أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - البرلمان الأوربي يدين نظام الملك محمد السادس















المزيد.....

البرلمان الأوربي يدين نظام الملك محمد السادس


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7496 - 2023 / 1 / 19 - 20:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كما كان منتظرا ، وفي سابقة من نوعها ، أدان البرلمان الأوربي وبالأغلبية الساحقة هذا اليوم ، النظام البوليسي للملك محمد السادس ، بسبب تغول الدولة البوليسية ، وتمريغها حقوق الانسان في المغرب في الوحل .
العلاقات بين البرلمان الأوربي ، وبين الدولة البوليسية المغربية ، عرفت تصعيدا لم يسبق لتاريخ العلاقات بين النظام المغربي ، وبين البرلمان الأوربي ان عرفه حتى أيام حكم الحسن الثاني ، وكلنا يتذكر كتاب Jille Perrault " Notre ami le roi " في بداية الثمانينات ، وكتاب الاخوة les frères Bourequat " 18 ans de solitude à Tazmamart " ، وكتاب مومن الديوري " A qui appartient le Maroc " ..
مآخذ إدانة البرلمان الأوربي لنظام محمد السادس ، وبالضبط لجهازه البوليسي تشمل :
-- زرع نظام Pegasus التجسسي الإسرائيلي في هواتف مسؤولين فرنسيين ، وعلى راسهم الرئيس Emanuel Macron ، وزرع نفس البرنامج التجسسي في هواتف وزراء اسبان على راسهم رئيس الحكومة Pedro Sanchez ..
-- ارشاء البرلمانيين الاوربيين لشراء تواطؤهم ، وذممهم ، وسكوتهم ، من جهة لإغماض العين عن خروقات حقوق الانسان بالمغرب وفي الصحراء ، ومن جهة تعطيل قرارات اوربية في نزاع الصحراء الغربية . وقد نجح البوليس السياسي المغربي في تعطيل 147 قرارا اوربيا ، كان سيدين خرق حقوق الانسان الذي تقوم به الدولة البوليسية ، حتى يسود فقط رأيها الرأي الواحد الأوحد ، ونجح في تعطيل قرارات اوربية بخصوص نزاع الصحراء الغربية ، التي تدعو الى المشروعية الدولية ، والى قرارات الأمم المتحدة .. وهي الجريمة التي افتضحت بتحقيقيات متأنية للبوليس الأوربي ، وتم رمي أصحابها في السجون ، بعد ان اعترفوا وقبلوا التعاون مع القضاء ، مقابل تخفيف العقوبة عنهم ..
كما تمخض عن هذه الفضيحة ، إصدار مذكرة توقيف دولية في حق مسؤولين مغاربة ، على رأسهم ياسين المنصوري صديق محمد السادس في الدراسة ، ومدير المخابرات الخارجية " الإدارة العامة للدراسات والمستندات " DGED ..
-- رمي الصحافيين في سجون الدولة البوليسية المقرفة ، بمحاضر مفبركة ..
-- خرق حقوق الانسان بالمغرب ..خاصة وان المعتقلين تم تقديمهم بملفات بوليسية مزورة ، انتقاما من كتابات ، ومواقف ، وتصريحات تضْمنها حرية التعبير في القانون الدولي ، وقد كنت ضحية من ضحايا محاضر البوليس السياسي المطبوخة والمزورة ، ادخلوني على اثرها السجن بحكم جائر صدر باسم الملك الرئيس الفعلي للبوليس السياسي ، وجرائمه المتنوعة ..
والسؤال . عندما يصل الاستهتار بالنظام البوليسي المغربي ، شراء ذمم ، وسكوت ، وكذب ، ونفاق البرلمانيين الاوربيين الذي افتضح ، للتغطية على تغول الدولة البوليسية ، وتمريغها حقوق الانسان في الوحل ، ألا يعتبر هذا الفساد الذي انتقل لإفساد المؤسسات الاوربية التي تبنى علاقاتها على المبادئ وعلى القيم ، اعترافا من قبل المسؤول الأول عن الدولة البوليسية ، بان نظامه بوليسي ودكتاتوري ولا علاقة له بالدولة الديمقراطية .. اليس هذا تحصيل حاصل للفضيحة التي تعرت وباعتراف المسؤول عن الدولة البوليسية ، بان النظام القائم في المغرب لا علاقة تجمعه لا من قريب ولا من بعيد ، مع النظم والأنظمة الديمقراطية .. وإلاّ لماذا ارشاء البرلمانيين الاوربيين لإغماض العين عن ملف حقوق الانسان في المغرب ، لو كانت فعلا الدولة في نظامها ، وفي دستورها دولة ديمقراطية .. وهذا ليس له دلالة وتفسير ، كون من وقف وراء تفجيرات 16 مايو 2003 في الدارالبيضاء ، قد نظم انقلابا على الشعارات التي سادت قبل التفجيرات ، وهي دولة الحق والقانون ، والمفهوم الجديد للسلطة ، والملك الديمقراطي ، وملك الفقراء الذي زاد غنى في غنى فاحش ، وزاد الشعب فقرا في فقر اكثر من فاحش ..
كذلك لو كان النظام البوليسي الذي تقدم بحل الحكم الذاتي في ابريل 2007 ، واعترف بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، ونشر اعترافه صراحة في الجرية الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 ، يؤمن بمغربية الصحراء ، وواثق من ان الصحراويين قد قدموا له البيعة ، وان المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ... لماذا يرشي البرلمانيين الاوربيين حتى يعطلوا قرارات ، او يتصدوا لقرارات بخصوص نزاع الصحراء الغربية ، خاصة عند علم الدولة البوليسية بواسطة عملاءها الاوربيين المرتشين ، بان قرارات البرلمان الأوربي لن تكون مع مغربية الصحراء ، وانها ستدعو الى المشروعية الدولية ، والى قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ، خاصة القرار 1514 ..
فإذا كان النظام مقتنع بمغربية الصحراء ، لماذا ارشاء البرلمانيين الاوربيين للحيلولة دون حصول صدمة ستركب عليها جبهة البوليساريو ، في الانتصار لمواقفها من النزاع الدائر منذ سبعة وأربعين سنة خلت ..
فهل الدفاع عن الدولة الديمقراطية ، والدفاع عن أطروحة مغربية الصحراء ، يكون بتقديم الرشاوى للبرلمانيين الاوربيين ، ام يكون من خلال بناء الدولة الديمقراطية التي تحترم في المقام الأول حقوق الانسان والسمو بها ، ويكون من خلال امتلاك الحجج ، والاذلة ، والمستندات التي تؤكد مغربية الصحراء .. والحال ان النظام البوليسي المغربي ومنذ تورطه في حرب الصحراء ، وهو ينط مثل البركة Le canard بين اليابسة والماء ، دون التركيز على موقف والتشبث بالحجج المؤكدة له .. فعلاوة على نقل فساد النظام الى قلب المؤسسات الاوربية لإفسادها ، وهي التي تسمو بالقيم وبالمبادئ على حساب النفعية والمصلحية الضيقة ، وتبقى بدورها رشوة ، فان مواقف النظام البوليسي المغربي هي من ساءت والحقت الاضرار الكبرى بملف نزاع الصحراء . وهو ما شجع الاوربيين على مسايرة خرجات وخطوات النظام المغربي من نزاع الصحراء . فماذا تنتظر من الاوربيين وهم يروا بأم اعينهم نطّات النظام ، مرة المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها ، ومرة قبول اتفاق الاطار ل James Becker ، ومرة رفضه ، ومرة قبول الاستفتاء طبقا للمشروعية الدولية ( نيروبي 1981/1982 ) ومرة رفض الاستفتاء وطرح مكانه ما سماه النظام ب " الاستفتاء التأكيدي " غير معروف في القانون الدولي ، ومرة طرح حل الحكم الذاتي في ابريل 2007 ، وأنهاها بالاعتراف الصريح بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2007 ، ووقع ظهير الاعتراف هذا محمد السادس بخط يده في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 ..
فكيف يسمح النظام لنفسه بما يمنعه عن الاوربيين ، وعن الافارقة ، وعن كل دول العالم .. وعند ما تفتقد الدولة الى الميكانزمات للفعل ، وتصبح مهددة كل حذب وصوب ، وحتى تخفي ضعفها البين مثل الحيوان الجريح ، تلجأ الى القمع البوليسي للجم أصوات الحقيقة ، ولسيادة الموقف الواحد ، والرأي الأوحد الذي هو رأي وموقف البوليس السياسي بالقهر والجبر ، لا بالقناعة والاقتناع ..
ان جريمة افساد المؤسسات الدستورية الاوربية ، بإرشاء البرلمانيين الاوربيين لشراء صمتهم ودممهم ، لن تمر مرور الكرام كما قال المسؤول الأول عن السياسة الخارجية الاوربية السيد Josef Borel الذي كان امامه نصار بوريطة وزير خارجية النظام ، في وضع يذكرنا وهو جالس كالتلميذ ينصت بتمعن وبإمعان امام وزير الخارجية الفرنسية السابق Jean-Yves Le Driant ..
كما ان جريمة Pegasus ، وجريمة Morocco gate ، وملف حقوق الانسان في المغرب ، وفي الصحراء المتنازع عليها ، لن يمر هذه المرة مرور الكرام من قبل الهيئات السياسية الاوربية ، والبرلمان الأوربي ، والقضاء الاوربي ، محكمة العدل الاوربية او المحكمة الجنائية ، والاتحاد اوربي ..
لكن الضربة المنتظرة ، في المواقف القادمة من قبل الاوربيين ، ومن قبل الاتحاد الافريقي ، ودول العالم بخصوص الموقف من نزاع الصحراء .. وتحليل المعطيات المتوفرة الى الآن تفيد ، الى ان الدورة القادمة لمجلس الامن في ابريل القادم ، ستكون حرجة بالنسبة لأطروحة مغربية الصحراء .. فدول الاتحاد الأوربي التي تضررت من جريمة Pegasus ، وتضررت من جريمة Morocco gate ، والرافضة لسياسة الدولة البوليسية في خرق حقوق الانسان في المغرب ، وفي الأراضي المتنازع عليها في الصحراء ، ستكون كأعضاء صاحبة الفيتو بمجلس الامن ، وسيكونون كدول أعضاء عند مناقشة اللجنة الرابعة لتصفية الاستعمار التابعة للأمم المتحدة .. فالقرار القادم لمجلس الامن سيكون صادما ، وقرارات البرلمان الأوربي والاتحاد الأوربي من نزاع الصحراء ، ستكون اصدم . ولا بديل عن المشروعية الدولية التي تجسدها قرارات مجلس الامن ، وقرارات الجمعية العامة للأمم المتحدة ..
ان نظام محمد السادس لم يعد مرغوبا فيه لا جغرافيا محليا ، ولا اوربيا ، ولا امميا .. والجميع ينتظر رحيله ربما لتغيير الصورة ، وتلطيف الجو الأكثر من مكهرب .
فعندما يصبح النظام ، ويصبح رأسه في فوهة الأقوياء ، فانتظروا أي شيء بما فيه فرض استقلال الصحراء ، واسقاط النظام ، والنهاية الشروع في تفتيت المغرب وتجزئته الى دويلات قد تنشأ بمؤامرة دولية ، تباركها الدولة الصهيونية التي لن تذرف دمعة عين واحدة على هلاك النظام وتفتيت المغرب ..
ان تركيز قرار البرلمان الأوربي على احداث الريف ، عندما استنكر قمع انفصال الريف ، له معنى لا اثنان ، هو ان القادم سيكون اخطرا واصعبا .. وان تغييرات جذرية تنتظر الانطلاقة التي زمنها اصبح يطل من ثقب الباب ..
المشكل يتحمله محمد السادس شخصيا ، لأنه سلم المغرب الى الأصدقاء ، والاحباب ، والأصدقاء الذين كانوا ينظرون في المغرب ، الثروة ، والجاه ، والنفود ، ولم يكونوا ينظرون الى المغرب البلد ، والمغرب الشعب الذي نهبوا خيراته وافقروه ..
كما وحده يتحمل المسؤولية عندما وهب المغرب والشعب المغربي على طبق من ذهب ، للجهاز السلطوي الطقوسي القروسطوي ، ألذي يصفع المغاربة في الشوارع على طريقة الباشا التهاي لگوي ، وسلمه الى البوليس المتخصص في فبركة المحاضر والملفات البوليسية المزورة ، وكنت ضحيتها ، لإدخال المعارضين ، والمثقفين ، والكتاب ، وفاضحي الفساد الى سجون الملك المقرفة ..
ذهاب الصحراء قضية وقت قصير لن يتعدى السنتين ، وسقوط الدولة البوليسية حتمية تاريخية عند ذهاب الصحراء وهي ذاهبة ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- شروط المعارضة
- هل اصطدم النظام المغربي بحقيقة الموقف الدولي من نزاع الصحراء ...
- هل لن يفتح النظام المغربي سفارة له بالقدس العاصمة الابدية لل ...
- الملك قتلني ، الملك من كان يقطع الانترنيت شخصيا عن منزلي ،ال ...
- اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج
- رسالة الى المدير العام للبوليس السياسي المغربي المدعو عبد ال ...
- طائر الحرية
- هل ستؤثر نتائج الانتخابات الاسبانية القادمة على العلاقات الث ...
- المغزى السياسي من استقبال الملك محمد السادس للمنتخب الوطني
- إشكالية حركة حقوق الانسان بالمغرب
- من يرفض التغيير ، ومن يرفض الإصلاح ؟
- المنتخب الوطني لكرة القدم
- - الوطن غفور رحيم -
- هل انفرط عقد الوُدّ بين جماعة العدل والإحسان ، وبين حزب النه ...
- مسيرة الرباط الشعبية ضد الغلاء الفاحش ، وضد دولة البوليس الج ...
- تغيير المجتمع
- هل الدولة السلطانية المخزنية العلوية البوليسية قابلة للإصلاح ...
- مستقبل العلاقات المغربية الاسبانية
- البوليس السياسي
- ( الجريمة ) السياسية


المزيد.....




- نتنياهو يعاود الحديث عن حرب القيامة والجبهات السبع ويحدد شرو ...
- وزير خارجية إسرائيل: الاعتراف الفرنسي بدولة فلسطين -خطأ جسيم ...
- معلقون يتفاعلون مع قرار حظر الإمارات التحدث باللهجة المحلية ...
- بوتين يعلن عن هدنة في شرق أوكرانيا بمناسبة عيد الفصح وزيلينس ...
- المحكمة العليا الأمريكية تقرر تعليق عمليات ترحيل مهاجرين فنز ...
- وزارة الدفاع الروسية تعلن عن عودة 246 جنديا من الأسر في عملي ...
- البحرية الجزائرية تجلي 3 بحارة بريطانيين من سفينتهم بعد تعرض ...
- الأمن التونسي يعلن عن أكبر عملية ضبط لمواد مخدرة في تاريخ ال ...
- -عملناها عالضيق وما عزمنا حدا-... سلاف فواخرجي ترد بعد تداول ...
- بغداد ودمشق.. علاقات بين التعاون والتحفظ


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - البرلمان الأوربي يدين نظام الملك محمد السادس