أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل الاسلام ضد الرأسمالية من حيث المبدأ؟؟















المزيد.....

هل الاسلام ضد الرأسمالية من حيث المبدأ؟؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 7511 - 2023 / 2 / 3 - 04:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أيهما أقرب لروح وتعاليم الاسلام الرأسمالية ام الاشتراكية!؟ وهل الاسلام ضد الرأسمالية من حيث المبدأ !؟
****************
في مقالة لي في الفيسبوك ذكرت فيها بأن الرأسمالية - بكل عيوبها والمآخذ التي عليها - كنظام اجتماعي واقتصادي طبيعي واقعي سائد بجذوره الاساسية منذ ظهور المجتمعات البشرية تظل افضل من الاشتراكية التي تم تجريبها في المعسكر الشرقي!، وأما تلك الاشتراكية التي لازالت في بطون كتب الفلاسفة والمفكرين والمنظرين أو في خيال الشعراء فهي في حكم المجهول لا يمكن التعويل عليها حتى نجربها وقد تكون مجرد أفكار حالمة وطوباوية لا يمكن تطبيقها على أرض الواقع (يوتوبيا)!... هذا ما ذكرته في مقالتي تلك فكتب السيد Cyrenaica Hits تعليقًا وقال:
"اثبتت الازمات التي تسببت فيها النظم الرأسمالية ان الاشتراكيه اقرب للاسلام"
فكان تعقيبي كما يلي:
"بالعكس الاسلام متفق تمامًا مع اسس ومبادئ الراسمالية (حرية التملك وحرمة الملكية الخاصة وتشريع وتشجيع التجارة واباحة الربح)، فالاسلام يتفق مع الراسمالية التي تقوم على الاعتراف بالتجارة والربح كأساس للاقتصاد، والتي تقوم على الملكية الخاصة لا لوسائل المعاش الخاصة فقط كإمتلاك البيت والسيارة والاثاث بل حتى لامتلاك وسائل الانتاج والخدمات العامة (كالمزارع والمصانع والمناجم وشركات المواصلات والخدمات الترفيهية والمستشفيات والمساكن بغرض التأجير والاستثمار لجني الأرباح وتكوين ثروات فردية أو عائلية أو جماعية أو قومية ...الخ) وكذلك الاسلام وبنص القرآن يبيح التجارة والربح والادخار والاستثمار ولا يمانع الاسلام من وجود اثرياء (اصحاب ملايين) في المجتمع المسلم اذا كسبوا اموالهم بطريق شرعي كالتجارة والاستثمار الراسمالي او بطريق التوريث...... فالاسلام من حيث الاصل من ناحية الفلسفة الاقتصادية يقر الرأسمالية كنظام اجتماعي اقتصادي طبيعي لتنمية الثروات وتداولها من خلال آلية السوق الحرة، ويرفض الشيوعية وكل انواع الاشتراكيات المتطرفة التي تسعى لالغاء النظام الراسمالي واجتثاثه من جذوره لتنمية وتداول الثروة بدعوى تحقيق المساواة التامة بين الناس او بدعوى أن الاعتراف بالربح ونظام الاجرة والاجارة والتجارة هو اعتراف بالظلم والاستغلال كما جاء في الفصل الثاني من الكتاب الأخضر الذي يزعم العقيد القذافي أنه من فكره وتأليفه!!

الشاهد أن الاسلام يقر الرأسمالية ، الا اذا كنت انت هنا تقصد بالاشتراكية الاشتراكية الاجتماعية الموجودة حاليًا في بريطانيا واوروبا الغربية ، وهي غير اشتراكية الشيوعيين او اشتراكية العقيد القذافي الطوباوية والمتطرفة شبه الشيوعية !، فاشتراكية اوروبا الغربية الرأسمالية الديموقراطية هي اشتراكية اجتماعية تزاوجت بالرأسمالية وهي تقوم على مبدأ العدالة والكفالة الاجتماعية، وهي بصراحة نتجت عن خوف الرأسمالية إلى درجة الرعب من غول الشيوعية مع قيام دولة الاتحاد السوفيتي حيث اضطرت الرأسمالية إلى تقديم تنازلات للعمال وعموم الشعب لتمنع حصول ثورة شيوعية تطيح بالبنيان الرأسمالي في المجتمع!، فالدولة الغربية (الليبرالية الديموقراطية) في الوقت الذي تسمح فيه للرأسمالية بالعمل بكل حرية وامان، فإنها تراقب سير سلوكها وتمنعها من تجاوز حدود العدالة الاجتماعية وتمنعها من الفساد والاستغلال والاحتكار غير المشروع من جهة ومن جهة تحلبها بواسطة الضرائب التصاعدية الضخمة لصالح الطبقات الفقيرة في المجتمع، فالدولة الاشتراكية بالمفهوم الغربي تلعب دور الوسيط بين الرأسماليين وعموم الشعب، فتأخذ من الاغنياء المقتدرين جزءًا من اموالهم بشكل دوري وترده على الفقراء والمحتاجين وهو نظام يشبه لنظام الزكاة في الاسلام،.. كما أن هذه الدولة ( الديموقراطية الليبرالية الرأسمالية الغربية) اليوم ، كما أعيشه واقعًا كمواطن بريطاني - هي (دولة الكفالة والرعاية الاجتماعية) فالمسكن والمعاش والتعليم والصحة و(العيش الكريم) فيها باتت منذ عقود مديدة من (الحقوق الأساسية) للمواطنين الأساسية مثلها مثل حق المشاركة السياسية وحق الاعتقاد والتفكير والتعبير... فإذا كنت تقصد بالاشتراكية، هذه الاشتراكية الاجتماعية (الاصلاحية) كما في اوروبا الغربية التي تقوم على فكرة العدالة الاجتماعية والمساواة التامة للمواطنين أمام الدولة والقانون لا المساواة المطلقة في الممتلكات والمكاسب التي تعتمد على بذل الجهود الفردية وعلى المواهب، فكلامك صحيح فهي اقرب للاسلام من هذه الناحية، أي من ناحية المبادئ والأسس بل هي الاسلام الاقتصادي بعينه (بدون الربا)!... واما ان كنت تقصد بالاشتراكية هنا الاشتراكية الطوباوية الجذرية (الراديكالية) مثل اشتراكية الشيوعيين او الفوضويين أو اشتراكية السلب والنهب والحسد والحقد (المقدس!؟) كاشتراكية الكتاب الأخضر الذي فرضه العقيد القذافي بالقوة على المجتمع الليبي ، (البيت لساكنه وشركاء لا اجراء، والمصنع للعمال، والاعتراف بالتجارة والربح اعتراف بالاستغلال، والسيارة لمن يقودها، والارض لمن يفلحها، والبقرة لمن يحلبها.... ووو ...والمرأة لمن يغتصبها!!!) فقطعًا أنه ليس للإسلام اي علاقة بهذا النوع من الاشتراكيات الطوباوية الراديكالية المدمرة للمجتمعات!!، هذه الاشتراكيات التي ظاهرها الرحمة والعدالة وباطنها الحقد والحسد الطبقي والفردي ونتيجتها الظلم والفشل والفساد العام وخراب البلاد والاقتصاد كما شاهدنا في المعسكر الاشتراكي وفي كل الجمهوريات العربية التي اعتنقت (الاشتراكية القومية) بما يشبه الاشتراكية النازية والفاشية، فكانت عاقبت امرها خُسرًا كحال جماهيرية العقيد القذافي المنهارة !!.

الاسلام يقر الرأسمالية من حيث المبدأ كنظام طبيعي ثم يعمل بعد هذا الاقرار على تهذيبها لا اجتثاثها من جذورها، أي كمنهجه في الاعتراف ببقية الأمور الطبيعية البشرية الفردية والجماعية من حيث المبدأ ثم العمل على تهذيبها بالتوجيهات الاخلاقية والايمانية وضبطها بالتشريعات القانونية، كحال الغريزة الجنسية والاشتهاء الجسدي الجنسي والنفسي المتبادل بين الذكور والاناث، فالاسلام يقر من حيث المبدأ بمشروعية هذه الغريزة الفطرية ويقر بأنها نعمة وأنها ليست شيئًا حيوانيًا قذرًا لا ينبغي على الاتقياء والشرفاء اجتنابه (!!) فهو يقر هذه الغريزة وحق تلبيتها من حيث المبدأ ثم يعمل على تهذيب وتقنين اشباعها بطريقة تليق بمجتمع الانسان لا بطريقة الحيوان أو ما هو أدنى من درجة الحيوان كما نشاهد في هذا الزمان (!!؟؟)!، كذلك، كما هذا منهج الاسلام مع غريزة الجنس - فهذا هو منهجه في التعامل مع غريزة التملك والكسب وحب المال والثروة والسوق والتجارة التي هي الأساس الفطري لظهور النظام الاقتصادي الرأسمالي (أي الانتاج ليس لإشباع الحاجات الخاصة الفردية والعائلية بل زيادة الانتاج والممتلكات لإشباع حاجات الجمهور بغرض جني الأرباح وتكوين ثروة شخصية خاصة ترفع من مستوى صاحبها المعيشي والاجتماعي!).... فالاسلام يسمح بهذا ولكن وفق تعليمات أخلاقية وتشريعات قانونية ناظمة وحاكمة للعلاقة بين الشاري والمشتري وبين المالك والمنتفع بالملكية وبين العامل وصاحب العمل..... فالاسلام لا يعالج القضايا الاجتماعية بمنهج (راديكالي جذري طوباوي مثالي) بل بمنهج (اصلاحي واقعي عملي) يتناغم مع متطلبات الفطرة والطبيعة الانسانية ويعمل على ضبطها وتهذيبها، من جهة ومن جهة يراعي فيها حالة ومستوى تطور وارتقاء المجتمع الانساني، فالاسلام لم يخترع نظام العبودية (الرقيق) مثلًا لكنه كان نظامًا اجتماعيًا عالميًا قائمًا فتعامل معه الاسلام بواقعية من خلال العمل على تجفيف منابعه من جهة ومن جهة بوضع تعاليم وقواعد للتعامل الانساني والعادل مع هؤلاء الرقيق وتوفير الحماية لهم دون أن يصل إلى حالة اعلان الغاء نظام الرقيق بشكل ثوري فوري انقلابي وجذري لذلك النظام الاجتماعي والدولي العميق بل وربما الذي فرضته ضرورة التطور الاقتصادي والدولي!، فليس من الحكمة الغاؤه في ذلك الوقت فهو كان نظامًا اجتماعيًا عميقًا مرتبطًا بمستوى تطور أدوات ووسائل الانتاج في المجتمع البشري ومدى تطور الوضع الدولي ، لهذه عمل على تهذيبه ولم يلغيه لأنه يعلم مسبقًا أن مسألة الغائه مسألة مربوطة بالوقث وتقدم الاقتصاد والمفاهيم العدلية عند البشر ووضع العلاقات الدولية حيث كانت الحروب يومها في ذلك العالم القديم أهم مصدرأساسي لتغذية نظام العبودية!... فليس من الحكمة الغاؤه قبل أن يستنفد اغراضه وهو ما لم يتحقق بالفعل إلا في العصر الحديث حتى في بريطانيا وأمريكا مع أنهما كانتا يومها دولتين ليبراليتين ديموقراطيتين (!!) فأمور اجتماعية كثيرة في حياة البشر لا تتطور سلبًا أو ايجابًا إلا مع تطور العلم والتقنية ، وبالتالي تطور وسائل وأدوات الانتاج ، وتطور المفاهيم والقيم العدلية لدى الناس وبالتالي تبدل علاقات الانتاج والنظم الاجتماعية والسياسية، لذا فالاسلام وهو يدرك أن هذه هي القوانين الحتمية في تطورحياة البشر ابتعد عن الحلول الطوباوية والمثالية غير العملية وتعامل مع هذه الانظمة الاجتماعية والاقتصادية لا بمنهج الثورة والتغيير الجذري والثوري والفوري بل وفق (المنهج الاصلاح التهذيبي) الذي يقوم على قاعدتين: الأولى هي التوجيهات الاخلاقية الأدبية للناس لتحسين سلوكهم ومعاملاتهم على أساس الاحسان في معاملاتهم وأنظمتهم الاجتماعية، والقاعدة الثانية: هي التشريعات الدينية ذات السلطة القانونية التي تعمل على تنظيم العلاقات واحترام حقوق أطراف العلاقة، وهذا منهاج الاسلام في تطبيق شريعته، الحلول الاصلاحية فهو يقر كل ما نتج عن الفطرة الطبيعية كالرغبة الجنسية والرغبة في التملك والثراء أو ما نتج عن الضرورة الاجتماعية التاريخية كنظام الرقيق في عصر العبودية لكنه يعمل على تهذيب هذه المشاعر والغرائز وهذه الانظمة تاركًا أمر تطويرها أو حتى تغييرها للتطور والتقدم الطبيعي للمجتمعات البشرية الذي يقوده ويحفزه من جهة تقدم العلم والتقنية وبالتالي الاقتصاد، ومن جهة تقدم الفكر الانساني وراتقاء مفاهيم العدالة.

وأخيرًا : تٌرى ما هو مصير الرأسمالية في الزمن القادم البعيد كنظام اقتصادي واجتماعي طبيعي نما مع نمو مجتمعاتنا ونمو قواها العقلية والعلمية والتقنية والصناعية؟؟
لكن يبقى السؤال الكبير والمهم هنا وبغض النظر عن دفاعي عن الاسلام ومنهجه الاصلاحي في التعامل مع النظام الرأسمالي بجذوره البسيطة الأولى حيث كان نظام العبيد جزء لا يتجزأ من ذلك النظام البشري الاجتماعي الطبيعي حين كان الرقيق (سلعة) تخضع للعرض والطلب!... هو كالتالي: هل ستبقى الرأسمالية كنظام اقتصادي إلى الأبد خالدة مخلدة؟ أم ستتطور إلى نظام أكثر رحمة وحكمة ومشاركة كما تطورت من قبل من تلك الرأسمالية الأنانية المتوحشة التي عاصرها (ماركس) إبان الثورة الصناعية أم سيأتي زمان تستنفد فيه الرأسمالية كنظام يقوم على الربح والتجارة اغراضها كلها وتغادر إلى مثواها الأخير؟؟ وهل ستغادر بثورة شعبية عمالية حمراء تجرها من رجليها وقرنيها وترميها في أغوار الجحيم؟ أم ستغادر بشكل سلمي طبيعي وحتمي هادئ نتيجة التقدم العلمي والتقني والاقتصادي والعدلي والفكري والعقلي الهائل عند البشر بمرور القرون - بعد 500 سنة مثلًا - وبالتالي تخلي مكانها بالكامل لنظام آخر أفضل وأعدل؟ (ولاحظ كيف نقول هنا كلمة (أعدل؟) لأنه في مسألة العدل هناك ما هو عدل وهناك ما هو أعدل !!، فالعدل أمر نسبي!) ، ثم ما هو ذلك النظام الذي سيرث الرأسمالية ويحل محلها في ذلك العالم العقلاني المتقدم علميًا وتقنيًا واقتصاديًا ربما بشكل لا يخطر لنا على بال اليوم كما لم يخطر على أحد منذ 500 عام مستوى العلم والتقنية اليوم؟؟..... ما شكل أولئك القوم المتقدمون عنا جدًا وما هو شكل نظامهم الاقتصادي غير الرأسمالي؟؟ هل هي الشيوعية أم الاشتراكية أم لا هذا ولا ذاك؟؟؟ هذا ما ستعرفه في مقالتي ومقاربتي القادمة إن شاء الله !



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- (صدام حسين) على ذمة المفكر الاشتراكي (فواز طربلسي)!؟
- لا نهضة في مجتمعاتنا بدون اصلاح ديني حقيقي وجوهري!
- تيك توك!.. تيك توك! .. تيك توك!؟
- هل قبل (سايكس بيكو) كانت للعرب (بلاد) واحدة؟ وما اسمها؟
- هل العالم ينزلق بهدوء نحو الفوضى وسقوط الحضارة؟
- ما الفرق (العلمي الدقيق) بين دولة ببلادين وبلاد بدولتين؟
- التقارب العربي الاسرائيلي بين التفسير السطحي والتفسير الأعمق ...
- قصيدتي: بين الانقاض! (يوتيوب)
- هل الدُول يمكن أن تموت؟ وأين يذهب السكان!؟
- الليبرالية وما أدراك ما الليبرالية!؟
- احتفالًا بنجاة الملك (جيمس) أم باستشهاد (قاي فوكس)!!؟؟
- الديموقراطية الليبرالية بين مجتمعات (الحديقة) ومجتمعات (الغا ...
- مفهوم (الامة) بين الدين والعرق والدولة؟
- هل الحكام العرب بالفعل دمى للغرب!؟
- مؤشرات فوز اليمين الإيطالي !!؟؟
- ذكرياتي مع الاسترالية !؟
- نحو عقد سياسي للتعايش بين الحكام العرب ومعارضيهم؟
- برقة وطرابلس الغرب، الثنائية العميقة والمستمرة !؟
- 3 ملاحظات على أداء قناة الجزيرة هذه الأيام!؟
- الليبو؟ البربر؟ عندما يكون الاسم غير المسمى!؟


المزيد.....




- سقط سرواله فجأة.. عمدة مدينة كولومبية يتعرض لموقف محرج أثناء ...
- -الركوب على النيازك-.. فرضية لطريقة تنقّل الكائنات الفضائية ...
- انتقادات واسعة لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريح ...
- عقوبات أمريكية جديدة على إيران ضد منفذي هجمات سيبرانية
- اتحاد الجزائر يطالب الـ-كاف- باعتباره فائزا أمام نهضة بركان ...
- الاتحاد الأوروبي يوافق على إنشاء قوة رد سريع مشتركة
- موقع عبري: إسرائيل لم تحقق الأهداف الأساسية بعد 200 يوم من ا ...
- رئيسي يهدد إسرائيل بأن لن يبقى منها شيء إذا ارتكبت خطأ آخر ض ...
- بريطانيا.. الاستماع لدعوى مؤسستين حقوقيتين بوقف تزويد إسرائي ...
- البنتاغون: الحزمة الجديدة من المساعدات لأوكرانيا ستغطي احتيا ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - هل الاسلام ضد الرأسمالية من حيث المبدأ؟؟