أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - لماذا بدأ هذا الموقع الماركسي بقطع ما أكتبه !














المزيد.....

لماذا بدأ هذا الموقع الماركسي بقطع ما أكتبه !


نيسان سمو الهوزي

الحوار المتمدن-العدد: 7470 - 2022 / 12 / 22 - 15:16
المحور: كتابات ساخرة
    


منذ فترة وهذا الموقع الماركسي ( من المفروض طبعاً إلا إذا كانت ماركسية كُردية ) !!!! بدأ يراقب ويُدقق ما أكتبه ومن ثم يمنع نشر الكثير من هذه السخريات ( على أساس نكتب لهم بأجر مدفوع ) !
الكثير من سخرياتي لا يتم نشرها فأضطر لإستبدال او تغير العنوان ومن ثم إرسالها مرة اُخرى وهكذا .
ولكن في الحلقة الاخيرة لم تنجح معي عملية تغيير العنوان وأصَرّ الموقع على عدم نشر الكلمة دون أي سبب يُذكر من الموقع . طبعاً هُم لا يردون ولا يعلقون بإعتبارهم منظمة خيرية تعمل مجاناً لوجه الله !
أنا حُر في أن انتقد أي شخصية او ظاهرة عامة . والموقع في صفحته الرئيسية يذكر بأنه لا يتحمل مسؤولية ما يتم كتابته فلماذا إذاً هذا البتر والقطع . نحن ننتقد يومياً الرئيس الامريكي ( الخرف ) والممثل الأوكرايني والدكتاتور الروسي ( هاي قلت عنه دكتاتور حتى تتعادل الماركسية عند الموقع ) والعشرات من السياسيين ورجال الاعمال والممثلين والممثلات وغيرهن . وهذا من حقنا لأنهم ليسوا أشخاص في حالة خاصة بل يظهرون للعالم بهيئة عامة . أي شخصيات عامة .
وفي الحلقة الاخيرة إنتقدتُ عمليات التجميل التي قامت بها كل من أصالة نصري وأحلام العظيمة بعد ظهورهن في برنامج ذا فويس السعودية . عندما تعلن ممثلة من زواجها من ممثل آخر او رجل أعمال وتعلن ذلك لعامة الجمهور ومن ثم تعلن نفس الممثلة لنفس الجمهور بأنها تطلقت من نفس الشخص بعد عشرون دقيقة فهذه القضية تصبح قضية رأي عام ورأي الجمهور وليس قضية خاصة . لأن تلك الممثلة تعلن عن نفسها بأنها شخصية عامة وليست خاصة ، وهنا من حق الجمهور أن يعطي رأي ويدلو بدلوهِ سلباً كان أو إيجاباُ ، ولا يحق للشخصية العامة المعنية الإعتراض على ذلك .
فعندما تطل أحلام وهي قامت بعملية جراحية وتجميلية غيّرتها اربعة قرون وتنهض في البرنامج لأكثر من مرة ( بدون سبب او داع ) لتقول لجمهورها انظروا الى رشاقتي الجديدة فهنا من حق الجمهور إبداء الرأي وطبعاً هناك مختلف الآراء والاسلوب ووو الخ . نفس العملية مع أصالة نصري والتي كانت تُغني في الحرب العالمية الثانية ومن جيل ديغول ظهرت للجمهور وهي شابة في العشرينات ، فمن حقنا أن نؤيد او نعترض او نبدي رأينا بالسلب او الإيجاب وبالطريقة التي تروق لنا ( طبعاً السخرية احلى شيء في مثل هذه الحالات ) .. وطبعاً من حق المعنيتان ملاحقة الكاتب قضائياً او قانونياً وليس الموقع . فالموقع لا يتحمل تبعات ما يُسخره الكاتب .
لماذا يسمح الموقع بأن ننتقد الرئيس الامريكي ولا يسمح بأن ننتقد أحلام ! شنو هي أكبر منه ! طبعاً لأنها ستقص شعر المراكسيين إن خالفوا شروط الرأسمالية ! والله فكرة .
إذا الموقع لا يرغب في أن نكتب له فهذا قراره ، ونحن نحترم ذلك القرار وسنلتزم به حرفياً ونبتعد عنه دون أي مسائلة ، ولكن أن يبقى يقطع ويبتر دون إعلامنا بالسبب فهذا مخالف لشروط الماركسية العالمية ...
المهم للجمهور الغالي ولمن يرغب في قراءة ما سخرته في الحلقة المعنية سوف أذكر رابط تلك الكلمة في موقعان عراقيان ( يعني زملاء ) ويمكن لمن يرغب الإطلاع على تلك الكلمة من خلال أحد الروابط المرفقة ! صارت شغلة كتابنا وكتابكم !
الرابط الاول :
https://mangish.net/%d8%a3%d8%b5%d8%a7%d9%84%d8%a9-%d9%86%d8%b5%d8%b1%d9%8a-%d9%88%d8%a3%d8%ad%d9%84%d8%a7%d9%85-%d8%a8%d8%b9%d8%af-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d8%ac%d9%85%d9%8a%d9%84-%d9%81%d9%8a-%d8%a8%d8%b1%d9%86%d8%a7%d9%85/
الثاني :
http://www.tellskuf.com/index.php/mq/106580-k219.html
الاول إسمه موقع : مانكيش .نت والثاني تللسقف .نت ( عراقيان مو أفغان ) !!
نيسان سمو 22/12/2022



#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشيخ القطري يُسَود وجه مونديال قطر !
- إلغاء وطرد شرطة الاخلاق ! شنو چنا عايشين بلا اخلاق !
- هل ستطلُق تركيا طلقة الرحمة على نعش الناتو !!
- وزراء الطاقة في اوروبا : والله بدأت اخجل نيابةً عنكم !
- مَن يقول بأن بوتن دكتاتور فهو متخلف وواهم !
- إعدام الاسرى الروس سيكشف هَلوستي أم نفاق ودجل الغرب !
- صار لازم ان نُذَكّر بتفاهه وحقارة الغرب يومياً !
- الغرب دون اخلاق ولا ضمير وطبعاً الشرف مبيوع عندهم من زمان !
- ظاهرة الرُتَب والضُباط في الجيش العراقي !
- لا السوداني ولا الصومالي ولا حتى الاسباني سينجح في العراق !
- متى سيتم إلغاء الكلمة الخُرافية ( القمة العربية ) ؟؟؟؟
- الحرب في اوروربا ولكن التحضير هو لضرب الصين !
- هذه الحرب ستنتهي بضربة تقليدية غربية لروسيا !
- بغبائنا وحقدنا ضيعنا تاريح وحضارة المسيحية في العراق !
- في بريطانيا العُظمى عدد الحرامية أكثر من المواطنين !
- ماذا يريد الغرب من الثورة الإيرانية الآن !!
- هي حرب عالمية ثالثة ولكن بطريقة شيطانية !
- أسخف وأقبح سلفي في العالم !
- مواطن عراقي لببيع ! الشاري يجب أن يكون سكسوني !
- لا يا بعد عُمري متوَهم ما صحتَك !


المزيد.....




- -البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو- في دور السينما مطلع 2025
- مهرجان مراكش يكرم المخرج الكندي ديفيد كروننبرغ
- أفلام تتناول المثلية الجنسية تطغى على النقاش في مهرجان مراكش ...
- الروائي إبراهيم فرغلي: الذكاء الاصطناعي وسيلة محدودي الموهبة ...
- المخرج الصربي أمير كوستوريتسا: أشعر أنني روسي
- بوتين يعلق على فيلم -شعب المسيح في عصرنا-
- من المسرح إلى -أم كلثوم-.. رحلة منى زكي بين المغامرة والتجدي ...
- مهرجان العراق الدولي للأطفال.. رسالة أمل واستثمار في المستقب ...
- بوراك أوزجيفيت في موسكو لتصوير مسلسل روسي
- تبادل معارض للفن في فترة حكم السلالات الإمبراطورية بين روسيا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - نيسان سمو الهوزي - لماذا بدأ هذا الموقع الماركسي بقطع ما أكتبه !