أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4















المزيد.....

قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7608 - 2023 / 5 / 11 - 19:59
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الحوار حول العروبة والاسلام - ريا وسكينة - كسبب للقعود وعدم نهوض الدول الحبيسة بقفص العروبة وحظيرة الاسلام .. حوار لا يتوقف .. أنا واحد ممن كتبوا كثيراً حول تلك القضية ..
وآخر ما قرأته لغيري في ذاك الصدد .. مقال دكتور مجدي سامي زكي
المنشور بالحوار المتمدن يوم 14-4-2023 . بعنوان : الحضارة الأسلامية أكبر كذبة عرفتها البشرية :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=789741
, وتابعت العدد الكبير من التعليقات التي دارت بين أسماء معروفة - ككتاب وكقراء ومعلقين .. وللأسف ان الحوار بين بعضهم قد احتدم ووصل لتبادل اللكمات والركلات الالكترونية باستخدام الكبيورد . ! ..

لا نريد الاطالة كثيراً في : " قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي " - فتلك هي الحلقة الرابعة . فنقول محاولين الاختصار في قضية يصعب فيها الاختصار :
لا يدعونا للكتابة في رفض العروبة والاسلام - كهوية وعقيدة , سوي أن دولاً وشعوباً في آسيا وفي افريقيا نهضت وتقدمت وتعصرنت , عدا الدول العربفونية والدول الاسلامية ..
فكيف لا نُحمِّل العروبة والاسلام مسؤولية ذلك ؟ وان لم تكن مسؤوليتهما .. فليقل لنا المعترضون من المسؤول , لنتعقبه ..
----
للخروج من قفص العروبة .. في أوائل القرن الماضي .. نادي بالقومية المصرية المفكر المصري الرائد أحمد لطفي السيد باشا 1872 - 1963 .. وكذلك دكتور طه حسين - ولا تزال للدعوة من يتبنونها للآن .. وهي بعكس دعاة القومية العربية - السياسيين , ولاسيما العسكريين منهم

ويوجد كِتابُ للمفكر المصري السيد نصر الدين السيد . بعنوان " القومية المصرية "
وكذلك نادي مفكرون مصريون باعتماد لغة التخاطب بين عموم شعب مصر , كلغة رئيسية - بديل للغة العربية - للخروج من قفص العروبة - وان لم يعلنوا ذلك صراحة - للنهوض والتقدم .

وفي سوريا الشاعر الكبير أدونيس : نحن فينيقيون لا عرب
وفي لبنان , الشاعر الكبير سعيد عقل : نحن فينيقيون لا عرب
ومثقفون مصريون كثيرون يأبون ان يقال لهم انهم عرب .. بل مصريون

عام 2006 نشرت مقالاً عن الأمازيغ , عنوانه " حتشبسوت في المغرب " :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=83654

في مؤتمر أقليات الشرق الاوسط وشمال افريقيا بزيوريخ عام 2007 . عرفت ناشط أمازيغي ليبي - لا أتذكر ان كان هو المعارض الليبي الأستاذ " محمد الجهيمي " أو هو الأستاذ فتحي بن خليفة ( وربما كليهما ). يعرف الهوية الحقيقية لبلاده , ويعرف ما فعله البدو - تتار ما قبل التتار , الذين هجموا علي بلاد الحضارات في القرن السابع الميلادي - و يحفظ ما اقترفوه من فظائع في حق أجداده وجداته .. لعل الكاتب الليبي الأمازيغي المعروف , أستاذ محمد بن ذكري ,, يعرفه - ..
كما قابلت أيضاً في نفس تلك الفترة - في المؤتمر - ناشط كردي سوري لا يعرف شيئاً من اللغة عربية . وكان مدعواً لالقاء كلمة , القاها باللغة الكردية ووقف بجانبه صديقه - الأستاذ " هوشنك بروكا - شاعر وباحث كردي سوري - يقوم بالترجمة الفورية . وهو الذي ترجم لنا ايضاً - أنا ودكتورة وفاء سلطان - ما قاله ذاك الناشط الكردي , قبل بدء جلسات المؤتمر ، كانت جلسة صباحية و جمعتهما معنا - بفراندة الفندق الطويلة المطلة علي البحيرة والجبل ، في ذاك اليوم قال لنا : انه من عائلة مسلمة كردية. وقد ختم القرآن باللغة العربية عندما كان صغيرا الا أنه لا يفهم منه حرفا واحدا .. حفظ فقط .. ! لأنه لا يعرف العربية .. !

ومن بعض أكراد سوريا والعراق أعرف ان من بين عموم الأكراد و من لا يعرفون ولا كلمة عربية واحدة !
وفي نهاية السبعينيات من القرن الماضي , قالت لي صديقة كردية عراقية " نرجس "- كنت أفكر في الزواج منها - ان والدتها التي تعيش في كردستان , لا تعرف اللغة العربية نهائياً .. وهي ليست حالة وحيدة في كردستان

ومن صديقة مراسلة / مغربية أمازيغية " تودة " , عرفت انه يوجد بالمغرب , اناس " أمازيغ " لا يعرفون كلمة واحدة عربية ..
بالجزائر توجد منطقة أمازيغية - بِكر - فيها من لا يعرفون ولا كلمة عربية واحدة ..
وسكان واحة سيوة بمصر : أمازيغ

والنوبيون .. أمة وحضارة قديمة منذ قبل التاريخ , موجودون في مصر - بضعة ملايين . ولغتهم الأم يحتفظون بها ..
وفي صعيد المحروسة - بالجنوب - يوجد من يتكلمون لغة مصر القديمة " القبطية " وان قل عددهم .

قبل الحرب الأهلية في سوريا 2011 قالت لي قارئة سوريانية سورية - كانت تقرا لي وتراسلني . ان هناك مشروع لاقامة جامعة سريانية في دمشق .. السريانية هي الأصل , وليست العربية ..

خبر منقول : الفنانة سلاف فواخرجي , تعود لمقاعد الدراسة وتتمنى تدريس اللغة "الآرامية – السريانية" بالمعهد العالي للغات بجامعة دمشق.
20 juill. 2017
https://sputnikarabic.ae
---
تعلم اللغة الآشورية Assyrian language . اللينك باليوتيوب :
https://www.youtube.com/watch?v=sBEmXgQ-_78
--------
اليمن , وحضارة سبأ : اليمنيون ليسوا عرب / لسنا أصل العرب : ( فيديو تقدمه الناشطة اليوتيوبر اليمنية " العنود عارف " :
https://www.youtube.com/watch?v=_Grxlxaay9I
صورة للأبجدية السبئية ( اليمنية القديمة ) . لا صلة لها بالأبجدية العربية . بل أقرب للأبجدية الأمازيغية - موجودة في جوجل - :

نستنتج مما سبق : ان كل دولة - عربفونية - معوربة بالسيف وبالغزو الاستعماري العربسلامي جذور هويتها الحقيقية موجودة .. موجودة وجاهزة ...

( وفي تركيا .. كمال أتاتورك . أقام جمهورية الأمة التركية , بدلاً من الأمة الاسلامية الاستعمارية ) وفكك الامبراطورية الاسلامية العثمانلية الاستعمارية . واعتمد الحرف اللاتيني لكتابة اللغة التركية وألغي الكتابة بالحرف العربي . وتركيا الآن متقدمة عن أية دولة عربفونية أو اسلامية , وعن الدولة العربية السعودية - النفطية - .. ذاتها .

حكومة طاجيكستان تطارد ريا وسكينة - أي الاسلام والعروبة - :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=666350
أي لابد من خروج دول العربفون , من قفص العروبة وترك القفص لأهله - السعوديين - - الذين يبدو انهم أيضاً يغادرونه , لرغبتهم في النهوض والتقدم :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=40812
----
لم تكن هناك يوماً ما حضارة عربية اسلامية .. ومن يزعمون ذلك يستندون لأشياء من قبيل : قول الخليفة العربسلامي وهو ينظر للسحابة : " امطري حيثما شئتي فسوف يأتيني خِراجُكِ " باعتبار ذلك دليل حضارة .. !! ولا يحسبون ان الذين جلبوا له خراج السحابة هم جُباة غلاظ قساة , ينتزعون الخراج والجزية من قوت الشعوب .. ويرسلونها للخليفة - أمير المؤمنين , المتمدد علي الأرائك بين أفخاذ الجواري والحسان , أو يجلس محاطاً بشعراء المديح وغناء وموسيقي القيان الحسان .. تلك هي الحضارة في مفهومهم !!

وعندما يقرأوا أو يسمعوا : ان القائد الاسلامي فلان .. فتح بلاد كذا , وفتح دول كذا وكذا .. يظنون - حسب عقولهم وحسب احساس قلوبهم وحسب مستوي انسانياتهم .. - ان البلاد والدول التي فتحها القائد العربسلامي , قد ذهب اليها ومعه مفاتيح - وما يسميه المصريون : الطفاشات .. بديل المفاتيح - وقام بفتح أبواب تلك الدول , التي كانت عواصف شديدة قد أغلقتها .. لذا فهو : فاتح عظيم .. ! وهكذا صار في عرفهم السفاحون - عمرو بن العاص , و خالد بن الوليد , وعقبة بن نافع .. و , و, و وصولاً الي الحجاج بن أبي يوسف . فاتحين عظماء .. ! لأنهم فتحوا بلاداً وبلاد : بالمفاتيح .. مفاتيح كتلك التي نعرفها ونفتح بها أبواب منازلنا .. !!! هكذا فتح المسلمون العرب الاوائل مدناً ودولاً وبلاد - بالمفاتيح ! !!! نحن نفنح أبواب منازلنا , وهم يفتحون دولاً وبلاد ,, وكله بالمفاتيح .. والاختلاف بس بين : مفتاح بيت , ومفتاح دولة .. لكن كلها مفاتيح !!!!

وكأن هؤلاء الفاتحون العرب-اسلاميون لا حاصروا ولا حصروا ولا أحرقوا ولا قتلوا ( ولا أدعشوا .. كما تلاميذهم في عصرنا : الدواعش ) ولا نهبوا ولا سلبوا , ولا انتزعوا البنات والنساء من بين أحضان أهاليهن جراً من شعر رؤوسهن والصراخ والنواح يشق عنان السماء , وأخذوهن عنوة سبايا للنكاح وللبيع كجواري .. !! /
أولم يكن ذاك هو ما يسمي بالفتح العربي الاسلامي . يا ذوي العقول , ويا أصحاب القلوب . !!!؟
لا يوجد شيء اسمه فتح اسلامي .. بل غزو واعتداء واحتلال استعماري ديني غاصب ..

في القاهرة كنت أعرف رجلاً أمياً جاهلاً , يلبس الجلباب غير المهندم , باع أرضه الزراعية في الصعيد , ليحولها المشترون الي مباني ! وربح مبلغاً كبيراً من دفن الأرض الزراعية بالمباني الخرسانية . وفي القاهرة بني عمارة كبيرة فخمة - فوق أرض كانت زراعية أيضاً ! - ويشيرالناس اليها وهم يقولون : عمارة فلان .. قام بتأجير شققها , ويجمع الايجار في أول كل شهر .. ثم يجلس أمامها ومعه الشيشة - النارجيلة - وهو يقول لأصحابه مشيراً للعمارة : أراهنكم لو كانت بالمنطقة كلها عمارة في علو وجمال عمارتي .. / كلامه كان صحيحاً ولكن هل هو من بني العمارة الرائعة التي تحمل اسمه ؟ كلا بل كَلّف مهندساً خططها , ومقاول بناء متخصص قام ببنائها .. أما هو فلا يفهم الا في تدخين النارجيلة .. ! .
هكذا المدن , والمساجد, التي تنسب للعرب , ويقال عنها " حضارة عربية اسلامية " انما بناها مهندسون ومقاولون من البلاد ذوات الحضارات القديمة , البارعون في هندسة تخطيط وتنفيذ المعمار .. وأجر وتكاليف البناء .. انتزعها الخليفة أو الوالي العربي الاسلامي من قوت الشعوب المغلوبة , باسم : جزية , وخِراج , وزكاة .. !
----
في أواخرعام 1977 , قرأت كتاباً مطبوعاً في العراق . عنوانه " دفاع عن عروبة العلماء العرب المنسوبين لبلدان أعجمية " - الكتاب مطبوع في زمن حكم البعث , أحمد حسن البكر ونائبه صدام - ودعاوي حزب البعث للقومية العربية والوحدة العربية .. بعدما أكملت قراءة الكتاب ضحكت .., لأن ما قاله يؤكد ان كل العلماء الذين يقال انهم علماء الحضارة العربية الاسلامة لا يوجد منهم واحد عربي الأصل .. بل من الدول احتلها البدو العرب : تتار ومغول القرن السابع الميلادي / تتار ما قبل التتار !

الدول الاسلامية كلها متخلفة , لم تنهض - ( ماليزيا .. لا تمثل سوي اقل من 2% من عدد الدول الاسلامية 57 دولة .. وتلك نسبة ضئيلة , لا تؤخذ في الاعتبار ) لكن الدول الاسلامية , غير العربفونية , ممكن تلاقي فيها شوية ديموقراطية , و شوية سماح للمرأة , وسماح لغير المسلم - بالوصول لمنصب رئيس الدولة - كما المسلم " ذاكر حسين , تولي من قبل منصب رئيس الهند - الهندوسية ! - وهو من الأقلية / تلك ديموقراطية ومساواة - .. وكما راينا من قبل رئيس وزراء باكستان امرأة " بني نظير بوتو - في باكستان , والشيخة حسينة - رئيسة في بنجلاديش .
أما الدول المصابة بالاسلام وبالعروبة معاً .. فلا يمكن ان تجد فيها هذا أو ذاك .. لا نهوض ولا تقدم ولا نص حفنة ديموقراطية ولا يسمح للمرأة - او غير المسلم , بالوصول لمنصب الرئاسة !
فما يوجد سبب سوي الاسلام والعروبة .. ؟ أو من يعرف سبباً آخر فليدلنا عليه لنكف عن الكلام عن الاسلام والعروبة ..

واحد صلعوم يقول : " اسرائيل سبب كل المشاكل " ..
فهل كانت اسرائيل موجودة وقت حرب معاوية وعائشة ضد علي بن أبي طالب - وآلاف القتلي ؟ أو كانت موجودة وقت حرب " الحسين " و " يزيد " .. ؟ هل كانت موجودة في تلك الايام .. يا أبا الصلاعم ؟ أو كانت امريكا موجودة حينذاك ؟!

لو أمكن عمل تجربة وقلنا هيا يا اسرائيليين اخرجو عاوزين نعمل بروفة نشوف هل دولتكم سبب كل مشاكل العربفون والعربسلاميين و لأن لا.. وخرجوا وتركوا البلد ,, فمن يضمن ألا تتشاجر حماس وفتح وألا يلقوا ببعضهم من بلكونات أعلي طوابق المباني .. ؟
ومن يضمن ألا تعيد دولة اسلامية ما سبق أن فعلته تركيا :
منقول :
تعليق علي فيديو لليوتيوبر الاخواني صابر مشهور المقيم في تركيا ومتحمس لإردوغان وتركيا .
كتبه يوم ٨٥٢٠٢٣ صادق مزيان
المعاملة مع تركيا مثل السباح الذي يدخل البحر ويخاف سرقة ملابسه . فتركيا سلمت مفاتيح الدولة الجزاىرية لفرنسا وباتفاق , للحفاظ على مصالح مواطنيها وكذالك لم تصادق على استقلال الجزائر في الامم المتحدة . وايضا سلمت مفاتيح فلسطين لاسراىيل وسرقت ارشيفها وما تزال تتعامل معها كشريك عسكري وسياحي وسياسي .. الخ ،،، اذن كل الحذر بالتعامل معها " تم المنقول ..

كتبت كثيراً عن مشكلة الأخوة الأعداء العرب والعبران - الاسرائليين والفلسطينيين . ودعوت في مقال .. لإراحة رأس العالم من صداع تلك المشكلة بنقل الطرفين بعيداً : منح طرف , مساحة كافية في استراليا , ومنح الطرف الآخر ولاية أمريكية من الولايات البِكر الخالية من السكان .. وتدويل الأرض التي عليها يتنازعون .. الخ . مقالنا : 60 عاما من الصداع / العبري العربي 2/2 - ويفهم من المقال : انني لا منحاز لطرف . ولا متحامل علي طرف آخر لانني اعرف ان صراع الفلسطينيين والاسرائليين ليس علي أرض فالارض يمكنها اتساعهم معاً . لكن الصراع بين أديان , كما قال سيدنا أبي العلاء :
ان الشرائع ألقت بيننا إحناً ** وأورثتنا أفانين العداوات
( هكذا فهم الفيلسوف أبوالعلاء .. منذ ألف سنة .. أما صاحب العقل المصلعم , فلا نظنه سيفهم ولو بعد الف سنة أخري , الا لو عالجوا له المخيخ بالجيناتك ... )
ان الفلسطينيين وأبناء عمهم الاسرائليين , قد تبادلوا عملية الطرد وانتزاع الاراضي والممتلكات من بعضهم البعض , منذ قبل الميلاد .. من عهد موسي , الي عهد محمد ,, وحتي اليوم .. وكله بوحي من السماء ! ورب السماء الرؤوف الرحيم ! فعلي موسي .. السلام , وعلي محمد .. أفضل أنواع الصلاوات والسلام ! وعلي البشر الحرب والكرب علي الدوام :
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=134917
-----------------
المهم الآن .. الخلاصة ... نكرر : لا نريد الكتابة ثانية عن العروبة والاسلام . وكل ما نرجوه هو مساعدتنا علي ذلك بأن : يدلنا المختلفون معنا عن المسؤول عن تخلف وعدم نهوض كل الدول الاسلامية , وكافة الدول العربفونية ..- مع الشكر مقدماً .
---
من يريد التعليق علي المقال , باضافة شيء , أو يصحح لنا شيء .. فمرحباً .. يمكنه ارسال تعليقه علي الخاص . حيث في نهاية المقال , خيارات من الموقع . آخرها : للاتصال بالكاتب .. وسننشر التعليقات الموضوعية , ونرد عليها في مقال القادم .
مع الشكر



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الهنود الحمر وغيرهم في الشرق
- ظواهر ومفارقات كتابات و قراء
- قراء وكُتّاب 2-3
- وداعاً بروليتاريا , مرحبا آلة- تاريا 2-2
- السياسة تسيِّر حياتنا كلها
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 3
- عسكر السودان انقلبوا علي بعضهم بعدما انقلبوا علي الشعب والوط ...
- يوسف و يوسف
- قضايا بلا حلول والجدل حولها لا ينتهي - 2
- مندوب الجيناتك
- تهيئة الشعوب للحرب العالمية الثالثة
- من شهداء الغرام - تسالي صيام !
- ذكري العبور المعبور , و العاشر من رمضان
- قضايا لا تُحلّ والجدل حولها لا ينتهي - 1
- كتابات أعجبتنا - 8
- شهر رمضان ومسلسلات الطفل شنودة وعلاء عبد الفتاح
- قراء وكُتاب 1-3
- هوية تائهة يا أولاد الحلال
- زيادة الأجور هل تحل مشكلة الغلاء والجوع ؟
- الثأر عند الشعوب - و سد النهضة الاثيوبي


المزيد.....




- جيم كاري في جزء ثالث من -سونيك القنفذ-.. هل عاد من أجل المال ...
- الجولاني: نعمل على تأمين مواقع الأسلحة الكيميائية.. وأمريكا ...
- فلسطينيون اختفوا قسريا بعد أن اقتحمت القوات الإسرائيلية مناز ...
- سوريا: البشير يتعهد احترام حقوق الجميع وحزب البعث يعلق نشاطه ...
- مصادر عبرية: إصابة 4 إسرائيليين جراء إطلاق نار على حافلة بال ...
- جيش بلا ردع.. إسرائيل تدمر ترسانة سوريا
- قوات كييف تقصف جمهورية دونيتسك بـ 57 مقذوفا خلال 24 ساعة
- البنتاغون: نرحب بتصريحات زعيم المعارضة السورية بشأن الأسلحة ...
- مارين لوبان تتصدر استطلاعا للرأي كأبرز مرشحة لرئاسة فرنسا
- -الجولاني- يؤكد أنه سيحل قوات الأمن التابعة لنظام بشار الأسد ...


المزيد.....

- إرادة الشعوب ستسقط مشروع الشرق الأوسط الجديد الصهيو- أمريكي- ... / محمد حسن خليل
- المجلد العشرون - دراسات ومقالات- منشورة بين عامي 2023 و 2024 / غازي الصوراني
- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - قضايا بلا حلول , والجدل حولها لا ينتهي - 4