أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية أرض السواد 2 عبد الرحمن منيف















المزيد.....

رواية أرض السواد 2 عبد الرحمن منيف


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7462 - 2022 / 12 / 14 - 21:19
المحور: الادب والفن
    


رواية أرض السواد 2
عبد الرحمن منيف
يمكن اعتبار هذه الرواية سابقة لخماسية مدن الملح، فهناك تقرب في معنى أسماء الروايتين، "مدن الملح/ التيه، الأخدود، تقاسيم الليل والنهار، بادية الظلمات، المنبت"، وبين رواية "أرض السواد" التي جاءت من خلال ثلاثة أجزاء ومدن الملح بخمسة أجزاء وبعدد صفحات كبير، كل هذا يجعلهما متماثلتين، على صعيد العنوان والحجم والتقسيم، أما بخصوص المضمون فرواية أرض السواد تتناول أوضاع العراق في أواخر العهد التركي، وكيف لأن الصراعات بين الآغوات والبشوات جعلت البلاد والعباد في مهب الريح، فالترف والبذخ قابله إهمال البلاد وجعلها مستباحة أمام التغول الاستعماري، الذي بدأ يتعرف على البلاد وما فيها من كنوز تاريخية، والتعرف على طبيعة السكان وكيف يمكن ترويضهم واستيعابهم والسيطرة عليهم، هذا ما وجدناه في مدن الملح.
ونجد في رواية "أرض السواد 2" تأثر الكاتب برواياته السابقة، فهناك شيء قريب من رواية "الأشجار واغتيال مرزوق" عندما تحدث عن مقتل
"بدري" كما نجد تقرب بينها وبين رواية "شرق المتوسط" حينما تناولت "بدري" واتخاذه قرارا بترك العسكرية، من هنا يمكننا القول أن رواية "أرض السواد" جامعة لروايات سابقة.
اللهو والبذخ
سنحاول التوقف عند بعض ما جاء في الرواية ونبدأ من حياة الحكام والترف الذي هم فيه وكيف عاشوا حياتهم: "...إذ لا أحد يعرف إن كانت زوجة لطلعت باقة أو مجرد خليلة، وما إذا كانت له وحده أم يشاركه فيها آخرون، خاصة أن السهرات التي تعقد في بيته، وكانت تمتد وتطول، وما يتخللها من رقص وغناء، جعلت الكثيرين يتناقلون القصص أو يتخيلونها" ص210، هذه أحدى المشاهد التي تبين حياة الفئة الحاكمة وكيف كانت تنعم بالحياة، فاللهو سلوكها، والبذخ على حساب الشعب نهجها، فها هو "صادق أفندي" يطلب من "عباس اسطنبول" بناء رقة شطرنج بحج كبير حتى يتسنى للمشاهدين رؤية اللعب: "...أن يوصي عل حجارة من خشب بأحجام كبيرة، وأن يكون أحد ميادين صراع الديوك الرقعة التي تجري فيها المنازلة...المهم أن عباس اسطنبول قض أياما طويلة في سوق باب الآغا ليشرف بنفسه على إنجاز الحجارة، وما يكاد النجارون ينتهون من إتمام واحد منها، حتى يبدأ عباس بوضعه على الأرض ليتأكد من توازنه ومن حجمه قياسا للأحجار التي تماثله أو التي تختلف عنه... أما يوم النزال فقد خطط الميدان بشكل واضح، خطط بالفحم والنور، وطلب المشهدي أن تنصب مقاعد عالية لطرفي اللعب، ليشرف، من عل، على الرقعة" ص342و343، إذا رفاهية الحاكم/المتنفذ لم تكن عادية/طبيعية، بل فيها من المغلاة الشيء الكثير، وكان هذا على حساب الناس، وعلى حساب حياتهم، وعلى حساب واجبات الدولة التي كان من المفترض أن تلقي بالا للمشارع الاقتصادية والتعليمة والصحية، لكن الحكام في واد، وواجبات الدولة في واد آخر، لهذا كانت البلاد فقيرة وجاهلة، وهذا ما مهد للاستعمار ليتوغل فيها ويستبيحها لاحقا.
يؤكد السارد هذا البذخ والهوة التي تفصل الحكام عن واقع الناس من خلال هذا المشهد: " لم تطل فترة تسامح نادر، وإذعانه لطلبات صادق أفندي، خاصة حين بلعه أن الأموال التي تسحب منه تصرف على شراء "الملاعب الذهبية" و"سبح الشيطان" مو سبح الرحمان، ولأنه عاجز من التوقف لصرف هذه الأموال، توجه إلى خلف:
ـ خلف ... أبوس إيدك خلصني، وأريدها منك!
ـ خير أبو يظان؟
ـ حتى الصرف على القحاب نلقى له تدبير، نقول بشر مساكين، وهذي صدقة، أما ملاعيب صادق أفندي فما نزلت بكتاب ولا يقبلها عقل!.
وبلهاث ومشقة وحزن يشرح له كيف أن فلوس الولاية انمردت، راحت، ضاعت، لأن صادق أفندي أبله، ولأن أبن الحجية ليس ه قلب، وهو مثل البئر لا يمتلئ ولا يشيع، ومع أن خلف يعرف الكثير عما يجريـ، إلا أنه لا يقدر حجم الأموال التي تم سحبها" ص348، هكذا كانت أحول البلاد والعباد، فالمتنفذين فيها لم يكن لهم هم/هدف/غاية سوى العيش برفاهية، ولم يكونوا يعرفون ما الداخل والخارج من أموال، الأموال التي كانوا يعبرونها ملكا خاصا لهم، ومن حقهم وحدهم التصرف بها.
من هنا إذا ما صرفت الأموال على بعض أفراد الشعب فكان الهدف من هذا الصرف استمالة أفراد المتنفذين، ليكونوا تحت أمر المتنفذ الأكبر، بمعنى آخر شراء الناس بالمال، يوضح "بدري" هذه المعادلة بقوله: "يختلف الباشا عن التجار، لأن المال بالنسبة له وسيلة للسيطرة، إذ يمكن عن طريقه استمالة الآخرين أو حتى إخضاعهم" ص192.
الحرب وأثرها على الناس
عانت المنطقة العربية من الحروب التي افتعلتها الدولة التركية، بحيث نهبت خيرات البلاد، وجعلت رجالها وقودا لحروبها، فلم تبقى لا بشر ولا شجر، وبما أن الحرب تعني فقدان الرجال الذين يذهبون إلى الحرب، فإن هذا له انعكاس على الإنتاج ومن ثم على التجار: "...فإن أي حديث عن حرب وشيكة يغير مزاج السوق، بل أحيانا كثيرة يقلبه رأسا على عقب، يصبح التجار شديدي الحذر في البيع والشراء، ...تختفي الابتسامات من الوجوه، ويحل مكانها الحزم الأقرب إلى العداء: "اشتر أو امش يا معود، خلينا نشوف غيرك" ص434، وبعد أن تشتعل الحرب التي تأخذ الرجال يكون الحال بهذه الصورة: "...ومع كل يوم يمر تزداد المخاوف وتكبر الهموم، لأن الأسعار لا تتوقف عن الارتفاع، والمواد تختفي لأيام ثم تظهر من جديد، وقد تضاعفت أسعارها عدة مرات" ص450، هذا بخصوص الاقتصاد وما يتعلق به.
أما بخصوص الجانب البشري/الاجتماعي فهناك مأساة طالت غالبية السكان الذين أجبر الرجال فيها على الذهاب إلى السفر برلك: "إعداد قوائم بأسماء الرجال الذين تتراوح أعمارهم بين الثامنة عشرة والخمسين" ص444، بمعنى أن الحرب كانت تأخذ كل القادرين على الإنتاج، ولم تبقى إلا النساء والعجزة من الرجال، يعبر "الأسطة عواد" حال الناس في ظل الحروب التركية: "ـ وجامعة السراي من يوم سليمان الكبير وإلى اليوم، ما يشوفون واحد من ولدنا إلا وتتدهدى من حلوقهم نفس الكلمة، سالم، مسلح، مشاة، والولد اللي راحوا جوا التراب أكثر من اللي تزوجوا وخلفوا، ...هذي القصة ما لها تالي؟" ص448، من هنا تم تفريغ بلادنا من الرجال وهذا أثر على عدد السكان، فعلى سبيل المثل عدد سكان مصر يتفوق على عدد سكان بلاد الشام والعراق معا، وهذا يعود إلى أن مصر كانت مستقلة عن الأتراك، ولم ترسل جنودها للموت المجاني، كما فعل الأتراك في بلادنا.
رغم أن عدد صفحات الرواية 542 صفحة، إلا أننا لا نجد فيها أي ذكر للمدرسة أو للتعليم أو للكتب، إلا في موضع واحد، جاء ذكر لكتاب سيكتبه "ناطق أفندي": "خلال الليل، وكان يفكر يعنوان الكتاب، اعتبر أن الصيغة التي طلب أن تخط على الكتاب غير واضحة وغير كافية، مما اضطره لمراجعة الخطاط في اليوم التالي، طالبا أن يكون العنوان كما يلي: هيأة المقاتل وأحسن الشمائل لقهر العدو المتطاول" ص458، وهذا يعكس النظرة التي تعامل بها التركي مع المنطقة وسكانها، فالبلاد في حالة حرب وعلى سكانها أن تكون ثقافتهم/معرفتهم بالحرب فقط ولا شيء سواها.
الغرب الاستعماري
في المقابل نجد ذكر حملات الغرب الاستكشافية والبحث عن آثار المنطقة ونهبها، فالقادمون كانوا على دراية ومعرفة بما يريدون، ووضعوا الخطط لجعل عامة الناس تقبلهم قبل الخاصة، يقول "ريتش" قائد الحملة الإنجليزية على العراق عن كيفية التوغل في المنطقة: "لأن هؤلاء الشرقيين يفهمون لغة القوة أكثر من أية لغة أخرى، ولا بأس من المال، بين فترة وثانية، شرط ألا يكون هذا المال منتظما من حيث المقادير أو المواعيد، ...كي تكون قريبا من الآخرين اقترب من مشاكلهم وتعاطف مع همومهم قدر ما تستطيع: أخلق لهم أعمالا واهتمامات في محيطهم، لكن أجعل هذه الأشياء لا تكمل ولا تستمر إلا من خلالك، مما يتطلب أن يلجؤوا إليك دائما" ص49و50، بهذه العقلية استطاع الغرب أن يتوغل في المنطقة ويسيطر عليها، فهدفه في الأساس الخيرات/الثروات التي تنعم بها، فعندما تم اكتشاف كنوز بابل وأشور كانت رغبتهم في النهب تزداد، تعبر "ماري" عن هذا الأمر بقولها :
"ـ هل تتصور، يا كلود، أننا قادرون على مغادرة هذه البلاد، وترك هذه الأشياء وراءنا، بحيث لا نستطيع أن نراها مرة أخرى؟...ألا نستطيع أن نرحلها؟ أن نحملها إلى هناك لتبقى، حيث يجب أن تبقى، إلى الأبد؟" ص 74، من هنا كانت حملات الاستكشاف الأثرية في حالة منافسة بين الدول الغربية، فالكل كان يريد أن يكون له حصة الأسد من الآثار والكنوز.
فعندما تم الكشف عن الثور المجنحة في "قرصباد"، ورغم حجمه الكبير ووزنه الهائل، إلا أن "ماري" أرادت نقله إلى بريطانيا: "...لو كان صغيرا يمكن حمله، ولو كانت لدينا وسائل تساعدنا على التعامل معه، لما ترددت في الموافقة على نقله إلى بريطانيا فورا" ص86، كل هذا كان يتم والحكام في اللهو غارقين، وعن مصالح البلاد غائبين.
نهب الثروات الأثرية كان أحد أهداف الغرب التي جاء من أجلها، فهو لم يبق أي من المكتشفات لأهل البلاد: "...ساعد الإنجليز في استخراج الذهب والفضة والتماثيل من الأرض، ثم ركب السفينة التي حملت كل ذلك، وسافر إلى البصرة، وكيف ظل البحارة يرفعون الأحمال والأثقال إلى السفينة أكبر من سفينة نوح، وسافروا بها" ص376، هذا المشهد يوضح للمتلقي لماذا توجد غالبية الكنوز والمكتشفات الأثرية في الغرب وليس في بلادنا، رغم أننا أحق بها منهم، فنحن أصحابها وورثتها.
لم يقتصر اهتمام الغرب على الآثار فحسب، بل تعداه إلى السيطرة على المنطقة وترويض شعوبها: "هذا الشرق، بصورته الحالية، يجب أن لا يبقى، يجب أن يتغير، وثورة الشرق يجب أن تقوم لتغيره، ولا بد أن تكون قوية، عاصفة، بحيث لا تترك أحدا أو شيئا كما كان من قبل، ومثلما قام بالثورة الفرنسية أناس مجهولون، لم يعرف أحد أسمائهم من قبل، وأغلبهم من الفقراء والمفكرين والشعراء، يجب أن يحصل هذه في الشرق وفي ثورته!" ص147، رغم أن الرواية تتحدث عن أحوالنا قبل ما يزيد عن مائة وخمسين عاما، إلا أن الغرب ما زال يعمل بهذه الفكرة، حيث مجد خراب بلادنا على يد أبناء جلدتنا، ولا ندري من أين جاء بالسلاح ولا المال ولا الأفكار، فقد كان السارد في هذا الطرح سابق عصره، وكانه على دراية ومعرفة بما سيؤول عليه حال المنطقة قبل أن يكتب روايته.
تأثر الكاتب برواياته السابقة
"شرق المتوسط، الأشجار واغتيال مرزوق"
عندما نجد أحداثا ومشاهد قريبة مما جاء في روايات سابقة، فهذا يشير إلى أن الكاتب متأثر بأحداث حقيقة مر بها، أو متأثرا برواياته السابقة وما قدمه فيها من مشاهد، فالكاتب يتأثر بما يكتبه، وحتى يمكن أن (يغار) من أبطاله، نجد هذا التأـثر في حديثه عن >بدري" وكيف أن اتخاذ القرار أمر حيوي ومصري في حياة الإنسان: "حتى القرارات الخاطئة، وتلك التي لم يفكر فيها الإنسان من قبل، حين يتخذ، تجعل من اتخاذها إنسانا مختلفا، قد يندم للحظة، وربما يلوم نفسه، لكن في لحظة أخرى يشعر بنوع من الراحة، فقد اتخذ القرار، ولا بد الآن من مواجهة حالة جديدة تختلف عن السابق.
بدري الذي قضى ليلتين حائرا مؤرقا، ولا يعرف ما إذا نام أم لا،...ولم ير في باله، لو لمحا، أن يعلن، وبهذا الحسم، رغبته في ترك العسكرية، حتى لو اضطر أنم يعمل حمالا، وجد نفسه، بعد أن قال الذي قاله لغائب، إنسانا آخر، أكثر حرية، وأكثر استعدادا لكل شيء" ص264، هذا المشهد توضيح لحالة "رجب إسماعيل" التي جاءت في شرق المتوسط، أكثر منها لحالة "بدري".
ونجد مشهد مقتل "بدري" يتماثل مع ما جاء في اغتيال مرزوق: "ادخل جسد بدري، وضع على السرير النحاسي وسط الغرفة... كانوا يبحثون عن زوايا أكثر ظلمة ليوصلوا هناك البكاء، فإذا اكتشفت الزوايا، إذ تزاحموا فيها، كان الواحد منهم بتسلل بعد الآخر إلى البستان، تحت الأشجار، ليتوارى، ليواصل نحيبا فجرته أحزان لا نهاية له" ص285، لهذا نقول أن "عبد الرحمن منيف" كان (أسير) لبداياته الأدبية، فكان متعلقا بها ومتأثرا، لهذا جاءت مشاهد رواية "أرض السواد" تتماثل مع ما كتبه في السابق.
الرواية من منشورات المؤسسة العربية للدراسات والنشر، دار التنوير للطباعة والنشر، بيروت، لبنان، الطبعة الثالثة عشرة 2015.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد السلام عطاري وومضة الياض
- بكفينا توظيف وإعطاء مراكز حيوية بالواسطة
- مجموعة من شكاوى المبدعين ميسون أسدي
- مناقشة كتاب صورة الشهيد في الشعر الفلسطيني المعاصر
- الأتراك في رواية -ملكوت البسطاء- خيري الذهبي
- الوميض هدية عبد الهادي
- جمالية الأدب في كتاب -جارة القمر- ل كفاية عوجان
- اللهجة المحكية في رواية -في حضرة إبراهيم- عامر طهبوب
- رواية -سر اختفاء فادي- للكاتبة وفاء عمران محامدة
- التماهي في ديوان -على حافة الشعر ثمة عشق وثمة موت-[*] للشاعر ...
- مناقشة كتاب -حرائق البلبل على عتبات الوردة- مازن دويكات وعفا ...
- تقديم القسوة في ديوان -موتى يعدون الجنازة- عبد الله عيسى
- مفلح أسعد التأثر بالاسم والفعل في -عدي التميمي-
- القسوة وطريقة تمريرها في ديوان -موتى يعدون الجنازة- عيسى عبد ...
- مسرحة بدنا ريديو نصري الجوزي
- تمثيلة -ذكاء القاضي- نصري الجوزي
- مجموعة الغانية الفاضلة سومرست موم
- نعومة الرجل وخشونة المرأة في كتاب حرائق البلبل على عتبات الو ...
- الشكل والمضمون في رواية -اتبعك إلى العتمة- فائقة قنفالي
- مجموعة شارب الجنرال سمير البرقاوي


المزيد.....




- حكاية الشتاء.. خريف عمر الروائي بول أوستر
- فنان عراقي هاجر وطنه المسرح وجد وطنه في مسرح ستوكهولم
- بالسينمات.. فيلم ولاد رزق 3 القاضية بطولة أحمد رزق وآسر ياسي ...
- فعالية أيام الثقافة الإماراتية تقام في العاصمة الروسية موسكو
- الدورة الـ19 من مهرجان موازين.. نجوم الغناء يتألقون بالمغرب ...
- ألف مبروك: خطوات الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 في ...
- توقيع ديوان - رفيق الروح - للشاعرة أفنان جولاني في القدس
- من -سقط الزند- إلى -اللزوميات-.. أبو العلاء المعري فيلسوف ال ...
- “احــداث قوية” مسلسل صلاح الدين الجزء الثاني الحلقات كاملة م ...
- فيلم -ثلاثة عمالقة- يتصدر إيرادات شباك التذاكر الروسي


المزيد.....

- خواطر الشيطان / عدنان رضوان
- إتقان الذات / عدنان رضوان
- الكتابة المسرحية للأطفال بين الواقع والتجريب أعمال السيد ... / الويزة جبابلية
- تمثلات التجريب في المسرح العربي : السيد حافظ أنموذجاً / عبدالستار عبد ثابت البيضاني
- الصراع الدرامى فى مسرح السيد حافظ التجريبى مسرحية بوابة الم ... / محمد السيد عبدالعاطي دحريجة
- سأُحاولُكِ مرَّة أُخرى/ ديوان / ريتا عودة
- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - رواية أرض السواد 2 عبد الرحمن منيف