أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سمير عبد السلام - أولية التحول في الفوتوغرافيا و الشعر ... قراءة في شجن ل .. علاء عبد الهادي















المزيد.....


أولية التحول في الفوتوغرافيا و الشعر ... قراءة في شجن ل .. علاء عبد الهادي


محمد سمير عبد السلام

الحوار المتمدن-العدد: 1697 - 2006 / 10 / 8 - 11:09
المحور: الادب والفن
    


تتجاوز الممارسات الإبداعية المعاصرة حدود الخصوصية الثقافية للعمل ، مثلما تعيد تشكيل الوعي بالشاعرية ، في اتجاه تداخل اليومي ، و المواد الجاهزة ، بالتمثيل الفني ضمن تكوينها المنحرف عن المراقبة الإنسانية الواعية للمدلول المؤجل ، وبفعل إغواء التداخل المفتوح بين التأويل ، و الشاعرية التمثيلية الكامنة في الموضوع الفوتوغرافي خارجا عن خطاب الراصد ، و من ثم فإن الشعر المؤول للصورة يتحول عن أدبية الأدب ، حال تفاعله الديناميكي مع الصورة ، مثلما تدمر الصورة خطاب الرصد المركزي للفاعل / المصور ضمن احتمالات الإكمال التمثيلي الكامنة في وجودها الفريد الذي يقع في قلب الواقع ليسائل واقعيته ، و يفسح فضاءه لمساحة من البياض المخيل ، و المطلوب للامتلاء بما يناهض إرادة الخطاب .
لقد انتقل الأداء من الفاعلية ، و الانسياق للأدبية إلى التفاعل اللا نهائي بين الصورة و الشعر و الواقع و التراث الثقافي ، فضلا عن إمكانات التأويل الجاهزة في حرفية الصورة التي تخرج لنا الواقع بريئا كتأويل معلق ينتظر الإكمال الشعري ، و مسافة جديدة من الفراغ يولدها ألم النهايات المؤقتة للأثر المكتوب ، و تتحداها الممارسة بتكرار التأويل الشعري وفق كتابة مختلفة ، تكمن في سياق الصورة الحرفي المتجاوز لذاته بالكشف عن الآخر السردي بداخلها ، فالسياق الفوتوغرافي يدمر هويته وفق أخيلة شاعرية يكشف عنها فضاء التأويل .
يمكننا قراءة ديوان ( شجن ) لعلاء عبد الهادي ( مركز الحضارة العربية / مصر 2004 ) من خلال الإكمال الشعري ، لصورة تسعى بحد ذاتها للخروج من الموضوع ، و الرصد معا ، من خلال الصياغة التفاعلية مع التأويل ، و من ثم خلق إمكانات ارتباط جديدة بين العلامات تؤكد خروجها الذاتي من سياقها الخاص .
يؤول الشاعر صورة قردة تحمل وليدها ، فيقول " حتى جارتنا ذات السمعة السيئة تبدو ملاكا هذا الصباح " ثم يكرر الجملة في تأويله لصورة فتاة في حالة شبق ، و تأمل يحمل طاقة لا واعية ، تنفصل عن فعل المراقبة ، و كأن الفتاة كانت كامنة ضمن السياق التمثيلي لصورة القردة / الأم ، ضمن تحلل الصورة الأولى في التأويل الذي منحها قداسة الملائكة ، أو الإلهة الأم في الثقافات القديمة ، و تداعياتها في فراغ دلالي يقع بين الطوطمية الحيوانية المقدسة ، و العلامات الجنسية اللا واعية كطاقة متجددة محتملة ، تقاوم انعزال الموضوع / القرد ضمن حدوده و تفجر أخيلة التفاعل ؛ لتعود بالصورة إلى أحلام العظمة ، و الضخامة الأنثوية الأولى المجسدة في اللوحة التي اختارها علاء عبد الهادي ليصدر ديوانه بها للفنان الفرنسي رينيه ماجريتRene Magritte ، المعنونة ب les jours gigantesques أو الأيام العظيمة ، و فيها تبدو الذكورة فرعا من الضخامة الأنثوية ، تتعلق بها ، و تنخلع عنها في آن بما يسمح بالانفصال و التبادل الجذاب للفضاء الضخم غير المحدد ، هل تطارد الأنثى تلك الضخامة بالامتلاك المجازي للحضور ؟ أم أنها تؤول بواسطة الأثر الغائب لطاقة الآخر الذكر ، فتهدد طاقتها بالانحسار في عدمية الفضاء ؟
إنها لحظة التحول الأولى كمقدمة للعب الكوني بالصور و الكائنات المتداخلة لدى ماجريت ، و قد تحولت عند علاء عبد الهادي نقطة يتبلور من خلالها الواقع في صفاء ، يختلط دوما ببقع التحول الجذري للكينونة المرصودة في الصورة الفوتوغرافية ، لحظة اندماجها بالشعر ، فالأنوثة تبرز في المشهد كموضوع غير مكتمل قد خرج للتو من تدمير الجسد الآخر ، حاملة لطاقة الامتلاك دون خطابه الأول مثلما ينخلع السياق التصوري من المرأة التي تبدو ملاكا ، فتتجسد في بكارة ظاهرية تقبل التحول ، و التداخل كطاقة مقدسة تحمل ضخامة التراث الصاخب للجسد في اختلاطها بالقرد ، كما تخلع هذه القداسة و تدمرها ؛ لتتحول طاقة العدم في الشبق اللا واعي ، كأنه يطل علينا شبحا وحيدا ناقصا في المشهد .
ألم ترتبط ملائكية المرأة بصباح الراصد " تبدو ملاكا هذا الصباح " ؟ إنه حضور مهدد بانفلات اللحظة التي تبلور فيها المشهد هكذا دون غيرها .
ثمة تعارض آخر بين زيف التاريخ الحامل للسمعة السيئة ، حيث تأكيد التحسين و التطور و الطفرة التداخلية المتجهة نحو تناثر للقوى و الطاقات دون حدود للهوية أو الجسد . الطفرة تعلق السمعة السيئة ، و تسائل المسار التطوري بالكشف عن تداخلاته الإبداعية ، و طاقته المجردة في لحظة التحول الأقرب للتناثر الأفقي للصور ، و الأجزاء معزولة عن جذرها الغائب .
و عن صورة يمتزج فيها الطيران بالرقص يقول " في مرآتي صخب محبوس / في مرآتي قوادة و فريقان / أحد عشر رجلا / و إحدى عشرة صرخة غائرة / في مرآتي امرأة .. اشتعلت .. و غريق / في مرآتي روح تلعب بحقيبة جلد "
المرآة تجسد فرح الانتشار خارج حدود الذات من داخل انعكاس زائف ، إن واقع الذات هو تأويلها لا هويتها ، هو تلك الرقصة الصاخبة الحاملة لصرخات التدمير الملازمة لمحاولات الخروج من أسر التحديد و النسق ، أما اشتعال الأنوثة فهو حلم الحب ممزوجا باتساع الغرق في مياه الأنوثة ضمن نطاق المرآة في أسطوريتها التي تسائل امتلاك الأنا الكامن في " مرآتي " حيث يوشك الصخب أن يكتسب حضور الطاقة الهوائية في الصورة ليهرب من الأنا رغم تمثيله المستمر لتحوله الأول كبديل عن الوصف و التحديد .
و عن صورة لاعبة تجرى و قد اختلطت ملامحها بسرعة الحركة " أنا مثقلة برصيد هائل / من خطوات / يجب علي صرفها قبل الرحيل "
ما الرحيل ؟ هل هو استنزاف للجسد ؟ أم أنه حدث يعلق الرحيل باستدعاء مزيد من اللعب الشكلي كبديل عن الرحيل ، أو تأويل له بالسرعة التي تخفي ملامح الذات بعيدا عن مراقبة الحدود المهددة للكينونة بالرحيل ، هل يناهض الرحيل خطواته بالاختفاء ؟ إن اللاعبة تنتظر الرحيل ضمن صيرورة للنص تخترق الواقع ، و تعيد تمثيله لتحجب الرؤية الموضوعية بالاختباء في اللعبة كحياة متجددة للحظة التي تحول فيها الانتظار المثقل بهم الوجود إلى جريان شكلي يطارد الهواء ليصير محض قوة .
و عن مصارع للثيران لحظة انتصاره على الثور / الضحية " لم يدر / لماذا بعد أن طعنها مرتين / شعر بدمها / يسيل دافقا / تحت جلده "
هل يمحو القاتل ذاته المختلطة بموقع الانتهاك / الثور ؟
إنه يستعيد دماء حسد تاريخي متجدد دائما في القاتل و الفريسة معا ، فاللا وعي يستحضر انتشار الدماء ، و الزيادة المفرطة المهددة للذات بدمار فرويدي مقدس ، أو فضاء نرى فيه حكاية الثور في تمثيلها لوجود الذات خارج الفاعلية ، حيث يستبدلها دم الفريسة و يحتل كثافة الجسد في المشهد بالكشف عن الغياب لما هو ملكي أو مقدس فيه . من ثم يواجه الإنسان حكاية موته مقتولا دائما حين يجري في فضائه دم الثور و شبح الأب .
و حول صورة امرأة ينسدل الشعر بكثافة على جانبي وجهها ، كأنما هو آت من فضاء غير مرئي يقول " عندما تنضج الشجرة / ستسقط ثمارا كثيرة / و يبدأ الغصن في الدوي " لم تكن الشجرة نفسها أبدا ، بل كانت فضاء لبدائلها المجازية / المؤولة لغياب يختلط بحضور مقدس للعلامات الأخرى ، المرأة و اتساع الفراغ و الغصن المقدس و انتشار الثمار و السقوط ضمن النضج و الضخامة ، هل كان نضج الشجرة هو تحولها ؟ أم صيرورتها الزمنية المهددة بالعدم ؟ من هذا المنظور يحتل موقع الشجرة خدر أنثوي مقاوم لسطوة الزمن أو سطوة العدم المحتمل ، أو هو قلق ذكوري من غياب القداسة في انتشار الثمار المناهضة للمركز، في حضور مؤقت يعيد تكوين المركز وفقا لغيابه .
و عن رجل يحمل ماكينة خياطة يبرز وجهه من الماء يقول " قالت الحكيمة للشاعر / اخجل من تأملك / ولا تكن من يبحث / في أحشاء العنادل عن غناء "
هل تحمل الماكينة تشيؤ الرجل ؟ أم أن الشاعر يحمل صليبه / سقوطه حال تأمله ؟
إنه الخروج من شاعرية المشهد حين يكون الخروج بحد ذاته ممثلا لشاعرية جديدة تلائم بكارة التكوين ( ماء و رجل و ماكينة ) إنه تحول للواقع في اتجاه كولاج إبداعي متناثر . هذا الكولاج يستلب تأمله و ماهيته في لحظة لا تنتمي إلى الوعي أو الحضور ، بل التساؤل حول إمكانات تفاعل جديدة يخلفها هذا الواقع تتحدى الشعرية و الوجود الإنساني في بحثه الدائب عن معنى .
و عن لقطة يبدو فيها الثور وحيدا حال مصارعته " عندما تركه أحباؤه / على سريره مهملا / عندما انطلقت الدعوات التي يجب أن / يحمل وحده عبء تحقيقها / عندما رموا غرفته بالغرباء / و تشاغلوا بالصراخ مات "
هل كان الغياب كامنا في لقطة الثور وحيدا منذ البداية ؟ لقد احتل موقع الأب المقتول ، و استبق الحدث في اللعبة لكي يفسح المجال لدم آخر سيحتل موقعه الفارغ بالأساس رغم ضخامته ، هل جرد واقع الثور الموت من خطاب الموت ليصير لعبة احتفالية متكررة ؟
أم أنه الموت بدا كحكاية منعزلة في الممارسة كبديل عن الواقع ؟
لقد حدث في مخيلة الواقع المفجرة للواقع قبل أن يقع في تكرار لعبي للغياب يستلب الغياب أيضا . إنه تاريخ يحمل معنى الصيرورة لا الكلية لحضور العائلة ، لقد تخلى الواقع العائلي الكامن في التأويل عن شموليته فصار أثرا ، و يطلق رولان بارتRoland Barthes على النزوع الجمعي العائلي أسطورة العائلة البشرية الكبرى The family of man ، و هي تقوم على وضع الطبيعة في عمق التاريخ و شاعرية ذات نزعة آدمية Adamisme في النظر للموت و الولادة ، هذه النزعة تبطل صيرورة الإنسان و تحوله الفريد ؛ لأننا إذا نزعنا التاريخ من الموت و الولادة لن يبقى شيء نقوله ( راجع / بارت / أسطوريات / ت / قاسم المقداد / مركز الإنماء الحضاري بحلب / ط1 / 1996 ص 226 و 227 )
اللعبة هنا تسخر من حتمية قتل المقدس ، و تستبدل قوته الغائبة بتجدد القوة مجردة من الحدث ، أما الثور فيسخر من اللعبة و يستبدلها بموت ذاتي فريد من الداخل فيحوله إلى حدث حرفي يناهض التمثيل المتعالي ، و يفترض الإهمال كبديل عن القداسة ليصير موته الواقعي ملتبسا دائما .
و عن رجل يجسد صرخة العنف و التوحش الليلي يقول " ليل متأنق / يخلع ملابسه مثل بصلة / و احتفال يومي يبدأ بطعنة غادرة / يبرمها شعاع ضال " الليل .. القتل الممزوج بوحشية مفرطة يجسد نزوعا تدميريا نقيا يقع في قلب الواقع ، و يؤثر في صيرورته المستقبلية ، دون انعزال في نطاق الصورة التي تؤطر تلك الوحشية ، هل هو تآكل الوجود في الألم و التحلل المفاجئ للجسد ؟
تكتب سوزان سونتاج Susan Sontag حول زوال الحدود بين الصورة الفوتوغرافية و الموقف الذي أخذت منه ، و تؤكد ذلك بأن جرائم التعذيب نفسها لم تكن أكثر أهمية من الصور ، فالرعب الكامن في الصورة له فاعلية في تشكيل الذاكرة . من ناحية أخرى تعامل القتلة مع الصور كما لو كانت ضمن فعل أو إجراء جماعي Collective action شعروا فيه بتبرير متقن أو مثالي للقتل ( راجع / Susan Sontag / Regarding the Torture of Others / New York Times magazine / Published: May 23, 2004)
لم تكن الصرخة الوحشية إذا بعيدة عن ذاكرتنا . إنها تعبث فوق الأجساد المقتولة لتستعيد الألم المتولد عن الصرخة لا الصمت ، هل هي عودة للموتى ليتجدد الشعوربالقتل ؟
و يظل التشويه في لقطة الرجل يذكرنا بحضور الفن ضمن حرفية الواقع فيذكرنا بتشويه فرانسيس بيكون الوحشي للوجوه ؛ لينزع واقعيتها التي حضرت الآن في تأويل يمزجها بالليل ليصير العنف مخبوءا وراء الألم .
و عن لبؤة تتثاءب " الذبابة مثلي .. على سجيتها تماما / الذبابة تجهل قيمة النساء اللواتي تحط عليهن / كالثورة أو كالحرية مثلا " يعلو هنا صوت اندفاع الغرائز في تجزؤها ووحشيتها المنفصلة عن المفاهيم تلك التي تتحرك وفق طاقة غير واعية تناهض ما قامت عليه من أصل معرفي ، و تذكرنا بنقد الحماسة لدى ليوتار ، و أصولها الحدسية تلك التي تتجسد فيها الغرائز في صمت مختلط بوحشية توشك أن تنفجر ، أو تتحول إلى ذبابة .
و عن صورة فتاتين في سياق مجاعة يقول " أنا كاذبة / فقد رأيت ذات مرة سحابة / تنام في سكون / على جلبة الشمس ) التشكيك في واقعية العري و الجوع تؤكده سحابة تعيد تشكيل المشهد و تستبق لعب العالم المنتظر ، الجسد يكذب وجوده لكي يدخل في حالة الإغواء بالتحول و التعالي الواقعي الخفي ، تماما مثل السحابة المؤولة .
و عن رجل يفترش الأسفلت " ثمر هذا الصباح طازج / فقد قامت البائعة بكل ما في وسعها لإنضاجه / لكن اللون حامض "
اللون الحامض يعمل كبديل للتهميش ، لكنه بديل يقاوم طلب التهميش ، فاللون سخرية من الحالة برمتها؛ لأنه متحول ، و ظازج . هكذا تظل البائعة مستلبة في حالة اللون المقاوم للهامشية و مقاييس المجموع جميعها .



#محمد_سمير_عبد_السلام (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جماليات الغياب .. قراءة في رشحات الحمراء ل .. جمال الغيطاني
- نجيب محفوظ ... وهج بدء متكرر
- تناثر المرآة و اللعب بالقصيدة .. قراءة في ديوان فوق كف امرأة ...
- طفرة الخروج ... التجاوز و التجديد في قصيدة النثر المعاصرة
- نهاية النموذج .. قراءة في كسبان حتة ل .. فؤاد قنديل
- الاستباق و التحول - التفاعل المعاصر بين التراث الثقافي و الع ...
- أرشيف الكتابة .. قراءة في ديوان النشيدة ل .. علاء عبد الهادي
- مقاومة الهامش في ديوان المدخل إلى علم الإهانة ل ..مهدي بندق
- العقل يتجاوز إطاره
- ارتباك الواقع في مجموعة هشاشة عقول ل نبيل عبد الحميد
- جماليات الاندماج الكوني.. قراءة في الغزلان تطير ل محمد المخز ...
- هارولد بنتر .. و الاستعادة المقدسة لتموز
- فرح التفكيك .. قراءة في ديوان لك صفة الينابيع ل .. علاء عبد ...
- التسامح الحضاري في سيرة نجيب محفوظ و أحلامه
- الأدب يفجر أسئلة العمل و العمل الافتراضي
- عبد الرحمن منيف ... الوجه الجمالي للشخصية العربية
- ما بعد الحداثة... و جماليات التناقض..قراءة في الأشياء الفريد ...
- مطاردة الفراغ... قراءة في ما بعد الحداثة و ما بعدها و الملام ...
- الفكر النسائي من قضايا الهوية إلى تجاوز الواقع
- تحولات المألوف .... قراءة في رقصات مرحة ل محمد حافظ رجب


المزيد.....




- ميغان ماركل تثير اشمئزاز المشاهدين بخطأ فادح في المطبخ: -هذا ...
- بالألوان الزاهية وعلى أنغام الموسيقى.. الآلاف يحتفلون في كات ...
- تنوع ثقافي وإبداعي في مكان واحد.. افتتاح الأسبوع الرابع لموض ...
- “معاوية” يكشف عن الهشاشة الفكرية والسياسية للطائفيين في العر ...
- ترجمة جديدة لـ-الردع الاستباقي-: العدو يضرب في دمشق
- أبل تخطط لإضافة الترجمة الفورية للمحادثات عبر سماعات إيربودز ...
- الأديب والكاتب دريد عوده يوقع -يسوع الأسيني: حياة المسيح الس ...
- تعرّف على ثقافة الصوم لدى بعض أديان الشرق الأوسط وحضاراته
- فرنسا: جدل حول متطلبات اختبار اللغة في قانون الهجرة الجديد
- جثث بالمتاحف.. دعوات لوقف عرض رفات أفارقة جُلب لبريطانيا خلا ...


المزيد.....

- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان
- مختارات من الشعر العربي المعاصر كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- نظرات نقدية في تجربة السيد حافظ الإبداعية 111 / مصطفى رمضاني
- جحيم المعتقلات في العراق كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- رضاب سام / سجاد حسن عواد
- اللغة الشعرية في رواية كابتشينو ل السيد حافظ - 110 / وردة عطابي - إشراق عماري
- تجربة الميج 21 الأولي لفاطمة ياسين / محمد دوير
- مذكرات -آل پاتشينو- عن -العرّاب- / جلال نعيم
- التجريب والتأسيس في مسرح السيد حافظ / عبد الكريم برشيد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمد سمير عبد السلام - أولية التحول في الفوتوغرافيا و الشعر ... قراءة في شجن ل .. علاء عبد الهادي