|
إيران . السعودية . حزب الله . البوليساريو
سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر
(Oujjani Said)
الحوار المتمدن-العدد: 7548 - 2023 / 3 / 12 - 13:17
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
ماذا يجري ؟ بشكل مفاجئ الجمهورية الإيرانية والمملكة العربية السعودية ، يتصالحان ويعيدان ربط واحياء العلاقات الدبلوماسية والسياسية بينهما ، وكأن شيئا لم يكن ، وكان مجرد أضغاث أحلام . إعادة العلاقات الإيرانية السعودية ، وبوساطة صينية ، لها حمولتها ، وستكون لها نتائجها في إعادة رسم خريطة الدول الحليفة ، وفي تغيير ميزان القوة نحو حلف المقاومة . فالمستفيد بالدرجة أولى الجزائر ، وستستفيد سورية ، والعراق ، وتونس ، وموريتانية ، خاصة وان التنسيق سيمتد ليضم روسيا الاتحادية ، والصين في مواجهة النفود الأمريكي بالمنطقة .. لقد ادركت القيادة السعودية الدور الأمريكي بالمنطقة الذي ينشد دولار الخليج ، وثروات الخليج ، بدعوى الحليف الاستراتيجي ، في حين ان أمريكا ليست ولن تكون حليفا لاحد ، لأنها حليفة لمصالحها ، وان كانت هذه المصالح بيد الشيطان .. فالبعبع الإيراني الذي كانت تخيف به دول الخليج قد تعرى ، واتضح ان العدو ليست ايران ، بل العدو هي إسرائيل التي تحتل أراضي عربية ، وبتزكية أمريكا والغرب الليبرالي .
ان عودة العلاقات الدبلوماسية بين ايران وبين السعودية ، كان ضربة للإمارات التي غالت في علاقاتها مع إسرائيل ، وكان ضربة لقطر رغم ان هذه تتمايز عن الامارات وعن البحرين ، وعلاقاتها طيبة مع ايران ، كما ان رد العلاقات ، كان ضربة للبحرين التي تحكمها قلة سنية امام شعب مذهبه شيعي . هذا دون ان ننسى النظام المغربي الذي عاد ايران لأسباب مفضوحة ومردود عليها ك ( الاعتداء على مملكة البحرين ) ، والتضامن مع الخليج ، وليقطع علاقته بإيران في سنة 2009 ، وحتى يحظى برضاء أمريكا قطع علاقاته مع فنزويلا ، وانتقلت اتهامات الرباط لإيران بتدخلها لصالح البوليساريو ، ولصالح الجزائر ضد النظام المغربي ، ومحاولا الربط بين جبهة البوليساريو وبين حزب الله ، آملا إضفاء طابع الإرهاب على البوليساريو ، وهي المحاولة التي فشل فيها ، لان مجلس الامن والأمم المتحدة ، والاتحادات القارية ، كالاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ، وروسيا ، والصين لا يعتبرون جبهة البوليساريو منظمة إرهابية ، بل يعتبرونها حركة تحرير تتنازع مع النظام المغربي مشروعية أراضي متنازع عليها ، وهي بيد الأمم المتحدة وبيد مجلس الامن ، وللاتحادات القارية موقف إيجابي منها . فلو كانت جبهة البوليساريو منظمة إرهابية ، هل كان سيكون لها مكاتب بمختلف لعواصم الاوربية ، وبواشنطن ، وموسكو ، وبنيويورك بمقر الأمم المتحدة .. لقد تداعى النظام المغربي بأسباب واهية مردود عليها ، لتبرير قطع علاقاته مع ايران ، مثل انّ البوليساريو تتلقى الدعم من ايران ، وجنودها يخضعون لدورات تدريبية من قبل حزب الله ، وتداعى بالموقف الإيراني من نزاع الصحراء الغربية . وللحقيقة وقبل ان يقطع النظام المغربي علاقاته مع ايران ، فهذه لم يسبق ان تصرفت ضد مغربية الصحراء ، ولم يسبق ان مولت او سلحت جبهة البوليساريو ، ولم يسبق ان نشرت خريطة المغرب من دون الصحراء . فموقفها كان محايدا ، خاصة وان علاقاتها مع الجزائر لم تكن عادية . فالنظام المغربي حين قطع علاقاته مع ايران ، كان يستجدي عطف دول الخليج وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية ، وكان يستجدي الولايات المتحدة الامريكية وإسرائيل ، لجرهم لتأييد مغربية الصحراء . لكن السؤال الذي يجهله النظام المغربي الذي يتصرف دون حكمة ودراسة ، وتحليل المعطيات المتوفرة في الأرض . هل حقا ان إسرائيل تعتبر الجمهورية الإيرانية دولة عدوة ، وكذلك الشأن بالنسبة للولايات المتحدة الامريكية ؟ منذ نجاح الثورة الإسلامية الإيرانية سنة 1979 ، وإسرائيل تهدد بتوجيه ضربة لإيران ، خاصة بعد بناءها للمنشآت النووية . لقد مرت حتى اليوم أربعة وأربعين سنة على الثورة الإسلامية ، وإسرائيل لا تزال كل مرة جاءت حكومة جديدة تهدد بتوجيه ضربة الى ايران ، والى الان لم تحصل اية ضربة ، وبقية الحالة مجرد تهديد الهدف منه تضبيع العرب ، وايهامهم بقدرة إسرائيل حمايتهم من التهديد الإيراني ، في حين ان كل ما يجري ويحصل هو مجرد مسرحية وعتها المملكة العربية السعودية متأخرة ، خاصة اغراقها في حرب اليمن التي لم تكن مجرد نزهة ، بل اثرت على السعودية وعلى دول الخليج ، بما اضاع مليارات الدولارات هباء ، واثر على التنمية المستدامة ، واثرت على الوضعية المادية للشعوب .. ارجاع العلاقات بين السعودية وبين ايران ، سيؤثر على الدور الإسرائيلي بالمنطقة ، وهو دور مثل الدور الأمريكي يبتز الدولار ، ويمرر الصفقات المغشوشة ، ويبحث عن أسواق الخليج لتصريف منتجاته المتنوعة ، كما ، وهذا متوقع ، سيرسم تحالفات جديدة مع دول ذات مصداقية لا تتخلى عن اصدقاءها ، وعلى رأسها روسيا الاتحادية والصين ، وتشكل حلف اقتصادي علمي وتجاري بين روسيا ، والصين ، وايران ، والجزائر ، وجنوب افريقيا ، والمملكة العربية السعودية التي غيرت مسافات خطواتها مع الإدارة الامريكية التي تتلاعب بدول الخليج ، خاصة ووعودها الزائفة بالحل الديمقراطي للقضية الفلسطينية ، التي اقبرتها اتفاقيات ابراهام التي صبت في صالح الدولة الصهيونية ، لا في صالح الدول العربية التي انخرطت فيها لحسابات سياسية ضيقة ، كالنظام المغربي الذي اخرج الى العلن علاقاته العسكرية والبوليسية مع الدولة الصهيونية ، لكن المقابل الصهيوني لهذه الاتفاقية ، ظل حبرا على ورق . فرغم إعادة العلاقات الدبلوماسية بين النظام المغربي وبين تل ابيب ، فإسرائيل لم تعترف بمغربية الصحراء ، ومالت في مواقفها من النزاع ، الى المشروعية الدولية التي تعني الاستفتاء وتقرير المصير . كما ان إسرائيل لم ترحم النظام المغربي من قضية Pegasus ، بان برأته من الاتهامات الموجهة اليه ، بل ان إسرائيل هي من اوعز لقصر الاليزيه Le palais de l’Elysée ، بالمسؤول والواقف وراء تلغيم هاتف الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، وهواتف سياسيين فرنسيين ، وادت هذه الفضيحة الى قطع العلاقات الشخصية بين الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، وبين الملك محمد السادس ، الذي غادر فرنسا بدون رجعة الى ادغال افريقية .. وادت هذه الفضيحة التي وراءها إسرائيل ، الى تعقيد العلاقات بين النظام المغربي وبين الجمهورية الفرنسية . والسؤال . ماذا جنى النظام المغربي من قطع علاقاته مع فنزويلا ، ومع ايران ، وبالمجان ، إرضاء للولايات المتحدة الامريكية ، وتزلفا لدولار الخليج الذي يسيل عليه لعابه ؟ ان موقف واشنطن الحالي من نزاع الصحراء الغربية ، هو مع المشروعية الدولية ، ومع حل الأمم المتحدة . وان القول بالحل الاممي ، يعني التشريع لاستقلال الصحراء عن المغرب ، ونصرة للجمهورية الصحراوية . بل حتى اعتراف Trump بمغربية الصحراء مقابل اتفاقية ابراهام ، كان مجرد خدعة لتوريط النظام المغربي في مسلسل محكوم عليه بالفشل مسبقا . فماذا حين يدعو الرئيس الأمريكي الى تجديد الثقة والتمسك بالمبعوث الشخصي للأمين لعام للأمم المتحدة Steffan de Mistura ، ويدعو الى الحل الاممي الذي سيكون نموذجا للحل الذي اتبع في مشكلة تيمور الشرقية .. بل ان الاتحاد الأوربي المناصر و المدافع عن الدولة العبرية ، اثنى على رد العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وتل ابيب ، لان فيها مصلحته ومصلحة الدولة العبرية ، لكن لم يقدم مقابلا للنظام المغربي على خرجاته الغير مضبوطة ، والغير المتزنة ، فظل الاتحاد الأوربي ملتصقا بالمشروعية الدولية ، ورافضا لأطروحة مغربية الصحراء . بل حتى محاكم الاتحاد الأوربي ابطلت في جميع درجات التقاضي ، الاتفاقيات التجارية ، والزراعية ، واتفاقية الصيد البحري ... الخ ، بخصوص الأراضي المتنازع عليها مع جبهة البوليساريو . واستقبال إبراهيم غالي كرئيس للدولة الصحراوية في عاصمة الاتحاد الأوربي Bruxelles ، كان رسالة واضحة وليست مشفرة ، بان الاتحاد الأوربي يعترف بالجمهورية الصحراوية ، ولا حاجة اذا اقتضى الامر للاستفتاء وتقرير المصير ، لان الأمم المتحدة وبموجب القرار 34/37 الصادر سنة 1979 ، تعتبر جبهة البوليساريو الممثل الشرعي الوحيد للشعب الصحراوي ، دون ان تُذكّر بعلاقة المغرب بالصحراء التي هي جزء منه .. والخطورة ان النظام المغربي عندما يتشبث لوحده بحل الحكم الذاتي الذي طرحه في ابريل 2007 ، لم ينجح في اقناع المجتمع الدولي بهذا الحل الذي يتجاهله بالمرة . فحتى Pedro Sanchez في رسالته التي تراجع عنها ، اعتبر حل الحكم الذاتي جدي ، لكنه ليس الحل الوحيد امام رفضه من قبل الطرف المعني به الذي هو جبهة البوليساريو ، ف Sanchez اكد تأييده للحكم الذاتي ، لكنه لم يتبناه ، وهناك فرق بين التأكيد وبين التبني .. هذا قبل ان يرجع Sanchez للاختباء وراء قرارات الاتحاد الأوربي التي تعارض مغربية الصحراء ، وتتجاهل بالمرة حل الحكم الذاتي .. والسؤال . منذ ان طرح النظام المغربي حل الحكم الذاتي في ابريل 2007 ، كم قرارات أصدرها مجلس الامن بخصوص النزاع المفتعل ؟ وكم قرارات أصدرتها الجمعية العامة للأمم المتحدة ، ليس منذ سنة 1975 ، بل منذ سنة 1960 حين صوتت على القرار 1514 الشهير ؟ لماذا لم يسبق لمجلس الامن ، ولا للجمعية العامة للأمم المتحدة ، ان أشاروا في قراراتهم ، ولو بالأصبع ، لحل الحكم الذاتي المرفوض دوليا ؟ . بل ما هو الوضع القانوني للأمم المتحدة من نزاع الصحراء ، حين تبحثها اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار ، وبحضور النظام المغربي ؟ . اليس الوضع القانوني للصحراء في نظر الجمعية العامة ، وفي نظر مجلس الامن ، وفي نظر الاتحاد الافريقي ، والاتحاد الأوربي ... انها أراضي خاضعة للاستعمار ، وحلها سيكون بالاستفتاء وتقرير المصير . ان إعادة المملكة العربية السعودية التي تقدم مساعدات إنسانية لجبهة البوليساريو وايران لعلاقاتهما ، سيؤثر عند تحديد الوضع القانوني لنزاع الصحراء ، بسبب أخطاء النظام المغربي الخطيرة ، عند قطع علاقاته مع ايران ومع فنزويلا ، وسيخدم وبشكل مباشر الموقف الجزائري من نزاع الصحراء .. فحزب الله لم يعد حزبا إرهابيا ، مثل ان جبهة البوليساريو ليست منظمة إرهابية كما حاول ان يسوق النظام المغربي وفشل . فجبهة البوليساريو كحركة مسلحة ظهرت في سنة 1973 ، وحزب الله ظهر في سنة 1983 . وشتان بين التاريخين وبين الحروب التي خاضاها . اذن ماذا جنى النظام المغربي من قطع العلاقات الدبلوماسية مع ايران ، التي قبل قطع العلاقات ، كانت تتخذ موقفا محايدا من نزاع الصحراء ، ولم يسبق ان عرضت خريطة المغرب مفصولة عنه الصحراء ، سيما وان علاقاتها مع النظام الجزائري كانت متوترة ، ولم تكن عادية .. فهل تهمة ادعاء التنسيق بين حزب الله وبين جبهة البوليساريو ، نجحت في اقناع العالم بان جبهة البوليساريو هي منظمة إرهابية ، وهي التهمة التي فشل النظام المغربي في التسويق لها . بل ان العالم يحتضن جبهة البوليساريو كحركة تحرير ، وحركة كفاح مسلح ، حين يفتح في وجهها عواصمه ومدنه ، ويمكنها من المساعدات المادية والقانونية بارض اللجوء .. والسؤال . فبعد ارجاع العلاقات الدبلوماسية بين ايران وبين المملكة العربية السعودية ، هل ستستمر السعودية ومعها دول الخليج في اعتبار حزب الله اللبناني ، وحزب الله العراقي ، وانصار الحركة الحوتية باليمن منظمات إرهابية ؟ لقد ارتكب النظام المغربي أخطاء غير مسموح بها ، حين قطع علاقاته مع ايران التي لم تمسسه بسوء في قضية الصحراء ، التي كان موقفها منها الحياد ، وحين قطع علاقاته مع فنزويلا . فأمريكا لم ترضى عليه ، ولم تساومه في شيء ، وتجاهلت ما قام به لحسابها ، فظلت وفية لمصالحها ، وهي دولة مصالح في تأييد المشروعية الدولية في نزاع الصحراء الغربية ، وعندما لم تنطلي عليها خدعة النظام باعتبار جبهة البولساريو منظمة إرهابية ، وحين صفقت لاتفاقية ابراهام ، لكن مقابل لا شيء . فإسرائيل ترفض الاعتراف بمغربية الصحراء ، وتتشبث بالمشروعية الدولية التي تعني المساهمة في فصل الصحراء عن المغرب ، كما انها هي من فضحته عند قصر الاليزيه Le palais de l’Elysée بشان البرنامج Pegasus . النظام المغربي خسر الصحراء الشرقية ، عندما دفع الحسن الثاني برلمانه للتصويت والتصديق على اتفاقية الحدود الموقعة بين الحسن الثاني وبين الهواري بومدين . ونفس الشيء قام به محمد السادس عندما اعترف بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 / الجريدة الرسمية عدد : 6539 . وخسر الصحراء الغربية التي ينتظرها حل تيمور الشرقية في غضون السنتين القادمتين ، اللهم اذا رحل محمد السادس ، وحل محله الأمير الحسن بأسلوب في الحكم يحافظ على التوازن في السياسة الدولية وفي العلاقات الدولية ، وهنا ففرنسا قد ترجع الى سابق عهدها بتعطيل القرارات التي تصوت لها في مجلس الامن بخصوص نزاع الصحراء .. وخسر سبتة ومليلية والجزر الجعفرية التي أضحت داخلة في نظام Shengen ، رغم ان تأييد Sanchez للحكم الذاتي كان مسرحية مثل مسرحية اعتراف Trump المقلب ، لان Sanchez مع القرارات التي يتخذها الاتحاد الأوربي ، الذي لقراراته حق الأفضلية والاولوية في التطبيق والتنزيل ، عن القرارات الداخلية التي تتخذها الحكومات عند حصول تعارض بينهما . ف Sanchez الذي ايد الحكم الذاتي ولم يتبناه ، هو مع المشروعية الدولية ، وهي التي ينادي بها الاتحاد الأوربي الى جانب الاتحاد الافريقي ، الذي تعتبر الجمهورية الصحراوية دولة فاعلة فيه .. النظام المغربي خسر كل شيء ، ولم يربح اي شيء . وعلاقات جديدة تنسج بالمنطقة بعودة العلاقات السعودية الإيرانية ، سيجد نفسه خارجها .. عزلة على صعيد الاتحاد الأوربي ، عزلة على صعيد الاتحاد الافريقي ، عزلة على صعيد مجلس الامن ، وعزلة على صعيد الجمعية العامة للأمم المتحدة ، وعزلة على صعيد المنطقة ، لان موريتانية ، وتونس ، والجزائر يعترفون بالجمهورية الصحراوية .. بل ان الجميع تملص من النظام المخزني البوليسي ، وحتى إسرائيل التي ابرم معها اتفاقيات ابراهام ، لم تغطي عليه في جريمة Pegasus ، وهي من فضحته ، ولم تعترف له بمغربية الصحراء عندما تشبثت بالمشروعية الدولية ..
#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)
Oujjani_Said#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إشكالية الصحراء الشرقية
-
الديمقراطية معركة مستمرة وشاملة
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
هل الصحراء الشرقية / تندوف / مغربية ام جزائرية ؟
-
البرنامج الثوري الذي بقي حبرا على الورق . الانتفاضة المسلحة
...
-
نحو تجاوز تردي الوضع بالمغرب . مشكلة الصحراء مشكلة انعدام ال
...
-
حين ورط الملك الشعب في الاعتراف بالجمهورية الصحراوية .
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
الواقع السياسي المغربي الراهن ، محدداته المرحلية ، واحتمالات
...
-
( طرد ) إسرائيل من حضور افتتاح دورة القمة السادسة والثلاثين
...
-
انعقاد القمة السادسة والثلاثين ( 36 ) للاتحاد الافريقي بأديس
...
-
حقوق الانسان في الدولة المخزنية البوليسية
-
البدع والطقوس المرعية عند العرب والمسلمين
-
البرلمان الاسباني يوافق بالأغلبية على منح الجنسية الاسبانية
...
-
أكبر انتفاضة دموية في تاريخ الانتفاضات المغربية
المزيد.....
-
مشهد يحبس الأنفاس.. مغامر يتسلق جدارًا صخريًا حادًا بسويسرا
...
-
وسط التصعيد الأوكراني والتحذير من الرد الروسي.. ترامب يختار
...
-
انخفاض أعدادها ينذر بالخطر.. الزرافة في قائمة الأنواع مهددة
...
-
هوكستين في تل أبيب.. هل بات وقف إطلاق النار قريبا في لبنان؟
...
-
حرس الحدود السعودي يحبط محاولة تهريب نحو طن حشيش و103 أطنان
...
-
زاخاروفا: الغرب يريد تصعيد النزاع على جثث الأوكرانيين
-
صاروخ روسي يدمر جسرا عائما للقوات الأوكرانية على محور كراسني
...
-
عشرات القتلى في قصف إسرائيلي -عنيف- على شمال غزة، ووزير الدف
...
-
الشيوخ الأمريكي يرفض بأغلبية ساحقة وقف مبيعات أسلحة لإسرائيل
...
-
غلق أشهر مطعم في مصر
المزيد.....
-
المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021
/ غازي الصوراني
-
المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020
/ غازي الصوراني
-
المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و
...
/ غازي الصوراني
-
دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد
...
/ غازي الصوراني
-
تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ
/ غنية ولهي- - - سمية حملاوي
-
دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية
/ سعيد الوجاني
-
، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال
...
/ ياسر جابر الجمَّال
-
الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية
/ خالد فارس
-
دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني
/ فلاح أمين الرهيمي
-
.سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية .
/ فريد العليبي .
المزيد.....
|