أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - توضيح!














المزيد.....

توضيح!


ناصر عجمايا

الحوار المتمدن-العدد: 7614 - 2023 / 5 / 17 - 06:11
المحور: كتابات ساخرة
    


توضيح:
أعزائي المعلقين على موضوع الأستاذ نزار ملاخا
نعلمكم الآتي:
كما تعلمون والأخ نزار يعلم والكل يعلم، نحن في الأتحاد لا علاقة لنا بالدين ولا برجال الدين وفق النظام الداخلي، وكما في حقل السياسة والسياسيين، نحن منظمة قومية ثقافية أدبية مدنية جامعة غير سياسية ولا دينية..
البيان الصادر من أتحاد الكتاب والأدباء الكلدان، أنا كتبته بتوجيه من وموافقة الهيئة التنفيذية للأتحاد، وتم دراسته من قبل جميع أعضاء الهيئة التنفيذية المنتخبة ديمقراطياً قبل أصداره، والأستاذ نزار كان رئيس اللجنة المشرفة على الأنتخابات، وأخذ البيان طريقه للنشر والموافقة عليه بالأجماع، وتم أفهام الأخ نزار بالموضوع، لكنه لم يقبل بالحوار مصراً على موقفه الفردي الذي نحترمه برفع كلمة (رمز) من بيان الأتحاد، لكن الهيئة غير ملزمة بأملاءات أي عضو عام ومنهم الأخ نزار، فأنطلق برأيه أما أسود أو ابيض..
نوضح لشعبنا العراقي .. شئنا أم أبينا غبطة الباطريرك هو رمز كنسي ديني . يتوجب أحترامه وتقييم أدائه. وهذه هي نقطة خلافه مع أعضاء الأتحاد!! لماذا سميناه رمز ديني كنسي.. (هذه هي الحقيقة الواقعية لا يمكن أغفالها وتجاوزها)، ونحن من جانبنا ننتقد بشكل شخصي فردي ..رجل السياسة أو رجل الدين، ليس كرهاً أو ضغينة بقدر تعديل المسار وتلاقح للأفكار، وهذه حرية الرأي..وهو حر بأنسحابه من الأتحاد وهيئتنا حرة بقرارها بفصله.. أتمنى أن يفهم القصد.. تحياتي لجميع الأخوة الأعزاء المعلقين والمتابعين والمعنيين والقراء الأفاضل..



#ناصر_عجمايا (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة توضيحية ثانية!!
- الى الشعب الكلداني الأصيل. الحقيقة دامغة لا تقبل الشك!!
- لمصلحة من يتم التصعيد الأعلامي؟!
- مهامنا الوطنية العراقية!
- مقتضب لمستقبل البشرية!
- صرخة معاناة وهموم أنسانية للكاردينال والباطريرك الكلداني تجا ...
- قراءة في كتاب (المنظمات السرية التي تحكم العالم) للكاتب سليم ...
- الأوضاع السياسية العراقية في الميزان!
- العسر السياسي لواقع عراقي!
- الأنتخابات العراقية والحلول الموضوعية!
- التخبط الفكري لبعض مدعي الأكاديمية!!
- مناشدة علمية تاريخية
- تقرير موجز عن زيارتي للعراق ما بعد مرض الكرونا اللعين!.
- اليسار العراقي وتحرر المرأة!
- الولادة..الموت.. القيامة.
- الأنتخابات العراقية!
- بيان البطريركية حول الأنتخابات لم يكن موفقاً!.
- الراعي الصالح يخاطب رعيته، علينا حواره بكل دقة وهدوء وموضوعي ...
- الرفيق كاظم حبيب في سطور!
- العراق الى أين؟!


المزيد.....




- مصر.. تأييد لإلزام مطرب المهرجانات حسن شاكوش بدفع نفقة لطليق ...
- مصممة زي محمد رمضان المثير للجدل في مهرجان -كوتشيلا- ترد على ...
- مخرج فيلم عالمي شارك فيه ترامب منذ أكثر من 30 عاما يخشى ترح ...
- كرّم أحمد حلمي.. إعلان جوائز الدورة الرابعة من مهرجان -هوليو ...
- ابن حزم الأندلسي.. العالم والفقيه والشاعر الذي أُحرقت كتبه
- الكويت ولبنان يمنعان عرض فيلم لـ-ديزني- تشارك فيه ممثلة إسرا ...
- بوتين يتحدث باللغة الألمانية مع ألماني انتقل إلى روسيا بموجب ...
- مئات الكتّاب الإسرائيليين يهاجمون نتنياهو ويطلبون وقف الحرب ...
- فنان مصري يعرض عملا على رئيس فرنسا
- من مايكل جاكسون إلى مادونا.. أبرز 8 أفلام سيرة ذاتية منتظرة ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ناصر عجمايا - توضيح!