أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - كلّا يا سموتريتش: الفلسطيني ليس طارئا على فلسطين أنت الطارئ عليها















المزيد.....

كلّا يا سموتريتش: الفلسطيني ليس طارئا على فلسطين أنت الطارئ عليها


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7559 - 2023 / 3 / 23 - 20:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تعودنا من الصهاينة على تزوير التاريخ.. فهذه صِفة ملازِمة لهم.. ولكن هذا لا يجوز السكوتُ عنهُ..
وكم حصلت مُشاحنات بيني وبين مندوب إسرائيل في اللجنة الثانية التابعة للجمعية العامة للأمم المتحدة، أوائل الثمانينيات، حينما كان يُزوِّر التاريخ كما يشاء ومن وجهة نظر صهيونية صرفة.. وخاصّة لدى مناقشة بندٍ يتعلق بالأحوال المعيشية للشعب العربي الفلسطيني تحت الاحتلال.. وبندٍ يتعلق بالسيادة على الموارد الوطنية في الأراضي العربية المحتلة.. وبندٍ يتعلقُ بالحالَة في لبنان.. وكانت النقاشات تتّسع وتذهب بعيدا..
وصلنا أحيانا لدرجة الشتائم.. وهذا ما أدّى إلى كتابة مقال ضدي في صحيفة نيويوك بوست، وبعده تتالت رسائل التهديد إلى مقر الوفد السوري لدى الأمم المتحدة، مليئة بالشتائم والتهديد.. وتطالبني بالرحيل من نيويورك.. مِمّا اضطّر السفير حينها للاتصال مع أمن حماية البعثات الدبلوماسية، وإرسال كافة رسائل التهديد لهم، بناء على طلبهم..
**
كم كان يُعجبني السفير البروفسور المرحوم كلوفيس مقصود، سفير الجامعة العربية في نيويورك حينها، في ردودهِ على مندوب إسرائيل في مجلس الأمن الدولي(يهودا بلوم) وخاصة لدى الحديث عن التاريخ.. وكان يتحدّثُ بِلغةٍ إنكليزية بالغة الطلاقة، لا يمكن أن يتحدث بِمثلِها أكبر بروفسور أمريكي.. كان واسع الثقافة والعلم والمعرفة، وقوي الحجّة، وجريء الكلمة.. تعلمتُ الكثير من طريقة ردودهِ وثقافتهِ وأدائهِ وجرأتهِ.. رحمه الله..
**
التاريخ ليس ما تقولهُ يا سموتريتش.. الشعب الفلسطيني هو أصل أرض فلسطين، وأنتَ الطارئ عليها.. نحنُ مضطرُّون أن نقول ذلك ردّا على تزويرك للتاريخ، وهذا حقُّنا..
الفلسطينيون (كما شعوب المنطقة) هم من أصول عربية كنعانية، هذا مُثبَت في كتُب التاريخ وفي الآثار والحفريات..
العرب لم يأتوا مع الإسلام وإنما سبقوا ذلك بأكثر من ثلاثة آلاف عام.. مِن خلال الهجرات القديمة من الجزيرة العربية.. ولكن توسّع انتشارهم كثيرا مع الخلافة الراشدية والأموية والعباسية..
فمنذُ الألف الثالث قبل الميلاد، هاجرت مجموعات من الشعوب السامية إلى بلاد الشام، على فترات متعاقبة، وكان من أولها العمُّوريون (وهُم عرَبا).. وهؤلاء أسّسوا مجموعة ممالِك كما ماري وإيبلا في شمال سورية..
ثمّ كان الكنعانيون (وهُم عربا) الذين استوطنوا فلسطين وسواحل بلاد الشام، وكانت بلادهم تُسمّى أرض كنعان.. وفي قصص الأنبياء، فحينما نجا النبي إبراهيم من الموت حرْقا على يد بني قومهِ الذين حطّم لهم آلهتهم من الأصنام، قال سوف أُهاجرُ إلى أرض كنعان.. وهاجرَ برفقةِ زوجتهِ سارة، وابن أخيه لوط..
يعني هي أرضُ كنعان، أرض العرب حتى قبلَ أن تطأها قدمُ إبراهيم(عليه السلام) الذي ينسِب العبرانيون أصولهم له..
**
بنَى الكنعانيون الممالك، وكان أهمها أوغاريت.. التي قدّمت للبشرية أول أبجدية قبل 1500 من الميلاد.. وكانت أقدم من الأبجديات العبرية واليونانية واللاتينية..
ومن الكنعانيين انحدر اليبوسيون، الذين أسّسوا مدينة القدس.. كما انحدر الفينيقيون الذين سكنوا سواحل بلاد الشام، لاسيما لُبنان.. وكانوا أول من صنعَ السفُن.. وأسّسوا مُدنا عدّة على سواحل المتوسط، أشهرها قُرطاج.. وأسسوا مراكزا في حوض المتوسط، في قبرص ورودوس وكريت وقرطاجنّة (جنوب شرق اسبانيا)..
**
ومع الألف الأول قبل الميلاد فقط، بدأت أقوام جديدة تستوطن بلاد الشام، منها العبرانيون.. ولكنك لا تنحدر من أصولِهم يا سموتريتش.. أنتَ ومن معكَ من أصول يهودية خزرية (مملكة خزاريا في آسيا الوسطى) وليس عبرانية أو إسرائيلية.. لا علاقة لكُم بالشعوب السامية، ولا رابطة بـ ( يعقوب ) أو(إسرائيل) لا قومية ولا عرقية.. وكل الأحاديث في هذا الإطار ليست سوى دعايات صهيونية مُفبرَكة روّجتها الصهيونية اليهودية والصهيونية المسيحية كما صهيونية ترامب، ولا تصمد أمام حقائق البحث العلمي...
**
يقول أستاذ علم الأنتروبولوجيا في جامعة جنيف (يوجين بيتار) : " إن جميع اليهود بعيدون عن الانتماء إلى الجنس السامي"..
ويقول البروفسور اليهودي (هـ. غراتيز) المنحدر من يهود الخَزَر في كتابه " تاريخ الخزر"، المنشور عام 1894 ، في الولايات المتحدة، إن الأوروبيين الغربيين كانوا يجهلون تماما أن الخزر قد تحولوا عن وثنيتهم ليُسمُّوا أنفسهم يهودا..
وقد أجمع علماء الانتروبولوجيا على أن يهود عصر التوراة هم مجموعة سامية من سلالة البحر الأبيض المتوسط المعروفة بصِفاتها السمراء وتوسط القامة، وإذا ما قارنّا هذه الصفات بيهود اليوم المعاصرين فلا نجد مجتمعا يهوديا واحدا يتمتع بهذه الصفات، ولعلّ " السامريين" الموجودين الآن في قمة جبل " جرزيم" في مدينة نابلس بشمال الضفة الغربية هم المجموعة الوحيدة التي تنتمي لبني إسرائيل (كما يقول بعض الباحثين)، وقد حافظت إلى حد كبير على نقاوتها وذلك بسبب عزلتها عن غيرها من اليهود وتزاوجهم مع بعضهم مما يدفعهم إلى الانقراض، ويقدر عددهم اليوم بثمانمائة شخص، وهؤلاء تتناقض ديانتهم بشكل كبير مع الديانة اليهودية، ويدّعون أنهم يمتلكون أقدم توراة بالعالم..
**
وفي عام 1966 قام الانتربولوجي البريطاني (جيمس فنتون) بدراسة على يهود إسرائيل وأكّد فيها أن 95% من يهود اليوم ليسوا من بني إسرائيل وإنما هم أجانب متحولون لليهودية أو مختلطون.. أي أن اليهود ينتمون لدماء مختلفة وإن محاولات الصهيونية تصويرهم شعبا وأمة واحدة وجنسا واحدا إنما هذا لا يصمد أمام حقائق التاريخ.
وحتى عالِم الآثار اليهودي (زائيف هرتسوغ) ، الأستاذ في جامعة تل أبيب قدّم دراسة بعنوان (الحقائق الأثرية تدحض الادعاءات التوراتية حول تاريخ شعب إسرائيل ) ونشرتها صحيفة هاآرتس في 29 /10 /1999 ، وعبّر فيها عن إحباطه من الفجوة بين الحقائق التي اكتشفوها على الأرض وبين حكايات العهد القديم.. وأكّدت هذه الدراسة كذب المزاعم اليهودية التوراتية التي يعتمدونها كمصدر تاريخي وجغرافي.
حتى عالِم الآثار اليهودي (إسرائيل فلنكشتاين) من جامعة تل أبيب نشر دراسة عام 2000 في صحيفة (جيروزاليم ريبورت) تؤكّد أن علماء الآثار اليهود لم يعثروا على شواهد تاريخية أو أثرية تدعم بعض قصص التاريخ اليهودي في فلسطين..
وحتى الكاتب اليهودي الصهيوني ــ آرثر كوستلر في كتابه المُسمّى "القبيلة الثالثة عشرة" فقد أرجعَ يهود أوروبا الشرقية (الأشكنازيم) إلى شعب الخزر الذين لا يمتّون بصلة لليهود القدماء.. وأما اليهود الذين عاشوا في فلسطين إبان الاحتلال العثماني فقد انحدروا عن اليهود السفارديم الذين كانوا يقيمون في إسبانيا وجاءوا مع العرب (الذين رعوهم وحموهم) من الاضطهاد الكنسي، بعد سقوط الدولة العربية في الأندلس عام 1492..
وأما معظم اليهود الذين عاشوا في البُلدان العربية فأصولهم تعود إمّا إلى العرب، وإما إلى بربر شمال أفريقيا الذين تحوّل بعضهم إلى اليهودية.. وهكذا فإن أي يهودي من يهود اليوم لا يمكن أن ينتمي إلى أي جنس من أجناس العبرانيين التوراتيين الذين عاشوا في فلسطين زمن التوراة ثم اختفوا من فلسطين طيلة 18 قرنا مضَتْ، لاسيما أن اليهود الأصليين الذين ينتمون للقبائل الإسرائيلية الإثني عشر في التاريخ القديم ، قد ضاعتْ آثارهم
**
يقول (رافائيل باتاي) ، اليهودي ومدير معهد ــ هرتزل ــ سابقا في نيويورك، " إن ما وصلَ إليه علم الإنثروبولوجيا ، يُبيِّنُ أنه لا يوجدُ عنصر يهودي ولا يوجد عِرقٌ يهودي"..
ويؤكد عالِم الأجناس اليهودي (فريديريك هيرست) أن يهود اليوم ليسوا شعبا واحدا ذا بنية واحدة متجانسة المصالح وليسوا ذوي مصير واحد..
ويقول (مولي) في كتابه أجناس أوروبا " إن تسعة أعشار يهود العالم يختلفون عن سلالة أجدادهم اختلافا واسعا ليس له نظيرا، وأن الزعم أن اليهود جنس نقي هو حديث خرافة.."
وفي المؤتمر السنوي الذي عُقِد لعلماء الأجناس البشرية عام 1933 في الولايات المتحدة الأمريكية حاول بعض اليهود أن يقرر في المؤتمر (وحدة نقاء الجنس اليهودي) ولكن المؤتمر رفض ذلك وقرر أنه لا يوجد في العالم جنس يهودي وإنما ديانة يهودية فقط..
**
وقد أجمع علماء الانتروبولوجيا على أن يهود عصر التوراة هم مجموعة سامية من سلالة البحر الأبيض المتوسط المعروفة بصِفاتها السمراء وتوسط القامة، وإذا ما قارنّا هذه الصفات بيهود اليوم المعاصرين فلا نجد مجتمعا يهوديا واحدا يتمتع بهذه الصفات، ولعلّ " السامريين" الموجودين الآن في قمة جبل " جرزيم" في مدينة نابلس بشمال الضفة الغربية هم المجموعة الوحيدة التي تنتمي لبني إسرائيل (كما يقول بعض الباحثين)، وقد حافظت إلى حد كبير على نقاوتها وذلك بسبب عزلتها عن غيرها من اليهود وتزاوجهم مع بعضهم مما يدفعهم إلى الانقراض، ويقدر عددهم اليوم بثمانمائة شخص، وهؤلاء تتناقض ديانتهم بشكل كبير مع الديانة اليهودية، ويدّعون أنهم يمتلكون أقدم توراة بالعالم..
**
إنّ المسجد الأقصى لم يُبنى فوق هيكل سليمان( المزعوم) وكافة الوثائق والأدلة التاريخية تدحض جدلية اليهود تلك.. وحائط المبكى عند اليهود (حائط البُراق في الإسلام) الذي يعتبرونهُ جزءا متبقيا من هيكل سليمان، لا يوجدُ في التاريخ والحفريات ما يدلٌّ على ذلك.. والصخرة الموجودة بساحة المسجد الأقصى، وحسب العلماء والمؤرخون والباحثون(وأولهم الباحث الألماني "شيك") تختلف كل الاختلاف عن الصخرة التي يقدّسها اليهود، حسبما هو واردٌ في التلمود.. وأن الصخرة الحالية لم تكن في أي يومٍ داخلةٌ ضمن "قُدس الأقداس"، حسب العقيدة اليهودية..
**
لقد قرأنا في التاريخ كيف تعرّضت مملكتا يهوذا وإسرائيل إلى هجمات البابليين في القرن السادس قبل الميلاد، وهذه أدّتْ إلى تدمير مُلك اليهود في فلسطين وسبي غالبية اليهود إلى بابل. وقد عاد كل الراغبون منهم بعد أن تزوّجت اليهودية (أستير) من الملك الفارسي قورش (558- 530 ق.م). وكان لها تأثير كبير عليه، حيث أصدر أمرا يمنح اليهود حق العودة إلى فلسطين. وبعد ذلك قام اليهود باضطهاد الفُرس وقَتلِ عشرات الألوف منهم، مما دفع الكثيرون بينهم لاعتناق اليهودية هرَبا من البطش والقتل اليهودي. وحتى في بداية انتشار المسيحية في أوروبا فقد دخل كثير من الرومان وغيرهم من أتباع الإمبراطورية الرومانية في الديانة اليهودية..
**
على الغرب، وكل العالم، أن يُدرِك أن اليهودية " ليستْ قومية وإنما هي دِينٌ انتشر كما أي دين آخر واعتنقتهُ شرائح من شعوب متعددة لا رابط قومي بينها، كما هو الحال مع الإسلام ومع المسيحية..
والصهيونية العالمية التي خرجتْ من رحمها دولة إسرائيل، كان كل قادَتِها وناشطيها من يهودٍ شتّى، الجامع بينهم هو العقيدة الدينية فقط بعد أن حوّلوا الديانة اليهودية إلى تنظيم عنصري وحركة عنصرية متطرفة ذات أطماع استعمارية وضعتْ نُصبَ عينيها إقامة دولة صهيونية (إسرائيلية)، في أي مكان، وكان المطروح في البداية عدة مناطق بالعالم ليس بينها فلسطين، ثم تم الاستقرار أخيرا على فلسطين..
وإن عائلة روتشلد، وهي أكبر وأقدم عائلة يهودية تعود في جذورها إلى يهود الخزر.. وهي من أخذت وعد بلفور، كمكافئة لها في إنقاذ بريطانيا من الحرب العالمية الأولى..
**
وبعد احتلال القدس الشرقية عام 1967 قاموا بأعمال حفر واسعة لاكتشاف أي أثرٍ لليهود ولكنهم فشلوا في ذلك وكل ما اكتشفوه كانت آثارا كنعانية .. يعني فلسطين عربية..
نحنُ يا سموتريتش لسنا عنصريون، ولا نُحرِّض على السامية، فنحنُ ساميون حقيقيون..
ولكنك استفزّيتَ الجميع وحقنا الطبيعي أن نرُد.. أو عليك أن تسحب كلامك وتعتذر..



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من المسؤول للتصدي لهؤلاء العنصريين وكَيف؟
- انعكاسات الاتفاق السعودي الإيراني على الجِوار الإقليمي العرب ...
- هل عودة العلاقات الدبلوماسية بين طهران والرياض تعني عودة الث ...
- هل مُؤشِّرات الحرب أم السلام هي الأقوى في منطقتنا؟ ماذا تُحض ...
- ماذا يعني الحِضن العربي؟ وهل هناك حِضن عربي؟
- عامٌ على الحرب في أوكرانيا.. قراءةٌ من منظورٍ تاريخي..
- هل ستحكُم أمريكا هِنديةٌ مُهاجِرةٌ كما حكَم بريطانيا هنديٌ م ...
- لقد أيقظَ الزلزال عيوننا الغافِلة من عِز النوم فهل سيُوقِظ ض ...
- لماذا جاء بلينكن إلى فلسطين المحتلة؟
- قضية فلسطين والنفاق الدولي
- ماذا يعني هذا التصعيد الغربي في أوكرانيا؟
- إلى متى ستبقى هذا النظرة للمرأة في بلاد العرب والمسلمين؟
- هل حسَمَتها دمشق: لا تطبيع مع أنقرة قبل الانسحاب؟
- ماذا يعني كلام رئيس المكسيك للرئيس الأمريكي؟
- هل سيكون العام 2023 فعلا عام المقاومة الشعبية في سورية؟
- مع نهاية عام 2022 وإطلالة 2023 .. سورية إلى أين؟
- لماذا الرئيس بوتين مُتحمِّسٌ للتطبيع بين أنقرة ودمشق؟ وكيف ي ...
- المملكة المغربية.. عربية أم أفريقية.. أم أمازيغية؟.
- القِمم الصينية في الرياض
- مونديال قطر بين الرياضة والسياسة


المزيد.....




- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!
- عواقب غير متوقعة للدغات البعوض
- أوكرانيا تعرض على إسرائيل المساعدة في -الحرب على المسيرات-
- أحزاب ألمانية: على الأوكرانيين العمل أو العودة من حيث أتوا


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - كلّا يا سموتريتش: الفلسطيني ليس طارئا على فلسطين أنت الطارئ عليها