أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - ذياب آل غلام ، حين يكون الحبُّ نضالاً وحواساً !!!!!















المزيد.....

ذياب آل غلام ، حين يكون الحبُّ نضالاً وحواساً !!!!!


هاتف بشبوش

الحوار المتمدن-العدد: 7484 - 2023 / 1 / 7 - 13:31
المحور: الادب والفن
    


( لايُدفع ثمن الحب الاّ بالحب..جان ماسيون) ..

ذياب فنان تشكيلي وسارد قصصي وشاعر أعاد تأهيل الأمكنة بالذكريات ، بل هو مأخوذ ومسحور بالأزقة التي عاشها ولازالت تشده رغم قوة خيوط النسيان في تعاقب السنين والدهور . أبدع ذياب في أدب السيرة الذاتية المضمخ بالشمولية مع الآخرين ومع أحداث الوطن التي مرت به ، هذا الوطن الباكي والدامع على طيلة فتراته الغابرة والحديثة . السجون بالنسبة له أمكنة يحرسها القساة فتشكلت في مسامي الذكرى وعلى وجه الأخص حين يُرسل الى الشعبة الخامسة في الكاظمية وما أدراك ماهي هذه الشعبة وأفعال البعث المجرم ومافعله بالمناضلين الذي قضوا نحبهم هناك أو بعضهم نجوا بجلودهم بعد عذابات وآلام لايمكن لها أن تخرج من شآبيب العقول بل تظل كما مسامير حفرت في القلوب والأجساد الدامية . يدخل هذا السجن المعروف بعناصره الأمنية (السايكوباثية) بتهمة الإنتماء لحزب الدعوة بينما هو الشيوعي المادي البعيد عن المثالية طيلة حياته فكيف يحصل هذا ، نعم حصل هذا وياما في الحبس مظاليم على حد قول الممثل المصري ( علي الشريف) حين يسجن عشر سنوات في زمن الحكم الناصري بتهمة الشيوعية وما رآه هناك لشخص أمي يصرخ في السجن ويقول ( خرّبت بيتي يا ابن الكلب ياسوفييت) ضناً منه أن سوفييت هو رجل بينما هو متهم بمحاباة الأتحاد السوفيتي .
أكثر ما يُسحر الأديب ذياب هو الشقشقيات في الرغبة التي يكون فيها أما بطلها هو ذاته أو أنه سمع بها فراح ينقلها للقاريء بإسلوبه الممتع ومايفيض من قلبه النابض بحب إمرأة كانت جارته أو صادفها على ناصيةٍ في الرصيف بينما هو واقف كما جنتلمان ويطيب له النظر لإحداهن وهي تمرق بعبائتها العراقية المعهودة . علاوة على ذلك يكون طعم العاطفة أكثر ولعا وولهاً إذا كان الأديب من ضمن النضالات والفترة التي عاشها تحت حكم الإستبداد وذاق هو ماذاقه من سجون وتعذيب وخوف من الجلاوزة فهذا يضفي على السرد شوقا أكثر بألمه وأوجاعه وطراوة سرده المضمخة مع حبيبة يفتح لها صدره ويحدّثها بحشرجة الخلاص من وطن بات صعبا في المضي للعيش به بسلام ولهذا غادر ذياب الوطن ليعيش في منفاه الإسترالي حتى الآن . كل هذا نجده في رائعة ذياب آل غلام وكتابه موضوع دراستنا هذي ( القرنفل الشقي ..أوراق من سيرة الأيام ) ذلك الكتاب الضخم الذي ضم المنوعات في القصص الطويلة والقصيرة التي تحكي دعابات عاشق كانت ترفل به بين مسقط رأسه في الشامية وبين النجف وبغداد وبقية المحافظات التي عاشها ذياب نفسه وراح يتذكرها على مضض وهو في هذا العمر الشقي ، فتارة تبكيه وتارة يذكرها من باب الفخر والإعتزاز وتارة كي يقول للجلاوزة ، برغم تعذيبكم لي لكنني قد عشت حياتي كما عاشها بابلو نيرودا وآراغون وسارتر وأنا هنا باقٍ رغم أنوفكم أيها السفلة .
ذياب آل غلام في كتابه ( القرنفل الشقي ) كتب السرد العامي بأدق تفاصيله ومفرداته العراقية البحتة ، وأحيانا يتناول الميتاسرد أو الميتاقصة ويعطينا ماورائيات الحدث والقصة بإسلوب شيق لايمكنك تجاوز السطور حتى تكملها بلهفة لمعرفة نهاية القص وهدفيته ونواياه . وكان يصف ممارسات الحب ومايدور بين الحبيب والحبيبة وهم على فراش العاطفة أكثر الألفاظ الحميمية المعهودة التي تطلقها المرأة في لحظات التعري والهسيس فكان ذياب بارعا بحيث أنه لم ينس ماحصل له في تلك اللحظات التي تتشابك بها الأجساد بعد تعري الحقيقة كاملة بين الجنسين فالحب هو أرقى العلاقات الإنسانية بين طرفي معادلة الجنس ، فالحبيب حين يتعرى ويلتصق جسمه كاملا بحبيبه هذا يعني أنه التلاحم الذي يمضي نحو الأبدية العاطفية في سبيل بقاءنا وحفاظنا على نوعنا الجيني من الإنقراض والإستمرار في التناسل وهذه هي المعاني الأسمى في مفاهيم الجنس ومفرداته وتفصيلاته العديدة من التقبيل والتمسيد واطلاق الآه المثلى حين تصدر خارجة عن الشعور أو في حالة التماهي ثم اللاوعي الذي يغيب في لحظة إندماج الطرفين حين يكون الخنجر في غمده .
ذياب في مجمل قصصه يعطي إهتماما عاليا بالمرأة فهي التي ناضلت معه أيام العمل السري للشيوعيين ، فهو هنا عكس ما أراده الفيلسوف الألماني (نيتشة) في نظرته للمرأة من أنها تهتم بشكلها وتزويقها وتهمل الجانب الفكري فوصفها من أنها عبارة عن (كائن بين الطفل وإمرءٍ عاق ) كما أنه يصفها من أنها لاتصلح الا للتسلية وإنجاب الجنود أي أنها للإمتاع فقط . ولذلك كان هتلر في الحرب العالمية الثانية كان يوصي النساء ويقول لهن ( عليكن أن تركنّ في البيوت لإنجاب الجنود ) واالبعض يقول أن هتلر جاء يهذه الفكرة من نيتشة فهو ذات يوم قد زار قبره .
ذياب آل غلام ، حين يكون الحبُّ نضالاً وحواساً ..جزءٌ ثانٍ
ذياب كانت له المرأة حبيبة ورفيقة العمر بمطلق الكلمة فهي التي كما قال ماركس عنها ( تهز المهد بيمينها وتهز العالم بيسراها) . ويبقى ذياب هو ذلك الإنسان الكوني الذي يصهل مع المرأة حتى ألابدية التي تصعد بشغفنا معهن وتجره من ذيول الأزل لتبقى وارفة بوفائها الأصيل كبشرٍ يمثل نصفنا البيولوجي الذي يتوجب عليه الإلتحام مع النصف الثاني كي تكتمل دورة الحياة المعهودة منذ الآزل ليرحلا صوب السرمدية وهكذا هي فلسفة الحياة عبارة عن إرادة القوة و دائرة الثعبان التي ليس لها بداية أو نهاية ، أي أن الكون بأجمله جاء بالصدفة وينتهي بالصدفة . فالمرء يموت ويحيا ملايين المرات بصور أخرى يصعب علينا إدراكها . وكل هذه المفارقات كانت في ذهنية ومدارك العاشق ذياب فما عليه الا أن يكون عبارة عن سنبلة من هوىً ووجد لايمكن أن تنكسر وسط ريح البعث ورعب جمهوريته ولانعرف كيف بقينا أحياء حتى الآن ، لربما أنه من ضروب الحظوظ والأقدار .
في أغلب فنون الحب التي قرأناها من ذياب هي أنه يريد ايصال رسالة مفادها هو اننا لايمكن أن ننتظر من اولئك الأوباش طريقا سويا لافي الدروب العسكرية ولا المدنية ولا في الفكر والتفكير السليم فكل القهر والتعذيب علينا أن نعوّضه بالحب لاغيره وبهذا إنتصر ذياب في كل علاقة له مع حبيبة عابرة أو دائمة لازال يرفل بنشوى ذكراها وبقي كما عناقيد العنب والكروم العالية لايتذوقها الا العارفون في دروب النضال والحب معا .
كل السرد الشيق وماوراءه من مذهلات والتي رسمها ذياب تقول لنا ماقاله أنطون تشيخوف ( الحياة أشبه بوردة تزهر بفرح في ارض خضراء ثم تأتي عنزة فتأكلها وبهذا ينتهي كل شيء ) فعلينا أن نغتنم اللحظة الرواقية ونمضي قدما نحو الأمل والحب مع إمرأة ترتاح لها قلوبنا أوتتشارك معنا في حب الوطن الذي يتوجب علينا الدفاع عنه من شر الأشرار ومن يريدون لنا الموت في الأقبية وقتل عقولنا بالتخويف والترهيب . ويظل ذياب وسط دوامة هذه الناقلة القاتلة يعزف للروح كي يبدو كل شي جميل وناعم ومترف وقد توفق ذياب في هذا المنحى الايروتيكي الرومانتيكي الى حدود يُحسد عليها.
لماذا كل ذاك الأصرار على الحب من قبل القاص ذياب ومادفعه من حياته ومن أيامه الكثار ومن ثم سهره ومجهوده في تأليف كتابه هذا ، ليس لدينا مانقوله سوى ماقاله جان ماسيون ( لايدفع ثمن الحب الاّ بالحب) ، وكم أنتجت لنا السينما العالمية من أفلام تذهل القلوب عن هذا الحب ومايشكله من مساحات عظيمة في حياتنا . وحدها سينما بوليوود الهندية تنتج ستمئة فلم سنويا ونجد مايقارب تسعين بالمئة منها تتحدث عن ارهاصات الحب وعن آلهة الحب( كريشنا ، شيفا ) التي يستنجد بها العاشق كي تعينه على المضي نجاحا في الحب . ومن بين أعاصير الحب لايستطيع القاص ذياب أن ينسى وطنه وقضيته الأساسية في مقارعة النظام الطاغي بل يجعل الأمر كما لو أنه الشاعر لوركا الذي يخاطب حبيبته من السجن ويرسل لها رسائله ويقول ( لاأستطيع أن أحبك دون حريتي ) ، كما وأن هناك أغنية فرنسية شهيرة تقول ( الحب إبن الحرية) .
ينطلق ذياب في كل السرد الواقعي والميتاواقعي فيحدثنا عن المعقول واللامعقول وما الذي حصل له سواء في الحب أو في إستدعائه كما قلنا أعلاه للشعبة الخامسة حين كان عسكريا وسجنه على كونه رجل متدين من حزب الدعوة بينما هو شيوعي فاين المعقول هنا ، سوى أنه يحدث في البلدان التي يغيب عنها المنطق والتي لاتعتمد العقل بل تعتمد التهمة والجاسوسية وكتابة التقارير من وكلاء الأمن . وبشكل عام لايوجد المعقول في بلداننا سوى الأعتماد على الخرافة لدى أصغر مواطن الى أعلى هرم في السلطة ، فالغالبية العظمى تتعامل بثقافة باطنية مكتسبة منذ الصغر وحسب ما تعلّموه من ابائهم وأسلافهم . ومن بين كل هذا الخراب في النفسية المجتمعية لدى الكثير من شعوبنا نجد القليل منهم يبقى يناضل من اجل الحب والتغيير ومنهم ذياب الذي يتماهى وفق المقولة الجميلة ( أنّ أجمل ماترتديه المرأة من ثياب هو ذراعا الرجل... الكاتب إيف لورون ) . ولذلك نرى ذياب يصر ويصر على الحب وفق ماقرأناه في سيرته الذاتية التي تشعبت بالوئام والحميمية مع أكثر من إمرأة .
سطورأخيرة بحق الفنان والقاص ذياب ..
عضو في العديد من المنظمات المدنية ومنها الإتحاد العام للادباء في العراق ، عضو نقابة الفنانين العراقيين . صدر له حتى الآن ثمانية كتب بين الشعر والفن والقص ومنها ديوان ليالي البنفسج ، ديوان حياة الأيام ، كتاب الاسلام والماركسية وهو عبارة عن دراسة مقارنة ، وغيرها من الكتب التي طبعت على إمتداد عمره الإبداعي الذي لازال لايتعب ولايكل في سبيل خدمة الأوطان والأدب والفن بشكل عام . كما وأنه العاشق المضرّج بالنهد حسب كتابه الذي ينضح من موسوميته بالحب والتضمخ بالشعور الجميل مع لوليتاه التي ذكرها في أحد قصصه وهذه اللوليتا ( رواية للكاتب الروسي فلاديمير ناباكوف ) والتي ظلت مثلا حتى اليوم في الشعر ونتاجات الفن السابع والتي مثلت في أكثر من فيلم ومن أعظمها كان من إنتاج 1997 تمثيل ( جيرمي أيرون) والممثلة الجميلة ( دومينيكا سواين ) .
ويستمر ذياب في فصوله الماتعة عن الحب ليعطي حق المرأة والرجل في هذا المفصل الأهم في حياتنا ورغباتنا فكان ذياب يصف ببراعة ماهي الأوضاع التي يتخذها مع معشوقته وهذا لم يأتِ إعتباطاً وتبجحاً ، ففي الهند متحف كبير اسمه (السوموترا) يعرض العديد من الأوضاع الجنسية لما لها من أثر عظيم على النفسية البشرية وسعادتها التي لاتضاهى . كما وانه يعرض مدى مكانة المرأة مع الرجل في تكوين هذه الحياة التي نعيشها بعد ان كانت المرأة قد مرت بعصور ظلامية إحتقرتها وحطت من شأنها ومن بينها في عصورنا الماضية التي إمتلئت بالقصص التي يندى لها جبين التأريخ وأبسط الأمثلة على مانقوله : ذات يوم قد رآى أحد الخلفاء إمراة أمة تستر صدرها وشعرها فقال لها : ويحك ياإمرأة أتريدين ان تكوني مثل المرأة الحرة فاكشفِ عن صدرك ورأسك ايتها العبدة والا سيكون مصيرك العقاب لاغيره . فهكذا كان الفرق بين الأمة والحرة .
وفي الأخير أقول : لم يخلو الرومانتيك السردي في أغلب قصص ذياب من الشعر الغزلي أو السياسي الذي تعوّد عليه العراقيون حتى هذا اليوم فهو كالظل بالنسبة لشعب مازال يأن تحت الحرمان والجوع والتشاؤم وما من أملٍ لحياة أفضل .ويبقى ذياب مشدودا الى الطفولة والصبا النزق مثلما قال سعدي يوسف والذي استشهد به ذياب في الصفحات الأولى من كتابه هذا ( لكن الخيط الممدود مع الطائرة الورقية/ يظل الخيط المشدود الى النخلة /حيث ارتفعت طيارتك الأولى .

هاتف بشبوش/ شاعر وناقد عراقي



#هاتف_بشبوش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تطوّر الأخلاق ونشأتها ، لقاء الصين والعرب أنموذجاً..
- 11منتدى رياض نداف / سوريا
- صلاح عمران ، بين الأرشفة والسياحة ..
- عيدُ الرجل العالمي 11
- في البولمان الى حلب
- **أشياءٌ في الحب
- !!صعود اليمين المتطرف في إيطاليا ..
- آلان ديلون وعلي الوردي ..
- !! السائقة
- ** بوبو رماح ، شجرٌ لاذقيٌ ، طالِعٌ من الشِعر ..جزءٌ ثانٍ
- **العبودية ..1
- رماح بوبو، شجرٌ لاذقيٌ ، طالِعٌ من الشِعر ..جزءٌ أول
- عبد السادة البصري،والعَطَش تحتَ بساطِ الماء..جزءٌ ثانٍ
- مظفر النواب ودروس النار22
- صلاةٌ في الممرّ ..
- عبد السادة البصري، والعطش تحت بساط الماء
- مارلين مونرو، شهيدة شيوعية
- رحلة المصياف في الساحل السوري ..
- رزيقة بوسويلم ، وحدائق جوراس الجنسانية ..جزءٌ ثانٍ
- رزيقة بوسواليم ، وحدائق جوراس الجنسانية ..جزءٌ أول


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - هاتف بشبوش - ذياب آل غلام ، حين يكون الحبُّ نضالاً وحواساً !!!!!