أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - هَاااا الْعَاااارْ خُو نَكَّاااارْ















المزيد.....

هَاااا الْعَاااارْ خُو نَكَّاااارْ


عبد الله خطوري

الحوار المتمدن-العدد: 7487 - 2023 / 1 / 10 - 16:01
المحور: الادب والفن
    


يُوتَفْ"سيعبدالله أوحَمُّو"تاخّمْتْ نَّسْ(٢)مُنْهَكا على غير آلعادة ذاك المساء بعد أنْ قضى النهار كله(يَتَكُّو آ يَنْقِّيمَنْ زكّيطَللِّي نَالزُّوبَعْ دي لَعْري نْ تَشْتَابَا زْتَاتْ الرحبتْ اللّمْلاَمَا)(٣)..أشغالُ الليل والنهار نفسُها، لَمْ يتبدلْ فيها شيء كي يحسَّ بكل هذا آلإرهاقِ آلمُباغتِ الذي يغمُر ضلوعه (طْوَابَقْ نَّسْ سْلَوْجَاعْ سْلَحْريقْ..مَا يَنْوَقْعَانْ قَاعْ؟؟)(٤)كي ترتجفَ الأطرافُ يَكِلَّ الجسمُ تعبا مُرْهَقا ويغمُرَ البَدَنَ آلوَهَنُ..هو في عُمْر الشبيبة آلزاهر بعُنفه وعُنفوانه ما يزالُ، كذلك كان دائما،(آمْ يَزْمْ آمْ إيزْرَا دي الصفاحَنْ تُوغِيتْ لَبْدَا داتَرَّاسْ أورْ يَتْنَا:آهْ!! أورْ يَتْشكَا إي حَدْ..)(٥)كثيرُ الحركة والدعابة..قويُّ البَأس، طافحُ الجأش، عَامِرٌ بمَحبة الحياة..مُقْبِلٌ دائماً(دي تيخينْ إيعيشْ دي الصمايم دي الليالي،يَسَّسْ زي المحَاينْ يَتَّتْ زي الرْوَايَنْ)(٦)يغطسُ هامتَه في دهاليز الأنواء يغمر حناياه بها لا يُبالي بالأصقاع المُثلجة والوهدات المَسْجُورَة بحَـرَائـق عواصف نْ تِيجْنَاوْ..(٧)لا يهمه حَرٌّ لا يأبه بقَـرٍّ لا يَعبأ بمَسْغَبَة تُفْـرَضُ عليه ليلَ نهار في عيشة الفقر والفاقة والعَوز التي عاشها مُذْ فارق والدُه الحياةَ مُبكرا..هو كل شيء الآن لآبنه الوحيد وآبنته"الزهرة"بعدما ماتَ الوالدُ والوالدةُ والولدُ الصغير "العياشي"..آه..ربي كَمْ يَمُوتُ الناس صغارا في هذا الزمن القَميء الرّاتع في آلبلايا بسبب جائحات(لُوبَا وسخط نْ وآهْلاَشْ نْبوكْليبْ أبَرَّانْ..إيمَطْلاَنْ تْشُورَنْ سي مَرْحَاالْ يالطيف وتلا ترحال، لُوحُوشْ هَجْمَنْدْ زي طَزْكِي..آه أيَمَّا تَخْلاَ سْلَفْجعْتْ دي الدونشتْ دْلاَخَرْتْ..واااا..أيا بَابَا الْوالي!!)(٨)..وكَمْ يحمد اللهَ أنه آستطاع الهروب من تلك الأوبئة الجماعية بهاتيْن الفلذتيْن اللّتيْن يدعو صباح مساء أنْ يُنجيَهما من الآفات ومصائب سنين العقر والجفاف والجوع وتربص المرض الخبيث، وقاوم ما مَكّنَهُ جهدُه كَيْ يَعيشَا في البلدة الواقعة في حفرة بين الجبال، وكان مجرد بقائهما على قيد الحياة يَتنفسان يقبلان يدبران يلعبان شبه عارييْن بآلحجارة والأتربة أمام عينيه، في حد ذاته نجاح وأي نجاح، بل مُعجزة خارقة في وقت حصد ويحصد الموت فيه الكثير من الأعمار حتى عَزَّ على الناس الحساب..لكن الأفكار السوداء طفقتْ تعشعشُ على حين غرة رأسَه الموشومَ بالفواجع بَعْدَ أن لَمْ يَعُدْ بمستطاعه التغاضي عن هذا الوخز الذي ينخس بدنه بكامله..تنفس بعمق.لكن الشيء الخفي الذي يسكُن هناك في الداخل ضغط ثم ضغط..صبر للوهلة الأولى..قال، ربما هي وعكة خاطفة عابرة ستمُرُّ لحالها كأخواتها السابقات، ويشهد الله أنهن كُنَّ كثيرات بدون رحمة ولا شفقة ولا مساومة ولا سابق إنذار يغذقن بكرمهن الكالح فلا يبقن في همته إلا مزيدا من الإصرار على الحياة والمضي قُدُما إلى مهامهها ببأس قُدَّتْ أوصالُه من صَلابة جلاميد إيجَدْرَانْ نتمورتْ(٩)...لا،لن يستسلم هذه المرة مهما تكن الوخزات مهما يكن الألم وأثر الأوجاع..سوف يصمد، سوف يصمت، لن ينبس لأحد بأي وجع..مثله يمرض يعاني يموت واقفا..لاَ حَقَّ له في مرض أو عياء..لا وقت للعناء..يتيما كان منذ نعومة أظافره(أكُوجيلْ أييَا زي طَمْزي نَّسْ..مِّيسْ نْ حَمُّو مِّيسْ نْ تْزَرْوَالْتْ مِّيسْ نْ إخَلْجَانْ مِّيسْ ن إيشَّاوَنْ نِيعَلـاّنْ)(١٠)..لا، لن يَدَعَ ساحة العراك، لن يستسلم للوعكات، لن يعلن الخضوع، سيقاوم سيهاجم سيُناور..لقد ألفى نفسه منذ آلبداية وحيدا دائما بعدما مات الجميع في ظروف قاهرة قاصمة للأنفاس قبل حلول بداية شهقات الأنفاس..شَدَّ العزم تزوج وقرر في قرارة نفسه أنْ يَلِدَ دزينة من الأولاد الذكور والإناث تكمل المَسيرَ تتحدى جَبروت الأقدار الذي يهدد صلفُه بإفناء عقب السلالة المتناسلة عبر الأحقاب والأزمنة.. لا، لن يكون سببا في نهاية وإعدام الدم الموروث..سيبذل قصارى جهده، فتزوج وأعاد الزواج لَمّا تأكَّدَ يقينا بأن لا أمل في نسل آمرأته الأولى..وعاش قرير النفس والعين مع المرأتيْن وكان له ما أراد من عَقب، لكن ما العمل والقدر يخطف موتُه فلذةَ الأكباد واحدا واحدا.. وصبرَ ورضيَ بالقضاء بما أخذ وبما منع وبما أبقى وبما أوْدَعََ..وها هو الآن يتساءل حائرا ما دهاه يتقهقر أمام هذا الضيف غير المرغوب فيه المألوف لديه..لقد كانت حربا طويلة بمعارك كثيرة متقطعة مسترسلة خاضها ضده ببسالة مَكَّنَتْهُ دائما من الحفاظ على حياته من أجل أهله وذويه؛ لكن يبدو أن هجمة ذاك الأصيل كانت غير عادية أو إنها فاجأته ولَمْ يعد لمواجهتها العُدَّة الكافية..لقد سقط..!!.. توجع..تألم..آه..!!..كَمْ يحزُّ في النفس أنْ يَخرَّ في الفراش مَهيض الجناح كأي مُنْتَكِسٍ مُسْتَسْلِمٍ يفكر يعيد التفكير في وحيده ووحيدته اللذيْن خرجا بهما من كل تلك الصراعات التي خاضها وقاوم فيها ضغط الأيام والليالي التي لا ترحم.. يخشى أنْ تكون أنفاسُه الأخيرة هي التي يشهق بها الآن يزفر بعد أن فشل في التغلب على نفسه ووهن جسمه..آه.. آه..آه..!!..

_سيعبدالله أو حَمُّو يَهْلاَشْ آلاَ لَّا...(١١)

قالت الزوجة الثانية...

_ طُورَا أدخْسْ يَـزْري الحال..عَدْلاَسْ شْوَايْ نْ لَعْشُوبْ آكـدْ إبْــرَايَــنْ..(١٢)

نصحتِ الأولى...

بينما طفقتْ أنفاسُ مِّيسْ ن (سيحمو) تتراجع شهقاتُها تتسارع زفراتُها حتى غَدَا الأمر لا يستحمله كَاهِلُ المرأتيْن، خصوصا عندما طفق يردد هاذيًا بعض العبارات التي لم تفهماها..لَمْ يَعِيَا من كلامه المتناثر غير صراخ يتلوه صراخ..(آغَرْتِيي إلَهْلِينُو!!)(١٣)..وفَكَّرَتَا للتو في أبناء عمومته، أبناء عترته، فهرعتا إلى الأقربينَ، وآجتمعتِ الجموعُ حول مريض أمَهْلُوشْ نْ لْفَحْصْ(١٤)الذي شرع يصخبُ واقفا متصلبا ثابتا يدفع عنه الأيادي المُساعدة، ودم كآلزعاف كالسم الأجاج كالقطران يطفر من أنفه يُخَضِّبُ أثوابَـه:

_آتَاوْمَاتْ..آالشَّرْفَاااا آ الدَّمْ إينُو..يَا آيْتْ بنخطور يا آآآيت تْمُورْتْ دْوِينْ نَسُّورْ.. سَغْدْتِيي مْلِيحْ..وَا تَلاَّ طَرْحَالْ..سَاعْتِينُو تْلَحْكَادْ غَاري آمْ يُورْ نْ لْعِيدْ..تْهَلاَّتْ.. هاااااطَارْوَا إينُو دَالْوْديعْتْ غَارْوَنْ يا آيتْ تقبيلتْ..العَااااارْ خُو نَكَّااااارْ..العااااار خُو نَكَّااااار...!!...(١٥)

ثم شهق شهقة واحدة جائرة وسقط ...

☆ترجمات:
١_هَـااا العَااارْ خُونَكَّاااارْ..!!..:عبارة تطلق في سياقات الجِد عندما يحس الانسان بخطورة وضع ما، فيصدح بها كوصية مفادها أن المسؤولية تقع على الأجيال اللاحقة، أي أن اتمام عمل ما يقع على عاتق الأخلاف الذين سيأتون بعد الأسلاف..
٢_يُوتَفْ تاخّمْتْ نَّسْ:دخل خيمته التي تشكل بيته(أحداث النص تدور في أربعينيات القرن الخالي)
٣_يَتَكُّو:يحصد
_ آ يَنْقِّيمَنْ : ما تبقى
_زكّيطَللِّي:أمس
_ نَالزُّوبَعْ: سنابل قصيرة السيقان صعبة الحصاد.
_دي لَعْري:عَرَصَة
نْ تَشْتَابَا:اسم نبتة يطلق على مكان كانت تنمو فيه كثيرا.
_زْتَاتْ:قرب
_ الرحبتْ:رحاب
_اللّمْلاَمَا:اسم مكان، من لم يلم الناس والعائلات، أي انه مكان للتجمع العائلي
٤_طْوَابَقْ نَّسْ : ضلوع صدره
_سْلَوْجَاعْ سْلَحْريقْ:يتألم بوجع حاد
_مَا يَنْوَقْعَانْ قَاعْ:ما سبب كل ذلك يا ترى
٥_آمْ يَزْمْ آمْ إيزْرَا دي الصفاحَنْ تُوغِيتْ لَبْدَا داتَرَّاسْ أورْ يَتْنَا:آهْ!! أورْ يَتْشكَا إي حَدْ:مثل الغضنفر الصخر الصوان كان دائما قوي الشكيمة شديد البأس لا يشكو لا يتوجع..
٦_دي تيخينْ إيعيشْ دي الصمايم دي الليالي، يَسَّسْ زي المحَاينْ يَتَّتْ زي الرْوَايَنْ:في المحن ألف الحياة في الحَر يكرع المحن يعاني لا يبالي...
٧_تِيجْنَاوْ:عواصف
٨_لُوبَا:الوباء
_سخط نْ وآهْلاَشْ:لعنة الأمراض
_نْبوكْليبْ أبَرَّانْ:المآسي السوداء
_إيمَطْلاَنْ:القبور
_تْشُورَنْ سي مَرْحَاالْ:ملأى بالمرحلين. _تلا ترحال:انهم يرحلون
_لُوحُوشْ هَجْمَنْدْ زي طَزْكِي:الوحوش المفترسة هجمت، إشارة الى الغزو الاستعماري آنذاك
_تَخْلاَ سْلَفْجعْتْ دي الدونشتْ دْلاَخَرْتْ:
فواجع المآسي خربت الدنيا والآخرة.
٩_إيجَدْرَانْ نتمورتْ:جرف البلدة
١٠_أكُوجيلْ أييَا زي طَمْزي نَّسْ:يتيما هو منذ صغره
_مِّيسْ نْ حَمُّو:ابن حمو(والده)
_مِّيسْ نْ تْزَرْوَالْتْ:ابن زرقاء العينين (والدته)
_مِّيسْ نْ إخَلْجَانْ:ابن الخلجان الشائكة
_ مِّيسْ ن إيشَّاوَنْ نِيعَلـاّنْ:ابن القمم العالية
١١_يَهْلاَشْ:مريض
١٢_طُورَا أدخْسْ يَـزْري الحال:سيشفى قريبا ستخف وعكته
_عَدْلاَسْ شْوَايْ نْ لَعْشُوبْ آكـدْ إبْــرَايَــنْ:
أعدي له شراب أعشاب البراري بعصيدة ساخنة
١٣_آغَرْتِيي إلَهْلِينُو!!:نادوا لي على أهلي
١٤_أمَهْلُوشْ نْ لْفَحْصْ:مريض بلدة (الفحص)قرية صغيرة بشمال الأطلس المتوسط
١٥_آتَاوْمَاتْ..آالشَّرْفَاااا آ الدَّمْ إينُو:يا إخواني أيها الشرفاء يا دمي العزيز
_يَا آيْتْ بنخطور:يا آلَ بنخطور
_يا آآآيت تْمُورْتْ دْوِينْ نَسُّورْ:يا أهل بلادي وأرضي ومجمع حيواتنا
_سَغْدْتِيي مْلِيحْ:اليكم وصيتي
_وَا تَلاَّ طَرْحَالْ:إننا راحلون
_سَاعْتِينُو تْلَحْكَادْ غَاري آمْ يُورْ نْ لْعِيدْ: موتي يدنو مني مثل هلال العيد
_تْهَلاَّتْ:اعتنوا بأنفسكم
_هاااااطَارْوَا إينُو دَالْوْديعْتْ غَارْوَنْ يا آيتْ تقبيلتْ:فلذاتي أمانة في رقابكم



#عبد_الله_خطوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غَيْبُوبَة
- مِيفِيسْتُوفِيليسْ
- فُقَاعَة
- رَيْثَمَا
- وعلى آلمتضرر آلبحث عن مُسببات ضرره
- وِرْدُ آلْحَيَاةِ
- وَآلْحَدِيثُ ذُو شُجُونٍ
- حَلَازِينُ
- نَسِيَ آلطِّينُ سَاعَةً أَنَّهُ طينٌ
- أَضْغَاثُ آلْخَيَال
- لَا يَهُمُّ بَعْدَ ذَلِكَ أَيُّ شَيْء
- لَقَدْ أُخْرِجْتُ مِنَ آلْجَنَّة
- اُذْكُرُونِي كَبِدَايَة
- تجَاعيدُ آلقِفار
- تَاقَنْسُوسْتْ نَتْمَازِيغْتْ
- بُقَعٌ زَرْقَاءُ تَالِفَة
- تَاشُورْتْ
- قَارِعَة
- دْوَايْرْ الزمان
- ثُمَّ آخْتَفَى كُلُّ شَيْءٍ فِي خَيْرٍ وَسَلَام...


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبد الله خطوري - هَاااا الْعَاااارْ خُو نَكَّاااارْ