أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - احمدشبانة الرحيل للذاكرة















المزيد.....

احمدشبانة الرحيل للذاكرة


بهاء الدين الصالحي

الحوار المتمدن-العدد: 7468 - 2022 / 12 / 20 - 20:32
المحور: الادب والفن
    


احمد شبانه
قراءة في ديوان ٣٠ سنة (ياسايب في البراح طيفك )
عند قراءة شاعر تفاجئك عدة تحديات اولها ان تفلت من أسر الصورة وزحمة المقاييس التي تريد أسر الحاضر لصالح الماضي
جاء الشعر ديوانا للعرب قديما وأراد شباب الشعر حديثا قبول التحدي الذي فرضه عليه رحابة الثوب الروائي القادر علي استيعاب تعقيدات الحياة المعاصرة وذلك وفق القيد الشفاهي الذي فرض حجية الايجاز مع بلاغة التوصيل مع مهارة الوصف الذي يستوعب تفاصيل المعارك المراد وصفها وهنا ظهرت ضرورة الصورة الشعرية لأقناع المتلقي في سوق عكاظ حيث جاءت الثقافة محملة علي التجمع التجاري حيث المسافة الزمنية البينية مابين رحلة الشتاء والصيف تلك الحتمية الجغرافية التي انتجت معطي تاريخي وهو مايرجح فرضية التفسير المادي للتاريخ .
ولعل التدليل التاريخي للشعر علي أحداث تاريخية تم تاريخها شعرا مثل قصيدة عود علي القاطول والتي وصفت حادثة مقتل الخليفة في قصره في مدينة سر من رأي ومن هنا كانت اللغة العربية معبرا للتاريخ ومعبرة عنه وبالتالي ان الشعر العربي قبل الإسلام كان مدخلا لفهم لآيات القرأن الكريم وذلك توافقا مع ان القرأن الكريم جاء مصلحا للعرب فخاطبهم بمفردات العقل الجمعي الخاص بهم .
ولأننا بصدد معالجة ديوان لشاب فأننا بصدد السؤال الهام وهو كيف تعامل الشباب شعرا مع واقعهم ؟
محاولة رؤية وتحليل الواقع وتحديد موقع الذات بالنسبة للذوات الاخري والمنهج المتبع في قراءة الواقع من خلال تناسق مفردات الرؤيا وفكرة الاخر ومدي قدرته علي اختيار الألفاظ الموحية ذات الدلالة المحددة في وعي المتلقي .
هنا يكون السياق الموضوعي لذلك الجيل الذي اشترك في ثورة معرفية تتصادم مفرداتها مع واقع اجتماعي قديم ، العنوان هنا دال علي فكرة ازدواج الزمن من التحقق المعنوي بعد التحقق المادي وتتالي النداء المرفق بفعل ماضي يؤكد علي فكرة دوام الروح ، حيث المقابلة بين الجسم والطيف وليس الظل المشتق من الجسد في تفاعله مع ضوء الشمس حيث فكرة الانقسام والتلاشي والعودة للذات ،وهو مثال لتفاعل الذات مع الواقع .
هي رؤي يؤتاها الشعراء لصفاء روحهم ومن تأتي القدرة علي التعبير كمقدمة رئيسية حيث يحكم صدق التعبير الذائقة اللغوية للمبدع، الوعي الخاص بجيل الشاعر حيث المواءمة الزمنية فقد انتهت قصائد الديوان بالعام ٢٠١٥ حيث مفهوم الرؤية عند ذلك الجيل من خلال مفهوم الحالة العقلية القابلة للتحويل لبناء شعري ،وذلك هو الجديد المرصود لذلك الجيل الرائع الذي أضاء سماء مصر وعقلها ،وعقلية البرزخ حيث سرد ماوراء الأشياء الظاهرة والتي يظن وهما انه هروب من الموت بل رؤية للمستقبل من خلال تنقية الروح واكتشاف القدرة علي التنبؤ .
والجديد هنا نقل رأي الشارع بلغة فنية نابعه من مفردات اصطنعها الشارع لتوصيف الحالة ولكن اللغة الفنية هي الفيصل في التقييم ، هنا نخلق شعرا قادرا علي طرح فكرة المقاومة والبقاء ، وهنا فكرة التأريخ شعرا للواقع ليحقق خلودا ،فما كان خلود عنترة ومعلقة عمرو بن كلثوم ألا انها عكست شعرا واقع التنافس السياسي وقتذاك، ولكن ذلك الجيل يريد تخليد رؤيته للواقع المعاش ومن هنا يكون التحدي اللغة الفنية حيث الإيقاع الحركي قد خلق مبررا لوجود الجملة التقريرية:
قتلوا القتيل ( يمشوا في جنازته أزاي )
التقديم في السؤال بفعل مضارع هو نوع من الاستمرارية للفعل وهو نوع من التحدي للمنطق في نظر الشاعر ، ففي قصيدة بياع الفتوي حيث يدين ذلك الجيل في شعره فكرة المصادرة علي وعيه من خلال التلاعب بمفردات الدين علي غير وجهها الحقيقي .
من خلال تقنية اسلبة الشعر بإدخال النمط الحواري في القصيدة وتعدد الشخصيات داخل القصيدة الواحدة بدلا من كونها صدي لغوي لذات الشاعر ،هنا الجديد في ذلك الجيل الذي نقل واقعه وهمومه الفكرية شعرا من خلال مرونة وعبقرية اللغة العامية .
هنا هندسة القصيدة في الإقرار بداية ثم السؤال إدانة في نهاية القصيدة :
مولانا باع الفتوي للسلطان .
ثم : يأهل الفتوي أفتوني في الرؤية / قتلوا القتيل (يمشوا ازاي في جنازته )
ولعل التناص الرائع في الرؤية وطلب الرأي كما حدث في رؤية العزيز وتأويل يوسف ،استبدل بيوسف بأهل البلاد حيث تحتل الجماعة مكان الفرد وكذلك استبدال الرؤيا بالرؤية والفارق بينهما كبير حيث أن الرؤية قد تحققت وليدة القناعة والحوار والرؤيا مقدمة للرؤية ومادة للحوار القابل للتجسد من عدمه .
من هنا جاءت بداية القصيدة ونهايتها أشبه بمصراعي البيت في القصيدة القديمة ،ولكن منافسة القصيدة الحديثة للبناء القصصي للرواية والذي احتل الساحة الأدبية علي حساب الشعر ادي لفكرة اسلبة الشعر ،من خلال كثافة اللغة وحركية الفاظها مما ساهم في في استيعاب وعي المتلقي وبالتالي تكون البلاغة في خدمة المعني وهو امر مرهون بوضوح القضية في عقل الشاعر : مصر اللي كانت مركبي الراسي / صبحت كراسي ولعبة للحراس.
الأدعية وبناء اللغة بها
فلسفة الابتهالات من صفحة -٧ حتي صفحة ٢٧
المهارة في اللغة من خلال مهارة تصريف اللغة من خلال استخدام حرف واحد في ثلاث كلمات تعلي من فكرة ترج الفعل في سياق الجملة وهو مايحقق نوع من الإيقاع المتوفر لحرف الطاء في لغة الشعب :
يارب
رجع صحابنا لحضن أهالينا
الظلم طالنا وطال طبالينا .
حيث استخدم كلمة اهالينا لتأكيد حميمية النطاق الإنساني، ثم تكرار فعل الطول للشعار بقسوة الوطء للظلم علي دوحة الروح .
وقد تأخذ الابتهالات صيغة صيغة الرباعية والنوع هنا مبعثه تملك الشاعر ذلك السياق النفسي حيث حالة القرب الي الله كرد فعلي طبيعي علي نزوعه الهادئ تجاه قسوة ما ومن اصطدم بهم ناتج وعيه :
سكك العشم في الخلق موصودة/ بس العشم في الله حياة تانية / أدعيله وأبكي لوحدي في الأوضة / يوصل دعايأ للسما في ثانيهّ.
الابتهالات الواردة عبر الديوان تتميز بلغة فنية مميزة من خلال دقة اللغة من خلال تراتب موضوعي فالدعاء هنا ليس خوفا ولكن بناء عقلي حيث تتوافق الروح مع العقل حيث ايمان الخواص ،فجاء البناء المنطقي وكأنه استدلال ومنطق بمقتضي الحال :
يارب أنت عالم / بوجعي اللي ألم / ورد المظالم عليك شئ يهون / فضلا وجود / يارب الوجود / تقدرني أعود / لقربك وبابك/ وقل للي صابني / يكون طيب ..يكون .
جاءت كلمة ألم فعلا ماضي علي جاء علي سبيل الوصف وليس الشكوي ، يهون كلمة جاءت علي سبيل اليقين وهنا قيمة استخدام الفعل المضارع الذي يفيد الاستمرارية ، كلمة جود جاءت بالباء الثقيلة مرهونة بالفضل علي سبيل الدعاء هي نوع من التعبير السامي علي تقدير الذات الإلهية من خلال ابراءها من الشر الذي أصابه، تكرار الفعل المضارع في البيت الاخير بالدعاء حيث جاءت يكون الاولي بوصف لحال مرتجي ثم اتبع بنقاط دالة علي تداول للحال والفعل ثم يكون لتكون بداية جملة تقوم في عقل المتلقي في صورة أسئلة يطرحها النص .
يأتي مجموع الابتهالات المتاجرة عبر الديوان متناسقا مع السياق النفسي للديوان حيث تأتي الأبيات المعبرة عن القلق الوجودي المصاحب دوما لفكرة غياب التواصل الإنساني وفق اشتراطات الروح الممزوجة بروح الألم:
من جوا أنهار الدموع نابعه/ أخر محاولة للحياة ...ركز ..
تايه متغرب بين أهلك / وما بين أصحاب/ من كتر ماكان الباب ف الباب / كان صعب انك تفتح لاتنين / تفتح بابك يقفلوا هما .
تركيبية الصورة هنا من خلال كثافة اللغة فانهار الدموع دلالة زمنية علي تاريخ الحزن المنتج للدمع ، علاوة علي تكرار كلمة الباب مع دلالاته المعروفة علي سبيل انعكاس تقابل الأبواب يعكسها العزلة والعجز عن التواصل ، مع قسوة دلالات الافتتاحيات:
بتركز دايما في البدايات / بتنسي نهايتك ليه .
الود زي الورد لو مانسقاش يدبل.
ولعل طبيعة الاخراج للديوان خاصة بعد رحيل الشاعر ومن واقع التجربة التي عاناها الشاعر في حياته قد خلق سياقا للاختيار وكأن الديوان صيغ ترتيبه وفق احساس وتقدير غيره ولعل اصدقاءه قادرون علي انجاز تجربة نشر تعكس مراحل تطوره كشاعر كي يتم تقييم تجربته وفق ما انتج هو دونما انتقائية تقلل من دوره في سياق جيله .
الوعي السياسي للشاعر
في قصيدة ملعونة مالك لو تعود معلش ، طرح الشاعر رؤية شعرية تتمترس خلف الجمل التقريرية القائمة علي المقابلة الموضوعية مابين حالات الوعي والأداء الإنساني في عدد من الإشارات التي تختزل معني الاستخلاص مع جزئية السرد القائمة علي ثراء مكنون الذات المتمحورة حول استبطان ماوراء الشكل لتقرير موقفا جماعيا متعلق بالآخرين وهنا القدرة علي توظيف المجاز لتقديم المعني ولعل ذلك كله متعلق بقضية الحرية في الإبداع وفكرة المواجهة التي افتقدها بعض المبدعين فصار المجاز وسيلته المفضلة ولكن المأزق هنا أن الاغراق في المجاز يفصل الشعر في احيان كثيرة عن واقعه ،وأن كان المجاز كذلك وسيلة لرقي اللغة الفنية لدي الجيل الجديد من الشعراء ،فليس هو الغرض الرئيسي .
أول سيجارة شربتها / ورميتها من ايدك / أول ما شفت أمك .
فكرة الارادة الناتجة من الوعي القائمة علي التجربة وتنامي مصادر المعرفة بفعل ذلك الواقع الافتراضي المتنامي وتكون فعل المواجهة كنتيجة فعلية في نهاية القصيدة :
بتعافر عكس مابيشدك / وحمولك زادت عن حدك والشيل هدك/ محتاج لحاجات تانية معاك .
هنا تحرر الذات وبداية تفاعلها مع معطيات أخري .هل كان شعره يأسا من الواقع ام كان انكشافا؟ لجأ ذلك الجيل في بعض مبدعيه لفكرة عبثية النمط المقدم كصورة مثالية من الوعي ،وتبقي تلك المعضلة اهو الخوف من الموت سبب النزوع لما سمي خطأ بالزهد ،أم انه صدي للجدل الارسطي والذي تماس معه العقل العربي من خلال ثلاثية التخلي والتحلي والتجلي ، تلك الثلاثية ببعدها المقاوم وذلك من خلال روعة المجاز وقدرته علي طرح عدة عتبات للنص الشعري :
اولها العنوان الدال ملعونة مالك لو تعود معلش ،الحركية في هذا العنوان وضع كلمة مالك ومعلش مابين هلاليتين بما يفيد التخصيص هنا بداية الاستعطاف والمواربة الي التبرير الذي يحمل عنوانا للقسوة التي تستدعي تناقض فعل الروح عبر الزمن والذي اورث فعل العجز القاتل للحلم .،ذلك التناقض الذي تنامت مساحته من خلال وحدة سياقه النفسي الي تصاعد بناءه الموضوعي وهو مايؤكد علي علي روعة وجودة ماقدمه ذلك الجيل عبر قلقه واسئلته الوجودية بفعل الحلم الذي تحقق برهة من الزمن وعدم التوافق مع واقع قتل الشغف للحلم ، وكأن الروح في صعودها لأهلي ليس شوقا للموت لكنه تصاعد في صيغة الحلم ،لأننا نري ذلك من باب تجديد المقاصد داخل مساحة الحلم وذلك من باب الحرص علي مجاملة صحيحة حتي لانجرم في حق هذا الجيل مرتين بأننا بررنا معلش ولم نواصل مالك من باب تجاهل جيل سابق ومصادرته لفرص الجيل اللاحق .
ثنائية معلش كتبرير ومالك كنمط مبدئي للمواجهة :
فرق مابين الجدعنة والأضطرار/ فرق مابين الغلط بالإكراه.
أنا راضي أموت / لكن أموت لما / أتأكد ان اللي يموت مش جي .
اللي مات في الثورة مش كافر / واللي يعيش في الخوف يبات مقتول .
هنا المساحة البينية التي املكها ذلك الجيل بفعل لحظة الانكشاف الخالدة وهي ثورة ٢٥يناير ٢٠١١ .
شعر المواجهة الذي انعكس فيه ضبابية الحالة الاجتماعية والاستقطاب الحاد علي المستوي الاجتماعي فكرة المعارضة الشعرية في قصيدة هيعلموك حيث يستعرض أجواء لاتصالح الخالدة لأمل دنقل ١٩٧٢ مع وضوح الرؤية انذاك والصراع العربي الاسرائيلي اما الان وقد جرت مياه كثيرة في النهر ولعل دلالة كلمة مالك كتصريف لغوي لكلمة مابك اي ماشأنك وهي تحتمل السؤال ولكنها علي الأكثر تحتمل فكرة الاستبعاد وهي كلمة تحتمل التأويل عبر السياق .
ملامح الحالة الشعرية كلها في نطاق معلش وطرح متصاعد لاسبابها كمقدمة لفكرة العدمية في المطروح لكشف الغطاء ن الصورة الذهنية للواقع واصلها معلهش ولكن اللسانية المصرية ألغت الهاء لتركيا من التبرير الخاص الي الي الجمعية ، وحرف الهاء في العامية المصرية بمعني سوف التي تصب في سياق التوقع، جاءت بها العامية المصرية لتستظل بالسواق القرأني في استخدام حرف الهاء كلفظة تحقق ( هاؤؤم اقرأو كتابي اني ظننت أني ملاقي حسابي )
عدد مرات استعمال حرف الهاء بمعني سوف في القصيدة تسع مرات كافتتاحية لتفاصيل الحالة الموضوعية التي تم صياغتها شعرا ،وذلك من واقع تسع وثلاثون بيتا هم القصيدة .
هنا ذكاء الشاعر في توظيف إمكانيات اللغة لمعالجة موضوع اقتصادي شديد التعقيد لينكس ذلك وعي ذلك الجيل الشعري بواقعه. وهنا فكرة القصدية من خلال مهارة النقل والعصر الذهني والتوظيف الابرز لفكرة موسيقي الشعر في تكثيف الأبيات لفكرة التضمين وذلك لكسر الوهم الذي يضر فهم المتلقي :
في حدود ماقال الرب / مش رب كل الناس / انا قصدي رب البيت / مش قصدي (المعمور) / انا قصدي أمريكا / هيحفظوك كلمة نعم / علي شكل مزيكا .
ها يعلموك..... / هيحفظوك كلمة نعم ./ هيوطدوا العلاقة / وهيعملوا علاقة / (من جبهة خلفية )/ هيؤمروك تقطع علاقة / هيصبولك تشرب / هيسلفوك ممكن هيحاصروا حراسك / هيسمعوك تحذير / هيزودوا الأسعار / هيركعوك عندهم .

ايها السادة لسنا بصدد تأبين شاعر ولكننا بصدد وضع رؤية شعرية علي مسارها الصحيح بالنسبة لمدار جيلها ولعل قراءة المتبقي من شعره والتي لانملكها بحكم خصوصية الموت والملكية الفكرية والنفسية .
لكنني اشهد الله سعادتي بقراءة هذا الديوان واشكر صديقي الرائع برهان غنيم ان خصني بقراءة هذا الديوان علي غير سابق معرفة بالشاعر .



#بهاء_الدين_الصالحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اندلسيات ٢
- غرب افريقيا
- جردة حساب
- تابوهات -٢
- تابوهات الفكر 1-3
- فك الالتباس في حقوق الإنسان
- قطر وسنينها
- ما وراء الحملة
- قطر وسنينه
- قراءة
- لاتسقني وحدي
- فتحي البريشي
- القصيدة السياسية عند فتحي البريشي
- الشعر والتاريخ
- نداء طارق
- الجبرتي مثقف عضوي
- القصيدة السياسية
- الشعر بين التجربة والتوظيف
- يونس القاضي
- الشعر المصري الحديث : دراسة حالة


المزيد.....




- شيرين عبد الوهاب تعلق على قضية تسريبات حسام حبيب عن أسرتها
- الفنانة السورية كندة علوش تكشف تفاصيل إصابتها بمرض السرطان
- بيان صادر عن تجمع اتحرك لدعم المقاومة ومجابهة التطبيع بخصوص ...
- عقود من الإبداع والمقاومة.. فنانون ينعون الفلسطينية ريم اللو ...
- فيديو جديد يزعم أنه يظهر الممثل بالدوين يلوح بمسدس ويشهره بو ...
- إيران: إلغاء حكم الإعدام بحق مغني الراب توماج صالحي
- إيران.. إلغاء حكم الأعدام بحق مغني الراب توماج صالحي
- مبروك.. هنا رابط استخراج نتيجة الدبلومات الفنية لعام 2024 بر ...
- مركز 3 بدور السينما.. فيلم عصابة الماكس كامل بطولة أحمد فهي. ...
- هتابع كل جديد.. تردد قناة الزعيم سينما الجديد 2024 علي قمر ن ...


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بهاء الدين الصالحي - احمدشبانة الرحيل للذاكرة