أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - هيَ .!














المزيد.....


هيَ .!


رائد عمر

الحوار المتمدن-العدد: 7519 - 2023 / 2 / 11 - 11:22
المحور: الادب والفن
    


!. كانت مرَشّحةً بالتزكية
, وكانت الأملَ والأُمنيه
!!. مُثيرةٌ كانت , كأَحجيه
- 2 -
- : وفي فجرِ اُمسِيه
!!. تكالبوا عليها
, نَفَذوا اليها
!!!.. إقتحموها منْ كُلِّ زاويه
!. " لكنّها " إستَرخَتْ
وَ استَهوَتْ
.. فَأَدْمَنَتْ على عقاقيرٍ وأدويه
- 3 -
!!!. غادَرَتْ الخَندَقْ
!. تَرَكَتْ مَصيرنا مُعَلَّقْ
!!!. راحَتْ تَلِجُ ابوابَ التسويهْ
- 4 -
لماذا ايّتها العروبه ..؟؟
لِكَمْ زَعيمٍ عربيٍّ
!!!.. تُراكِ مَخطوبه
- 5 -
في موسمِ الحج
رياحُ الإفرنج
إستهدَفَتْ ارضَكِ يا عروبه
غزَتْها منْ طولِكِ الى عُرْضِكِ
هَتَكَتْ عَرْضَكِ
وشَرَعَتْ الهبوبَ
- 6 -
منْ حَول خُدودِكِ
منْ داخلِ حُدودكِ
إنطلقَ البومْ
إستنفَرَ جيشُ الرّومْ
اسدلوا ستائراً منْ غيومْ
: وبدأوا الهجومْ
... على مفاتن العروبه
- 7 -
, ملوك العرب
شيوخُ العرب
لا تحتَجْ
!!. قصورُ العربِ لا ترتَجْ
فَلِمَنْ قتلانا
وجرحانا
..؟؟؟ واسرانا منسوبه
- 8 -
يا عالم الغرب
: يا ملّة الغرب
!!. إقرأوا هويّتنا مقلوبه



#رائد_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رومانتيك - اروماتيك
- في صالةِ العمليّات .!!!
- قصيدةٌ تتشظّى .!
- نحنُ وإحراق الكتب المقدّسة .!
- هدية هادي العامري للمنتخب العراقي هي الأفقر .!
- ( نقطةٌ رماديةٌ في ملعب البصرة ) .!
- تعليقٌ اوّليٌّ على مباراة العراق - السعودية
- معَ : رئيسٍ جديدٍ للكونغرس الأمريكي
- كلماتٌ مغايرة عن الدرونز في روسيا
- الإحتفاء باللغة العربية , ولكن .!؟
- ( علائمُ استفهامٍ عربيةٍ مُجَسّمة )
- نحوَ : تقليم اظافر برلمانية .!
- اضواءٌ مُعتمة .!
- كلماتٌ وابيات الى الإعدام .!
- تسخينٌ مزدوج لأوضاع الحدود العراقية .!
- معاليها .!
- أشعارٌ تخلعُ لِباسَ شاعريّتها .!
- تحسّباتٌ وحساباتْ .!
- العراق من خلف الأضواء .!!!
- حديثٌ نصف صاروخيّ , او أقلّ .!


المزيد.....




- شاهد.. -موسى كليم الله- يتألق في مهرجان فجر السينمائي الـ43 ...
- اكتشاف جديد تحت لوحة الرسام الإيطالي تيتسيان!
- ميل غيبسون صانع الأفلام المثير للجدل يعود بـ-مخاطر الطيران- ...
- 80 ساعة من السرد المتواصل.. مهرجان الحكاية بمراكش يدخل موسوع ...
- بعد إثارته الجدل في حفل الغرامي.. كاني ويست يكشف عن إصابته ب ...
- مهندس تونسي يهجر التدريس الأكاديمي لإحياء صناعة البلاط الأند ...
- كواليس -مدهشة- لأداء عبلة كامل ومحمد هنيدي بفيلم الرسوم المت ...
- إحياء المعالم الأثرية في الموصل يعيد للمدينة -هويتها-
- هاريسون فورد سعيد بالجزء الـ5 من فيلم -إنديانا جونز- رغم ضعف ...
- كرنفال البندقية.. تقليد ساحر يجمع بين التاريخ والفن والغموض ...


المزيد.....

- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة / د. أمل درويش
- التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب ... / حسين علوان حسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد عمر - هيَ .!