|
الجزء الثاني عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي الروائية الاخيرة 2020م غير المنشورة
أمين أحمد ثابت
الحوار المتمدن-العدد: 7506 - 2023 / 1 / 29 - 15:53
المحور:
الادب والفن
اشتد النزاع في الكواليس بين رئيس الرابطة والمحمودي حول مشاركتي ، كان يلتف حول كل واحد منهما اثنين الى ثلاثة اخرين ، استمر لثلاثة عروض من المشاركات الطلابية – كنت قريبا منهم وراء ستارة المسرح و . . يرمقني بكراهية رئيس الرابطة – اخذتك اجواء المشاحنة تلك و . . وما كنت تراه من تشابك بالأيدي في مؤخرة صالة المسرح . . وبوابة المفتوحة المكتظة بالواقفين عندها ، اخذتك لذلك اليوم المشئوم لتكوين اتحاد الطلاب المشبوه عبر تحالف الاخوان وجهاز الامن – كان الوقت عصرا والجامعة تخلو من الطلاب . . عدا المتواجدين في المكتبة المركزية والعائدين الى فناء كلية الآداب بعد شراء القات للالتقاء مع الزملاء الاخرين للسير معا ، ومجاميع التي كنا منها . . اعتدنا التجمع تحت الشجرة الوارفة التي تحتل عشب الفناء المطل علي الاقسام في الدور العلوي وقاعات المحاضرات في الدور السفلي بشكل حدوة الحصان – كان البلاغ قد وصل إلينا ظهرا عن مؤامرة يحيكها الامن لإعلان تشكيل النقابة الطلابية التي ظللنا ومن سبقونا نكافح لتشكيل اتحادا وطنيا للطلاب عبر انتخابات عامة ، متحرر عن الوصاية لأية جهة كانت عليه – كانت تدب حركة نشيطة لجهاز الامن الرسمي وبقاء كثير من الطلاب المتعاونين معهم ، المتلقين توجيهات للانتشار في عموم الكليات لتجميع الاخرين من امثالهم – تداعينا لاستحضار ما قدرنا عليه من الاعداد الطلابية المناوئة لسيطرة الامن والاخوان على الجامعة – كثرت التحرشات بنا على امتداد الفناء الجامعي – عند الثالثة تقاطرت الجثث الملتحية بقمصانها البيضاء القصيرة المتسخة ، كانت الهيئات التي ترتديها لأناس من خارج الجامعة غالبيتهم لوجوه تعلم بالغباء والكراهية . . لا تشعرك بالارتياح – كان البلاغ اخذ الحيطة والحذر من احتمال شبه مؤكد أن الوافدين يحملون عصي غليظة وخناجر للاشتباك مع أية جماعة طلابية معارضة تعمل على إفشال هذا المخطط – تجهز البعض منا بخناجر مخفية ربطت على الاقدام . . تجنبا لاحتجاز امن الجامعة أي انسان من حمل سلاح ابيض او لوح خشب او معدن – غير العاملين معهم . . المتروك لهم حرية الدخول والحركة بزيهم المدني المحمول على خصره او على الكتف سلاحا ناريا الى جانب الجنابي – انتشرت التجمعات الرافضة المتحركة بهتافات مناوئة نحو مسرح الجامعة ، الذي كان مكان الجريمة الامنية لتنفيذ ذلك المخطط – جرت مصادمات مع جهاز الامن الرسمي واتباعهم ، لم تمر دقائق إلا وارتال اللحى الوافدة تخرج عن فم بوابة المسرح بهياج في الدعوة للجهاد ضد الملحدين والعملاء ، كان كر وفر ، اشتباكات حتى الخامسة مساءا . . هنا وهناك و . . هناك - كنا مستبسلين لا نهاب الموت او الاعتقال ، اللذان كانا امرا اعتياديا بالنسبة لنا - وهناك دماء تسيل وضرب مبرح من الطرفين ، كانت اكثر وحشية وهمجية مورست ضدنا ، حين ما كانت تستفرد مجموعة كبيرة بواحد او اثنين على حين غرة ، او عند هروب عدد من ضئيل من الاصحاب امام من هجمات الامن الدموية بأعقاب البنادق واطلاق النار واعتقال من تصل اليه يدهم ، لتنفرد جماعة كبيرة من الملتحين اثر مطاردة بمن تحيط به . . فتغرقه بالدماء – كانت تأسرهم الفتوحات الاسلامية بقوة السيف ، ركوع كفار الحضارات عند اقدام الفاتحين . . ممن كانوا ينعتونهم ببرابرة صحراء الجزيرة العربية ، أن تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم ، عليكم بالكفرة الملحدين . . الخونة – كان واضحا افشالنا للإجراء الشكلي لإعلان اتحاد الطلاب اليمنيين ، افرغ جوف المسرح ممن فرخوا لعقد المؤتمر ، حتى . . لم يتبق على السلم الحجري الخارجي المؤدي الى المسرح سوى عددا لا يزيد عن اصابع الكفين ، من الخائفين والموجهين لتأديب المناهضين – احتقن الوضع من بعد الرابعة والنصف ، الاخبار عن ما تجري من اعتداءات على طلاب الجامعة من الامن الوطني والاخوان المسلمين ينز له الجبين ، كان سيارات الاسعاف ترد من بوابتي العلوم والآداب ، تقاطر افراد بشكل عددي من جماعات مسلحة مواجهة ضد المعتدين ، منهم بالبدلات العسكرية المموهة واخرين مرتدين المعاوز ، سمع اطلاق متبادل للنار ، فرغت ساحة العراك إلا من بقايا المشهد . . المنزويين في حالة تخفي ، لاختلاس فرصة الهروب من داخل الجامعة ، بعد أن وجدوا انفسهم متروكين لوحدهم . . سيقتص منهم هؤلاء المسلحين واعداد الطلبة الذين عادوا للتحلق واسعاف زملائهم – كان ملحمة غريبة بين القهر والاستبداد والمقاومة للعزل من الطلبة الاحرار – تضخم الوضع . . فجاءت توجيهات الى مختلف المتواجهين بفض الاشتباك ومغادرة الجامعة . . مع الافراج المباشر على كل من اعتقل وعلاج المصابين وعدم تعرض جهاز الامن لأي طالب تشتبه به كان حاضرا . . في نفس الليلة او في الايام التالية – غادر الجميع مع عمل اشخاص كرابط تواصل إذا ما جرى أي اعتقال لواحد منا او من الطلبة التابعين للأمن وادارة الجامعة – كان عادة تجري عملية إحلال للاخوانجيين بشكل صامت غير معلن رسميا ، فالحزبية محرمة بقوة النظام ، وليس هناك إلا حزبا واحدا يضم كل الوطنيين . . هو حزب الرئيس والسلطة الحاكمة – غشت على لحظات وقوفك تلك الذاكرة المستحضرة بأجواء الحفل المشحونة بالتوترات – دون علم لكبار الضيوف المرسومين على مقاعدهم الامامية - اخرجتك من قمقم حسابات الضعف التي لازمتك منذ وطئت قدماك مطار القاهرة - مساء سعيد على جميع الحضور و . . طيب الله اوقاتكم . . . تسرني المشاركة بذكرى هذا اليوم الغالي على قلب كل يمني - هل تسمحون لي ببعض الوقت لقول كلمة تعلق في نفسي . . قبل إلقاء القصيدة . ضجت القاعة بمئات الاصوات المملوءة بالحبور من الخلف – كانت المرة الوحيدة قبل تحدثي ارى فيها بوضوح مهابة كل من قعد في الصفوف الامامية من الوفود الرسمية ، مشيحا بصري عمدا عمن كان يجلس جوار أي منهم من يمنيي النظام الرسمي ، كنت كمن اتخاطر معهم خلال ما تعكسه عيني من شعاع تجاه مجلسهم المتسمرين عليه ، اوهمهم بعظمة تنازلهم لهذا الشاب أن يقول ما في نفسه – يعرفون حب اليمني لبلده وذكرى اعياد ثوراته – تفرقت دلالات السماح لكلمتي قبل قراءة القصيدة ، منهم من كان يهز رأسه بتعالي ويلوح بكفه على صورة نصف رفعة لليد ، اخرون بتفاعل ودي فتحوا اذرعهم عاليا ، منهم بدون صوت و . . الصوت من كان مقعده ابعد الى الخلف او في اتجاه احد طرفي تلك الصفوف – شكرا – اشرعت بصري بعيدا كشارد يلاحق شيئا في فضاء غير منظور للآخرين – لم أعد ارى احدا أو احس كل ما يحيط بي – انفرجت كلماتي لا شعوريا بتدفق الكلام دون توقف ، الذي انساب هادئا ليرتفع تدريجيا الى حالة من الحماس الانفعالي المليء بالحرقة – خيم موت على القاعة ، لم تكن اذني ترن في داخلها أي صدى لوجود بشري ، فقط . . عند لحظات التوقف التي كنت اشدد الضغط على حروفها اللفظية بمقتضى الخطابة التي امتلكتها . . يرتفع الصفير والتصفيق والهتافات والشعارات الوطنية الواصلة من الخلف ، والصراخ بالاستمرار عند رؤيتهم محاولات لقطع حديثي من بعض المقدمين الخدام . . مع كثير من اللعن والشتم الموجه اليهم ومن ورائهم – لا نفس يصل من المحنطين الرسميين في الصفوف الامامية – لم أكن ارى شيئا ، لكني بعدها كنت قادرا على تخيل حالتهم وقتها و . . محاولاتهم لتغطية وقع كلامي على من يجلسون جوارهم من خلال اختلاق التذرعات ب . . أني مدفوعا من الشيوعيين . . لأتفوه بما اقوله ، وافتعال احاديث جانبيه تشغلهم عن كلامي – اكثر من نصف ساعة اعري نظام الاستبداد ، الحاكم بالنار والتسلط القبلي والتكفيري تجاه الوطنيين والشعب ، كيف اتى رئيسه على مؤامرة دنيئة لقتل الرئيس وبتواطؤ خارجي رجعي ، انهى ارث الدولة الحديثة وغيب الدستور والقانون ليحل محلها اعراف القوة والاعراف القبلية المتسلطة على الحكم ، كيف قاد تصفية للوطنيين بوحشية وافسد الناس بشراء ضمائرهم وجعل ظاهر عمل الدولة لنهب مقدرات الامة وحكم الناس وحقوقهم بحكم قراقوش – ظهرت مهاترات بين المجاميع الواقفة على الاطراف . . وصلت الى الفراغ الفاصل بين اول صف للجلوس في الصالة وخشبة المسرح التي ترتفع عن ارضية الصالة بما يقارب المترين او اقل قليلا – تقطع حديثي مؤخرا اكثر من مرة بين متحلقين حولي من الطرفين من يطلب بنزولي عن الخشبة او البدء في إلقاء القصيدة على مضض ، فالبرنامج فيه الكثير والكثير من الفقرات و . . اخرين يتشابكون بالأيدي معهم لأكمل حديثي . . ومنهم ينصحني بإلقاء القصيدة – اعتذر عن إطالتي بالحديث و . . إن كنت لم اقل شيئا بعد . . مقارنة بساعتين مما قيلت فيه من اكاذيب – عنوان القصيدة
تراتــــيل . . في إفـك الحصـار . . وينغلق عليك . . المسار ، حصــــار . . حصــــــــــــار ، تبلد في الافق ، غباء في الابتهال ، تضرع ، غمام . . يلف المكان ، يمام . . لا يعرف موطئا للقدم - لا ســـــــــــــلام ، نعوش تهترئ . . من كثر الكلام ، اصوات . . تنعق . . بالانتصــــــــــار - حصــــــــــار – . . ويصادر المعاش ، حين تحتضر علياء ، وينطرح جسد ابنها الوليد . . قربها . . فاقدا للحياة - ما أجمل اسمها ، ما أنصع . . ضحكتها . . حين كانت تلعب . . في زمن اخر ، لم تكن تعقص شعرها ، لم تعهد يوما . . كون . . دونها ، عشقت الاغاني . . ولم تسر سرها . . لأحد ، سوى المرايا . . وظلها - حصــــــار – . . تكسرت المرايا ، تشققت الارض . . جفافا ، واستقطعت المساحات . . بيدي متخمين ، عاثوا فسادا - اراقوا الدماء . . بكذبة ، واستلذ الرياء . . العواء
. . وانتهاك الاجنة - قالوا هناك احجية ، يمــيد الله السماء . . على اناس نائمين . . في الصحو ، ويرسل عليهم صواعق نار . . من قردة خاسئين . . ينتهكون عرضهم ، وعند البيع . . يبخسون اثمانهم - حصار – ، لا اعرف كيف . . تعصر قامتي ، وتأبى يدي . . شح السؤال ، فأجدني . . فاقدا جذوتي ، فاقدا . . طعم الكلام - قد عصفت رياح الانقلاب ، لم تبقى . . همس ضمير ، بقايا . . من ذكريات محارب - لم تبقى سوى . . امراء نخاسة . . وبطولات . . لأنصاف رجال ، عرفناهم رخصا . . حتى كان الانقلاب ، اسياد علينا ، على امة لم تخرج بعد . . عن مهدها
، أمة تولول . . في احزانها ، تولول . . في افراحها و . . تولول حتى . . في الاماني . . وعند لحظات الدعاء - حصــــــــار . . وحرب لا تنته - يا أبتي . . لما احضرتني . . في ارض يباب ، وعصرت في داخلي . . اوهاما من البطولة ، ما أن لمحت بارق ضوء . . تركتني للغبار . . متخبطا في مدار ، أحاول معرفة نفسي ، أحاول خيط الحقيقة وأقنع نفسي . . حول زمن يجيء - لا شيء يأتي . . يا أبي . . سوى . . حــرب ، حصــــــار
- تكرار المنايا . . يلف المكان - حصـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــار - فأحاصر نفسي . . كسرا للحصـــار ، وأحاصر نفسي المخنوق في بلدي - أحاصر . . ذكرى وطن حلمت به ، وأوجـــاع تاريخ . . لم يغادر - أحاصر صوتي ، بيتي ، ألمــــــي . . وصغاري . . في بكائهم - لن تراني . . قدري أظـــل . . شاكيا - لن ابــوح . . لك . . لهم ، أني اشظى - أجـزاء - بعدد ايامي . . العـابرة ، أيــامي . . الباقيـــة وعدد اكــواني . . التي نسجـتها . . يــوما . . فيــوم بملايين السنوات الضـوئية - لن اعيد قول اخرين . . أني كنت حالما ، وأني فنيت عمرا . . في الضياع - سأقول : أني أظل موجودا ، وسأظل سنديانة . . معمرة
أرفعوا المصاحف . . على السيوف ، أو اعلنوا تغيير الخلافة - دقوا طبال الحرب . . كلمــــا شاء لكم . . إني موجود . . فلن تنطبق السماء ، ولن يفيض سركم . . علــــــــي - إني واقف . . هنا ، هنـــاك . . وهناك أفيء بظلي ، واحفظ قطراتي الباقية من دمي . . أراقبكم - قد تأكلون زرع الارض ، تشربون عرق الصامتين ، وخوف الهاربين . . من الدمار لكنكم . . تظلون عابرين . . كسخط الارض ، قيض صيف طويل . . لـــــه أن ينقضي .
دوي التصفيق ظل يلاحقني . . عند فواصل التوقف و حتى اختفائي وراء الكواليس ، وسحبي الى خارج المسرح من باب خلفي يفتح على البهو الخارجي لما قبل المسرح - لم أكن أتوقع ما احدثته من اثر ، ما اعرفه . . أني تخلصت من شيطان كان يخنق روحي ويكتم علي انفاسي و . . يركعني لأصبح جبانا . . غير حقيقتي – استنشقت هواء باردا عليلا . . حين وجدتني خارج المسرح – بالطبع لم يعرف من المتجمهرين هناك أني من كنت قبل قليل على خشبة العرض – سرنا دون توقف نحو الطرف البعيد من الشارع ، بعد أن مرقنا بضيق الانفس بين اليمنيين المكتظين في البهو وحتى رصيف الشارع لمتابعة الحفل – أنا سأروح البيت مع صخر ، الحقونا وقت ما تحبوا – سرت وفاهم في الطريق الى المنزل ، يبدو انهم اتفقوا مع بعض بسرعة ابعادي عن المكان ، خاصة بما قلته في كلامي وأيضا كلمات القصيدة – انت مجنون . . ما أحد يفعل ما فعلته ، علينا نخاف على انفسنا ، نحن تحت رحمتهم بما سيفعلونه معنا من الداخل ب . . الغاء ابتعاثنا و . . المشكلة إذا اعادونا . . ماذا سيفعلون معنا – كان في البدء كلاما وطنيا وحماسيا يطلقه فاهم بعفوية عاطفية - كبف اسقطت عليهم جبالا فوق رؤوسهم . كيف ستكون حالتهم – التي تخيفهم مسبقا – عند وصول ما حدث الليلة الى الرئيس ، لا شيء يخفى عنه وإن كان لأمر تافه – بعد استهلاك الشحنات العاطفية ، تحول الحديث الى جدية إيجاد حل سريع لسفري الى سوريا - بعد الليلة أغلقت كل الأبواب . . حتى مساعدة خالك السفير . . إذا ما تحرك فيه قليل من ضمير الرحمة بفعل قرابة الدم – انقلب الحديث عن اخطار التقارير التي سترفع على من يستضيفني ومن يرونهم في صحبتي . . حتى عند مقهى لشرب الشاي أو في تجول في احياء القاهرة ومناطقها المختلفة – اوصلني الى المنزل . . على أن ابقى فيه ، وهو سيعود لحضور السهرة ، خاصة انه من محبي الفنانين احمد بن احمد قاسم ومحمد سعد عبدالله سيلتقي بالآخرين ويعرف الأجواء الى اين وصلت .
#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
بيان الضرورة ( 2 ) للواقعية السياسية / الحلقة الاولى كشف تحل
...
-
التتمة الاخيرة 3 / لمدخل ... تصنم العقل - الإشكالية . .
...
-
بيان الضرورة للواقعية السياسية / ( 1 ) للحزب الاشتراكي اليم
...
-
تتمة المدخل . 2 - تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج
...
-
الجزء الحادي عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم
...
-
تصنم العقل الإشكالية . . ومعالجات الخروج / الجزء الثاني : لم
...
-
عشق نتانة . . تبدو ساحرة
-
الجزء العاشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي
...
-
49 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكي
...
-
نثرة ليلة شتوية قصة قصيرة يناير / 2018
-
48 - مدخل . . الى العقل المتصنم / أجندة الصناعة الامريكية عر
...
-
الجزء التاسع من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي
...
-
47 - مدخل . . الى العقل المتصنم / مستقبل وطن مهدد بأجياله ا
...
-
اعلان لمقايضة سلعية
-
46 - مدخل . . الى العقل المتصنم / اليمن نموذجا : تسليع الوطن
...
-
الجزء الثامن من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعمالي
...
-
44 - مدخل . . الى العقل المتصنم / النظام الحاكم ، طبيعة الحك
...
-
توهمات . . متحذلقين علينا
-
وطني - أنا - والرقص البحري
-
الربيع العربي . . من ثورات تغيير للبناء الى ثورات افول للقيم
...
المزيد.....
-
من المسرح للهجمات المسلحة ضد الإسرائيليين، من هو زكريا الزبي
...
-
اصدارات مركز مندلي لعام 2025م
-
مصر.. قرار عاجل من النيابة ضد نجل فنان شهير تسبب بمقتل شخص و
...
-
إنطلاق مهرجان فجر السينمائي بنسخته الـ43 + فيديو
-
مصر.. انتحار موظف في دار الأوبرا ورسالة غامضة عن -ظالمه- تثي
...
-
تمشريط تقليد معزز للتكافل يحافظ عليه الشباب في القرى الجزائر
...
-
تعقيدات الملكية الفكرية.. وريثا -تانتان- يحتجان على إتاحتها
...
-
مخرج فرنسي إيراني يُحرم من تصوير فيلم في فرنسا بسبب رفض تأشي
...
-
السعودية.. الحزن يعم الوسط الفني على رحيل الفنان القدير محم
...
-
إلغاء حفلة فنية للفنانين الراحلين الشاب عقيل والشاب حسني بال
...
المزيد.....
-
مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111
/ مصطفى رمضاني
-
جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل
/ كاظم حسن سعيد
-
رضاب سام
/ سجاد حسن عواد
-
اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110
/ وردة عطابي - إشراق عماري
-
تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين
/ محمد دوير
-
مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب-
/ جلال نعيم
-
التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ
/ عبد الكريم برشيد
-
مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة
/ د. أمل درويش
-
التلاحم الدلالي والبلاغي في معلقة امريء القيس والأرض اليباب
...
/ حسين علوان حسين
المزيد.....
|