أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6














المزيد.....

قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7633 - 2023 / 6 / 5 - 00:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 2-6-2023

أول مرة أستمع لندوات - أو محاضرات - الأديب الكبير علاء الأسواني - باليوتيوب - منذ أيام قليلة مضت ,, جربت الاستماع لواحدة فأعجبتني , استمعت لأخري , أعجبتني أيضاً , ثم لمحت عنوان ندوة - تاريخها يعود ليناير الماضي من هذا العام 2023 , شدني العنوان .. لأنني كتبت من قبل في نفس الموضوع . في نوفبرعام 2011 .... لذا رحت أستمع وكلي أمل في أن أجد جديداً متطوراً , أو شيئاً يصحح , أو يطور , أو يضيف , أو حتي ينقض ما سبق لي أن نشرته - لصالح الأفضل - . فالموضوع متعلق بحياة ومستقبل وطن وشعب ... عنوان ندوة " د . الاسواني" :
" كيف ينتهى الحكم العسكري في مصر ؟ "
فاستمتعت بسماع تحليل شامل لحال مصر والمصريين تحت الحكم العسكري ، أدب سياسي رفيع .. وهو محاضر جيد مثلما هو أديب بارع
لكن في النهاية لم أجد اجابة علي سؤاله, الذي هو عنوان المحاضرة :
كيف ينتهى الحكم العسكري في مصر ؟
لم يقل لنا - ولو بالايحاء - كيف ينتهي !
وانما انهي الفيديو بقولٍ مكتوب : " الديموقراطية هي الحل " ..
!!
طيب وكيف تتحقق الديموقراطية .. أيها الطبيب الأديب الأريب ؟
بمجرد القول : الديموقراطية هي الحل !؟
يا دكتور .. هذا قاله كثيرون منذ 70 عاماً , في وجه جمال عبد الناصر ! حتي من بعض زملائه الضباط . وفعل بهم ما فعل ! , وهو ما طالب به أيضاً أدباء مثلك و كتاب وصحافيين ومثقفين وسياسيين ، فجري عليهم ما جري !
وعلي ذاك المنوال مضت وتمضي الأحوال طوال عشرات السنوات ! منذ عهد مؤسس الديكتاتورية العسكرية " عبد الناصر " . وطوال حكم خلفائه .. وحتي يومنا هذا وحتي ساعتنا هذه ! . ورد الفعل دائما يكون : مزيداً من الديكتاتورية , وتوسُّع في بناء السجون والمعتقلات .. !
المطلوب الآن هو : كيفية إقناع الرافضين للديموقراطية طوال السبعين عاماً الماضية .. بانها هي الحل , أو كيفية إلزامهم بالديموقراطية إلزاماً . وفرضها عليهم فرضاً .

وكرر " د . الأسواني " , نفس الشيء . في ندوته السياسية الهامة : "عبد الفتاح السيسي - كلاكيت ١٠٠ مرة " March 21, 2023
كلام رائع جداً ( من لم يستمع لتلك الندوة من قرائي الأعزاء , أدعوه للاستماع اليها ).. رصد هام لظاهرة عقلية العسكر - العجيبة !
وفي النهاية ختم د . الأسواني . ندوته . بنفس العبارة التي تقال منذ سبعين سنة " الديموقراطية هي الحل " !
فتري : هل مطلوب مواصلة هذا القول لسبعين سنة قادمة أخري ! حتي يتحقق الهدف المنشود من تلقاء نفسه !؟
--- لا ندعي أن مقالنا المنشور عام 2011 فيه بالضرورة الاجابة الصحيحة علي السؤال : " كيف ينتهى الحكم العسكري في مصر ؟ " .. كلا .. بل نقصد التأكيد علي ان المطلوب الآن .. ليس المناداة أو الهتاف : " الديموقراطية هي الحل " .. بل : كيف نقنع أو نُطَوِّع الذين يَمنعون قيام الديموقراطية.. أو نلزمهم بذلك الزاماً ..
مقالنا : الطريق لإنهاء حكم العسكر
26-11-2011
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284926
---
ولا يفوتنا تهنئة د . علاء الاسواني , علي نجاح روايته الجديدة . بالتوفيق .

--------- مع رسائل القراء - رسالتان .. واحدة من أمريكا والثانية من ليبيا :
نبدأ من ليبيا .. الرسالة التالية : ( نحتفظ بالبيانات / عنوان الايميل - لكون الاوضاع في ليبيا غير مستقرة وغير آمنة .. )
نص الرسالة :
وجدت ايميلك من مقال ع الجينوم - علم الوراثة - انا عرفتك تقريبا من اسبوعين و أصبحت اتابعك . وجدت انك لاتميل إلى جهة معينة . و كتبت عن كل شيء تقريبا .
انا من ليبيا واشكرك عن ماكتبته ع القذافي , و كأنك تحس بمعاناتنا . القذافي اسوء رئيس بالمنطقة . اسوء حتى من حسني مبارك . و ليبيا حاليا دمار في دمار بسببه . كنا مملكة مستقرة . السنوسي لم يفعل مافعله القذافي
انا من غرب طرابلس , و اعيش بين الميليشيات الإرهابية
يوميا اشتباكات . كرهونا بالعيشة
وجدتك تتابع . وانت كاتب رائع . رغم اني لم اعرفك الا منذ اسبوعين
هل تعرف رئيس , او أكثر , نهض ببلاده من دول العالم الثالث لا الأول
مثل بلداننا ليبيا او المغرب سوريا والبقية
الجزيرة ( قناة الجزيرة ) عملت وثائقي عن تركيا و عن قطر و دول أفريقية لكنه لم يكن مقنع
--
الرد : شكراً علي رسالتكم الكريمة . وثقتكم التي نعتز بها
قلبي معكم - مع ليبيا وشعبها , في الظروف الصعبة التي تعيشونها ..
صلاح محسن

---- الرسالة الثانية من الأستاذ علي سالم - وهو من قرائنا المتابعين .. يعلق علي مقالنا السابق - أسيادنا وستاتنا ! - يقول :
اهلا استاذ صلاح . ومقال فى السليم , لا اعرف لماذا اغلقت باب التعليقات ؟ المهم , المنكوب السلطان سليم الاول العثمانلى , له اسرار مخزيه وفاضحة
---- الرد :
مرحباً استاذ علي سالم .. ها هو تعليقك قد نشر . وكأن باب التعليقات مفتوحاً . فقط أغلقنا باب المهاترات التي تحدث من البعض .
تقبل تحيات
صلاح محسن
--------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسيادنا وستاتنا !
- كتابات أخري .. لناس غير العادة
- كلام فك مجالس
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 5
- جميع أمراض الشعوب قابلة للعلاج – حتي المزمنة، والتاريخية / ك ...
- من هنا وهناك - 4
- كلنا : أهل الذمة ! .. جميعنا أهل الذمة
- قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4
- الهنود الحمر وغيرهم في الشرق
- ظواهر ومفارقات كتابات و قراء
- قراء وكُتّاب 2-3
- وداعاً بروليتاريا , مرحبا آلة- تاريا 2-2
- السياسة تسيِّر حياتنا كلها
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 3
- عسكر السودان انقلبوا علي بعضهم بعدما انقلبوا علي الشعب والوط ...
- يوسف و يوسف
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 2
- مندوب الجيناتك
- تهيئة الشعوب للحرب العالمية الثالثة
- من شهداء الغرام - تسالي صيام !


المزيد.....




- الخارجية الأمريكية توافق على بيع صواريخ -ستينغر- بقيمة 825 م ...
- إعلام غربي: أوديسا قد تصبح أرضا روسية وأمريكا لن تمانع
- رئيس مجلس النواب الأردني: العبث بأمن الوطن يعد جريمة وخيانة ...
- هيئة بحرية بريطانية تبلع عن تعرض إحدى السفن لحادث اقتراب مشب ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن إحباط محاولة لتهريب أسلحة من مصر إلى إ ...
- المتحدث باسم الخارجية القطرية يؤكد أهمية العلاقات مع روسيا و ...
- ترامب: لا يعجبنا تأثير الصين على إدارة قناة بنما
- وزير الداخلية السوري يستقبل رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي
- الرئيس السوري يزور الدوحة ويجري مباحثات مع الشيخ تميم بن حمد ...
- إسرائيل تقلص قوات الاحتياط بالجبهات و100 ألف يوقعون عرائض لو ...


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 6