أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - المملكة المغربية.. عربية أم أفريقية.. أم أمازيغية؟.















المزيد.....

المملكة المغربية.. عربية أم أفريقية.. أم أمازيغية؟.


عبد الحميد فجر سلوم
كاتب ووزير مفوض دبلوماسي سابق/ نُشِرَ لي سابقا ما يقرب من ألف مقال في صحف عديدة

(Abdul-hamid Fajr Salloum)


الحوار المتمدن-العدد: 7461 - 2022 / 12 / 13 - 12:57
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


*جدلٌ كبيرٌ لَحِظناه مؤخرا في أعقاب الانتصارات التي حققها منتخب المغرب في المونديال العالمي بالدوحة، وحِرص مدرِّب منتخب المغرب على التحدُّث باللغة الفرنسية بدل العربية..
*المملكة المغربية، وكما ورد في دستورها, هي:
(دولة إسلامية ذات سيادة كاملة، متشبّثة بوحدتها الوطنية والترابية، وبصيانة تلاحم مقومات هويتها الوطنية، الموحّدة بانصهار كل مكوناتها، العربية - الإسلامية، والأمازيغية، والصحراوية الحسانية، والغنية بروافدها الإفريقية والأندلسية والعبرية والمتوسطية. كما أن الهوية المغربية تتميز بتبوء الدين الإسلامي مكانة الصدارة فيها، وذلك في ظل تشبّث الشعب المغربي بقيم الانفتاح والاعتدال والتسامح والحوار، والتفاهم المتبادل بين الثقافات والحضارات الإنسانية جمعاء)..
*إذا مقومات الهوية الوطنية المغربية الأساس واضحة، إنها: عربية ـ إسلامية، وأمازيغية، وصحراوية حسّانية..
ولها روافد أفريقية، وأندلسية، وعِبرية، ومتوسطية.. (الوجود اليهودي بالمغرب يعود إلى 586 قبل الميلاد)..
**
ما هي الصحراوية الحسّانية:
إنها اللهجة التي يتحدث بها عرب الصحراء الكبرى، من وادي درعة شمالا إلى نهر السنغال جنوبا.. ومن المحيط الأطلسي غربا وحتى النيجر شرقا.. أي عموم موريتانيا والصحراء الغربية، وجنوب الجزائر، وشمال مالي، وشمال بوركينا فاسو، وغرب النيجر..
*ما هي اللهجة الحسّانية؟.
يعود أصل هذه التسمية إلى (بني حسان) أحد بطون قبيلة (المعقل) التي عبرت من الجزيرة العربية إلى مصر وإفريقيا مع "بني هلال" و "بني سليم" بعد الفتح الإسلامي..
يذكر ابن خلدون في مقدمته أن أصل قبيلة "المعقل" من عرب اليمن، ويعودون بنسبهم إلى آل البيت، من بني جعفر الطيار..
وقد توطنت قبائل سليم تونس وليبيا، واستوطن بنو هلال الجزائر، ونزح المعقل إلى وادي درعة بالمغرب الأقصى حيث تكاثروا وعُرف منهم ثلاث بطون هم ذوي عبد الله وذوي منصور وذوي حسان.. وفي القرن الثامن الهجري نزحت من البطن الأخير قبائل المغفر (أبناء مغفر بن أُدَيْ ابن حسان) إلى موريتانيا ومالي والنيجر.. أصحاب اللهجة الحسانية المذكورة آنفا..
تأثرت الحسانية باللهجة البربرية المحيطة وأخذت منها بعض المفردات، ولكنها حافظت على أصالتها..
*ولكن هذا لا يعني أن القبائل العربية لم تكُن موجودة في إفريقيا قبل الإسلام.. بل هي موجودة منذ القِدَم عن طريق الهجرات القديمة، لاسيما أن أفريقيا مُقابِلة للساحل الغربي للجزيرة العربية.. ولكنها ازدادت وتوسعت كثيرا بعد الإسلام..
ويرجع الاتصال العربي مع القارّة الإفريقية إلى عصور ما قبل الميلاد، وبالأخص بعد تطور التجارة البحرية عند اليمنيين منذ القرن السابع قبل الميلاد، ونشاط التجارة عبر طريق "البخور"، الذي امتدت خطوطه التجارية عبر المحيط الهندي لتصل السواحل الهندية في الشرق بالسواحل الإفريقية غرباً..
**
أما الأمازيغ، فيتمركزون بشكل رئيسي في شمال إفريقيا، على شكل جماعات متفرقة، من غرب مصر إلى ليبيا وتونس والجزائر والمغرب وموريتانيا، بالإضافة إلى مالي والنيجر..
*
أصول الأمازيغ مسألة تاريخية جدلية جدا.. فهناك نظريات عديدة حول أصولهم، ويصعب الاحتكام إلى نظرية واحدة على حساب أخرى نظرا لقلّة المصادر التاريخية.. وأهم النظريات:
1ــ نظرية الأصل السامي: وهذه تذهب إلى أن الأمازيغ من أصول مشرقية عربية، هاجروا بسبب الجفاف، وتغيُّر المناخ، وكثرة الحروب إلى شمال أفريقيا..
2ــ نظرية الأصل الحامي: أي أنهم من أبناء حام بن نوح، هجروا الجزيرة العربية واستقروا في شمال أفريقيا..
3ــ نظرية" الأصل المزدوج" : أي أن أصل الأمازيغ يجمع بين السلالة السامية والسلالة الهندو-أوربية..
فالسلالة الأولى هي الهندية الأوروبية التي نزحت إلى أفريقيا من آسيا ثم أوروبا على طريق صقلية وجبل طارق، والسلالة الثانية سامية، ثم التقت السلالتان بشمال أفريقيا، وهذا ما يفسر – حسب أنصار هذه النظرية- اختلاف الخصائص البشرية عند البربر، ولون الشعر والعيون، وحتى اللهجات..
4ــ نظرية الأصل اليمني: ذهب الباحث في التاريخ المغربي، الوافي النوحي، أن أصل أمازيغ شمال أفريقيا هو من اليمن وأن ثقاتفتهم برمتها هي فرعا من الثقافة المهرية اليمنية.. والمهرية لغة قديمة غير مكتوبة منتشرة بشكل رئيسي في اليمن، نسبة إلى قبيلة مهرة..
وهذه النظرية رفضها الأمازيغ..
وهناك من يقول أن أصولهم أوروبية.. وهنا لا يجوز أن نغفل دور الاستعمار الفرنسي في بث الفرقة بين الأمازيغ والعرب..
**
ومن حيث الديانة، فقد كان الأمازيغ قديما يعبدون القمر سواء في طور اكتماله كبَدر أم في مرحلته الهِلالية، وعبادة القمر الهِلال هي ما كانت متجسدة في عبادة الإله آمون المُمثل بقرني الكبش..
ثم اعتنقوا المسيحية.. ولكن غالبية الأمازيغ اليوم يعتنقون الإسلام على المذهب المالكي..
واللغة الأمازيغية معترف بها لغة رسمية، إضافة للعربية، في الجزائر والمغرب..
ولكن تبقى أكثر النظريات رجَحانا، أن الأمازيغ هُم كنعانيون من نسل مازيغ بن كنعان.. وهذا يعني أن أصولهم من الجزيرة العربية..
والأمازيغ قبائل كما العرب، وعاداتهم قبائلية، ولكل قبيلة زعامتها..وهُم ناس طيبون جدا من خلال معرفتي بهم في الجزائر..
**
وهناك نظرية تقول أنهُ أُطلِقَ عليهم لقب "الباربار" في زمن حُكم الرومان، وهو مشتق من "بربرة" Barbara
وتعني المتوحش، أو الهمجي والبدائي.. وكانت تُطلق كل من لا يتكلم اللاتينية، بما فيهم الشعوب الجرمانية..
بينما هناك نظرية تقول أن أصل المصطلح يعود إلى اللغة اليونانية القديمة(الإغريقية)
βάρβαρος
وكانت تعني كل من هو غير يوناني.. وأُطلِقت على كل القبائل التي سكنت "ليبيا الكبرى" ، أي المنطقة التي تُسمّى اليوم شمال أفريقيا..
وأطلق عليهم العرب كلمة "البربر" ولكن هذه لا علاقة لها بكلمة "باربار" التي أطلقا اليونان والرومان.. وإنما العرب أطلقوها عليهم بسبب طريقة إخراج الكلام أثناء الحديث، بطريقة فيها جلَبَة وضوضاء وإدغام للكلام ببعضهِ البعض، فقالوا إنهُ يُبربِر..
**
بكل الأحوال، للمغرب بُعداً أفريقيا(كما كان دبلوماسي مغربي يتحدث دوما في اجتماعات المجموعة العربية في نيويورك وهو عضو في الاتحاد الأفريقي..
ولهُ بُعدا إسلاميا، وهو عضو في منظمة التعاون الإسلامية..
ولهُ بُعدا عربيا، وهو عضو في الجامعة العربية..
ويبقى العرب والأمازيغ في مناطق المغرب العربي أخوة، انصهروا ببعض، وتقاسموا مع بعض السرّاء والضرّاء، عبر التاريخ.. وهم جميعا مرتبطون بالأرض التي يعيشون عليها، وأوفياء لها.. ولكن ثقافتهم وخصوصيتهم يجب أن تُحترَم، كما يجب أن تُحترم ثقافة وخصائص كافة الإثنيات الأخرى في الوطن العربي..
وطبعا هذا لا ينفي وجود تيار أمازيغي، سواء في المغرب أو الجزائر، يؤكِّد على هويته المستقلة عن الهوية العربية، بل وحتى الإسلامية، ويلتصقون أكثر بالثقافة الغربية والعَلمانية الغربية، وهُم يُطلقون على أنفسهم(اللائيك) في الجزائر.. وينشطون في حزب يُسمّى التجمُّع من أجل الثقافة والديمقراطية، وكنتُ من المُتابعين لنشاطاتهم حينما كنتُ في سفارة بلادي بالجزائر..
**
ولا ننسى أن العائلة المالكة في المغرب تنسبُ نفسها إلى سلالة الحسن بن علي بن أبي طالب.. ولذلك هي تُطلِق على نفسها العائلة (العَلوية) من حيث الانتماء العائلي .. وقد هاجر الأجداد إلى المغرب من بلاد الحجاز منذ القرن الثاني عشر، أو الثالث عشر لِنشر الإسلام ( وهناك من يُجادل أنه لا يوجد دليل مادي واحد يؤكِّد هذه النظرية) ولكن هذا هو التاريخ الذي يتحدثون به.. وصعدتْ للسلطة في أوائل القرن السابع عشر.. وقد حكموا كسلاطين مُطلقين حتى عام 1912، حينما جاء الاستعمار الفرنسي والأسباني، وأبقُوهم سلاطينا رمزيين إلى أن استقلت المغرب في عام 1956، واتّخذ بعدها "محمد الخامس" لقب الملِك، بدلا من السُلطان، ثم خَلِفهُ الملك الحسن الثاني، واليوم الملك محمد السادس..
**
ولا ننسى أن ملك المغرب هو رئيس لجنة القُدس بقرار إسلامي منذ عام 1975..
وفي أيلول 1982 بعد العدوان الإسرائيلي على لبنان وخروج منظمة التحرير الفلسطينية، انعقدت قمة عربية في مدينة فاس بالمغرب، وتبنُّوا فيه مشروع الملك فهد بن عبد العزيز للسلام مع إسرائيل، من ثمان مبادئ، وهي تقريبا ذات المبادئ التي عاد العرب وتبنوها في قمة بيروت عام 2001، وقدموا فيها تنازلات كبيرة.. إذ في قمة فاس كان هناك بند عن حق كل دول المنطقة العيش بسلام.. وأما في قمة بيروت فتمّ طرح معادلة الأرض مقابل السلام.. أي انسحاب إسرائيل من الأراضي العربية مقابل السلام معها.. وهذا يعني الاعتراف.. ولكن إسرائيل لم تأبه لكل مبادراتهم..
وتمّ الاتفاق على تشكيل لجنة من وزراء خارجية فلسطين والسعودية وسورية والمغرب والأردن والجزائر وتونس، لإجراء اتصالات مع الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي، وأذكرُ ذهبتْ اللجنة إلى نيويورك برئاسة الملك الحسن الثاني، وكنتُ حينها عضوا في وفد بلادي لدى الأمم المتحدة، وحضرتُ كلمة الملك الحسن الثاني أمام الجمعية العامة ، وفي كلمتهِ اقتبسَ آية من القرآن الكريم تقول:
"وَإِن جَنَحُواْ لِلسَّلْمِ فَٱجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى ٱللَّهِ ۚ إِنَّهُۥ هُوَ ٱلسَّمِيعُ ٱلْعَلِيمُ"، وفي تلك اللحظة سمعتُ وزير خارجية عربي، كان من تعداد الوفد، يقول: ما عرفتْ تجيبْ من كل القرآن غير هالآية!!..
طبعا كان يقصد أن الإسرائيليين لم يجنحوا للسلم حتى تجنح لهم.. وها هم حتى اليوم لم يجنحوا للسلم.. بل لم يجنحوا إلا للحرب والقتل والعدوان، ولذلك ذِكر الآية لم يكن في محلهِ..
فأين هُم العرب اليوم من كل تلك المُبادرات.. باتوا يهرلون للسلام والتطبيع مع إسرائيل مجّانا..
الصراع كان منذ عام 1948 يتّخذُ مُنحنى بيانيا للأسفل من طرف العرب حتى وصلنا لهذا اليوم.. ويمكن للمنحنى البياني أن يذهب أكثر نحو الأدنى. هكذا تشير كافة المُعطيات..



#عبد_الحميد_فجر_سلوم (هاشتاغ)       Abdul-hamid_Fajr_Salloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القِمم الصينية في الرياض
- مونديال قطر بين الرياضة والسياسة
- هل ستنجح دعوة شيخ الأزهر للحوار بين أهل السنّة والشيعة؟.
- القمة العربية الدورة 31 في الجزائر.. قمة لَم الشّمل
- المهاجرون إلى أوروبا: اليمين المتطرف من أمامكم وأسباب الهجرة ...
- تركيا وروسيا بين السلاطنة والقياصرة وبين الرئيسين بوتين وأرد ...
- ثلاث تطورات مؤخّرا.. واحد لصالح روسيا واثنان لا
- قرار خفض إنتاج النفط سياسي وليس تقني وفقراء العالم يدفعون ال ...
- أليسَتْ شريعة الغاب هي من حكمت العلاقات عبر التاريخ؟.
- وفاة القرضاوي أظهرت مُجدّدا عُمق الشرخ في ديار العرب والمسلم ...
- ماذا يعني حديثُ الرئيس الأمريكي عن إصلاح مجلس الأمن الدولي؟.
- اردوغان واليونان ولعبة القفزِ على الحِبال ولكن تحت القُبّعة ...
- لِماذا يا إعلامُنا؟ لِماذا يا مُحلِّلينا؟
- العراق بين التفجير السريع والتهدئة السريعة
- ما معنى هذه المناورات التركية الجديدة إزاء سورية؟.
- ماذا يعني هذا الاستفزاز الأمريكي للصين وكوريا الشمالية؟
- هل عرف العرب كيف يستغلون التنافُس الأمريكي الروسي عليهم؟.
- قمّة طهران.. وتركيا وإيران من زمن العباسيين وجالديران إلى من ...
- لماذا يقول القادَة العرب شيئا ويفعلون عكسهُ إزاء فلسطين؟. وه ...
- وانتهت جولة الرئيس بايدن في المنطقة.. فماذا كان الحصَاد؟.


المزيد.....




- اليونان تعتقل 13 شخصا بتهمة إشعال حريق غابات
- الحوثيون يعلنون استهداف سفن بميناء حيفا والبحر المتوسط
- مطالب داخلية وخارجية بخطط واضحة لما بعد حرب غزة
- الجيش الروسي يتسلم دفعة جديدة من مدرعات -بي إم بي – 3- المطو ...
- OnePlus تعلن عن هاتف بمواصفات مميزة وسعر منافس
- على رأسهم السنوار.. تقرير عبري يكشف أسماء قادة -حماس- المتوا ...
- طبيب يقترح عن طريقة غير مألوفة لتناول الكيوي!
- عواقب غير متوقعة للدغات البعوض
- أوكرانيا تعرض على إسرائيل المساعدة في -الحرب على المسيرات-
- أحزاب ألمانية: على الأوكرانيين العمل أو العودة من حيث أتوا


المزيد.....

- تأملات في كتاب (راتب شعبو): قصة حزب العمل الشيوعي في سوريا 1 ... / نصار يحيى
- الكتاب الأول / مقاربات ورؤى / في عرين البوتقة // في مسار الت ... / عيسى بن ضيف الله حداد
- هواجس ثقافية 188 / آرام كربيت
- قبو الثلاثين / السماح عبد الله
- والتر رودني: السلطة للشعب لا للديكتاتور / وليد الخشاب
- ورقات من دفاتر ناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- ورقات من دفترناظم العربي - الكتاب الأول / بشير الحامدي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الحميد فجر سلوم - المملكة المغربية.. عربية أم أفريقية.. أم أمازيغية؟.