أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد موسى الجبوري - العراق: -الصراع الثقافي-؟ صراع طبقي!















المزيد.....

العراق: -الصراع الثقافي-؟ صراع طبقي!


رعد موسى الجبوري
(Raad Moosa Al Jebouri)


الحوار المتمدن-العدد: 7493 - 2023 / 1 / 16 - 12:35
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراع الثقافي هو محاولة البرجوازية لتقسيم الطبقة العاملة ولفت انتباهها عن القضايا الاجتماعية والسياسية المهمة. ولكن لا يمكن التغلب على هذه الانقسامات الاجتماعية ومحاربة الاضطهاد والاستغلال فعليا الا بوسائل الصراع الطبقي.
وإذا صدق المرء مايقوله الصحفيين والسياسيين البرجوازيين، فسيرى ان ما يسمى بـ "الحرب الثقافية" مستعرة في العالم: فهناك استقطاب اجتماعي بين الذين لديهم آراء ثقافية وأخلاقية "يقظة" من جهة وبين أشخاص لديهم أفكار محافظة حول قضايا اجتماعية مختلفة. فمن جانب نجد هناك اشخاص باراء عنصرية ومتحيزة ومنغلقة طائفيا وبشكل علني، يرون أن "الثقافة التقليدية" مهددة من جانب "اليقظة اليسارية الوطنية" والتي يعتبرونها "إلغاء الثقافة". ويقف في الجانب الآخر وفي المقدمة متحررين وطنيين " تقدميين".
الماركسيون يحاربون كل اشكال الاضطهاد والاستغلال الاجتماعي الجائر واللاأخلاقي ويجب تمييزهم عن الفصيل الليبرالي للبرجوازية ممن يرتدي رداء الديموقراطية والتحرر كملابس تزويقية باسماء تقدمية ومن خلال القيام بأشياء رمزية هنا وهناك، ولكننا لا نجد هذه الاجنحة من أجنحة البرجوازية تقدم حلول وتفضح الحالة المزرية التي تعاني منها طبقات الشغيلة من الشعب ومن المضطهدين والمستغلين.
الماركسيون، يحاربون كل شكل من أشكال الاضطهاد - بدءا من الهجمات البغيضة على حقوق النساء والقاصرات والاطفال و من ذوي الاحتياجات الخاصة والاقليات الاثنية والدينية والعديد من فئات الشعب الآخرى.
الأزمة والاستقطاب
ان تعمق ازمة الفئة البرجوازية الجديدة الحاكمة في العراق تمر اليوم بأزمة عميقة في تاريخها. فهي تواجه غضبا شعبيا وانعدام ثقة متزايدين تجاه من هم في السلطة والمؤسسة بأكملها من الذين يتحكمون في ثروات البلاد ويستولون عليها. إن ما يسمى بالمركز السياسي يجد نفسه في أزمة تاريخية. لقد أصبح من الصعب بشكل متزايد على هذه الفئة البرجوازية أن تستمر في الحكم.
وهكذا يحاول قسم من هذه البرجوازية استغلال الغضب وانعدام الثقة تجاه المؤسسة الحاكمة بشكل ديماغوجي، من خلال المشكلة الطائفية، إذا قام هؤلاء بتقسيم الاديان والمسلمين إلى فرق ومذاهب، فالأمر الذي كان بداية في إطار الاجتهاد فقط، تم تحويله إلى صراع محموم على السلطة وعلى المال والثروة والذي يعكس المصالح المتعارضة، لذلك فهو صراع سياسي طبقي بالدرجة الأولى وإن لبس لبوس الدين أو تلفح بالعباءة الطائفية والمذهبية. ويتم كذلك استغلال الموروثات المجتمعية البالية لتفريق المجتمع وتسليط افراد السلطة على مصائرهم وخلق النزاعات واضعاف هيبة وسلطة الدولة.
ان المثقف التقدمي الوطني في بلادنا يواجه ثلاث قوى تحاول تطويعه وتدجينه أو تصفيته فكريا أو جسديا. القوة الأولى هي سلطة القوى والاحزاب الحاكمة والتي لا تكتفي بسلطة ونفوذ المال بل تستعين بقوة وارهاب السلاح وتنظيماتها الشبه عسكرية أضافة لادماج كبار موظفي الدولة من مختلف القطاعات وأخضاعهم لتلبية مصالح هذه الاحزاب وقادتها. والقوة الثانية هي قوة الفتاوي والتنظيرات الثيوقراطية التي تقف ضد عمليات التطور وتساند وتدعم قوة احزاب السراق وتنظيماتها العسكرية. أما القوة الثالثة فهي قوة العادات والتقاليد القديمة البالية التي تدفع الى سكونية المجتمع وايقاف وعرقلة كل محاولات التقدم والتطور والحركة الى امام.
ففي الوقت الذي تقوم فيه احزاب البرجوازية الجديدة الحاكمة بتكديس الثروات من خلال السرقات والنهب والرشاوى على حساب قوت الشعب ورفاهيته وتقدمه بحيث تزداد معدلات الفقر والبطالة بشكل متزايد، تحاول السلطة الحاكمة تطويع وتدجين ابناء الشعب بالإقناع أو بالاقتلاع وبالامتيازات والإغداق أو بالعزل والتهميش والتصفيات، واستخدام القمع الفكري و بالقمع البوليسي، وأحيانا كثيرة بالسلاحين.
العديد من فصائل المليشيات التابعة للاحزاب الفاسدة شوهت سمعة الهبة الشعبية الوطنية ضد عصابات داعش الارهابية من خلال ممارسات فاسدة وقامت باستخدام العنف ضد العراقيين تحت مسميات طائفية وتلفيقات كاذبة، وتعيق هذه الفصائل المليشياوية أي محاولات لتغيير واصلاح النظام السياسي فهم يدركون أن أي تعديل واصلاح للوضع السياسي الراهن سيعرض مصالحهم للخطر.
وسمحت احزاب السلطة البرجوازية الجديدة لهذه المليشيات بالانخراط في أنشطة اقتصادية غير مقيدة. على سبيل المثال، تقيم قوات هذه المليشيات نقاط تفتيش في معظم أنحاء العراق دون علم أو موافقة حكومية. وتكون نقاط التفتيش هذه مصدر دخل كبير لها ويتباين هذا الدخل بشكل كبير حسب الموقع، ولكن المعلومات تشير الى ان هذه المليشيات تتلقى ما يقرب من 300 ألف دولار يوميا من نقاط التفتيش في بلدة جلولاء العراقية وحدها، فتجبي بعض مجموعات المليشيات مبالغ من 100 دولار إلى 500 دولار لكل شاحنة، ولزيادة الإيرادات، طورت قوات هذه المليشيات نظاما عند نقاط التفتيش يسمح للسيارات بتخطي خط الشاحنات بدفع 20 دولارا إضافيا.
كما وسيطرت هذه المليشيات وبشكل غير قانوني على المعابر الحدودية. فصرح وزير المالية العراقي عام 2021 وقال إن الحكومة العراقية يجب أن تجني 7 مليارات دولار سنويا من الجمارك، لكن وزارة المالية لا تتلقى سوى 10٪ إلى 12٪ من هذا المبلغ بسبب شبكة من الميليشيات ورجال الأعمال والأحزاب السياسية الفاسدة. بالإضافة إلى ذلك، سيطرت المليشيات على 72 حقلا نفطيا في منطقة جنوب الموصل التي كانت تسيطر عليها داعش الارهابية سابقا. وطلبت مجموعات من هذه المليشيات بما يصل إلى 3000 دولار شهريا كـ "أموال حماية" من المطاعم الكبيرة، وإذا فشل المالكون في الدفع لها، فإنهم يخاطرون بتفجير مؤسساتهم.
ويقوم اعضاء السلطة الثانية الثيوقراطية بالوقوف لدعم احزاب السلطة السياسية الاولى من خلال تبرير وشرعنة سرقاتهم باستخدام فتاوى فاسدة تقف ضد التطوير والتحديث والتقدم وتحت عناوين مختلفة، حتى انها قامت أحيانا بإباحة دم المثقف وتحريم الأفكار، ولا سيما اذا تعلق الامر بالحداثة. أما السلطة الثالثة فهي قوة العادات والتقاليد وسكونية المجتمع الذي يستجيب للفكر السائد، حيث تقف هذه العقبات حجر عثرة أمام التغيير والتحديث، وسواء كان الموروث دينيا أو طائفيا أو عشائريا أو اجتماعيا أو غير ذلك فإنه يواجه الفكر الحر والمثقف الحر بالتحريم والتأثيم والتجريم.
وأخذوا يوجهون المجتمع وكأن ممارسة الطقوس هي كل شيء وهي البديل عن العلم وعن العمل والانتاج وعن السكن اللائق وعن التمتع بالخدمات الصحية الراقية وعن بناء الجامعات والمستشفيات وشق الطرق وبناء بنية تحتية متقدمة تفتح ابواب الاستثمار وتوفير فرص العمل في البلد، واصبح العراق بلد خراب تحت سيطرة هذه السلطات الطائفية والغير وطنية.
ويدعوا فقهاء السلطة الثيوقراطية الى نبذ فكرة العراق كوطن وعلى العراقيين ان يخضعوا لفكرة: ان الوطن هو جميع بلاد المسلمين وحيث تحكم الدولة الاسلامية.
يقول رشيد الخيون: "ومع إلغاء فكرة الوطن، يأتي التَّصور الفقهي مِن أنّ كلَّ ما على الأرض ليس ملك النَّاس إنما ملك الله، وبالتَّالي الحقّ به لمن يمثل الله، نقرأ عند الشَّيخ محمد حسن النَّجفي (تـ:1850):»الدُّنيا وما فيها لله ورسوله ولنَّا(الأئمة)«(جواهر الكلام)، وجاء أيضاً:«خلق الله تعالى آدم وأقطعه الدُّنيا، فما كان لآدم فلرسول الله صلى الله عليه وسلم، وما كان لرسول الله فهو للأئمة مِن آل محمد«(نفسه، باب الخُمس)، ومعلوم أن الإمام المهدي هو الوارث لِما على الأرض، ونائبه«الولي الفقيه»هو المتصرف الشَّرعي لا غيره.
هنا تشكلت ثقافة شعبية، على أن الدَّولة، في عصر الغيبة، كلّ ما تملكه يُعد مغتصباً، يمكن التَّصرف به بلا حرج. فالدَّولة خارج تلك الولايَّة لا تملك شيئاً، وما يؤخذ منها بلا حقٍّ لا يُعد فساداً، إلى جانب إذا اختلط الحرام بالحلال يُحلل بدفع الخمس لنائب الإمام.
يؤدي اختراق الفقه للدَّولة إلى إشكالات عدة، فالنَّاس تتبع الفقهاء وفق التَّقليد الدِّيني، فإذا كان المسؤولون يُقلدون الفقهاء، في المعاملات الماليَّة، تصبح مسألة المال «مجهول المالك» ذريعةً للفساد بالأموال العامة! مِن قِبل الذين يبحثون عن مبررٍ لاستباحة أموال الدَّولة."
ان سلطة البرجوازية الحاكمة أقلية صغيرة، ولكنها ولكي تحكم تقوم بتفريق طبقات الشغيلة على أسس طائفية ومذهبية وعرقية واثنية. وتقوم اجهزة سلطة الفساد بتوجيه استياء وغضب الشعب من الوضع بعيدا عنها وعن الطبقة الحاكمة وتوجهها تجاه المجاميع التي تختلف دينيا ومذهبيا.
من مصلحة السلطة البرجوازية الحاكمة ان تقسم الشعب العراقي الى شيعة وسنة وفئات قومية ودينية اخرى وجميع هذه الاحزاب تسعى لتفرقة الشعب والطبقة العاملة والشغيلة الى فئات متناقضة متناحرة بدل توحيد جهود الشعب باتجاه التقدم والرفاه والبناء. وبهذا فان جميع هذه الاحزاب تخدم طواغيت الفساد والسرقات والنهب والقمع.
بعد احتجاجات كثيرة وصل استياء العراقيين في عام 2019 إلى نقطة الغليان وقامت الجموع الشعبية بانتفاضة عارمة تعبيرا عن غضبها ومقتها لسياسات السلطة وفساد مليشياتها وقامت باستهداف مكاتب مرتبطة باحزاب هذه المليشيات، وقاموا بتحميلها مسؤولية تدهور الظروف المعيشية وخراب البلاد. مما دفع كتل البرجوازية الثيوقراطية الحاكمة إلى إنشاء خلية أزمة، واضافت الحرس الثوري الإيراني والعديد من الميليشيات العراقية لها. وقامت احزاب السلطة بمهاجمة المتظاهرين العزل وتم قتل المئات واصابة الالاف من ابناء الشعب العراقي.
ولعب المثقف العراقي دورا رئيسيا في هذا الصراع. لذلك تقوم السلطات بمحاولة شراء ذمم بعض المثقفين لكسبهم للدعاية لها أو تحيدهم أو قمعهم واسكاتهم باستخدام مختلف الوسائل كالقتل والاغتيال والخطف والارهاب، فهم لايترددون باستخدام العنف ضد أي شخص يحاول مقاومة أو اجتثاث الفساد. لقد تم اختطاف الباحثين والنشطاء وغيرهم ممن تحدثوا بصوت عالٍ بشأن الفساد واحزابه، أو قُتلوا أو تمت مضايقتهم بطريقة او أخرى. كما يُعتقد على نطاق واسع أن السلطات ومليشياتها وراء سلسلة الاغتيالات والخطف، بما في ذلك اغتيال هشام الهاشمي، الصحفي الذي وصف المجموعة المدعومة من إيران بأنها "أقوى وأخطر جماعة في ما يسمى بالمقاومة الإسلامية".
وأصبح اسلوب التغييب والاغتيال مألوفاً في بلاد العراق وفي ظل سلطات الحكومات المتعاقبة منذ 2005، و اصبح اغتيال الأدباء والمثقفين العراقيين الوطنين العزل اجراء يومي تحت سلطة حكومات الفساد. فتم قتل المسرحي والإعلامي هادي المهدي والروائي والأستاذ الجامعي الدكتور علاء مشذوب، واغتيال الممثل المسرحي كرار النوشي، فضلا عن عارضة الأزياء العراقية تارة فارس، والناشطة الحقوقية سعاد العلي والكاتب العراقي مازن لطيف، والباحث كامل شياع و الخطاط العراقي الحاج خليل الزهاوي وتطول القائمة لتشمل المئات من الاطباء والمهندسين والاساتذة الجامعيين مما دفع الالاف منهم الى الهجرة.
ما يجب التأكيد عليه هو ضرورة استمرارالنشاط الثقافي ودوام اسهامه في الكفاح الوطني والصراع بين سلطات الفساد وفئات الشعب التي تستدعيها المرحلة الحالية. فالمثقف الوطني وقدراته الكبيرة تساهم وتعمل على تنظيم الفعل التوعوي وتحفيز الجماهير الواسعة من المواطنين. ان المشاركة في العملية الثقافية الوطنية هي جزء من الصراع الطبقي والمشاركة فيه، وهذا يستدعي المبادرة الفردية والجماعية والثبات على التمسك بها في وقت يعد من اخطر الازمنة في تاريخ العراق. فأما يكون العراق أو ستمزقه كتل السراق ومليشياتهم وحلفائهم من الثيوقراط الفاسدين.



#رعد_موسى_الجبوري (هاشتاغ)       Raad_Moosa_Al_Jebouri#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كرامة الإنسان وحريته تتطلب الحماية ويجب فرضها بالتضامن
- في احضان بكين/ الصين تربط إيران بها بشدة
- رسالة من ماركس الى لينكولن
- مرتكزات فلسفة التكنولوجيا عند ماركس وانجلز
- تصادم الرأسماليات/ الصراع الحقيقي من اجل مستقبل اقتصاد العال ...
- اريد وطن (2)
- اريد وطن (1)
- في العراق نظام دولة فاشل يجب ان يتغيير
- أفكار حول سياسة النقل في العراق
- ضرورة توفر بيئة قانونية لحل مشكلة السكن في العراق
- اسئلة حول خرق السيادة الوطنية
- كلارا زيتكن والحركة النسائية الاشتراكية الدولية
- 14 تموز 1958 ثورة وطنية اجتماعية وليست طائفية
- ماذا تعني الأزمة القطرية لأسواق النفط والغاز
- حول استفتاء الشعب الكردي في اقليم كردستان العراق
- ثورة 14 تموز محاولة لبناء دولة وطنية مستقلة وعراق حر متقدم
- ازمة العراق خدعة التكنوقراطية وقتل الديموقراطية
- دروس من تظاهرات 31 تموز 2015
- التنمية المستدامة في العراق الجانب البيئي
- التنمية المستدامة و بناء العراق


المزيد.....




- مصادر لـCNN: إدارة بايدن تتجه نحو السماح للمتعاقدين العسكريي ...
- مكالمة بين وزيري الدفاع الروسي والأمريكي حول التصعيد في أوكر ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- في خضم الحملة الانتخابية... 4 أشخاص يقتحمون حديقة منزل سوناك ...
- راهول غاندي زعيما للمعارضة البرلمانية في الهند
- مؤسس ويكيليكس أقر بذنبه أمام محكمة أميركية مقابل حريته
- فقد الذاكرة تحت التعذيب.. الاحتلال يفرج عن أسير مجهول الهوية ...
- القضاء الأميركي يعلن أسانج -رجلا حرا- بعد اتفاق الإقرار بالذ ...
- تحذير صحي في الولايات المتحدة بسبب انتشار حمى الضنك
- هيئة بريطانية: سقوط صاروخ بالقرب من سفينة جنوبي عدن


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رعد موسى الجبوري - العراق: -الصراع الثقافي-؟ صراع طبقي!