|
رحلةفي الذاكرة الكلام على الكلام
الحبيب حميدي
استاذ
(Hmidi Hbib)
الحوار المتمدن-العدد: 7508 - 2023 / 1 / 31 - 23:24
المحور:
الادب والفن
رحلةفي الذاكرة: الكلام على الكلام
الأستاذ: علي فرادة
الف مبروك استاذ الحميدي انجاز جديد تضيفه الى ما ابدعت في مجال النقدالادبي وفي مجال الشعر والمقال وقد سررتني باحثا تسافر في اليوم الاخير وتتقصى الابعاد الصوفية وتوقفنا على اللبوس الذي اخرج فيه نعيمة تجربة موسى العسكري وتتصيد المرجعيات التي استلهمها نعيمةالمسيحية منها والإسلامية او اليونانية وغيرها وها انت اليوم تسافر بنا في الزمان وفي المكان فنصاحبك في رواية لست ادري اهي من السيرة الذاتية ام هي رواية واقعية ؟لا يهم التحديد الاجناسي لأن حبيب الحميدي وضعنا ازاء نص مفتوح فيه من الشعر وفيه من النثر الكثير وفيه من النقد بل ان الطريف في نص الحميدي ان القراءة تتحول معه الى انصات :الاف الهواتف ننصت اليها في القيروان او في بغداد ونص الحميدي يتسع لينفتح على الشعر العربي بدءا من البحتري حتى ابي الطيب وغيرهما ويضرب بجدوره في التاريخ العربي وفي القرآن والفقه والطريف في النص ليس التلاعب بالأزمنة والعبث بها عبثا عذبا وانما الطريف هذه اللغة الشعرية تراها في الحديث عن بغداد وعن القيروان وتراها في وصف الحسناوات .كتاب ممتع مارس الحبيب الحميدي فيه حفريات في المعرفة وفي الادب والفن لا في ذاكرة البطل فحسب. لا اظنني اكلت بندقا كما قلت عن القراءة ولا أظنني اكلت جوزا وانا اقرأ نصك وانما احسبني مسحورا بهذا السحر الحلال تنفثة على بياض الورق واحسبني مقرورا طلعت عليه شمس الفن فشعر بالدفء. دمت سي الحبيب نقرأ لك فنرى أنفسنا والفنان من انت في فنه هكذا قررها اجدادنا حين قالوا " اشعر الناس من انت في شعره"
الأستاذ: عمار بالخضرة
الرحلة في الأدب ممتعة مبهرة مشوقة. والرحلة في ثنايا الإبداع أكثر ابهارا وعمقا. رحلة في الأدب و الذاكرة يأخذنا فيها المؤلف ليطل بنا على بغداد الحضارة بعد أن أمتعنا حنينا و زهوا بين ربوع مدينة الاغالبة... قيروان العشق والأدب و الحضارة... هو أستاذنا الحبيب الحميدي يشرق و يغرب و يفتننا بلغة نواسية النبع عراقية الأصل و الفصل. جمالية في الكتابة قد نكون اضعنا سبلها في غياهب مشاهد الرداءة ولغة اللالغة وكتابة اللاكتابة ... هذا هو زملائي كتاب " رحلة في الذاكرة " يدعوكم إليه ويستفز فيكم غيرتكم على اللغة العربية في أرقى تشكلاتها....
السيد: سامي بالحاج صحافي
الانتاجات التي تصدر عن اشخاص خبروا الحياة بكل ثناياها وصعابها وعايشوا لحظات الضيق والعسر ثم الانفراج تكون أقرب للقارء وتجد منفذا لأفكارهم فالتجربة الحياتية اليومية تجعل النص والفكرة والكلمة تعبر عن حقيقة الوضع وعن خفايا النفس وتتخلص من تلك الآراء النظرية السطحية التي تبقى بعيدة عن التفعيل الحقيقي في حياتنا
الأستاذة: عايشه عبدو
مبروك استاذ الحميدي أخذتنا في رحلة عبر الازمنة والامكنة المختلفة لقد جمعت بين طرافة وسلاسة اللغة وعمق المعنى متجاوزا كل الحدود الاجناسية فقد جمعت بين النثر والشعر. فتحت لنا بابا للولوج في عالم الانا في عمقها الفكري اللغوي والتاريخي دمت متألقا مبدعا على الدوام.
قصي المليح: متفقد العربية
الأستاذ الحبيب، السّاعةَ فرغت من قراءة روايتك ، عببتها شرابا لذّا، طوّحتي في النّصوص وفي أجناس ردّ إليها النّقادّ الأدب فأباها، وفي اللّغة تلاوين صور ومجاز، وفي الأزمنة يسري ماضيها في حاضرها. .إنّي بعد رحلتي إليها راحل فيها. فإن تفقّدتني قبل العودة منها إليّ لن تجدني .للّه هديّتك القنو فشكرا.
الشاعر: عبد العزيز الهمامي
اخي العزيز حبيب رفيق الزمن الجميل لقد اطلعت بحب كبير على روايتك رحلة في الذاكرة وما خرجت به من انطباعات ذاتية أنها رواية جميلة لا تكاد تقرأ صفحتها الأولى حتّى تمرّ الى ما بعدها هي فعلا كتابة مشوّقة وممتعة من أوّلها الى اَخرها تشدّ قارئها شدّا لقد أعجبتني بدون مجاملة أو رياء وأجمل ما فيها أسلوبها البديع فضلا عن كونها مكتوبة بحرفيّة عالية ولغة راقية تنمّ عن المام بالأحداث التاريخيّة والأدبية العربيّة فكانت هذه الرواية بمثابة سيرة ذاتيّة زاخرة بالرّاهن اليومي وبالمفاجاَت وقد ذكّرتني بكتاب الأيّام لطه حسين ولكنّك كنت أكثر منه ولوجا الى العمق والى تفاصيل الحياة اليوميّة بكل متناقضاتها وملابساتها وعموما فانّي أُثني على هذا العمل الابداعي الجيّد في صوره ومضمونه وأبعاده وياليته يصل الى أكثر ما يمكن من القرّاء نظرا لأهميته وثرائه وقيمته تحياتي اليك صديقي الغالي وللحديث بقية مع بالغ الشكر والثناء
#الحبيب_حميدي (هاشتاغ)
Hmidi_Hbib#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
مقتطف من كتابي رحلة في الذاكرة في الكتاب (شد على التاء)
-
ساعة الصفر ساعة الهجوم
-
من بغداد الى القيروان طيب المسك
-
حليمة
-
مقتطف من روايتي رحلة في الذاكرة في ليبيا
-
مقتطف من كتابي رحلة في الذاكرة
-
من الشرفة 2
-
لاتخرج من لظى جنتك
-
ياتونس الخضراء
-
مقتطف من رحلة في الذاكرة
-
مقتطف من كتابي فلسفة الخلاص في اليوم الاخير
-
جلجامش الجديد
-
البابلي القديم
-
رسالة في الادب النظيف
-
من شرفتي
المزيد.....
-
مسلسل الطائر الرفراف الحلقة 84 مترجمة بجودة عالية قصة عشق
-
إبراهيم نصر الله: عمر الرجال أطول من الإمبراطوريات
-
الفلسطينية لينا خلف تفاحة تفوز بجائزة الكتاب الوطني للشعر
-
يفوز بيرسيفال إيفرت بجائزة الكتاب الوطني للرواية
-
معروف الدواليبي.. الشيخ الأحمر الذي لا يحب العسكر ولا يحبه ا
...
-
نائب أوكراني يكشف مسرحية زيلينسكي الفاشلة أمام البرلمان بعد
...
-
مايكروسوفت تطلق تطبيقا جديدا للترجمة الفورية
-
مصر.. اقتحام مكتب المخرج الشهير خالد يوسف ومطالبته بفيلم عن
...
-
محامي -الطلياني- يؤكد القبض عليه في مصر بسبب أفلام إباحية
-
فنان مصري ينفعل على منظمي مهرجان -القاهرة السينمائي- لمنعه م
...
المزيد.....
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
-
التجريب في الرواية والمسرح عند السيد حافظ في عيون كتاب ونقا
...
/ نواف يونس وآخرون
-
دلالة المفارقات الموضوعاتية في أعمال السيد حافظ الروائية - و
...
/ نادية سعدوني
-
المرأة بين التسلط والقهر في مسرح الطفل للسيد حافظ وآخرين
/ د. راندا حلمى السعيد
-
سراب مختلف ألوانه
/ خالد علي سليفاني
-
جماليات الكتابة المسرحية الموجهة للطفل في مسرحية سندس للسيد
...
/ أمال قندوز - فاطنة بوكركب
-
السيد حافظ أيقونة دراما الطفل
/ د. أحمد محمود أحمد سعيد
-
اللغة الشعرية فى مسرح الطفل عند السيد حافظ
/ صبرينة نصري نجود نصري
المزيد.....
|