أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - كتابات أعجبتنا - 8














المزيد.....

كتابات أعجبتنا - 8


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7565 - 2023 / 3 / 29 - 11:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


نشرنا من قبل بهذا الموقع , عدداً من المقالات بعنوان " كتابات أعجبتنا " . كنا قد اخترناها مما نقرأه لغيرنا , من الكاتبات والكُتّاب .. وحينها فكرنا في نشر سلسة مقالات معاكسة بعنوان " كتابات لم تعجبنا " .. لكن لا ندري لماذا نشرنا مقالاً واحداً من ذاك النوع وتوقفنا عنده .. أما " كتابات أعجبتنا " , فقد استمرت أكثر في مدونتي .. لسهولة دعمها بصور وفيديوهات , كثيراً ما أراها ضرورية .
واليوم اخترت المقال التالي ,, لنشره ضمن سلسلة " كتابات أعجبتنا.." وهو الحلقة رقم 8 - بالنسبة لما هو منشور لنا هنا بموقع الحوار المتمدن - . علما بأن آخر مقالين سابقين بهذا العنوان هما :
كتابات أعجبتنا - 7 : من دواعشكم تُدعشوّن / منشور في 23-9-2020 , أما الحلقة 6 فقط نشرناها عام 2014
------
نص الحلقة 8 من كتابات أعجبتنا :
- النص منقول من المنشور بالفيسبوك - يوم ٢٧٣٢٠٢٣ - كما في نهاية السطور - :
العظيم ( يوسف شاهين ) عندما أخرج فيلم ( الوداع يا بونابرت ) قام بإسناد شخصية بونابرت للممثل و المخرج و المنتج و الكاتب الفرنسى ( باتريس شيرو ) ليكون هناك مصداقية .
( خالد يوسف ) فى مسلسله العجيب ( سره الباتع ) عندما قدم شخصية ( بونابرت ) إسند تلك الشخصية للممثل ( أيمن الشيوى ) مواليد الدقهليه لمجرد إنه أشقر بعيون زرقاء !!
و قل على الفن السلام
المهم
المفروض المسلسل ( الباتع ) عايز يوصل رسالة إن ( مصر ) لو فقدت هويتها فا ستختفى ( مصر ) !!
ده صحيح لكن عندى سؤال لمؤلف و مخرج المسلسل ( خالد يوسف ) :
هل حملة ( نابليون ) للدرجه دى كانت بالنسبة لك ستفقد مصر ( هويتها ) ؟؟
و ( الإحتلال العربى ) البشع بكل الجرائم التى أرتكبت خلاله و بعده و على مدى قرون لم تفقد ( مصر ) هويتها ؟؟؟
فا المحتل ( العربى ) جاء بكل الموبقات للبلد من :
1 : مستوطنين إستقروا فى بلدنا و نعموا بخيراتها
2 : تولوا حكم البلد و توارثوه و منع أى مصرى من تبوأ أى منصب
3 : فرضوا الضرائب الباهظه على أهل البلد و أخذوها لبيت مال المسلمين عند خليفتهم
4 : منعوا المصريين من التكلم بلغتهم المصرية الوطنية و فرضوا لغتهم على الشعب و من كان يتكلمها كان يقطع لسانه
5 : فرضوا إسلوب حياتهم البدائى الصحراوى على المجتمع الزراعى الضارب فى التاريخ
6 : إعتبروا الحضارة المصرية العريقة عبارة عن تماثيل و أصنام لا قيمة لها و حاولوا على مدى تاريخ إحتلالهم للبلد لليوم الطعن فيها و التقليل من شأنها
7 : فرض الجزية على من لا يدخل الدين الجديد و من لا يدفع يقتل جعل الكثيرون يدخلون فى الدين الجديد هربا من أموال الجزيه الباهظه و خوفا من القتل
8 : فرض التعريب على أسماء القرى و المدن و مزاحمه المحتلين البدو السكن فيها مع السكان الأصليين و مشاركتهم خير بلدهم و التكاثر مثل الجراد
و غيرها من الأسباب التى لا تعد و لا تحصى كل ده تاريخيا لم يلفت نظرك إن ( هوية ) مصر تغيرت و لم تصبح ( مصر ) هى ( مصر ) !!
و فقط ( حملة نابليون ) هى الخطر على هويه البلد ؟؟
لو كنت منصف و لو 1 % كنت ألفت و أخرجت مسلسل يتكلم بصراحة و وضوح و شفافية عن ( الإحتلال العربى ) لمصر و التدهور الذى أصابها منذ وطئت أقدامهم أرضها حتى اليوم
مع كل المحتلين فى تاريخ مصر الطويل و تنوعهم إلا إن ( الإحتلال العربى ) هو من أفقد مصر هويتها الأصلية و إستهان بحضارتها و تجاهل تراثها .
طيب عدد لى أى فوائد من ( الإحتلال العربى ) للبلد ؟؟
و لا تقل لى ( الإسلام ) لأن الإسلام عقيدة مثله مثل الأديان السابقة و اللاحقه عليه يؤمن بها من يؤمن أو لا يؤمن لا دخل به بتقدم أو تخلف الأمم و لا دخل للناس بنفوس الناس
(( مداخلة من الكاتب صلاح الدين محسن : بل والاسلام أيضاً .. اذ لا يمكن فصل " ريّا "عن شقيقنها " سكينة " .. " ريا وسكينة " قضية واحدة , ولا يمكن فصل احداهما عن الأخري . فهما شريكتان في كل جرائمهما - وكذلك الاسلام والعروبة .. شريكان متضامنان . كما "ريا وسكينة " ))

.. تكملة المنقول : فى حين حمله ( نابليون ) كانت السبب المباشر فى إيقاظ المصريين من غفوتهم تحت ظل ( الخلافه العثمانية ) التى فرضت هى و من كان قبلها من ( الخلافات ) التى سادت و إندثرت الظلام و الجهل و الرجعية و وجد المصريين إن العالم يتقدم و هم غارقون فى ظلام الخلافه الدامس
فا دخلت الطباعه و إهتم الفرنسيس بالحضارة المصرية العريقة و كانت بالنسبه لهم إكتشاف جعلهم يأسسون ( علم المصريات ) الذى أعاد إكتشاف حضارة الشعب المصرى العريق و أزال عنها غبار التخلف و الرجعية التى سادت لقرون طويلة
كانت مصر الدولة الوحيدة فى العالم التى تم ( وصفها ) فى مجلدات كتبها العلماء الذين رافقوا الحمله العسكرية لنابليون و منها نتعرف ( نحن ) الآن على مصر وقتها كيف كانت .
من يريد تغيير ( هويه ) بلد لن يهتم بالحضارة الوطنية فيها و لا بإبراز ثقافتها و تراثها و تدوينه و حفظه من الضياع و لا أن يؤسس ( علم ) قائم على دراسه تلك الحضارة بل كان سيحاربها و يلغيها و هذا ما فعله ( المحتل العربى )
( المحتل العربى ) هو من غير ( هويه ) مصر التى نبحث عنها الآن و ليس المحتل ( الفارسى . الإغريقى . الرومانى . البيزنطى . الفرنسى . البريطانى ) فقط ( المحتل العربى ) كان السبب فى تشويه الهوية المصرية .
لذا كان من الإنصاف ( سره الباتع ) يدور حول المحتل ( العربى ) و ليس ( الفرنسى ) يا خالد يا يوسف و لا حضرتك من أحفاد جحافل القبائل التى إستوطنت بلدنا و نهبت خيراتها ؟؟؟

-- منقول من الفيسبوك , صفحة " نريدها دولة مدنية علمانية ليبرالية " / نقلاً عن صفحة مُحبّي " رشا ممتاز " .
-------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شهر رمضان ومسلسلات الطفل شنودة وعلاء عبد الفتاح
- قراء وكُتاب 1-3
- هوية تائهة يا أولاد الحلال
- زيادة الأجور هل تحل مشكلة الغلاء والجوع ؟
- الثأر عند الشعوب - و سد النهضة الاثيوبي
- أين الشعوب ! والموت بالدمار الشامل علي الأبواب ؟؟
- الأديان و وهم الاصلاح والتطوير وضلال وتضليل بعض العلمانيين
- الوطني الرومانتيكي - والوطنية الرومانتيكية
- المعتدلون و الوسطيون
- طفولة تحت أقدام الكاب والعمامة
- بمناسبة العام الجديد - مطلوب ابراهام لينكولن , حديث / مودِرن
- داء الفهلوة والفقاقة , من الذين زرعوه في عقول شعب بأكمله !؟
- منوعات / من أحوال لبنان الي الخديوي اسماعيل
- مقتطفات 2 - ما قبل صلعم - كانت هناك أحاديث شريفة بحق
- كلاكيت - كرة القدم / هل هي رياضة ؟!
- أطفال .. من ضحايا أشرف الخلق !
- من حروب ومعارك رياضة : كرة القدم
- نهاية ساخرة لكاتب ساخر
- مقتطفات بانورامية من الدروشة والهلوسة العقائدية
- هزيمة الحجاب في ايران . و منوعات حجابية


المزيد.....




- العلماء يكتشفون سر -اليوم المثالي-
- السلطات المصرية تغلق عيادة ابنة أصالة نصري
- في أول خطاب له منذ رحيله.. بايدن ينتقد إدارة ترامب
- عصير فاكهة يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%
- آبل تطور نماذج جديدة من نظارات الواقع الافتراضي
- -مفاجآت تعكس أرفع درجات الكرم-.. سيئول تشيد بتعامل الشيباني ...
- دراسة تحذيرية.. خطر حقيقي في مراتب نوم الأطفال يهدد نمو أدمغ ...
- نائب أوكراني يدعو ترامب للتحرك فورا ضد زيلينسكي قبل -تقويض م ...
- هيئة بحرية بريطانية تبلغ عن تعرض إحدى السفن لحادث اقتراب مشب ...
- أشعة CT تحت المجهر.. فوائد تشخيصية مقابل مخاطر صحية محتملة


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - كتابات أعجبتنا - 8