مرونة ، بل في كثير من القرارت التى يعتمدها المرء في عمر متقدم أو متأخر ، على الأغلب ترتبط بعلاقته بالطفولة أو المرحلة الشبابية ، وهذا ينطبق حالياً على الثنائي روبرت دي نيرو وآل باتشينو مع زواجهما بفتاتين يصغرهما بجيلين ، بالفعل 😦 ، على الأقل الفارق العمري بين ال باتشينو والكويتية 🇰🇼 الأمريكية 🇺🇸 نور الفلاح 53 عاماً ، وهذا الشأن تحديداً ، هنا 👈 لا يعود بصراحة 😐 للمال فحسب ، بقدر أن الشهرة هي الأساس ، بل الدافع وراء علاقة الفلاح بآل باتشينو ، بالطبع ، بالإضافة إلى الرغبة في أن تكون جزءاً من تاريخه ، هو إرتباط أسم المولود باسمه ، تحديداً إذ عرف القارئ بالأخص بأن آل باتشينو لا يحب بتاتاً إنفاق المال على النساء ، وقد كان عالم 👨🔬النفس فرويد توقف 🛑 عند مثل هذه الخصائص سابقاً عندما قال بأن الإنسان لا يستكمل عالم طفولته دفعةً واحدةً☝، بل هي تتوارى خلف كواليس الشخص إلى لحظة الموت ، وقد تكون حضورها في هذه اللحظات تتفوق عند الإنسان في لحظة رحيله أكثر من أي لحظة أخرى ، تماماً 👌كما هي حاضرة في أوقات كسر جليد ⛄ العادات الاجتماعية والثقافية ، ومن هذه الزاوية التى تختبئ الطفولة فيها إلى لحظة الممات ، لا بد للمرء أن يتوقف أمام نفسه قبل الوقوف عند الآخرين ، طالما الفرص أمامه متاحة ، فالطفولة بمفهومها الفرويدي يمكن 🤔 لها أن تتكرر في أي وقت وايضاً ينطبق ذلك على المراهقة والشبابية ، تحديداً إذا كان المرء محروماً وتراكمت لديه العقد النفسية أو أيضاً قد يكون صاحب تجارب غنية في العشق 💔 على حدَ سوء ، فليس مهماً أين ومتى يحدث كل ذلك حتى لو صار في عمر متأخر ، بضبط كما يجري الآن مع الثنائي ال باتشينو ودينيرو أو مع الصبية فلاح التى تعيش مع ال باتشينو في ماضيه وليس حاضره ، وهو تماماً👍 كذلك ، يجد بالكويتية 🇰🇼 نور ذاك الماضي الذي يحب 🥰 استرجاعه حتى لو ذلك كلفه أن يتم وضعه في داخل تصنيف العقد النفسية للرجل والتى كان الروائي الكولومبي 🇨🇴 ماركيز أشار لها بطريقة فاضحة وأكثر تعقيداً وتركيباً ، عندما أتى عليها بمشهد مصاصة الطفلة 🍭 التى أستخدمتها المرأة أثناء ممارستها الجنس .
يذهب المراقبون أبعد ، إلى فضاءات 🪐 عالمية ، وبفضل صوت أم كلثوم شهد الفن تحولات كبيرة بين الشرق والغرب وأخذ اشكالاً متعددة في موازين الفن الغنائي والأسس الموسيقية تحديداً مع بليغ حمدي ، وبين " فات الميعاد وبعيد عنك " ، وهمها حقاً 😦 كما يشير الذوق العام من أجمل ما غنت أم كلثوم ، وهي مرحلة تعتبر قد تجدد بها 🛑 الشعر العربي الحديث " مجدداً " عند جماليات شعرية جديدة ، فهو ممتد من النبي أدم مروراً بأبن قحطان والمهلهل حتى توجت اللغة بالقرآن 📖 ، وهذا مهد لأم كلثوم أن تصنع للمستمع العربي والعالمي آذناً جديدةً ثالثةً ، بل أتاح لها التألق في مد النون والتى أطلق عليها بعد ذلك " النّون المغنّاة " ( كننننننت بشتقلك وأنا وأنت هنا 👈) ، كأن في تلك اللحظة عادت أم كلثوم إلى أسمها الأول " فاطمة ، مستخدمة التجويد التى تعلمته في صغرها ، لكن في المقابل ، كان خلفها بين الفرقة الموسيقية أو في الصفوف الأولى أو حتى أمام المذياع أشخاصاً يصغروها بالسن يعشقونها ويرغبون الزواج منها أو إقامة علاقة معها أو حتى هناك 👈 من أكتفى بنشر حكاية حبه لها بين الناس ، تماماً 👌كالقصبجي الذي أحبها 😻 من طرف واحد☝وكانت تعرف ذلك ، أو عن عشق الشاعر أحمد رامي لها ، والتى قصائده بدورها افتضحت عشقه💓 ، على الرغم من أنه يصغرها بكثير ، وايضاً لم يتقاضى أي مبلغ عن قصائده ، بل بعد وفاتها أعترف رامي في مذاكرته 📕 " لقد أحببت أم كلثوم حتى التقديس ولم أندم لعدم زواجي منها ، والآن أعاني الاكتئاب منذ أن غابت عن الدنيا ، ولم يبق عندي سوى الدموع " ، وهذا ينطبق على الملحن حسن الحفناوي ، يقال أنه تزوجها وهو يصغرها تقريباً ب 20 عاماً ، أو أيضاً طبيب الأسنان النجريدي التى أحبته وهو يصغرها بالعمر أو حتى شريف صبري باشا وهو شقيق الملكة نازلي 🤴 أو سواءً الملحن محمود الشريف أو كذلك الكاتب الصحفي مصطفى أمين ، جميع الروايات تشير عن زواجات تمت بعقد عرفي ومنها الأخيرة حدثت أمام عبدالناصر بينها وبين مصطفى أمين ، لكن ما هو المهم ، بأن أم كلثوم لم تتجوز ولا شخصاً أكبر منها ، وهذا الصنع ينفي تماماً 👌 العادات والتقليد التى تكوننت عليها ، ولو مثلاً أم كلثوم ظلت فاطمة في قريتها ، في أفضل الأحوال كانت في ذاك الزمن قد تزوجت من رجل يكبرها بكثير ، لكن الشهرة والمكانة التى حظيت بهما ، جعلتها تفرض على الآخرين راغباتها في تجديد عقود الزواج مِّن رجال يصغرونها سناً .
يتابع المرء بعمق تلك الحلقة المفرغة لعلاقة نادرة وهي أقرب إلى الزمن الجاهلي ، لكنها تحمل في طياتها ومضمونها حداثة الموسيقي وحرية المرأة ، وبنبرة لا يخطئها مراقباً حصيفاً ، فالطرفان لم يكونا يملكان هامشاً لائقاً أو ملائماً للتنازل عن ما يدخره الآخر من حدود ، لأنهما يعلمان جيداً😎 كلفة أي اضطراب للعلاقة والذي سُيحدث خللاً بالتوازن ، بل ربما سيقودهما إلى عواقب مدمرة ، والصحيح ، وليس بالضرورة أن يكون الأصح ، لقد كتب الشاعر أحمد رامي قصيدته " أنت الحب " لكن أخطر ما فيها هو أنه كان على دراية كافية لعلاقات أم كلثوم بالرجال ، فالرجل بالرغم من ذلك أكتفى أن يكون في سباق 🐎 معهم على حبها ، وهذا عبر عنه في ذات القصيدة والتى قال فيها " لكن أغير من اللي يحبك - ويصون هواك أكتر مني " ، كل ذلك كانت أم كلثوم تعرفه وتستمتع به وتشعر بالاعتزاز أنها لم تكن ضحية تقاليد وعادات قريتها ، بل صوتها كان سبباً في إنقلابها على المعتاد ، وهو أيضاً الحافز في تمكينها لاختيار أشخاص يصغرونها بسنوات بعيدة ، وكل ذلك يعطينا الحق في طرح تساؤلات فلسفية عن أبدية الأشياء ، فهي في نهاية المطاف تظل هواجس تشخيصية لأنماط حياة كانت سابقاً في التاريخ ومازالت مستمرة في الحاضر ، بل هي غير مرتبطة بالقيم أو بأي منظومة بقدر أنها نهجاً وجودياً أكثر من أنه أمراً إحلالياً أو حتى بالأحرى ليست هناك 👈آراء ثابتة حولها ، بل كل من حاول الغوص في هذا المجال وفرض رؤيته قد سجل انسحاباً سريعاً 🤫 بعد عجزه وإخفاقه ، فالأمر هنا 👈 يتعلق بقبض المجتمعات على الماضي حتى لو الانتقادات كانت حادة ، فالانفلات منها على الدوام كانت ناجحةً جداً ، لكن يبقى السؤال الذي حير علماء النفس ، هو حول الأسباب التى تدفع الإنسان كذكر أو أنثى الميل إلى الفئات العمرية الأصغر عمراً ، هل هي لها علاقة بالجنس أو بالعقد النفسية الغائرة داخل المرء أو أنها اجتماعية أو حتى ربما تتعلق بمسألة الولادة ، ففي الولايات المتحدة 🇺🇸 على سبيل المثال ، يوجد قرابة 30 ميلون شخصاً يعانون من إدمان الجنسي المفرط تماماً 🤝 كما هو الإدمان على المخدرات والكحول ، وهؤلاء حسب التقارير الاجتماعية يميلون إلى الفئات المراهقة ، وكل ما يقال حول الافتراضيات وأسباب الإدمان وعلاقته بالجينات والاضطرابات داخل التوازن بموصلات العصبية ، ليست سوى جملة هراءات يهدف منها تبرير سلوكيات الأشخاص المبالغ فيها ، لكن في المقابل ، هناك 👈 قاسم مشترك بين الإدمان على الحب وتحديداً عند المشاهير والادمان على الجنس عند الناس العاديين ، فهو في الخاتمة يعتبر أحد أهم وأسهل المضادات لعلاج الاكتئاب ، وبالرغم من كل ما أسلفناه من إفراط جنسي ، إلا أن هناك حقيقة 😱 آخرى ، وهي حقاً 😧 ملفتة حتى الدهشة 😮، ففي الجانب الآخر للمجتمع ذاته 😕 ، يوجد ركود جنسي بين الجيل الجديد ، على الرغم من الوسائل التى تروج لأنواع المثيرات عالمياً ، وكما تشير التقارير التابعة لمجلس الأمن القومي الأميركي 🇺🇸 ، بأن من كل 4 أشخاص يوجد شخصاً لا يمارس الجنس ، وهذا يعود إلى إنتشار مرض 🦠 الاكتئاب النفسي بين الناس وايضاً لإنتشار التكنولوجيا الحديثة التى أصبحت بديلاً مؤنساً لمستخدمها ، لهذا الذين يملكون المال 💰 أو الشهرة يعالجون اكتئابهم بالزواج أو بإقامة علاقات من أشخاص أصغر منهم .
على نحو واسع شاسع ، يُعثر على تخيلات متعددة حول الحب 🥰 التقليدي أو المشاكس أو الشرس وحتى الشرير ، وعادةً الناس يميلون 🤤 إلى علاقات تتشابه مع طباعهم وضمن👇ما يسمى الزواج أو العلاقات التجانسية ، تماماً 🤝 أنهم يتطلعون إليها كما يحدث مع المغناطيس أو نزولاً عند المثل الشهير " الطيور على أشكالها تقع " ، لكن التمرد يحدث حين يقع الحب 💔 ، بالفعل وحده هو الكفيل في إحداث تمرداً على هذه القاعدة ، بل حتى لو اكتشفت مثلاً ام كلثوم وبعد فترة قصيرة بأن جميع الرجال الذين مروا في حياتها ، كانوا سيئون الطباع أو الحب 💓 ، لدرجة أن الخلافات التى شهدتها علاقاتها بالآخرين غير قابلة للتسوية ، غير أن ، علاقتها بالشاعر أحمد رامي كانت أكثر تعقيداً وعقدةً من أي علاقة أخرى ، فالرجل كان يعتبر أم كلثوم مثل الأهرامات ممنوع ⛔ لمسها ، لكن في المقابل ، كانوا الآخرين يعتبرون من حقهم نقل هذا الهرم إلى غرفة نومهم والفصل بين مكانتها الغنائية وشخصها الآدمي ، وهي من جانبها كانت مقتنعة بأن من الأفضل أن تبقى علاقتها بالشاعر أحمد رامي بهذه الحدود حتى يبقى شعره مشتعلاً طالما لم تتزوجه .
في الخاتمة ، والأمر هنا 👈 ليس مقترن بما حُكي ، ولعله سوف يبقى يحكى ، من حكايات أو تخيلات أو حتى تحريفات ، على شاكلة ما حدث مع أحمد رامي وأم كلثوم أو مع الممثلة التركية 🇹🇷 خديجة توبا وعلاقتها مع من يصغرها بسنوات والتى كلفتها علاقة مضطربة وثم قطيعة مع زوجها وأولادها أو حتى رؤساء دول ، بالفعل 😟 ، أثناء الحدث وأي حدث وبعده الجميع يتبرع بالافتاء حول كل شيء ، إذْ تتقدم في كل دراما 🎭 الكثير من الاعتقادات والتهم والتساؤلات ⁉ ، المحزنة 😔 بقدر ما هي مثيرة 🧐 ، تتبعها التأويلات والأكاذيب 🤥 وأيضاً الأدلة في توثيق الحكاية ، بل أغلب المجتمعات تربت على الامتناع عن قول ما في داخلها حتى لو كان ذلك لا يمس القانون أو حقوق ال غير ، وهي تربية تماماً👌معاكسة للطفولة التى الأخيرة لا تعترف بلغربة ، لأن ببساطة 🥺 ، جميع المشاعر في مرحلة الطفولة عادةً تخرج من الداخل إلى الخارج دون أي قيود مسبقة ، فالناس تمتنع عن الحب 🧡 وتحقيق ذاتها ، لأن الفارق العمري يهدد المنظومة الهرمية المفرطة أو بالأحرى يضرب الهوية المتمثلة بإحترام الذات ، وهذا ينطبق على النساء اللتين يمتنعون عن ممارسة حقوقهم طالما هن تحت👇سلطة الذكور ، بل كذلك الأبناء يمتنعون عن إبداء آراءهم لأنهم لا يرغبون بمس بر الوالدين ، وهكذا وعليه ، وهنا 👈 شخصياً لا أمتنع من تقديم إعترفاً صريحاً وواضحاً للقارئ ، بأنني لو أملك مالاً وفيراً ، سأتزوج دون مبالغة ببنت 👧 أول العشرين ، لأنني لا أجد في ما فعلته أم كلثوم عيباً ولا أجد بآل باتشينو قد صنع أمراً خارج التاريخ ، بل كنت ومازالت أفهم الحياة من عتبة النساء ، فعندما تحرص المرأة على صنع علميات تجميلية أو تستخدم المساحيق أو عندما تلتزم ببرنامج رياضي وغذائي يجعلها ضمن الوزن المثالي ، فهي ضمنياً ببساطة 🤨😎😗🤫تسعى بجهد وإصرار والحاح أن لا تتجاوز العشرين من العمر ، وهذا الشأن حاصل مع كل أمرأة لديها مالاً💰وفيراً . والسلام 🙋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل يكتُب ✍ الشعب هذه المرة تاريخ المئوية الثانية في تر
...
-
هجيناً من النحاس والنفط ⛽ ، يمهد إلى خلق توازن بين الق
...
-
غفروا 🙏 لكل من فتت الجغرافيا وأحتل الأرض 🌍 و
...
-
فلسفة 👨🏫 رئيس جمهورية الحشيش 😡
...
-
كليوباترا السوداء ، ملكة مصر 🇪🇬 👸 وم
...
-
معركة القيم بين الديمقراطيين الاوكرانيون والاستبداديون الروس
...
-
مدلول الأزرق على استمرار الحياة ومغزى زراق اللون على الحزن و
...
-
الانقسام الشارعي بين الأصولية اليهودية ✡ والعلمانية ا
...
-
الثغر المبتسم في الجاهلية والجنس بالمصاصة عند ماركيز
-
عمليات التفكيك السعودي 🇸🇦 تتواصل من بكين
...
-
الذات عن إقبال والخلاف حول العصيدة و المزج النبيين في أغنية
...
-
مخاطر وسر الصراع السوداني 🇸🇩🇸㇊
...
-
الصراع الداخلي في حركة فتح / اليمين - اليسار ، الاجتماع التا
...
-
أصبح ترند 😴 بعد ما مات 💀 / شعوب لم تكتفي بال
...
-
لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً
...
-
ابن غفير قدس سره🤫 وأية روح الله نتنياهو المرشد الأعل
...
-
مواجهة هندية باكستانية في لندن وإدنبرة …
-
رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية &
...
-
تمثالالأكاديمية ( أوسكار ) / الفارس الحقيقي 🇺㇌
...
-
أجدادنا العرب 🇵🇸 / التخوفات الإسرائيلية
...
المزيد.....
-
تطورات الحادث الجوي في واشنطن.. طائرة ركاب اصطدمت بمروحية عس
...
-
مصادر لـCNN: اصطدام مروحية عسكرية بطائرة ركاب بالقرب من واشن
...
-
فيديو استقبال محمد بن سلمان وأداء صلاة الميت على الأمير محمد
...
-
كيف تتم عملية تبادل الرهائن في غزة؟
-
اصطدام مروحية عسكرية أمريكية بطائرة ركاب تحمل 60 شخصا بالقرب
...
-
يكثر استهلاكه في المنطقة العربية.. الحليب الحيواني الأكثر فا
...
-
إسرائيل: 11 رهينة محتجزين في غزة سيتم الإفراج عنهم هذا الأسب
...
-
تصادم طائرة ركاب مع مروحية عسكرية قرب مطار ريغان بالعاصمة ال
...
-
عاجل | رويترز: طائرة ركاب تابعة لخطوط جوية أميركية اصطدمت بط
...
-
ترامب يستعد لإعلان قرار يهم طلاب الجامعات المتعاطفين مع حماس
...
المزيد.....
-
الخروج للنهار (كتاب الموتى)
/ شريف الصيفي
-
قراءة في الحال والأداء الوطني خلال العدوان الإسرائيلي وحرب ا
...
/ صلاح محمد عبد العاطي
-
لبنان: أزمة غذاء في ظل الحرب والاستغلال الرأسمالي
/ غسان مكارم
-
إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي-
...
/ محمد حسن خليل
-
المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024
/ غازي الصوراني
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
المزيد.....
|