|
منصة تويتر أكبر من الإغلاق وأكبر من السيطرة
مروان صباح
الحوار المتمدن-العدد: 7452 - 2022 / 12 / 4 - 19:15
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
/ عدا عن المشاكل الإنسانية وعلى المستويات المختلفة / المتعددة ، كالمناخ و الغذاء والطاقة والفقر ، إلى هذا كله ، باتت ظاهرة تويتر 🐦 في تقدير الكثيرون القبلة العريضة التى تشغلهم ، مليارات الناس يترقبون لحظة بلحظة تحركات المالك الجديد ، إذا بالطبع المرء أحتسب سطوة المنصة في ميادين الحياة الاجتماعية والاقتصادية والسياسية والثقافية وغيرهم ، وعادةً قرار الولادة لا يترتب عليه الكثير من🙄 المسؤوليات باستثناء المال أو أحياناً القليل منه ، بل حتى القطط تفوز على البشرية في هذا الموضوع ، لكن في المقابل ، قتل المولود أو الابن أو الابنة ليس بهذا التصور الذي يعتقده 🤔 البعض ، لأن إذا حصل ذلك ، من المؤكد دوافعه ستعود إلى أمراض نفسية أدت بالقاتل بفقدانه التميز بين أبنه على سبيل المثال وعدوه ، وهذا ما لا يتداركه الكثير عندما يتحدثون عن موت 💀 منصة تويتر 🐦، بل مثل هذه المنصة العالمية / الشعبية بشتى المجالات الاجتماعية والاقتصادية والثقافية والعلمية والفنية والسياسية والرياضية وغيرهم ، لم تعد تخص مالك تويتر 🐦أو مجلس إداراته أو حتى داعميه من الخلف ، بقدر أن تويتر 🐦 يتعلق بمستقبل البشرية ، وهذا المصير على الأقل وببساطة 😉يمنع اياً كان التلاعب به أو شطبه ، بل أكبر دليل على ما نقوله ، عندما المالك الجديد إيلون ماسك حرص على الاستفتاء في كل مسألة ويعرضها للتصويت على أعضاء المنصة ، إذنً ، الإدارة الجديدة تعي جيداً أهمية إرضاء الأعضاء الحاليين والجدد والآخرين التى تتطلع على استيعابهم في المستقبل ، لأن ببساطة أيضاً ، من الممكن للناس الانتقال لأي منصة جديدة إذا وجدوا خللاً أو مضايقات تخدش حرياتهم الشخصية أو آراءهم ، وبالطبع ، هذه الشبكات تحولت بالنسبة للناس جزءاً هاماً من حياتهم إن لم تكن الجزء الأكبر منها ، لأن حسب التقارير الموثوقة ، يشير ☝ أحدهم بأن في منطقة الشرق الأوسط وحدها ، المنطقة التى تعج بالأحداث اليومية ، المستخدمون لهذه الشبكات يصل عددهم إلى 250 مليون شخصاً ، وقد يقول قائلاً ، بأن مسلسل الاستقالات التى حصلت وتحصل وراءها شخصية ماسك ، وهذا القول في إعتقادي غير صحيح أبداً ، لأن في شركة تسلا للسيارات الكهربائية الكاملة 🚘 والتى أيضاً الشركة نفسها لديها خط إنتاج لبطاريات " الليثيوم أيون "والتى تستخدمها الشركات العالمية في القطارات الكهربائية ، يوجد قرابة ال 100 آلف موظف ، أو أيضاً ، ليس مقنعاً لأي شخص لديه دراية بتاريخ الشراكة الطويلة بين السعودية 🇸🇦 على وجه التحديد أو الخليج والأمريكان 🇺🇸 ، أن تكون الاستقالات بدافع الشراكة بين ماسك والأمير وليد بن طلال ، إذنً ، هناك 👈 خلفيات سياسية وراء ذلك ، بل حتى الإقالات التى أجراها المالك الجديد تندرج ضمن التباين العميق للاتجاهات السياسية ، وهذا أستدعى إسقاط تساؤلاً 🧐 من قبل النشطاء حول العالم ، كيف سيكون تويتر 🐦 في المستقبل ، هل سيبقى جامع للحريات في ظل غياب النقابات الفاعلة والمؤثرة في العالم ، أو حتى الأحزاب السياسية والتى باتت دورها يقتصر على الترويج للأنظمة أو مزاحمتها ، بالفعل 😦 ، هو سؤالاً⁉ كبيراً ، لكن أيضاً ليس بكبير على من كان لديه القدرة على ابتكاره ، على الرغم أيضاً من حقيقة 😱 لا تفوت على كاتب ✍ هذه السطور ، يبقيا تويتر 🐦 والفيس بوك 📪، لهما خصوصية بين الشعوب ، لأنهما كانا عايشا الربيع العربي بتفاصيله ، من جانب أول ، وأيضاً كانا أول من حررا النخب المدفونة خارج المؤسسات الثقافية والإعلامية ( الرسمية ) .
وهذه السطور بصراحة 😑 لا تتردد في تناول التساؤلات التى تأتي من هنا 👈 أو هناك👆 ، فجمهور هذه الشبكات ، بدا شاباً وأيضاً هو يتنامى ويتوسع بين شوائب كبيرة ، لأنها واحدة ☝ من التى صارت في ناظر الأغلبية ، تمثل جيلهم ، إذنً ، هل معقولاً للناس والجمعيات الأهلية والخيرية والحكومات والعالم ، سيبدأون جميعاً من الصفر ، العودة إلى البداية ، بالطبع ، الملفات المخزنة للجميع ستكون مسألة حاضرة وأساسية في أي لحظة تخص بتقرير مصير تلك المنصة أو أخرى ، بل السؤال لا يتوقف هنا 👈 ، لأن أمثال مشاهير العالم الذين أمضوا سنوات طويلة حتى استطاعوا تحقيق 🤨 جمع هذه الأرقام القياسية على صفحاتهم الشخصية ، هل يمكن لهم التخلي عنها ببساطة ، بل على سبيل المثال ، كانت مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة 🇺🇳 أو بالأحرى مؤسسة " هيومان رايتس ووتش " ، والتى الأخيرة تعتبر لها باع طويل في ملاحقة مرتكبين الجرائم السياسية وغيرها بحق الأشخاص ، جميعهم أخفقوا في إنجاز ما يصنعونه ناشطون الشبكات التواصل الاجتماعي ، بل لم يقتصر الأمر عند هذا فحسب ، لقد فتحت هذه الشبكات في الحقيقة 😱 باب كان مغلق على غرف الأطباء النفسيين ، اليوم مع نشر أي حدث ما ، تنتشر ملايين الانطباعات ، لدرجة أن في كل تعليق يكون لكل إنطباع أو ربما هناك 👈 رؤية أو فكرة جديدة يبنى عليها العديد من الأفكار ، وهذا فتح باب أخر ، فاليوم باتت هذا الشبكات الاجتماعية مكان لخوض معارك الآراء بين الشعوب والأنظمة ، وبالتالي ، كانت أيضاً هي لا سواها وراء تغير عقلية 🧠 الأنظمة ، بل كانت الدافع في تحفيز هذه القنوات على التفكير النقدي والردي ، لأن سابقاً لم تتعود على مثل هذه المنهجية ، لقد أمضت حياتها بين مناهج التعليم المكتوبة والجرائد والإذاعة والتلفزيون ، المسموع والمرئي ، جميعهم يقولون ما يرضي هذه القنوات ، والصحيح أيضاً ، أن مثل منصة التويتر 🐦 صحيح أنها تعج بالجواسيس من كل حدب وصوب ، لكنهم جواسيس يتمتعون بالسجالات والنقاشات والمعلومات ويراكمون المعرفية .
مجدداً هنا 👈 ، قد يقول قائلاً أنه شعاراً عتيقاً ، أكل الظهر عليه ، وأياً كانت مقاديره في إشعال أو إلهاب أو تثوير وجدانيات الناس ، يبقى هناك منها خالدة حتى لو أختلف المواطنين حول فهمهم لها ، لقد تأسست الولايات المتحدة 🇺🇸 على شعار يقول " حكم الشعب ، بالشعب ، ومن أجل الشعب " ، هو شعاراً قد اجتزاؤه الأمريكان من الخطبة الأشهر للرئيس الأمريكي الأسبق أبراهام لينكولن 🇺🇸 ، والذي يُعتبر المؤسس الثاني للولايات ، لكن هذا لا يعني أبداً ، بأن أمريكا دولة يوتوبية ( مدينة فاضلة ) أي أن نوابها يترشحون من أجل 🙌 خدمة المواطن فقط ، هناك 👈 بالطبع مصالح شخصية ، بل عادةً في إنتخابات غرفتي الكونغرس والشيوخ المرشحون يهتمون بكسب رضى الشركات الكبرى أكثر من المواطن ، لأنهم وراء توفير الوظائف وأيضاً مهيمنون على القنوات الإعلامية بتعددها ، إذنً ، الجهتان منحازتان تماماً 👌للنخبة الاقتصادية ، وهذا كشفته واقعة وول ستريت خلال احتجاجات 2011م ، لقد كشفت عن الفارق بين المواطن الذي يمثل الأغلبية الساحقة والميلياديرات ، حتى أصحاب الطبقة التى تعتبر حلقة الوصل بين الأغنياء والتى تتقاضى فوق 150 الف دولار 💵 سنوياً والطبقات العادية من مختلف المهن ، لكن ما هو يميز الولايات المتحدة 🇺🇸 ، بأن على الأغلب ، آراء النخب تأتي بالتوافق مع رغبات الناس العاديين ، وهذا يفسره ثلاثة معادلات ، قوة الصناعة وقوة الشراء وقوة الدخل القومي ، والتى جميعها تعكس على مناحي الحياة برمتها ، وبالأخص ، الصحة والتعليم والبنية التحتية ، لكن الحقيقة أيضاً ، وعليه ، وعلى الرغم من الانتخابات الرئاسية والتشريعية التى تكون الكلمة العليا للناخب ، إلا أن ذلك لا يعني بالضرورة أنه قادر على فرض أجندة معينة في المسائل السياسية أو حتى في رسم السياسات الكبرى إجمالاً .
وضمن مسارات الحرص على إدامة ما يجمع البشرية حوله ، وربما ما هو الأهم ، من الممكن عبر اللقاءات الثنائية كما حصل مع شركة آبل التوصل إلى تفاهمات حول الخلافات الجاثية والصراعات المحبوسة ، وقد يكون في المقابل ما هو القليل لا معنى له ، لكنه مؤشراً على المستقبل ، لا يعني أن نزوح الموظفين من منصة تويتر 🐦 سيتكرر ببساطة 🤫 من قبل أعضاء المنصة ، ليس بهذه السهولة أو السرعة ، لأن الناس بطبيعتها لا تتخلى عن شيءٍ تعودت عليه ، فكيف إذا كان هذا الشيء تحول إلى الحلقة التى تصلهم بعضهم البعض ، وهنا 👈 أود أن أتوقف قليلاً عند المعني النفسي لكلمة التواصل ، وهذا في واقع الأمر يشبه على الأقل المواصلات العامة ، وبالتالي ، فليتصور القارئ أنه في يوماً ما يستيقظ من النوم ويجد أن العالم توقف 🛑 عن القدرة في تسيير كافة المواصلات الأرضية والجوية والبحرية ، فعلاً 😦 ، هذا تماماً 👌أو أكثر بكثير ، يمكن 🤔 أن يجعل الناس في تعاسة ، لأن المراقب حقاً 😧 يستشعر ذلك ، عندما الإنترنت ينقطع أو حتى إحدى الشبكات يصيبها عطباً أو خللاً ، العالم كله يصبح في حالة الانتظار ، وعلى الرغم مِّن أن تويتر 🐦 كمنصة مازالت أقل ترتيباً من الفيس بوك 📪و تيك توك وسنابشات ، جميعها حولت العالم إلى صورة مصغرة ، ولأن هنا 👈 البشرية تتحدث وتبدي قلقها 😟 عن منصة واحدة☝ وليس عن الإنترنت ، لأن الأخير هو المسؤول بالكامل عن ظهور كل هذه الشبكات ، إذنً ، في الخاتمة ، المسألة مسألة تعويد ، وهذه العادة ستكلف الأعضاء العناء الغير مرغوب في نقل ملفاتهم الخاصة ، بل ايضاً ، قد يكون التنافس أو بالأحرى ، المقارنات التى تدور بين الأعضاء حول الشبكات ، هو الذي يجذبهم ، مثل التجديد الدائم والأفكار الإبداعية ، وهذا دفع الكثير الذهاب اليوم في الولايات المتحدة 🇺🇸 إلى منصة "ماستودون"، والتى باتت تنمو شعبيتها أخيراً ، حتى لوحظ في الآونة الأخيرة تضاعف أعضائها قرابة 300 الف شخصاً ، لكن ما يثير الانتباه ، هو الحالة الإدارية التى ظهرت أثناء انتقال المنصة من المالكين السابقين إلى إيلون ماسك ، وهذا ظهر فعلياً في تغريدات الأشخاص الذين تم تسريحهم أو من استقالوا مِّن تلقاء أنفسهم ، وعلى كل حال ، حتى لو كانت هناك 👈 تخبطات حصلت بسبب الاستقالات أو الإقالات ، يبقى شخص مثل ماسك لديه القدرة الكبيرة في ترتيب بيته ، بل لم تكن مقاصده في تأجيل شراء تويتر 🐦 من فراغ بقدر أنه كان يرتب البديل ، لأن لو لم يكن هذا صحيحاً ، فكيف يمكن 🤔 للمنصة لها الاستمرار ، بل هناك 👈 معلومات تشير☝عن ارتفاع عدد المنتسبين ، وهذه الأحداث فرخت في الولايات المتحدة 🇺🇸 شركات جديدة ناشئة ، كيف لا ، ولديهم ولاية كاملة لصناعة الأفكار ، أسمها سيليكون فالي ، المنطقة التى تنتج الرقائق السيليكونية والتنقية العالية ، بل كانت الأنظمة العالمية تعتقد 🤔 للوهلة الأولى ، بأن مثل هذه الشبكات قبل الربيع العربي مجرد أنها صراخاً 🙀 محصور في الفراغ ، لكنهم أكتشفوا أنه صراخ قادر على كسر كل الحدود التى صنعت بين الشعوب ، أو أنهم أعتقدوا هكذا ، لقد تم أبتكار تلك التكنولوجيا لكي تظل محصورة بين نخب وادي سيليكون ، كما هو حاصل في كوريا الشمالية 🇰🇵 ، لكن الخلاصة الكبرى ، أن الناس استطاعوا الاندماج مع الحديث بشكل جذري وعلى مدار العقد الماضي ، أصبحت حياتهم أغلبها على منصات التواصل الاجتماعي .
ذلك هو حال كل من يرفع شعار العدالة الاجتماعية ، والذي عادةً يرفعه النشطاء حول العالم وتحديداً على هامش كل مناسبة دولية ، قد يصبح فارغاً من المحتوى الفعلي في الشارع ، لكنه يبقى فاعلاً في العالم الافتراضي ، بل التكنولوجيا كفيلة في منعه أن يلتحق بمصائر من تحولوا إلى غبار في أدراج التكاسل والنسيان ، وفي مثل هذه الأمور والتى تتعلق بالأمم كافة ، لا بد أن يكون لدى الناس الكثير من التسامح ، لأن المواقف المسبقة تضر بالمصالح الشخصية ولا تنفع ، إذنً ، هنا 👈التأني وهو الباب الأفضل ، لأن في نهاية المطاف ، المالك الثاني لتويتر 🐦 هو الامير السعودي🇸🇦 وليد بن طلال وأيضاً الصندوق الاستثماري القطري 🇶🇦 ، وبالتالي ، تشهد البشرية اليوم تحالفاً منصاتي بين الشرق والغرب ، بين الأفكار والاقتصاد ، بين القوة الدولية وبين الحدث العالمي ، لكن هذا لا ينفي اطلاقاً مخاوف الآمن القومي الأمريكي مِّن تيك توك ، لأن الأخير يعتبر الأكثر استخداماً بين الأمريكيين 🇺🇸 ، لكن تبقى ملكيته صينية 🇨🇳 بالكامل ، قد تكون المسألة الديمقراطية هي الأساس والتى يهتم بها النواب في الكونغرس ، بالطبع ، خوفاً من انتقال عدوى النظام القمعي الصيني والذي يمكنه 🤔 بحكم ملكيته لتيك توك أن يؤثر على النمط التفكيري للأمريكان ، أو بالأحرى ، هو نوع من أنواع جمع البيانات الدائمة ، وبتكلفة صفر ، أو بشكل أدق ، الصينيون يحصلون على البيانات الشخصية مع توفير عائدات مالية هائلة لهم ، طبعاً ، تبقى هناك 👈 جملة مخاوف لدى اللجنة الاستخباراتية ، هي غير معروفة لنا ، حتى إشعاراً آخراً كما يبدو 🙄 بعيداً ، لأن الفارق عميق بين الدول الديمقراطية 🗽والاستبدادية 👹 ، ففي البلدان التى تقودها الأنظمة الاستبدادية ، الناس يتم اعتقالها وزجها في السجن لمجرد تغريدة أو نشر بوست ، بل نظام مثل الاسد ، الناس هناك👆 👇 يتم حرقهم 🔥 ، أو أيضاً في بلد هو أخطر مثل كوريا الشمالية 🇰🇵 تعتبر أسوء ثقب أسود في عالم الإنترنت ، فهناك 👈 يمنع ⛔ بتاتاً أستخدامه بإستثناء قلة قليلة من المسؤولين الحكوميين 🛸، فهؤلاء توفر لهم المخابرات الصينية شبكة سرية 🤫 للاتصال بالانترنت ، وعلى الرغم من مخاوف الجميع على مستقبل منصة تويتر 🐦 ، إلا أن إيلون ماسك كان أول من إستخدم المنصة للشؤون الديمقراطية ، عندما طالب الأمريكان 🇺🇸 بالتصويت لأعضاء الحزب الجمهوري من أجل 🙌 منع الديمقراطيين السيطرة على الكونغرس والبيت الأبيض 🏡 ، وبالتالي ، كان ومازال رأيه ، بضرورة التوازن بين المؤسستين ، وهذا هو سر مقولة الرئيس لينكولن 🇺🇸 " حكم الشعب ، بالشعب ، ومن أجل الشعب " . والسلام 🙋 ✍
#مروان_صباح (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الضم 🙇---♂---في صيغه المتعدد ، سيقابله ԍ
...
-
الحبة لتى يمكن لها القضاء على البشرية
-
قتل الأمنيين👯-------- في وطنهم ، لا يمكن 🤔--
...
-
النشوة التى حضرت بقوة في الاجتماع الاشتراكي وغابت في الاجتما
...
-
توافق الحزبين على الإستراتيجيات / أما المناكفات لا بد منها د
...
-
النضال 👩🎨💪هو الأمر الثابت في مواجهة
...
-
سرقة الملكية الفكرية من بلاك ووتر إلى فاغنر وتتصاعد السرقة ع
...
-
الشارع --الأمريكي 🇺---🇸--- هو المعلم -- الأك
...
-
صانعو ملوك إسرائيل 🇮🇱 والمعادل العربي Ӻ
...
-
أغلى صفقة في عالمالشبكات الاجتماعية …
-
التغير الثاني والجذري للحزب الشيوعى الصيني 🇨🇳
...
-
الحركة بدولارين والحسابة بتحسب، العراق 🇮🇶 ال
...
-
إرتباط الكيف الدماغي قديماً مع الحديث ، جدران الكهوف تفضح ال
...
-
كيف يوظف النظام الشمولي لعبة كرة القدم - لصالحه / تاريخ كأس
...
-
سوف تجيب هذه المقالة من هو المسؤول عن الأزمة الغذائية
-
معركة من نوع أخر ، من سيلبس 🪡 البشرية🧢…
-
عالم السجون في الولايات المتحدة تنافساً صاخباً بين الشركات …
-
إسرائيل تساهم في إنقاذ لبنان اقتصادياً حتى لا يعلن دفنه
-
تجربة العلماء على القرود وتجربة الأنظمة الشمولية شموليتها عل
...
-
أهمية المفكرين في حياة النظام السياسي / الجدار الحديدي كيف ت
...
المزيد.....
-
الإليزيه يعلن استدعاء السفير لدى الجزائر و-طرد 12 موظفا- في
...
-
المغرب يواجه الجفاف: انخفاض حاد في محصول القمح بنسبة 43% مقا
...
-
كيف رد نتنياهو ونجله دعوة ماكرون إلى إقامة دولة فلسطينية؟
-
أمير الكويت ورقصة العرضة في استقبال السيسي
-
الرئيس اللبناني: نسعى إلى -حصر السلاح بيد الدولة- هذا العام
...
-
مشاركة عزاء للرفيقتين رؤى وأشرقت داود بوفاة والدتهما
-
ويتكوف: الاتفاق بشروط الولايات المتحدة يعني وقف إيران تخصيب
...
-
ترامب: مزارعونا هم ضحايا الحرب التجارية مع الصين
-
مصر.. أزمة سوهاج تتصاعد والنيابة تحقق في تسريب فيديو المسؤول
...
-
نائب رئيس لجنة الدفاع والأمن الروسية يزور الجزائر
المزيد.....
-
فهم حضارة العالم المعاصر
/ د. لبيب سلطان
-
حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3
/ عبد الرحمان النوضة
-
سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا-
/ نعوم تشومسكي
-
العولمة المتوحشة
/ فلاح أمين الرهيمي
-
أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا
...
/ جيلاني الهمامي
-
قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام
/ شريف عبد الرزاق
-
الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف
/ هاشم نعمة
-
كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟
/ محمد علي مقلد
-
أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية
/ محمد علي مقلد
-
النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان
/ زياد الزبيدي
المزيد.....
|