|
لا يوجد بين المعارضة التركية مشروعاً حقيقياً ينافس حزب العدالة والتنمية أو شخصاً يزاحم أوردغان 🇹🇷 على مقعد💺قصر بشتبيه …
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7555 - 2023 / 3 / 19 - 09:46
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ تاريخ هو أقرب إلى منافي مترامية الجوانب ، في أربع رياح الأرض 🌍 ، بل حتى أن أي فرداً لا يلام إذا أنتبه إلى تلك النار المشتعلة داخل مسارات المطاحن الفكرية التى تبث في عقول 🧠 الناس قضايا ومسائل متعددة ، وبالتالي ، كيف يمكن 🤔 للمرء أن يلوم الشعب العربي على تعاطفه مع حزب العدالة والتنمية أو بالأخص الرئيس أوردغان ، ولكي لا يحصر المراقب هذه العلاقة بالإخوان المسلمين ، نقول هنا 👈 دون تردد أو تباطؤ أو تلكؤ ، بأن علاقة الجغرافيا التركية 🇹🇷 بالوطن العربي الكبير أعلى👆شأناً من الحقبة العثمانية ، وعلى الرغم من أن تأثير الثقافة المدرسية التى نشرتها المؤسستين العربية والتركية على مدار ال 100 عاماً ، هي بالفعل 😦 كبيرة ، أي أن كانوا هكذا يقولون ، بأن العرب خونة والأتراك استبداديين وظالمين ، لكن يبقى الواقع وكل ما هو على الأرض 🌍 مختلفاً تماماً 👌عن السرديتين إياهما ، وهذه العلاقة لم تكن تاريخها يعود إلى تحالف صلاح الدين الأيوبي والأتراك من أجل 👍 تحرير فلسطين 🇵🇸 ، بل أصلها يعود إلى حقبة التخوف المشترك من الغزو الصيني 🇨🇳 في مرحلة من التاريخ ، بالطبع كانت معركة نهر طلاس في إطار الفتوحات الإسلامية ☪ تعتبر اللحظة الأولى لهذه العلاقة الوطيدة ، وكانت الأكثر توغلًا في العمق الآسيوي ، فعلاً 😦 هذه المعركة تحديداً كانت الأساس التى بنت العلاقة بين العرب والأتراك والتى أتاح لهم الفرصة بالانتشار في الحكم العباسي ومن ثم الوصول لسدة الخلافة وتأسيس ما يسمى لاحقاً بالدولة العثمانية ، وما هو حقاً 😟 لافتاً ، ذلك الانصهار التركي في الاجتماع العربي لدرجة أن منطقة مثل مصر 🇪🇬 كل من يوجد فيها من الأصول التركية لم يتبقى لهم من هذه الأصول سوى لون البشرة على سبيل المثال ، وهذا بالطبع في تركيا 🇹🇷 الأمر يختلف كلياً 💯 ، والصحيح أيضاً بأن إتفاقية لوزان شكلت اللبنة الأولى للجمهورية التركية الحديثة والتى إجتمع فيها هذا التجانس الفريد من الأعراق والديانات والمذاهب والجغرافيات ، مثلاً🤭 ، العرب في تركيا 🇹🇷 في عشية مجهولة أصبحوا منقسمين كما حصل في ألمانيا 🇩🇪 بعد الحرب العالمية ، جزءً في سوريا والأخر في تركيا 🇹🇷 ، وبعد ذلك ب10 سنوات تم ضم لواء الاسكندرون والذي بات يطلق عليه بعد الضم بمحافظة هاتاي ، بالفعل هو متنوع بين العرب والأكراد والشراكسة والأقلية الأرمنية ، والذي كما يعرف عنهم قد نزحوا إلى اليونان 🇬🇷 ، تماماً 👌كما شهدت اليونان 🇬🇷 هجرة المسلمين منها إلى الجمهورية التركية الجديدة 🇹🇷 ، وقد لا يصدق القارئ بأن العرب في المناطق المختلفة ومنها اسطنبول يبلغ تعدادهم 7 مليون مواطناً ، وواحدة من الشخصيات العربية المبدعة هي فيروز 🇱🇧 ، بالفعل 😳 ، كان والدها ( وديع حداد ) من عرب ماردين الذين قرروا الهجرة إلى المصيف اللبناني تماماً 👌كما كان يطلق عليه وتحديداً بعد أحداث سفر برلك والتى تعني بالعربية النفير العام وثورة الشيخ سعد بيران ( النقشبندية ).
شاءت الأقدار ولأسباب ربانية بحتة ، يتصل معظمها بسر التوازن الكوني ، وهو ايضاً بالنسبة للإنسان يعتبر بالكوكب الكبير 🪐 ، لكنه في المقابل ، وفي مثل هذه الكوارث يتحول إلى قاعة صغيرة بالغة الشح والرفض ، فحتى الآن تعرضت الأرض 🌍 التركية إلى أكثر من 11 ألف هزة خفيفة ومتوسطة وعنيفة ، وكل هذا التدمير للمباني والبنية التحتية ونزوح الناس والموت والمصابين والخوف من الأوبئة والتكلفة المادية والبشرية والمعنوية والاجتماعية والسياسية ، إلا أن الانتخابات الرئاسية والنيابية ستجري في موعدها ، لأن حسب الدستور لا يمكن 🤔 تأجيلها إلا في حالة الحرب ، لكن في المقابل ايضاً ، لا بد للأفكار لها أن تتوالى تحديداً حول تحديث طريقة الاقتراع في المناطق المنكوبة ، فالناخبون هناك 👆 يحتاجون إلى من يوفر لهم من الشرعية الدستورية قوانين خاصة بمنح مواطنو الولايات المنكوبة ليونة لكي يستطيعوا التصويت بسهولة ، ربما ممكن الاستعانة على سبيل المثال ، بالأسلوب المتبع مع الأتراك بالخارج ، وهذه المرونة يحتاجها حزب العدالة والتنمية أكثر من أي حزب أخر ، لأن ببساطة 🥴، في الانتخابات الأخيرة حصد الرئيس أوردغان في هذه المناطق تقريباً 4 مليون صوتاً 🗳 وكما أن الحزب تمكن من قطف أغلبية المقاعد البرلمانية ، في المقابل ، لقد قدمت الحكومة الحالية جملة وعود لمناطق المنكوبة بإعادة البناء والتسهيلات المالية المباشرة للناخبين والإعفاءات الضريبية للتجار وهذا أمراً هاماً .
لا أحد سوف يفهم القادم خطأً في تفسير الانحيازات المذهبية والسياسية والأخلاقية والقومية ، ولعل العلامة الأهم في مشهد الاتهامات التركية لمثل هذا التنوع المنقسم على أرض الواقع ، وهو في يقيني يعكس تلك المنزلة المتعارضة من تفاقم الوسواس الكلي ، الأقلية مثل الأكثرية ، فهو ضيقاً لا يفارق علامات إقليمية كارثية ، هنا 👈 أيضاً مفصل أساسي يغيب عن حزب العدالة والتنمية ، فبالرغم من عدد العرب الكبير في تركيا 🇹🇷 إلا أنهم غير فاعلين بالانتخابات بسبب وجودهم في المناطق الكردية ، تحديداً منطقة الاسكندرون ( هاتاي) يجتمع فيها الأكراد والعرب وهم كما هو معلوم منقسمين بين السنّة والعلويين ، تاريخياً الجهتان لا يصوتون لحزب العدالة والتنمية ، وهذا الإخفاق حتى الآن لم يتم معالجته أو بالأحرى الحزب الحاكم مازالت قواعده الجماهيرية ضعيفة بينهم وخصوصاً بين العلويين ، فلم يستثمر الحزب السنوات السابقة في توفير الجهد والوقت في استقطاب الشباب والشابات ، على الرغم ايضاً من أن الأغلبية العربية في هذه المناطق يرفضون فكرة انفصال الأكراد عن الجمهورية ، بل يجدون في الحزب القومي الأمن والملجأ الأفضل لهم ، لأنه ينادي بعدم حرمان أي جهة من الهوية التركية ، وهذا الشعور غير متوفر حتى الآن لدى حزب العدالة ، فمن الجدير للمؤتمر الحزب أن يطرح تساؤلاً 🧐 عن الأسباب التى تمنع عرب الأتراك من التصويت لأعضائه ، وهذا يفسر من جانب آخر ، لماذا 🤬 السوريون وجدوا في تركيا 🇹🇷 بالمكان المتشابه والطبيعي لهم ، تحديداً في المناطق الشمالية أو العاصمة الاقتصادي إسطنبول ، فعرب تركيا بالأصل هم سوريين ، إن كانوا من السنّة أو العلويين أو حتى الأكراد ، كما أن المدن في تلك المناطق تتشابه لدرجة أن التوأمة كبيرة وفي مقدمتهم مدينة عنتاب التى تعتبر نسخة عن مدينة حلب ، بل أيضاً ، إذا ما تأمل المرء المطبخين السوري والتركي معاً سيجد على الفور ذاك التشابه بتحضير المخللات والمربيات بأشكالها المتنوعة والتى تعتبر في البيتين 🏠 🏡 أساسين ثابتين للمونة الشتوية ، بإلإضافة بالطبع ، لافراطهما في إستخدام البهارات والفلفل الحار ، وهذا ظهر بشكل جلي عندما انقسموا العرب في تركيا 🇹🇷 بين السنّة الذين تضامنوا وكانوا مسرورين 😌 بتوفير الحاضنة الأخوية والإنسانية للسوريين ، أما العلويين أظهروا رفضهم لهم ، بل في أغلب الوقت كانوا ومازالوا يحرضون الحزبين القومي واليساري التركيين من أجل 🙌 طردهم أو الحد من الحقوق المدنية التى وفرتها لهم حكومة العدالة والتنمية .
وهذا استطراداً ، وهو منحاً طيباً 👌 يسمح للمراقب التلويح والتلميح لكل تلك المبهرات التى ولدت نفوذاً واسعاً والأكثر تعميقاً في الرؤية الراهن من هدى البصر والبصير سواء بسواء ، إذنً ، لم يكن حزب العدالة والتنمية بالحزب التقليدي ، لقد أستطاع على مرّ ال 25 عاماً تغير نظرة 👀 الأتراك 🇹🇷 للداخل التركي والخارج ، وايضاً نظرة 👀 المنطقة العربية والإقليم بحد سواء والعالم عن تركيا ، لقد تدرج في الانفتاح السياسي والاقتصادي والثقافي والاجتماعي على الأقليات ، بإلإضافة إلى عودة تركيا 🇹🇷 إلى عمقها العربي ، ذاك العمق الذي عمّقهُ صلاح الدين الأيوبي ، وكان النشاط السياحي فرصة مناسبة وكبيرة في تصحيح المفاهيم التى ترسخت بين الأتراك والعرب ، حتى لو كانت الأحزاب الأخرى حاولت وتحاول استثمار مسألة اللاجئين السوريين ، إلا أن بلد مثل تركيا 🇹🇷 تأسس بنيوياً واستمر حتى الآن على التنوع الثقافي والعرقي والأقليات والتعددية الثقافية ، بل حتى ايضاً لو كانوا العلويين ينظرون للنظام في دمشق بأنه منقذ للطائفة ، لكنهم في واقع أمرهم ، وهذه حقيقة 😱 دامغة ، ببساطة 🙄 غير مستعدون للانضمام مرة آخرى لسوريا والانفصال عن الجمهورية التركية ، بل بعد 10 سنوات وأكثر من الانتفاضة الشعبية تمكنت فئة كبيرة من اللاجئيين السوريين الحصول على الجنسية التركية ، لقد استفادوا من التسهيلات الاستثمارية ، بل في مقارنة ساطعة ، حتى لو كان الزلزال الذي ضرب بضبط 11 مقاطعة ، أسمائها كالتالي ، (كهرمان مرعش / أضنة / أديامان / ديار بكر / غازي عنتاب / هاتاي / كيليس / ملاطيا / العثمانية / شانلي أورفا / إيلازيغ ) في الجنوب وجنوب الشرقي الأناضولي ، لكن تبقى الحقيقة تشير بأن زلزال النظام الأسد على السوريين أشد وطأةً بكثير من زلزال تركيا والذي دمر ما دمره من مباني والبنية التحتية ، وعلى الأغلب ، وحسب تقارير البلديات المحلية ف98% قد بنيت قبل عام 1998م ، أي قبل وصول الرئيس أوردغان لسدة الحكم ، بل في تقرير لجامعة اسطنبول ، يشير ☝ إلى أن الإضافات في البناء والتى يتم عادةً ترخيصها مقابل مبالغ مالية ، كانت سبباً اساسياً في عدم تحمل الزلزال .
بصراحة 😐 ، هنا أيضاً التحدي يُعتبر الأكبر في الانتخابات القادمة ، فالمعارضة وحزب العدالة والتنمية لهما تاريخاً طويلاً مع الشعب التركي ، وهو بلد قلوب أصحابه ترتعش عندما يسترجعون سنوات الاستبداد والفساد ، تحديداً في مسألة الاقتصاد ، لم تشهد تركيا 🇹🇷 عهداً بالنمو الاقتصادي كما شهدته في حقبة حزب العدالة الحالي ، وهذه الثقة من الصعب للأحزاب الأخرى الحصول عليها بالسهولة التى يعتقدها البعض ، لأن الشعب ببساطة 😳 لديه القدرة على صنع مقارنة أو جملة مقاربات ، بل هو من السهل له أن يصدق حزب العدالة عندما يقول بأنه في فترة وجيزة عازم على إعادة الأمور على ما كانت عليها البلاد ، بل من في الحزب ذاهبون إلى أعتماد إجراءات ومقاييس مغايرة عن الماضي ، كيف لا وإذا كانت دولة مثل إيطاليا 🇮🇹 والتى تُعتبر من القوى الصناعية الأوروبية ، وبشخصها رئيسة الوزراء جيورجيا ميلوني طلبت شخصياً من الرئيس اوردغان شراء المسيرات التركية ( المسلحة ) "بيرقدار تي-بي2 " لخصوصيتها وفاعليتها وشهرتها والتى أثبتت تفوقها في ثلاثة معارك في شمال سوريا وليبيا 🇱🇾 وناجورنو كاراباخ 🇦🇿 ، وهذا النوع من التصنيع لم يكن ليحصل لو لم يكن حزب العدالة والتنمية لديه مشروعاً تركياً متكاملاً ، في المقابل ، لم يتردد اوردغان في صنع مقايضة سريعة بين المسيرات التركية 🇹🇷 والدفاعات الجوية الإيطالية 🇮🇹، بل ذهب إلى أبعد من ذلك ، يتطلع من هو ساكن قصر بشتبيه إلى عملاً مشتركاً لصناعة الدفاعات من نوع «SAMP/ T» ، وهذا في النهاية هو الفارق بين حزب العدالة والتنمية والمعارضة ، فالحزب بقيادة اوردغان لديه مشروعاً سياسياً واجتماعياً وثقافياً ودبلوماسياً واقتصادياً وصناعياً وخدماتياً على مستوى الوطن ، لهذا وهي خلاصة كبرى ، من الصعب وليس بصراحة 😑 من السهولة منافسته . والسلام 🙋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
المدرسة الأمريكية 🇺🇸 للاحتواء السياسي / والت
...
-
ذكرى حرب الليطاني الخالدة 🇱🇧 🇵Ӻ
...
-
اقتحموا عالم الفكروالفقه والرواية ، المرأة في يومها ..
-
الانقلاب الأبيض / مرحلة ديننة الدولة بالكامل …
-
التحول ⚧ الاقتصادي 🏦 الهادئ في المغرب 🇲
...
-
تفوق نقد الآخر على النقد الذاتي ، وما علاقة سورة الطارق بالأ
...
-
العنصرية وصلت إلى الإنجاب ، ( هو شي منه ) الطباخ الذي إستطاع
...
-
الوعي الذي جنب غولدا مائير مواجهة 1,5 مليار مسلماً ، هو مفقو
...
-
الخبط 🦶على الأرض 🌍 أو هرّس 👞الصراصير
...
-
هي حروب المتاحف وليست أبداً 👎بحروب الحضارات والثقافا
...
-
أمرؤ القيس / الملك الضليل ، بدد ملك أجداده/ بثأره فقد المشرو
...
-
نفخ بن غفير بالبوق ، انقسامات حادة وحرب إقليمية على الأبواب
...
-
السودان 🇸🇩 تاريخ طويل من الكر والفر بين الحك
...
-
معركة البنسلين💉تقدمت على السلاح النووي ☢ / الت
...
-
الأبوية في المافيات 🥷 والأخرى في الطبقة السياسية الل
...
-
هل كانت هناك قطيعة بين الحضارتين☀الشرقية والغربية على
...
-
هل تكون الهند 🇮🇳 مصنع للعالم كبديل للصين
...
-
عمراً طويلاً من العلاقات الخارجية الناجحة بين نظام الأسد الم
...
-
المنظر الأهم لليمين الغربي / جرائم بإسم الشعوب وأخرى بسبب ال
...
-
هل البشرية تحتفل في ميلاد المسيح حقاً أما بميلاد الإسخريوطي
...
المزيد.....
-
العلماء يكتشفون سر -اليوم المثالي-
-
السلطات المصرية تغلق عيادة ابنة أصالة نصري
-
في أول خطاب له منذ رحيله.. بايدن ينتقد إدارة ترامب
-
عصير فاكهة يخفف من التهابات القولون التقرحي بنسبة 40%
-
آبل تطور نماذج جديدة من نظارات الواقع الافتراضي
-
-مفاجآت تعكس أرفع درجات الكرم-.. سيئول تشيد بتعامل الشيباني
...
-
دراسة تحذيرية.. خطر حقيقي في مراتب نوم الأطفال يهدد نمو أدمغ
...
-
نائب أوكراني يدعو ترامب للتحرك فورا ضد زيلينسكي قبل -تقويض م
...
-
هيئة بحرية بريطانية تبلغ عن تعرض إحدى السفن لحادث اقتراب مشب
...
-
أشعة CT تحت المجهر.. فوائد تشخيصية مقابل مخاطر صحية محتملة
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|