إشبيليا الجبوري
الحوار المتمدن-العدد: 7518 - 2023 / 2 / 10 - 12:15
المحور:
الادب والفن
- 0 -
تثلمني البحر -؛ الزالزال إنساني -، هل الجديد؛ زلزال أرضي؟!
الفصل الاول؛
- 1 -
التماثل والتنوع -، زلزال انساني، مقابل الشرفة، زلزال أرضي.!
- 2 -
يداهمني ورق الغار -، شمعة الحزن، شامية.!
- 3 -
"ناظم حكمت" لبلاب -، إنهارت اغنيتنا، الخاصة.!
- 4 -
انتظرت اللوز …، لم يأتي -، اعتنيت وصيته.!
الفصل الثاني؛
- 5 -
رحلته حقيقة حقا -، او لن يأتي أبدًا، لكننا تعلمنا، ألا نتراجع.!
- 6 -
آلاف الأحلام هنا، تساقطت -، الالوان الزاهية.!
- 7 -
تفتكت الأبنية -، امتد الشاي الداكن، شوارع.!
-8 -
كنت حذرة جدا -، تكسرت الأشجار ، مرة اخرى.!
- 9 -
غالبًا ما تكذب شاي المقهى، تركت الشوارع -، مكسورًة وباردة.!
الفصل الثالث؛
- 10 -
اوقد شمعة صبورة -، سأستمر، في الانتظار.!، تثلمني البحر-؛ الزلزال إنساني -، هل الجديد؛ زلزال أرضي؟!
إنتهت
09 February 2023
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.
#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟