عبد الله خطوري
الحوار المتمدن-العدد: 7567 - 2023 / 3 / 31 - 00:52
المحور:
الادب والفن
ألْـفٌ مِنَ آلْكُتُبِ آلتي نُضِدَتْ بعيدا
في آلرُّفُـوفِ وفي آلصُّفُوفِ
وآلعُقُولِ آلضَّاغِطاتِ،،،
وفي آلبقَايا مِنْ بَقَايَا
عِظَامِنَا وشُموسِنـا...
لَـنْ تَـرْصُـدَ
عُــ
مْــ
قَـــ
آلبَهاءِ يُبَلْسِمُ
كَــذَ مِنْ سُعَـارٍ جَـائِـرٍ،
وَمَـهَـاويَ،آلدّوحُ آلرّشيقُ نَـديمُها،
وسُـلافَـةً شَعَفُ آلجبالِ رحيقُهـا،،،
تَتَفَـتَّـحُ آلأنوارُ في ثُلَمِ آلمنابعِ تُغْـدِقُ
جَـمَـراتِ نُـورٍ شاهقِ
تتدافعُ آلزّفراتُ تدْرفها دموعٌ تنتشي،
غَـدَقُ آلْعُشَيْبَـاتِ تهيمُ
هنا هناكَ تسيحُ
بآشتهاءٍ لا يَــذُوبْ...
ألفٌ مِنَ آلأسياخِ في أمخاخِنا وجحورنا،
لنْ تستطيعَ بيانَ سِـرَّ صَـبَابَـةٍ
أمْسَـتْ لَـــظًى
في آلكائناتِ
تُــسَـعِّـرُ وتُحَــرِّرُ...
حَــرْفٌ وحيدٌ رائــقُ
وَ
مُـــؤَرِّقُ
يَتَخَــلَّـلُ آلْاَغْـــوار
دوما في جنونٍ
يَ
غْ
رَ
قُ
ويُغَرِّقُ
#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟