أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً بالمتنبي🧑‍🎨 وتعريجاً عند شوبنهاور وليس بإغلاق باب🚪نيتشه ، بين عبودية الجنس وعذاب العشق وجنون العزلة …















المزيد.....

لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً بالمتنبي🧑‍🎨 وتعريجاً عند شوبنهاور وليس بإغلاق باب🚪نيتشه ، بين عبودية الجنس وعذاب العشق وجنون العزلة …


مروان صباح

الحوار المتمدن-العدد: 7575 - 2023 / 4 / 8 - 17:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


/ الحب ❤ هو أن يغادر المرء عائلته إلى موطناً جديداً ليحتضن كل ما جمعت ذاكرته من أحلام قد آتت في أوقات العزلة ، ثم سيقف✋عند أول الطريق ويقول بالحرف مردداً ، " لقد غبتُ طويلاً ، فأين كنتي 👧" وهل للعاشق الحق أن يجثم على المعشوقة بكل قوته أو يحق لها فعل ذلك أيضاً ، حتى لا تهرب تلك الارتعاشات أو بالأحرى الرعشة الأولى ولكي لا تكون الأخيرة ، فالحب لا يمكن 🤔تأطيره في أطر معينة أو حتى واسعة 😣 بقدر أنه يتجاوز في الواقع مصطلح الإطار نفسه ، فهو ليس مصطلح سخي / كريم / معطاء فحسب ، بل فياضاً على غرار الأمواج المتدفقة دون توقف 🛑 أو نهاية ، وهو في طبيعته ، كائن متوالد من ذاته ، ما أن يعتقد 🤔 المرء أن حدوده هنا 👇حتى يكتشف بأن ممتد أبعد من تلك النقطة المرئية ، فالعمليات الإنتاجية له لا تتوقف وحقاً 😦 مدهشةً 🤩 ، وقد يكون الكثير منها حصلت قبل قرون بعيدة وتوارثتها البشرية كما هو كل شيء ، وربما أيضاً شهد الحب تطوراً كبيراً والذي فرض على الحياة اليومية ( الحديثة ) سلوكيات لم تكن بالأصل معروفة من قبل للناس القدامى ، لكن ما يبقى لافت الانتباه ، بأن في الحب ❤ الكلاسيكي يتساوى فيه الذكي مع الغبي ، فالجميع تصرفاتهم تتحول إلى طائشة ، تحديداً إذا كانوا عاطفيون وذوي تجارب أولى ، بل 🤔 هو لا سواه ، يسبب بأوجاع القلب والحزن الشديد أو ربما أيضاً يدفع الآخرين إلى حافة الانتحار ، وبالرغم من كل ذلك الخذلان الذي يصنعه الحب ، تبقى البشرية لا تكلّ ولا تملّ بالاجتهاد للحبث عنه أو حتى في كثير من الأوقات يترتب على ذلك دفع أموالاً مكلفةً💰من أجل 🙌 الحصول عليه ، في المقابل أيضاً ، يعتبر الحب بين الأولاد والام أو الأب من أكثر العلاقات تجذراً ، فالابن أو الابنة ينظرون👀 لوالديهما بأنهما المصدر الامن والأمان في كل أزمة حتى لو كانت صغيرة ، وهذا يفسر لماذا 🤬 الطفل أو الأولاد عموماً لا يفكرون مرتين في اللجوء لهما ، بل كانت الرعاية الذكورية المبكرة للعائلة قد أسست نهج النمو والازدهار للمجتمع البشري .

وعلى سبيل المثال ، في هذه اللحظات التاريخية ، كان نجيب محفوظ وتحديداً بعد حصوله على التقاعد من الوظيفة العمومية يردد أركض أيها الزمن ، فإني عازم على الإلحاق بك ، بالفعل 😟 ، فالعالم إذا لم تسبقه فهو سينتقل من الوراء إلى الأمام ، وهذا الشعور الذي أصاب محفوظ في عمقه ، كان هو فعلياً وراء وصوله إلى جائزة نوبل🥇، اجلاً 😦 ، لقد إشتغل الراحل في مجال العلاقة الثنائية للإنسان ومن خلال إصدار 3 روايات ، عرضتهم لاحقاً السينما المصرية 🇪🇬 🎥 ، " رواية الحب تحت المطر والحب فوق هضبة الهرم ورواية عصر الحب " ، وبالطبع في الروايتين الأولى والثانية أظهر محفوظ حجم تأثير النظام السياسي والاجتماعي على المواطن ، على الرغم من المتغيرات التى شهدتها الحقب المختلفة كالملكية أو الثورة أو حتى الانفتاح ، أمّا في رواية عصر الحب تمركز عمل نجيب الروائي عند الوهم ، أي كيف يتعلق الإنسان بالحب ثم يكتشف بأنه فقط من طرف واحد☝ ، لدرجة أنه أعتبر الحب في كثير من الأوقات يحتاج إلى ثورة داخلية من أجل 🙌 تحرير صاحبه منه ، أو لأن ببساطة 🥺 ، السعادة أو بالأحرى راحة البال أهم من تعاسة الحب ، وفي نفس الوقت ، لا يمكن 🤔 للمراقب أن يساوي كل أنواع الحب في مستوى واحد ☝، فهنا 👈 على سبيل المثال يوجد فارق بين حب الأم لأولادها والتى قد تكون تعاستها سبباً في سعادتهم ، أما من السهولة لأي طرف مِّن العاشقين أن يتحررا ببساطة 🙄 من عشقهما من أجل حياة سعيدة 🥰 آخرى ، تماماً 🤝 خالية من المشكلات الاجتماعية أو الاقتصادية ، وقد تكون من أكثر الأسباب التى تحُّول الحب إلى جحيم بيتي 🏠 ، هو أن الأغلبية الساحقة يظهرون أجمل ما لديهم خارج النطاق الزوجية ، أما داخله تتلاش المظاهر ، كأن في داخل هذه الجدران يوجد فيها مكنسة🧹هوائية تشفط كل ما قيل من كلاماً🗣 جاذباً ، لحد أن هذه الجدران تُعتبر الأصدق من أي خشبه يمارس فيها التمثيل الاستعراضي .

وفي هذا المجال خصيصاً ، لا تنفع هذه المقولة والتى تقول " كونوا واقعين واطلبوا المستحيل ، ومهما كان الفكر البشري إستطاع استجماع قسطاً كبيراً من التحليل والتفكيك والتركيب والرشاقة والمتابعة ، إلا أن الصدمة تبقى هنا 👈 وفي أماكن آخرى مماثلة تتربص بالعاشق ، وعلى الرغم من أن نقاء العشق 💔 لا يوجد منافساً له في مواضع آخرى ، إلا أنه أيضاً المكان الذي يكثر به الكذب ، وكل ذلك يعود إلى هيمنة فكرة فقدان الآخر والتى بدورها تستولد الخوف 😨 ، وكما هو معلوم عن الخوف يفقد صاحبه التفكير السليم ، وعلى الرغم أيضاً من أن الصدق منجاة الإنسان كما وصفه أكثم التميمي “ وأضاف بأن الكذب مهواة ، والشر لجاجة ، والحزم مركب صعب ، والعجز مركب وطيء " ، لكن غالباً الناس تلجأ للآسف للكذب كحل أسرع ، تماماً 👌 كما هي الوجبات الغذائية ( السريعة ) ، وهذا بضبط ما حاول محفوظ في ثلاثيته تقديمه ، الحب 💔 والحرية🗽 ، ثم توقف 🛑 عند تحليله 🧐 العلمي للنفس البشرية والمعاناة النفسية للشخص الذي يتورط بحب فتاة من طرف واحد☝ ، تحديداً ، إذا كان ينتمي إلى مجتمع على الأغلب مقهوراً هرمياً ، بل لقد تمكن من تفصيل المجتمع إلى قسمين ، الأول عادةً يرتبط بعلاقة زوجية ناتجة عن حب قبل السرير أو اجمالاً قبل الحياة البيتية 🏠 ، أما الآخر ، فهو بدافع الغريزة الجنسية والتى تمهد إلى علاقة قوية ينتج عنها مع الوقت حباً💓وثيقاً ، وفي المقابل ، وهو جانباً أكثر تعقيداً ، فلقد طرح سؤالاً في المجتمع المصري 🇪🇬 مركباً ، عندما أشار لعلاقة المرأة الملتزمة دينياً مع الرجل غير الملتزم ، فهي هنا 👈 بعد أن اكتشفت كذبه تحولت من زوجة إلى إمام مسجد 🕌 أو بالأحرى حلتّ مكان الأب الذي كان له السلطة على الابن ولاحقاً الزوج في عديد منّ المسائل كالتي تظاهر بها في البداية وتحديداً أثناء الخطوبة ، مثل أنه صوام ومحافظ على الصلاة🧎، وبالتالي ليس له علاقة بالسهرات الليلية وغيرها ، إذنً ، الصدق له علاقة بالجراءة والشجاعة والأحرار ، لكن بالتأكيد 🧐 طريقه وفي كل الأزمنة ليس معبداً بالورود 🌹🙄 ، فبدايته صعبة 😞 لكن نهايته جميلة ، تماماً 👍 عكس الكذب 👎 .

وكما هو معروف ، كان لا مناص من أن مخلفات العلاقة بين الطرفين ( الذكر والأنثى ) قد تركت انطباعات عنيفة وعميقة على سلوك الناس ، لهذا ، يظل السؤال⁉ المستمر وهو يحمل نفس الاهتمام الكبير من سقراط إلى يومنا هذا ⬇ أو قبله ربما ، فالجميع مهتماً 😑 بمعرفة الفارق بين الحب الجسدي والحب العاطفي ، بل كان سابقاً قد وضعه الفيلسوف الألماني 🇩🇪 " نيتشه " في هذا الإطار ، عندما أعتبر بأن الإشباع الجنسي بالنسبة للعاشقين لايعدو شيئاً إنما مجرد إشعاراً وليس إلا ، لأن ببساطة 😬 ، لا يمكن😋 الغوص بمهنية علمية في مجال الحب وحول تقديره طالما العلاقة تُصنف بالعارضة أو العابرة ، بالطبع ، دون التجاهل للفترة الزمنية الأولى والتى تكون شديدة الخطورة والتعقيد لأنها عادةً تخلو تماماً 👍 من التفكير بالمصير المشترك ، ثم هنا 👈 المرء يتساءل ، هل ينبغي على البشرية أن تتجاهل الدعوات أو الصرخات العاطفية خوفاً 😨 من ما يسببه الحب لاحقاً من انتكاسات أو معاناة أو بؤس أو محن ، لكن أيضاً في المقابل ، يظل الإنسان كائناً حياً يختلف عن الأشجار 🌳 أو الحجارة 🧱 ، وهو بطبيعته التكوينية لا يعترف بالراحة إياها ، الذين ينعمون بها على سبيل المثال الأموات ، لكن ايضاً هناك 👈 العديد من الأشخاص فضلوا طريق العزلة والابتعاد كلياً عن النساء لصالح أفكارهم ، بضبط كما حصل مع " نيتشه أو حتى شوبنهاور " والذي الأخير أعتبر المرأة فخ لا مثيل له ، بالطبع ، على نقيض ما هو موثق في السيرة الذاتية للفيلسوف مارتن هايدغر 🇩🇪 أو ما قاله على سبيل الشاعر والكاتب الفرنسي 🇫🇷 أندريه برتون عن الحب " كحل وحيد 😞 " ليعيش الإنسان حياة سوية ومتزنة ، وعلى الرغم من أن هناك 👈 شبه إجماع بأن لم يكن لسقراط أن يحظى بمكانة المجادل الأهم والأكبر في أثينا 🇬🇷 لولا مناكفات وتضيق زوجته ، إلا أن التاريخ يحتفظ بأمثال شوبنهاور .

لم أكن شخصياً أحبب لعب دور الوسيط في مثل هذا المجال بقدر أن القراءات فيه وتحديداً التفكيكية ، لا بد أن تكون ناتجة عن تجارب شخصية والتى تمنح المجرب صفة التمترس ، والذي بدوره يتحول إلى ثميناً على نحو موجوداً هنا 👈 عن خبرة في خبايا هذا العالم وتعقيداته ، إذنً ، الإنسان أمام 3 أساسيات اجتماعية ، فهناك من يميل إلى ممارسة العلاقات الجنسية دون حب 💓 ، وهذا مصنف حسب مفهوم وتقدير الفلاسفة بأنه نوع من أنواع العبودية ، لكن أيضاً ، الفخ الذي تحدث عنه شوبنهاور ، لم يكن😧من فراغاً بقدر أن التجارب الغنية كانت وراء دفعه أو بالأحرى دفعت الكثير القول بأن الحب الحقيقي لا بد أن يمتلىء بالعذابات والآلام ، أما الأمر ال3 والحاسم بتقديري الشخصي ، فلولا أمثال الشاعر العربي المتنبي ، ما كان تجرأ الكثير على العشق ، لأن باختصار شديد ، كيف للمرء له 🤔 قراءة 📖 أو الاستماع 👂 هذا البيت من القصيدة ويمتنع عن الحب ❤ ، والذي قال فيه المتنبي هكذا " لعينيك ما يلقى الفؤاد وما لقي / وللحبُ مالم يبقى مني وما بقي / وما كنت ممن يدخل العشق قلبه 💔 / ولكن ومن يبصر جفونك يعشقُ " . والسلام 🙋 ✍



#مروان_صباح (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ابن غفير قدس سره🤫 وأية روح الله نتنياهو المرشد الأعل ...
- مواجهة هندية باكستانية في لندن وإدنبرة …
- رمضان من الأندلس 🇪🇸 مروراً بدمشق الاسلامية & ...
- تمثالالأكاديمية ( أوسكار ) / الفارس الحقيقي 🇺㇌ ...
- أجدادنا العرب 🇵🇸 / التخوفات الإسرائيلية ...
- لا يوجد بين المعارضة التركية مشروعاً حقيقياً ينافس حزب العدا ...
- المدرسة الأمريكية 🇺🇸 للاحتواء السياسي / والت ...
- ذكرى حرب الليطاني الخالدة 🇱🇧 🇵Ӻ ...
- اقتحموا عالم الفكروالفقه والرواية ، المرأة في يومها ..
- الانقلاب الأبيض / مرحلة ديننة الدولة بالكامل …
- التحول ⚧ الاقتصادي 🏦 الهادئ في المغرب 🇲 ...
- تفوق نقد الآخر على النقد الذاتي ، وما علاقة سورة الطارق بالأ ...
- العنصرية وصلت إلى الإنجاب ، ( هو شي منه ) الطباخ الذي إستطاع ...
- الوعي الذي جنب غولدا مائير مواجهة 1,5 مليار مسلماً ، هو مفقو ...
- الخبط 🦶على الأرض 🌍 أو هرّس 👞الصراصير ...
- هي حروب المتاحف وليست أبداً 👎بحروب الحضارات والثقافا ...
- أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشرو ...
- نفخ بن غفير بالبوق ، انقسامات حادة وحرب إقليمية على الأبواب ...
- السودان 🇸🇩 تاريخ طويل من الكر والفر بين الحك ...
- معركة البنسلين💉تقدمت على السلاح النووي ☢ / الت ...


المزيد.....




- العلماء يكتشفون سر -اليوم المثالي-
- السلطات المصرية تغلق عيادة ابنة أصالة نصري
- في أول خطاب له منذ رحيله.. بايدن ينتقد إدارة ترامب
- عصير فاكهة يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%
- آبل تطور نماذج جديدة من نظارات الواقع الافتراضي
- -مفاجآت تعكس أرفع درجات الكرم-.. سيئول تشيد بتعامل الشيباني ...
- دراسة تحذيرية.. خطر حقيقي في مراتب نوم الأطفال يهدد نمو أدمغ ...
- نائب أوكراني يدعو ترامب للتحرك فورا ضد زيلينسكي قبل -تقويض م ...
- هيئة بحرية بريطانية تبلغ عن تعرض إحدى السفن لحادث اقتراب مشب ...
- أشعة CT تحت المجهر.. فوائد تشخيصية مقابل مخاطر صحية محتملة


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مروان صباح - لولا عيناكي ما دخلت العشق ❤🌹/ من سقرط مروراً بالمتنبي🧑‍🎨 وتعريجاً عند شوبنهاور وليس بإغلاق باب🚪نيتشه ، بين عبودية الجنس وعذاب العشق وجنون العزلة …